بيان: حركة/ جيش تحرير السودان تنفي تصريحات الأستاذ/ محمد ناجي الأصم

بيان: حركة/ جيش تحرير السودان تنفي تصريحات الأستاذ/ محمد ناجي الأصم


08-03-2019, 08:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1564859155&rn=2


Post: #1
Title: بيان: حركة/ جيش تحرير السودان تنفي تصريحات الأستاذ/ محمد ناجي الأصم
Author: نادر الفضلى
Date: 08-03-2019, 08:05 PM
Parent: #0

08:05 PM August, 03 2019

سودانيز اون لاين
نادر الفضلى-أوهايو ـ أمريكا
مكتبتى
رابط مختصر



منقول:

حركة/ جيش تحرير السودان تنفي تصريحات الأستاذ/ محمد ناجي الأصم

إستمعنا إلي تصريح إذاعي منسوباً للأستاذ/ محمد ناجي الأصم عضو تجمع المهنيين السودانيين، مفاده: أن تجمع المهنيين لديه إتصالات مع الأستاذ/ عبد الواحد محمد النور رئيس ومؤسس حركة/ جيش تحرير ويرتب للإلتقاء به قريباً.

إزاء هذه التصريحات نود تأكيد الآتي:

أولاً: التصريحات المنسوبة للأستاذ محمد ناجي الأصم ليست صحيحة بالمرة ، فلا توجد أي إتصالات بين تجمع المهنيين ورئيس حركة/ جيش تحرير السودان.

ثانياً: عندما دعمنا تجمع المهنيين السودانيين دون قيد أو شرط وإعتبرناهم وشابات وشباب السودان قادة للثورة ، لأنهم كانوا متمسكين بشعار الثورة ( يسقط بس) وتغيير النظام وتصفية مؤسساته ومحاكمة رموزه ، وطالما قبلوا طوعاً أن يكونوا شركاء للجنة الأمنية للبشير الذين إعتبروهم جزء من التغيير بدلاً عن تغييرهم ، فلن نلتقي بهم إلا إذا تخلوا علناً عن المساومة بالثورة ومشاركة جنرالات الحرب الذين تلطخت أياديهم بدماء شعبنا.

ثالثاً: إذا كانت حركة/ جيش تحرير السودان تبحث عن تسوية ثنائية ومشاركة مع القتلة والمجرمين لفعلتها مع البشير منذ سنوات بعيدة عندما كان النظام في قمة عنفوانه وجبروته ، ولم تنتظر المشاركة في جيفة اللجنة الأمنية للبشير.

رابعاً: الثورة تعني التغيير وليس التطبيع ومشاركة السلطة مع من الذين تريد تغييرهم ، ولن يكتب التأريخ يوماً أن حركة/ جيش تحرير السودان قد شاركت القتلة والمجرمين أو طبعت معهم ، وهذا هو عهدنا ووعدنا مع شعبنا المعلم وشهداء الحرية والكرامة.

نقاوم لا نساوم

محمد عبد الرحمن الناير
الناطق الرسمي
حركة/ جيش تحرير السودان
1 أغسطس 2019م

Post: #2
Title: Re: بيان: حركة/ جيش تحرير السودان تنفي تصريحات
Author: نادر الفضلى
Date: 08-04-2019, 04:34 AM
Parent: #1


جركة جيش تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور، على الدوام مواقفها مبدئية
(وإن كنت لا أتفق معها فى الخيار العسكرى الذى كان وبالاً على دارفور وأهلها
وبالتالى على جزء جغرافى وسكانى كبير من القطر السودانى.

* لم أرى تكذيبا لأصم للبيان المنسوب إليه، أو حتى تلحيين ومراجعة لما قاله
أضلو الأيام دى الموضة التراجع وفهمتونى غلط ودا جزء من الحملة الشرسة
على الشخص أو كيانه وشماعة الثورة المضادة متعددة الإتجاهات Universal !