لمن لا يعرف فسوة العجوز، فسوة العجوز هي هبة إعصار صغيرة تهيّج وسُرعان ما تنتهي ويصحبها دايماً صوت كركبة طشت كان متكول علي الحيطة، ويحلق في دورانها مجموعة من أكياس النايلون وقصاصات ورق الجرايد ؤ كمية من كلآب العُشر.
يظهر في الفديو فسوة عجوز، وسُميت فسوة عجوز لأنها عبارة عن إعصار صغير عابر لا يرقى لمستوي كتاحة، وهي كالبرق الخُلّب في اللغة العربية وهو البرق الذي لا يأتي بمطر ...
الجزيرة وآقفة قنا، والشعب كلو في الشارع. شعب سيّد نفسو خرج في المواعيد الدايرآ هو، وحدد مطالبوا دون الرجوع لتجمع أو مجلس دم أو قوى حرية ؤ تغيير، وبُناءً عليه يكون الحوار طلع فسوة عجوز...
سلام معاوية عندنا بنسمي "اوسار" هبوب شيطان (من اعصار) حسب اللهجة المحلية لما يجيك في الخلا, الحل الوحيد انك ترقد واطة و تغطي راسك بعراقيك. بالمناسبة ده ياهو ذاتو "التورنادو" بتاع الامريكان بس لحكمة ربانية هناك بتجي بالحجم الصغيروني ده.
____ بخصوص التفاوض بين العسكر و قحت, اها تاني حيجرجروهم 40 يوم و بتحصل كارثة تانية و الحكاية حتجر الي ما لا نهاية.
لكن ما عارف ؛ هل صفة العجز راجعة للفسوة ام لصاحبها. طالما فكرت فى هذا السؤال العميق وأرق منامى فى الليل
Post: #14 Title: Re: فسوة عجوّز ... Author: كمال عباس Date: 07-14-2019, 01:52 PM Parent: #12
هل المقصود بالتعبير " العُصار" أو الإعصار..
Post: #15 Title: Re: فسوة عجوّز ... Author: علي عبدالوهاب عثمان Date: 07-14-2019, 04:09 PM Parent: #14
في ناس بسموها "كُشواّرة" بتكون زي العامود و بتتحرك من حتة لي حتة. ================== حبيبنا ناصر الامين تحياتي .. والحبيب ودالمدير
سبحان الله يا ناصر النوبية عندنا ( كاجوار kagwar ) عندنا قريبا كان يعمل مع شيخ في السعودية سائق سيارة ( جاكوار) ولكن يقول أنا سائق ( كاجوار ) أصبح نكته عند الشيخ
Quote: وفد التفاوض اقل من مستوى الثورة بي مراحل كبيرة جدا ...
وفد التفاوض يا أبو حسين من ضربة البدآية كان دون المستوى، وفد مسنود بـ 6 مليون في الشارع ؤ ما قادر يتفاوض بل حتي ما قادر يقدّر قوة الثوار الساندنو. بصراحة الناس بدو يشككو في نوايا هذا الوفد المهيض الجناح...
يا ود البدري باقيلك جا واللآ ما جا !. المواقف الزي دي والتصدي لمثل هذا العمل لا يقبل التخاذل والإنكسار، لأنوا الشعب وضع كل ثقته في المجموعة المحاورة بإسمه وهاهو يفقد هذه الثقة يبقى بعد دا هذه المجموعة أصبحت فاقدة الصلآحية وهذا هو الحاصل الآن، والنستعد لمشهد آخر...