الاحتمال علوم، وإن لم تكن العليم، فلن تتأكد مما إذا كان ما تعمله احتمالا في العلوم، أم هو مجرد أمنية لأن تعمل شيئاً في العلوم. لذلك أسميتُ كتابي هذا أمنيات تتمنى الاحتمال، فالأمنيات لها تعريف هي كذلك وما نريده ونعجز عن تعريفه بوسعنا أن نسميه أمنيات، وأمنياتي هنا تتمنى أن تكون احتمالاً في الفنون والعلوم. الحب دوما للأخوات والإخوة والوفاء دوما لرحابة الإخاء ما كانت. سلام
--- أدناه آخر عمل لي سجلته ورفعته على اليوتيوب هي كلمات كأنما كتبتها حبيبة لحبيب متل عشيق ابن أو هو إيناس ذات حبيبة لذاتها بذكرى بتنقش فكرتها علي جوهر الوجود ولا تعدو على الماء إيناس مكتوب بذات حبيبة مش عارف.. بس بشعر أو بحس فيها صوت أم من معرفة يعني حبيبة يتخلق الحبيب من لفتتها وئام الوجود كله من قِبلتها أو قُبلتها.. حالة واحدة، ومتل بعض لأنو وجهها لمن يلاقي وجه حبيبها بيكون في أكتر من التقابل أو التوازي بكون في البعرض الرياضيات من حيث هي شعر.. في حقيقتها ويزيد نظم الموسيقى ويطرز بلوزات من سحاب وقوافي لكل خصر سامي وله كتاب في الحكمة بتنده عليه وبتقول: إنتَ المِنِّي وسَمِّيتك حِنِّي أبعادي الحبيتها وأقرب مِنِّي بأمدى الما سَمِّيتو استنيتك نَوَّرت الأقمار بأرواح الغيم واترجيتك كيفي الما عرفتو كان من قبلك متوالف، كان متعارف ياني الراسمة سمانا وكل غناوي الحرف الواصف ياني المتآلف شِيَع اللون زمان كان.. من قبل إنت تكون، سَوَّيت من أطياف، آمالي البي، أشجاني الما حسيت بيها، لو فت يوم حَسَّت بي سَوَّيت من أفكار الحناء مرايا وعالم زاخر بي كلي محبّة، أعزف مرات، أو أقطف وئام اليوم، كلي فنون.. بنيت يااه من مشواري المشيتو براي، كم من كون عملت حدائق، وكتير ونسات أرحب منّي الأبداً ما كان، ولا اتجلَّت سيمتو الجات يااه عملت كتير حكاوي ولف، حكاوي جنون من زيف وحب خطير، بلاد من ريد وفير أشجان نفخت فيها من أرواحي الأنشودة وفي صباح كل الأغنيات كانت تطير من خدي استلفتْ سماي كم شامة أنا المحبة النادية من قبل القيامة وبعد القيامة أنا الزهو العلامة أنا المن بسمي، أصداء النشيد تراتيل البهو موصولا بين عيد وعيد أنا المن بسمي أشياؤك الوسامة استغراق روحك المنقوش على الماء من أصداء جدولي، من التفاتي إليك فقيدا قبل احتضاني وموئلي ***
بالضبط كدا هو الوقت ياهو الوكت متل الأحجية وكتب الأطفال الملونة للذي يورق إذ تبتسمين وينشر الرسائل والإيراق المحض خالصا من طيب رحبا ومثمرا في السكون فقط قبلةٌ منها نكون ضد وقوف الشجر المحب ما ضر الشجر لو جلس حين أحب ضد السبات أقدم مما كان، وبما يعطر كل ما هو آت حين أرى غمازتي خديك ممتلئتين برحيق النور من نور عينيك فنحيا بين التالي والتالي قافزين من هُوىً سارين دون أفق إلا أفق حاجبيك والأمسية الرحيبة تهيم بلا فَلَكْ تهيم مثل عطر هو لَكْ يقبل كل خد بالسلام يا سلام يا سلام
توتا أنضر والله أسمر حلوين حلاه حلاوة سُكَّر وماما بابا والكل صُحاب ويلا نسهر وكمان نزيد أولاد بنات وُصُحابنا تكتر وكمان نزيد نكون كُتار وصُحابنا تكتر ووجودنا يكبر يا ليم وريم يا زاهي سامي تعالوا نسهر يلانا نمرح ألعاب كُتار وألوان كتار
يلانا نرسم يلانا نعزف يلانا نرقص يلانا نلعب بلياردو النجم
هنا الرابط على اليوتيوب للسماع https://www.youtube.com/watch؟v=4cuqyfBPqEkandfeature=youtu.beandfbclid=IwAR1MPw0xUQvFZc4a2oWjQJX0DVoM72uFkf2R7C_4BVpZdPBuwoc7cAsPWrIhttps://www.youtube.com/watch؟v=4cuqyfBPqEkandfeature=youtu.beandfbclid=IwAR1MPw0xUQvFZc4a2oWjQJX0DVoM72uFkf2R7C_4BVpZdPBuwoc7cAsPWrI
سلام يا خضر الطيب وأجمل المودات وخالص المحبة لك شكرا على الافتقاد، شكرا سمحا وجزيلا إني في سلام، ياخ رغم مشاق التفكير، ورغم الاهتمام بملاحقة الحقيقة إلا بتلقاني في عالم تاني عديل من حسن التأمل والتفاؤل بفتكر دا لأني عينت فكرة للحقيقة -بإيماني فحسب - وهي إنو الحقيقة لازم تكون جميلة سلام وود
محجوب البيلي تحياتي الوافرة لك وشكرا على الانتظار مع إني ما غبت كتير كنت بدخل من وكت للتاني وبضع احتمالات هنا وهناك يمكن تكون ما صادفتها أو ما صادفتك سلام وود
أمونة الحليونة شكرا على الأدعية، دي اسمها محبة بالغيب أكون محظوظا لو كان قلبك طاريني بالأدعية ياخ إنت تقسي زي ما عايزة لو لقيتيني رايق فأنا زول عشت حياتي وبظن في نفسي فنان بالتالي أي فكرة ولو بالجبر بحاول أشوف أبعادها كلها والزعل مرفوع زي ما بقول أخونا دكتور حسن موسى لو ما وصلت مع أي درب لنهايتو ما بقتنع مشتاقين يا زولة
الناس بتقول مدنية وعن نفسي قلت ليبرالية لو الناس فشلت في تحقيق وجود عفوي وحرية مطلقة بلا ضرر لو الفشل حصل، بعد داك الليبرالية هي الحل يعني دولة ميزان، لأنو ليبرا هو الميزان لوقلت لي مدنية في هذه الأيام طوالي سيخطر على بالي هذا المنهل أدناه الذي أعددته لأقارن السور المكية وهي 86 سورة والسور المدنية وهي 28 سورة ومن ضمنها سورة الأحزاب
https://mrkzgulfup.com/مركز الخليج
الأفكار دي كلها قديمة بالنسبة لكتاب رب العاشقين رب العاشقين عمل ميزان كي يفتينا في نتيجة: هل يستطيع السوء أن ينجز مشروعا لا يستثني إلا المخلصين في محبة الجمال يعني حزب الله في مواجهة حزب الشيطان وباقي الأحزاب لا يستطيع القبح أن يهزم الجمال، والقضاء يقف بين السوء والجمال والقضاء أداته الميزان Libra يعني رب العالمين نفسه بيعمل تداخله في الوجود بالميزان وليس بقوته وقدراته مع الشيطان بالميزان: وقال الشيطان لما قضي الأمر قضي بشنو؟ بالميزان إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون. قضاهو بشنو؟ بالميزان
فبقوليك كلمة مدنية دي فيها غموض أكتر من دولة المدنيين ضد دولة العسكر لأن العسكر هم كذلك شركاء في الرأي والدولة والدولة أنا كفرت بها، أصبح تفكيري يتجاوز البلدان والدول والألسن والألوان والأديان عايزين حاجة ماهلة زي فكرة الأخرة كدا وهي دار الإخاء للكل، ولا تستثني أحدا من هذا الإخاء عدا ذلك، أو في حال الفشل في ذلك، فاليبرالية ودولة الميزان هي الدولة المنشودة والفاهم فيكم مدنية دي بتعني شنو - في خفاياها ودقائقها- يشرحها لي وسأكون من الشاكرين على الشرح
سلام محسن اسال الله ان تحسن الظن بمن هو ادمن العزف على الكمان وقلبه يتمزق شوقا وشجن على من باعه وجواه حقد وغبن فانساه ذاك الكفن واللحد الذى فيه يدفن ووحشة القبر الذى هو مصيرك يا محسن فعليك ان تتذكر انت تحلق فى سماء دون مراعاة للزمن زمن الطفولة التى عشتها بين ابويك قبل ان يمسك جن ويسلب عقلك وكل يوم تاتى بفن فلا تفكر فى ذات الله بل فكر فى مخلوقاته علك تفوق يا محسن فبوستاتك لن تزيدك الا بعدا من الله طال او قصر الزمن هذه وصية يا محسن صديق مهدى على
Quote: الأفكار دي كلها قديمة بالنسبة لكتاب رب العاشقين رب العاشقين عمل ميزان كي يفتينا في نتيجة: هل يستطيع السوء أن ينجز مشروعا لا يستثني إلا المخلصين في محبة الجمال يعني حزب الله في مواجهة حزب الشيطان وباقي الأحزاب لا يستطيع القبح أن يهزم الجمال، والقضاء يقف بين السوء والجمال والقضاء أداته الميزان Libra يعني رب العالمين نفسه بيعمل تداخله في الوجود بالميزان وليس بقوته وقدراته مع الشيطان بالميزان: وقال الشيطان لما قضي الأمر قضي بشنو؟ بالميزان إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون. قضاهو بشنو؟ بالميزان
فبقوليك كلمة مدنية دي فيها غموض أكتر من دولة المدنيين ضد دولة العسكر لأن العسكر هم كذلك شركاء في الرأي والدولة والدولة أنا كفرت بها، أصبح تفكيري يتجاوز البلدان والدول والألسن والألوان والأديان عايزين حاجة ماهلة زي فكرة الأخرة كدا وهي دار الإخاء للكل، ولا تستثني أحدا من هذا الإخاء عدا ذلك، أو في حال الفشل في ذلك، فاليبرالية ودولة الميزان هي الدولة المنشودة والفاهم فيكم مدنية دي بتعني شنو - في خفاياها ودقائقها- يشرحها لي وسأكون من الشاكرين على الشرح
أيوا كدا يا محسن قول كلام نفهمه.. خضر رب العاشقين ضراعك ياخي دي تقريبا نفس فلسفتنا في حزب الخضر.. وكذلك نفس فلسفة أحزاب حركة الخضر العالمية المبثوثة في مبادئها!!
Post: #16 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: محسن خالد Date: 08-18-2019, 11:39 AM Parent: #15
ح أجتهد يا أمونة، مع إنو كلامي القديم لو الزول حابب يفهمو بتفهم هو كذلك ههههه أصلها هي أمنيات تتمنى الاحتمال
Post: #18 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: محسن خالد Date: 10-17-2019, 06:57 AM Parent: #17
بدأتُ هذا البوست أو الكتاب، وكنت ما أزال غير قادر على برهنة أي مما طرحتُه سابقا رياضيا، ولذلك أسميتُه: أمنيات تتمنى الاحتمال، وبينت لماذا هو أمنيات؟ في بدء هذا الكتاب. ولكن في يوم 12 شهر سبتمبر 2019 استطعتُ الوصول إلى أول قانون رياضي مبرهن، ثم توالت معي الاكتشافات الرياضية لأجد القوانين الرياضية لكل المناهل التي صممتُها سابقا ولم أستطع إيجاد القوانين الرياضية لها. وعليه فقد أصبحت مادة هذا الكتاب باعتبارها (أمنيات) لاغية، وتبقى مشكلة معرفية تنبع من إيماني وتجربتي، وهي كيفية الإسماء للقوانين الرياضية، فأن تضع للأشياء اسما هي بحسب القرآن أعلى مراقي العلوم، وربما يستحيل ذلك إلا على الإله لو كان الإنسان لا يعلم الأسماء وعلومها، ولا يعلم السمات وعلومها. وبناء على ما تقدم سأقوم بفتح بوست جديد أو كتاب جديد بمسمى: كشوفات رياضية، وسيكون مشتملا على بعض الرؤى من الاحتمالات لي، وتبقى هذه الناحية مع الإسماء هي أمنيات تتمنى الاحتمال، إلا أن يستجد أمر، كما حدث هنا. مع الحب الدائم ووداد لا نهاية له
Post: #19 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: Deng Date: 10-17-2019, 07:00 AM Parent: #18
عزيزي محسن.
بركة الشفناك بخير.
Post: #20 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: Yousuf Taha Date: 10-17-2019, 07:29 AM Parent: #19
Post: #23 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: محسن خالد Date: 10-17-2019, 08:17 AM Parent: #22
إزيك يا دينق ياخ مشتاقين، لي زمن ما متابع هنا عشان أشوف آراءك حول مستجدات الأوضاع في البلد الأمين كيفك يا زول
Post: #24 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: محسن خالد Date: 10-17-2019, 08:19 AM Parent: #23
كيفك يا يوسف طه سلام ياخ أرجو تكون بخير
Post: #25 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: محسن خالد Date: 10-17-2019, 08:23 AM Parent: #24
نعمات عماد سلام ياخ وكل الود لما تقري أولاً بعدين نشوف الأوسكار ههه كوني بخير
Post: #26 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: محمد على طه الملك Date: 10-17-2019, 08:47 AM Parent: #23
Quote: الاحتمال علوم، وإن لم تكن العليم، فلن تتأكد مما إذا كان ما تعمله احتمالا في العلوم، أم هو مجرد أمنية لأن تعمل شيئاً في العلوم. لذلك أسميتُ كتابي هذا أمنيات تتمنى الاحتمال، فالأمنيات لها تعريف هي كذلك وما نريده ونعجز عن تعريفه بوسعنا أن نسميه أمنيات، وأمنياتي هنا تتمنى أن تكون احتمالاً في الفنون والعلوم.
عودا حميدا يا محسن .. دا كلام ما ساهل .. أعتقد لو ما شطحة مني ساكت الأمنية بذاتها بمثابة الروح ، الطاقة ، التي تدفع موتور الاحتمال وتزيد من قوته لكي يصل لهدفه .. الحياة التي تفقد الأمل حياة ميتة سواء كانت في مجال الاعمال النظرية أو التطبيقية.. أسأل الله ألا نفقد الأمل . مودتي
يا طه الملك، (أُمْحَدعلي) بدارجتنا ياخ كيفك وأشواق الأمل وما أدراك ما الأمل، الأمل هو وجود الآخر، ولولا وجود الأخوات والإخوة فلا معنى لأي معنى إلا في كتاب فحسب من الآخر يتشكل معنى كل شيء والآخر هو الأمل لكل شيء من الونسة وهي أعلى معنى في الوجود بتقديري وإلى أن ترى في أخواتك وإخوتك معجزة في كل مَرَّة تراهم فيها فوجود الآخر هو المعجزة التي خلقت الأمل
ومن أقوالي: الأمل من غير عينيها ماني عارفو كيف بِرَضِّي والأمل قُبَّال أجيها ماني كنت قايلو هِيْ والطريق من غير هُداها ما مهم لي وين يودي
امس سألتني احداهما : اين انتم الان ؟ فكان جوابي نحن في مرحلة ان التفت احدنا .. يشتاق له الآخر ... ظننت انني قد اصبت حد الفلسفة ... حتى وقعت عيني على : ( حبيبة يتخلق الحبيب من لفتتها ) فوجدتني اتعلم الهجاء ما زلت ...
فرحت بعودتك يا محسن ... و مثلي الاف ... قد لا تعرفهم ... و لكنهم يعرفونك ...
محسن لما تكلمت معاك زمان (قبل البعثة😂) كم مرة بالتلفون كان بتعجبني عندك كلمة ما في إلا المحبة فأنت رجل محبة لذا حبب الله خلفه فيك والعندو محبة ما بتجيه الحبة وكما قال أهل الذوق الما عندو محبة ما عندو الحبة فحمدلله على السلامة يا حبيب
سلام ومحبة يسلمك من كل هم محسن يا مريد.. عاطف خيري وقف في ( ما اتعرف قانون نهايتو) وابو امنة( بلا انتهاء) وحبيبنا ( راه مرة اخري عند سدرة المنتهى) أبلغ مداكََ و اتحمل.. فمن طلب صلب( بفتح الصاد)
عزيزي محسن سعيد ببوستيك وبشوفتك تعرف التأملات دي هي الأخرجت أوروبا من عصور الظلام لعصور النور الفرنساوي ديكارت قعد يتأمل بعد ما أصيب بصدمة معرفية فقد فيها الثقة في كل ما عرف وكتب من قبل وقعد يتأمل سنين ثم كتب بشكل جديد قال الله أيوة في وانتو عارفنو يا الناكرنو وقال الروح اسمى من الجسد وقال حاجات في الحساب والهندسة لكن طبعاً ما ريحوه لعل بنسمات تأملاتك وتمنياتك وإحتمالاتك نصيب شيئاً من النور بس يا ريت لو يتسع فؤادك لحوار أكثر عمقاً في مسائل عديدة نقر على أطرافها هذا البوست في الحقيقية أنا بديت إتحدث بذات العمق في بوست آخر عن الروح والجسد لكن عافه مفترعه وضحلت المعافرات فيه فعفته كذلك سؤالي الأول عن مقولة الحقيقة قلت أنك تلاحق هدفاً جليلاً هو الحقيقة ودا الأعانك على السلك في مسالك التفكير الوعرة ما لفت نظري قولك بأنك إستطعت تعيين الحقيقة بالإيمان فحسب إستشكلت علي العبارة يا محسن فهل يمكن أن تسعفني بشرح يروي الغليل وكذلك لو سمحت هل يمكنك الإفاضة في مسألة الحقيقة بمعنى هل هنالك حقيقة في عالم البشر أم أنها حقيقة متجاوزة هذه الأسئلة ستغرق بنا في عالم تأملاتك ومباصراتنا المتواضعة فلا تبخل بكيل تدخره علينا ولك الحب والسلام والتحية
وأسئلتك بالحق كدا ما عارف ليها إجابة لقد تأملت في معنى أن يسمي الرحمن نفسه بالمؤمن فيعني شنو الله يكون هو ذاتو مؤمن مع المؤمنين؟
فياخ أنا ما عندي ضيق صدر من أيتها حوار لكن عندي شح معارف ومعلومات يعني زول بحاول أخترع أنماط من الاحتمال كي أسير في اتجاه الحقيقة مستعينا بالقرآن وحده ولا شيء ولا أحد سواه
حاولت أستدل على كون عالم الحقيقة جميل ومنسق من خلال تصوراتي الخاصة لتأويل القرآن ومن خلال النهاية التي يسعى إليها برنامج رب العاشقين فكموضوع إيمان مني بقول إني مؤمن بإنو الحقيقة جميلة والمكان أو الزمان الأنا فيهو الآن دا فكرتو تحسيب الأفكار وقياسها بما فيها أوهام السوء، فتأمل مثلا في كون: القميص السيء القماش والصنعة، هو وهم يدفن القميص حسن القماش والصنعة المعلبات الضارة، هي وهم يدفن الأكل الطازج وغير الضار الكهرباء حقتنا دي بتضر، وعليه بتصور البركة هي طاقة ما بتضر يعني هناك عملية أو process لازم تشتغل كي تفرز الكمال عن كل ما هو نقص واستنتاجي الذي هو في محل أمل وعشم، بقوم شنو؟ طوااالي بيؤمن بإنو: لازم آخرة العملية أو الـprocess دي تكون أحلى، والله أعلم ههههه
دا إيماني كدا، لكن ما عندي براهين علمية ولا ثبوتات معرفية أكون متحققا بها من إيماني ودي فكرة مشواري حاليا في دروب المعرفة كلها هو العثور على هذه البراهين لقد تأكدتُ بالنسبة لنفسي من كون القرآن هو كتاب الإله الرحمن واجتهادي حاليا في العثور على براهين علمية أستطيع التوثق بها من كتاب القرآن علميا حاليا مركز علي الرياضيات وفي بالي أفكار أخرى
كن بخير وتحيات ومودات لك ياخ شكرا على مداخلتك فلي منك زمن طويل ومن مداخلاتك
فالإيمان دا ما دمت لا أستطيع إلى الآن أن أفهم معنى أن يسمي الرحمن نفسه بالمؤمن فأنا أتعامل معه كنوع من المزاج الجمالي، لا أحتاج فيه لبراهين لأنني مؤمن بفكرة النبوءة في المعرفة وفي الحدوس وفي إنو الزول هو فكرة أكبر مما يتصور فبالتالي هي أو هو يستطيع أن يجد أفكارا وملهمات وموحيات بلا سبب، وبلا تجربة أحيانا، كيف؟ برضو ما عارف لكن تجربتي بتخليني أؤمن بكدا ومثل هذا الإيمان يصلح للونسة مع الصديقات والأصدقاء ولكنه لا يصلح لمواضيع المعرفة والعلم المبرهنة والمستدل عليها بما لا يمكن دحضه
واصل يا محسن واصل في الجمال ولا تعبأ بلغو الكلام الذي لم نبارحه ولم يبارحنا على مدى السنين الطوال أتمنى لك يا عزيزي خصباُ في التمني والإحتمال وأن تسري بك الحقيقة من معال إلى معال
Post: #42 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: بدر الدين الأمير Date: 10-18-2019, 01:23 AM Parent: #41
محسن خالد ياخى طولنا منك والبركة فى شوفتك على قول حميد والجنة والخلود لكل شهداء ثورة اللبرالية والتعازى لك فى شهيدكم ابن اربجى عثمان محمد قسم السيد وزى ماقال شكسبير على لسان هاملت ان قوة الضمير جعلتنا جميعا جبناء كدى رسل تلفونك على الخاص محتاج ليك ومشتاق ليك
Post: #43 Title: Re: أمنيات تتمنى الاحتمال Author: بدر الدين الأمير Date: 10-18-2019, 01:47 AM Parent: #42
على فكرة يا محسن مصطفى سيد احمد عندو اغنية من كلمات قاسم أبوزيد بعنوان علمينى الاحتمال كدى قوقلها وجيبها لينا هنا وبرضو يحيى فضل الله عندو واحدة تانية غناها مصطفى في البوم الحزن النبيل وكان الكورال وردى والموصلى بتستحق التامل بعنوان أسئلة ليس للاجابة
ياخ أنا زمان كنت زول علماني - أؤمن بالعلم وما زلتُ كذلك الآن أؤمن بالقرآن وحده، وبعالج في القصة دي كي تصير علماً يمكنني أن أدفع به في مسألة توثيق إيماني بالبراهين. يعني زمان ما كنت أؤمن بفرض رؤاي على أحد والآن كذلك لا أؤمن بأن يفرض أحد رؤاه على أحد
فياخ أنا مؤمن بالرحمن ومؤمن بالقرآن كتاب الرحمن والأفكار لو ما كنت مصدقها ما بكتبها فما شايف نفسي زول سيء أو مستهبل لو إنت شايفني ممكن أكون أحسن مما أنا عليه الآن فياخ أحسن الظن في أخيك وادعُ الله لأجلي إن كنت ترى صلاحا لي في ذلك، وألا كيف؟
بعدين ياخ ما فهمت أنا قصة الكمان دي، أشرح لي بتقصد شنو بعازف الكمان وبيع الكمان أو ربما بيع شنو ما عارف ما فهمتك بالضبط بتقصد شنو
Quote: اسال الله ان تحسن الظن بمن هو ادمن العزف على الكمان وقلبه يتمزق شوقا وشجن على من باعه وجواه حقد وغبن فانساه ذاك الكفن واللحد الذى فيه يدفن ووحشة القبر الذى هو مصيرك يا محسن
سلام يا بدر الدين الأمير ياخ أشواق لكم وللأحباب بالدوحة التلفون وباقي السلام نتمو في المسنجر
تحيات وسلام سلام
ياخ أغاني مصطفى ديل كلهن سمعتهن وما عارف إذا عندي أو لا قول لي واحدة أكون ما سمعتها طبعا لو بتقدر هههه أظن -محض ظن- إني أي حاجة لمصطفى بكون سمعتها أو سمعت فيرشن مختلف منها والله أعلم
مركز الخليج