الدعم السريع الى ليبيا بعد اليمن

07:56 AM July, 26 2019

سودانيز اون لاين
Asim Ali-
مكتبتى
رابط مختصر

وصول اول دفعة من قوات الدعم السريع الى ليبيا (الف جندي) للمرابطة في منطقة الهلال النفطي لحمايتها
.
كشفت مصادر دبلوماسية غربية لراديو دبنقا عن وصول اول دفعة من قوات الدعم السريع السودانية الى ليبيا للمرابطة في منطقة الهلال النفطي لحماية المنشآت البترولية الليبية بغرض السماح للقوات الموالية للجنرال خليفة هفتر بالتركز كل قوتها على هجوم طرابلس الذي فشلت فيه قوات حفتر طيلة الاشهر الماضية. وقدر المصدر في تصريحه لراديو دبنقا عدد هذه القوات بحوالي الف جندي من اصل (4) الالاف جندي يفترض وصولهم الى ليبيا خلال الاشهر القليلة القادمة . ومن جهة ثانية كشفت وثائق حصلت عليها قناة الجزيرة عن استخدام الإمارات للأجواء السودانية في نقل مئات من قوات الدعم السريع الى ليبيا واليمن عبر إريتريا.يذكر ان السودان مشارك بقوات كبيرة من الدعم السريع في حرب اليمن الجارية الان ضمن قوات التحالف التي تقودها السعودية والامارات وتشير تقديرات غير رسمية إلى أن العدد الحقيقي للقوات السودانية المشاركة في حرب اليمن يقترب من عشرة آلاف جندي معظمهم من قوات الدعم السريع ويبلغ راتب الجندي المبتدئي البالغ من العمر 14 عاما ما يعادل 480 دولارا شهريا وخمسمائة وثلاثين دولارا لضابط الدعم السريع المتمرس ويتلقى المقاتل بعد ستة أشهر من العمل عشرة آلاف دولار.
راديو دبنقا - يوليو ٢٥ - ٢٠١٩

اليمن قالو فيها لجمايه الحرمين .
طيب ليبيا دى فيها نفاج فاتح على الكعبه وارض الحرمين ؟؟؟ !!!!
زى ماكان السودان مغرى للغزو لعده مطامع استعماريه منها منجم (جنود) لدوله محمد على باشا. التاريخ يعيد نفسو بشكل او باخر السودان اصبح مطمع لانو مصدر للجنود اضافه لاستغلال ارضو حديقه خلفيه للخليج يستغلو للزراعه زيزرع برسيم والمواطن يعانى من علاء الخضروات والفواكه المنتجه على ارضو.
محور الامارات - السعوديه سيقاتل حتى لاجل قيام ديمقراطيه مشوه عاجزه خاضعه لجنرال / جنرالات تحت السيطره

تحياتي اخ عاصم
دويلة الإمارات تدخل بقوة على القرن الأفريقي
وتحكم سيطرتها على المثلث الذي يضم مصر وليبيا والسودان،
انسحاب القوات السودانية من بعض مواقع القتال في اليمن يبدو أنه بتنسيق من الإمارات
تمهيدا لغزو طرابلس بالجنجويد وبعض الحركات المسلحة الدارفورية وتحت غطاء جوي خليجي
الغزو الأجنبي يبدو أنه عائد القارة السمراء، ولكنه عربيا هذه المرة.

وثائق ومصادر خاصة للجزيرة نت.. طائرات عسكرية إماراتية تستخدم مطارات السودان وحميدتي يجند مرتزقة لأبو ظبي
حصلت الجزيرة نت على وثائق ومعلومات خاصة تكشف استخدام الإمارات للأجواء السودانية في نقل مئات المرتزقة -الذين جندهم محمد حمدان دقلو (حميدتي) نائب رئيس المجلس العسكري بالسودان من القبائل العربية بدارفور وبعض الدول الأفريقية المجاورة، إلى ليبيا واليمن عبر إريتريا.

كما حصلت على معلومات خاصة أخرى تكشف طبيعة تجنيد حميدتي (قائد قوات الدعم السريع) مئات المرتزقة لصالح الإمارات من القبائل العربية في دارفور.
أجواء السودان لنقل المرتزقة
وتكشف إحدى الوثائق -الموجهة من سفارة الإمارات إلى السلطات السودانية المعنية عبر الخارجية- عن أن أبو ظبي طلبت الحصول على تصريح دبلوماسي لطائرتين من نوع (C130+G17) تابعتين للقوات المسلحة الإماراتية للعبور والهبوط بمطار الجنينة غربي السودان.

وذكرت الرسالة ذاتها أن مهمة الطائرتين ستكون نقل "ركاب" وصفتهم الرسالة بالقوة السودانية، وطلبت شهرا لإنجاز المهمة يبدأ من تاريخ 1 يونيو/حزيران الماضي إلى 30 من الشهر ذاته.

وحددت رسالة السفارة الإماراتية بالخرطوم خط سير الرحلة المذكورة من عصب في إريتريا إلى الجنينة بالسودان ذهابا، ومن الجنينة إلى عصب في إريتريا عودة، مما يعني أن نقل العناصر المقاتلة سيكون من دارفور السودانية لعصب الإريترية.

وفي رسالة أخرى طلبت تلك السفارة من السلطات المعنية الحصول على تصريح دبلوماسي لطائرتين من نوع (C17) تابعتين للقوات المسلحة الإماراتية للعبور والهبوط بمطار الخرطوم، خلال عبورها لنقل "ركاب وحمولات متفرقة" من الخرطوم إلى خروبة في ليبيا.

وطلبت السفارة مهلة 24 ساعة لإنجاز هذه المهمة خلال فترة زمنية تبدأ من 25 مايو/أيار الماضي إلى 26 من الشهر ذاته.

وذكرت أن خط سير الرحلة سيكون من مطار أبو ظبي إلى مطار الخرطوم، ثم إلى مطار الخروبة الليبي، ثم إلى مطار أبو ظبي من جديد مرورا بالعاصمة المصرية القاهرة.

تجنيد بمعايير اللون واللسان
وتكشف مصادر خاصة للجزيرة نت عن أن حميدتي قام خلال الأيام الماضية -عبر وحدة خاصة من قوات الدعم السريع- بتجنيد حوالي 450 شخصا لصالح الجيش الإماراتي من القبائل العربية بدارفور والتي لها تداخل مع دولتي تشاد والنيجر.

وتفيد المصادر ذاتها بأن المعنيين جرى اختيارهم وفق صفات وسمات محددة بحيث يكونوا من أصحاب البشرة الفاتحة ويتحدثون العربية.

تدريب فتجنيس
ووفقا للمصادر ذاتها، فإنه تم تجميع تلك العناصر داخل السودان، ثم ترحيلهم بعد ذلك بطائرات خاصة من الجنينة غربي البلاد لتلقي التدريب العسكري بواسطة شركة بلاك ووتر الأميركية.

وتفيد المصادر نفسها بأن هؤلاء المقاتلون ينحدرون من القبائل العربية في دارفور وتشاد والنيجر، وتخطط أبو ظبي لمنحهم الجنسية ودمجهم في الجيش الإماراتي بهدف "الاستفادة منهم في المهام القتالية في الخارج خاصة اليمن".

وتؤكد تلك المصادر أن العدد المقترح الآن للتجنيد من هذه القبائل العربية لصالح الجيش الإماراتي هو ثلاثة آلاف مقاتل، على أن يخضعوا لتدريب عسكري في جيبوتي.

كما تفيد بأنهم يخضعون أيضا لدورات خاصة بتدريس عادات وتقاليد المجتمع الإماراتي بشكل خاص، والخليجي بشكل عام، كما سيتم إخضاعهم لدورات في اللغة العربية واللهجة الإماراتية، ودورات أخرى متخصصة في الإنجليزية، بغرض دمجهم في المجتمع والجيش الإماراتي.

أموال لتطوير الجيش
وقالت المصادر نفسها إن حميدتي نقل عن الفريق طه عثمان (المدير السابق لمكاتب الرئيس المعزول عمر البشير ثم مستشار الشؤون الأفريقية بالخارجية السعودية) قوله إن الإمارات قامت بإعداد إستراتيجية مستقبلية لتطوير مقدرات جيش الإمارات وزيادة أعداده استجابة لمتطلبات الصراع في المنطقة، خاصة ما يتعلق بتداعيات الحرب في اليمن.

وتضيف أن طه عثمان -وفقا لما نقل عنه حميدتي- أكد أن الإمارات خصصت مبالغ مالية ضخمة لمواجهة تلك التداعيات خصوصا مع تزايد المؤشرات على احتمال اندلاع حرب بين إيران والولايات المتحدة، وما قد ينجر عن ذلك من احتمال استهداف الإمارات من إيران.

المصدر : الجزيرة
24/7/2019

سلام يا عاصم
هؤلاء الجنجويد المرتزقة لا عاصم اليوم لهم من أمر الله
السودان اصبح مستباح .. دي تجارة البشر قبل ان يفقد حميدتي الدعم الاوروبي في الحد من الهجرة غير الشرعية
سمعتا من مصدر مسئول اممي صديق انو الامارات بعد خروجها الجزئي من اليمن
طلبت اعداد كبيرة من الجنجويد للقتال بجانب حفتر في ليبيا
وحفتر في امرن ضيق .. ضيق الله عليهم السماء و الارض قتلة ابنائنا
دي محرقة يقودها الجاهل حميدتي

Quote: دويلة الإمارات تدخل بقوة على القرن الأفريقي وتحكم سيطرتها على المثلث الذي يضم مصر وليبيا والسودان، انسحاب القوات السودانية من بعض مواقع القتال في اليمن يبدو أنه بتنسيق من الإمارات تمهيدا لغزو طرابلس بالجنجويد وبعض الحركات المسلحة الدارفورية وتحت غطاء جوي خليجي الغزو الأجنبي يبدو أنه عائد القارة السمراء، ولكنه عربيا هذه المرة.

مرحب اخ عمر التاج
محور عاصفه الحزم يقع فى نفس الخطاء اللى وقع فيهو الامريكان لما دعمو الجاهدين فى افغانستان ضد الشيوعيه وبعد سقوط الشيوعيه حصيله الخبره الحربيه ارتدت على صدورهم وعلى كل العالم .والان محور عاصفه الحزم (يسعى دبيب فى حجرو) وحيكون كارثه عليهم وعلى افريقيا . فالقوات دى متعدده الجنسيات حسب تقرير الجزيره بالتالى حيكون مليشبات بصبغه رسميه تمدد فى الجوار الافيقى بقناع محور عاصفه الحزم وحقيقتو طفره جديده لمليشايات تعمل لصالح الاخوان المسلمين (وتمارس التقيه بالعمل لصالح محور عاصفه الحزم).بعد تصاعد الحسم العسكرى للمليشيات الارهابيه الاخوانيه فى المنطقه.
ومالم يحسم امر هذه المليشيات اقليميا حتصبح صداع دائم وقلق امنى للدول الافرريقيه خاصه وسط وغرب افريقيا.

Quote: هؤلاء الجنجويد المرتزقة لا عاصم اليوم لهم من أمر الله السودان اصبح مستباح .. دي تجارة البشر قبل ان يفقد حميدتي الدعم الاوروبي في الحد من الهجرة غير الشرعية سمعتا من مصدر مسئول اممي صديق انو الامارات بعد خروجها الجزئي من اليمن طلبت اعداد كبيرة من الجنجويد للقتال بجانب حفتر في ليبيا وحفتر في امرن ضيق .. ضيق الله عليهم السماء و الارض قتلة ابنائنا دي محرقة يقودها الجاهل حميدتي

وعليكم السلام اخ خضر
من تواريخ الخطابات (قبل مجزره القياده بايام) توضح انو مشروعهم العسكرى يتضارب مع المدنيه والديمقراطيه بالتالى تبقى تساؤلات عن جديه المجلس وفريق الخلا للوصول لاتفاق حقا ام سنرى فلم جديد للمماطله بعد فشل مليونيه الخميس (والتى اظن انو ليها ماورائها منمشرع جرجره جديد.

بنظره هادئه نرى شواهد كثيره تشهد على عدم جديه الانقاذ2 انجاز اتفاق مع ق ح ت (لاستكمال) الخطوات للاتفاق وانشاء هياكل السلطه الانتقاليه.
-يستمر المجلس(داخليا) باستجداء التاييد الجماهيرى الامر الذى يجمل دلاله على الاستمرار فى الحكم بشكل من الاشكال
-الاصرار على الانغماس فى الصراعات فى المحيط الاقليمى مخلب لمحور عاصفه الحزم بالذهاب الى المستنقع الليبى.واذا اجتمع الفشل (لايمكن ان يستمرو فى استخدام نفس الاسلوب الذى استخدموه فى دارفور وساحه الاعتصام) الى الرفض الشعبى القائم على العشائري الكاره لكل ماهو غريب/اجنبى فستكون النهايه لهذه المليشيا ويكون من الاكرم لقيادتهم ان تمهد لتفكيكها قبل السقوط المهنى (ان جازت التسميه) قبل الاحتراق ككرت قوه فى يد محور اقليمى سرعان ماسيغي اللكروت التى يلعب بها مادام يملك المال لشرائها.