الكيزان حرموا الشعب السوداني من أكبر صلاة عيدفطر أمام القيادة العامة 2019

09:55 PM August, 10 2019 سودانيز اون لاين
منصوري-
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});أنا ما عارف حكايتهم شنو مع رمضان ؟ 28 ضابط من خيرة ضباط قوات الشعب المسلحة ،، فض اعتصام رمضان وقتل المئات والدنيا صبحانة عيد،،،،،،الطيب صالح قال (من أين أتى هؤلاء)عمل همجى وفض غبينة بصورة لاتشبه أخلاق السودانيين،،،،،، المعتصمون داخل القيادة العامة كل اطياف الشعب السوداني نهشوا عرضهم قبل ان يفضوهم ويقتلوهم و و و قالوا فيهم ما لم يقله مالك فى الخمر،،،،،،دعاية سياسية مغرضة ،،،،،مع انو الكنداكات فى الصور شايفنهم متحجبات وصايمات فى رمضان ويوردن فى القرآن ويختمن فى القرآن،، وكذلك الشباب ،، حلقات ،، حلقات ،،اقامة صلاة الجمعة الشوارع حول القيادة كلها مليانة خلق،، صلاة الجمعة كاميرات التلفزة قالت دى اعظم واضخم صلاة جمعة حصلت بعد الحرمين الشريفين ،كذلك صلاة التراويح وصلاة العشاء ياخى دى اكبر صلوات حصلت فى تاريخ القيادة العامة مما اسسوها ،هى القيادة العامة عليك الله فيها شنو غير ما احتلاها فلان وكتلوا جنب بوابتها فلان ،، الحمد لله انو اقيمت صلوات جنبها تمسح وزرها وتسبح لها ،، وجعلت لأمتى الأرض مسجدا وطهورا كما قال صلى الله عليه وسلم ،اقيمت اضخم صلاة جنازة على المناضل الشهيد علي محمود حسنين فيها،،،،الشعب السوداني ممثلا فى كنداكاته وشبابه كانوا يمنون نفسهم بصلاة عيد ما حصلت فى تاريخ السودان،، من حيث العدد والضخامة ،، هو صندوق انتخابات الجن دا الحا نرجاهو بعد 3 سنوات دا كيفنو ؟ماهو دا استفتاء طبيعى قدامك على عينك يا تاجر ،، اليس ذلك استفتاء؟ ان يكون الشعب كلو فى الشوارع ؟ فى العاصمة والاقاليم ؟اليس ذلك صندوق انتخابات،، ؟الديمقراطية المباشرة دى ياها ذااااتا كما صاغها اليونانيون وخطبة باركليس الديمقراطية المباشرة الزى دى اعظم من ديمقراطية الصناديق التى قد تزور بالخج والرشاوى والمحسوبية والطائفية ، الشعب قال كلمتو والله في،،،،يمنون نفسهم بأعظم صلاة عيد وخطبة عيد ،، والنية زاملة سيدا ،، وانما الاعمال بالنيات ولكل امرىء ما نوى ،، كما قال افضل الخلق عليه السلام،،ولكن من أين أتى هؤلاء ؟ولماذا كل هذا الحقد والحقد الاسود من ماء المداد ؟ولكن برضو الله في

منصورى كل سنة وانت طيب الشعب السودانى كله لم يعيد عيد رمضان لعن الله الكيزان دنيا واخرة

الأعزاء : أستاذ منصوري -و أحمد حمودي ،، سلام وتحية طيبة وكل عام وأنتم بألف خير ،،

الكيزان نبت شيطاني ويفوقون سؤ الظن العريض ،، والسبب كلو يكمن في الهوس والفهم الغلط لتعاليم الدين ،، الناس ديل يكفرون الشعب السوداني ويسيئون الظن بالناس !! لن تقم لهم قائمة بالسودان بإذن الله ،، وسقطوا وأقتلعوا وسوف يُقتلعون من جذورهم .


كل عام والسودان والسودانيين وجميع المسلمين المتزنين بألف خير

تحياتي

قالها قبل ذلك الأستاذ محمود محمد طه قبل اغتياله غدرا وغيلة انه سيأتي يوم يتم فيه اقتلاع الكيزان من السودان بعد أن يجرب الشعب السوداني حكمهم ودسائسهم وسوء إدارته، وقد صدق ظنه ، فالآن الأحداث جارية لاقتلاع جذورهم بحيث لا تقم لهم قائمة بعد الآن، فهم شوهوا الدين الاسلامي السمح وسرقوا ونهبوا وسفكوا الدماء في شهر مبارك مثل شهر رمضان....لقد فأقوا سوء الظن العريض ، وفاقوا ابليس في الخداع والمكر والخبث