فيصل محمد صالح رئيساً لمجلس الوزراء خلال الفترة الإنتقالية

11:48 AM June, 20 2019

سودانيز اون لاين
محمد علي البصير-ـ الرياض ـ السعودية
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: عثمان ميرغني يكتب : رئيس الوزراء.. فيصل محمد صالح لا داعي لإضاعة مزيد من الوقت، بلادنا في حاجة ماسة لشخصية مفتاحية قادرة على صناعة الحلول لكل أزماتها. شخصية تحظى بخبرة عميقة بتفاصيل المشهد السياسي السوداني وشخوصه.. ومع احترامي –جداً- لترشيح البعض للدكتور عبد الله حمدوك خبيرنا الاقتصادي الذي نفخر به، إلا أن خبرته وتخصصه ستكون أفيد في الموقع المناسب، وزارة المالية.. فأول خطوة للنجاح وضع الشخص المناسب في المكان المناسب. مطلوب من رئيس الوزراء أن لا يتدخل في تفاصيل عمل الوزارات، مثل (المايسترو) في الفرقة الموسيقية، لا يحمل في يده آلة موسيقية بل مجرد عصا صغيرة ينسق بها وظائف الآلات وأدوارها ليصنع الجميع معاً لحناً جميلاً. في تقديري الأستاذ فيصل محمد صالح من أفضل الشخصيات الوطنية التي تتوفر فيها كل الصفات المطلوبة في رئيس وزراء الفترة الانتقالية.. فهو من أهم صناع الحراك الجماهيري على الامتداد الميداني والنوعي لمسار الثورة السودانية، قاد ثورة الوعي بكتاباته الصحفية ومشاركاته الإعلامية في مختلف الوسائط والندوات داخل وخارج السودان.. كما كان ثائراً على الأرض خاض غمار المظاهرات من الشوارع والأسواق والأحياء حتى ميدان الاعتصام أمام القيادة العامة للجيش السوداني. فيصل رجل بلا أعداء، رغم مواقفه الصلبة الواضحة والمشهودة، فهو عف اللسان والسنان، لا يخوض المعارك الشخصية الضيقة، ويلتزم بالموضوعية والاستقامة المهنية. يحمل في روحه وعمله العام روح وقوة الشباب، وحكمة ووقار الشيوخ، ورصانة وثقة المفكرين وصلابة وعزم الثوار. فيصل؛ أفضل من يمسك بعصا (المايسترو) ليقود أمهر العازفين كل في تخصصه، له قدرة متميزة على تفهم الآخر واستيعابه بل واستثمار طاقات الآخرين ليشكل منهم فريق عمل ناجح. أقترح على قوى الحرية والتغيير أن تسميه رئيساً للوزراء، وأني على يقين أن أول من سيوافق عليه المجلس العسكري نفسه، فضلاً عن جماهير الثوار داخل وخارج السودان. وفي تقديري أن مثل هذه الخطوة سترفع عن كاهل الوطن ثقلاً جسيماً من التوتر والإحباط والانتظار الطويل، سيشعر الثوار أنهم باتوا أقرب إلى ممارسة السلطة الحقيقية في وطنهم وأن ثمار غرسهم الثوري بدأ نضجه. وأرجو من زملائي في الصحافة والإعلام، داخل وخارج السودان، أن يتبنوا معي هذا المقترح، ليس عصبية للمهنة بل فلتكن هي مساهمتنا في حل الأزمة السودانية ووضع بلادنا في مسار النهضة والاستقرار. لا داعي للتأخير، فنبدأ مشوار الألف ميل بخطوة، فيصل محمد صالح رئيساً لوزراء الحكومة الانتقالية.. التيار

رأي الشخصي

أؤويد المقترح
فيصل محمد صالح أو دكتور مضوي إبراهيم أنسب من حمدوك
لأني من أنصار أن يشغل هذا المنصب تحديداً شخص مستقر في السودان خلال السنوات الأخيرة لفترة عقد على الأقل
لأنه الأقدر على فهم ما طراء على الشخصية السودانية خلال السنوات الأخيرة
وبالتالي القدرة على مجاراة كثير من مألات الحكم ونزاعاته
علاوة على ما ذكره الأستاذ عثمان ميرغني

بعد حمدوك لسنوات طويلة عن الوطن وعدم مواكبته لكثير من المتغيرات يحد كثيراً من قدرته على النجاح
ولذلك من الأفضل أن يشغل منصب وزارة المالية والإقتصاد الوطني وهو منصب لا يتطلب الإصطدام اليومي بالجمهور و ومواجهة الرأي العام

كلام معقول والله
سيبو حمدوك للمالية سيكون انفع وانجع

Quote: كلام معقول والله سيبو حمدوك للمالية سيكون انفع وانجع

شكراً للمرور الأخ عبد الله إدريس

سلام محمد البصير والجميع

أنا ضد هذا الاقتراح لأن موقع الأستاذ فيصل محمد صالح هو في السلطة الرابعة والسلطة الخامسة. وأرجو ألا نخسر وجوده كصحفي متميز.

Quote: سلام محمد البصير والجميع أنا ضد هذا الاقتراح لأن موقع الأستاذ فيصل محمد صالح هو في السلطة الرابعة والسلطة الخامسة. وأرجو ألا نخسر وجوده كصحفي متميز.

تحياتي د. ياسر

أحترم رأئك

لكن دعني أقول :
لن نخسر فيصل لو رشح لهذا المنصب
لاننا سنجده في ميدان أخر أرفع منزلة وهو خدمة بني وطنه في هذا الظرف العصيب
وسيصيب قرار قوى الحرية لو رأى النور أهدف عدة أهمها أنصاف الشارع بتنصيب ثائر لا يشق له غبار
ومناضل صلد صاحب تاريخ نضالي مشرف

أنا أتفاءل كثيراً أن فيصل سيصيب نجاحاً باهراً لو قدر له الوصول لهذه المنصب

اقتراح وجيه

الاستاذ فيصل محمد صالح رجل غير حزبى وذو فكر ثاقب ورؤية متقدة
فيصل شخصية مقبولة فى اوساط جميع الاحزاب والنخب السودانية
يقينى تام فى انه شخص مناسب لرئاسة الوزارة .

شكراً عثمان ميرغنى وشكراً ود البصير على اشراكنا الراى .

وسيكون درس بليغ لمرتزقة الاعلام ان هذا الشعب واعي ويقدر الاقلام الوطنية النظيفة . .

ترشيح ممتاز .. نؤيد وندعم بشدة

تحياتي

Quote: اقتراح وجيه الاستاذ فيصل محمد صالح رجل غير حزبى وذو فكر ثاقب ورؤية متقدة فيصل شخصية مقبولة فى اوساط جميع الاحزاب والنخب السودانية يقينى تام فى انه شخص مناسب لرئاسة الوزارة . شكراً عثمان ميرغنى وشكراً ود البصير على اشراكنا الراى .

تسلم أخي علاء سيد أحمد

ربنا يديك العافية

Quote: وسيكون درس بليغ لمرتزقة الاعلام ان هذا الشعب واعي ويقدر الاقلام الوطنية النظيفة . .

بالضبط كدا ـ ستكون ضربة موجعة لأقلام السلطة
مطبلاتية الخداع والتدليس

تحياتي أخي عمر سعيد علي

Quote: ترشيح ممتاز .. نؤيد وندعم بشدة تحياتي

تسلم الأستاذ محمد هارون

مع خالص التحيات

كما انه مقبول محليا من كل الاطياف
فهو مقبول دوليا

دي ضربة معلم لو تمت
شكرا للاستاذ عثمان مرغني الذي لم يهن ولم يلين

Quote: كما انه مقبول محليا من كل الاطياف فهو مقبول دوليا دي ضربة معلم لو تمت شكرا للاستاذ عثمان مرغني الذي لم يهن ولم يلين

تحياتي أخي محمد الشيخ

أعتلاء أمثال فيصل لشغل المناصب العليا في الدولة هو ترجمة حقيقة لشعارات الثورة

كنت مستغرباً من ترشيح حمدوك رئيسا للوزراء رغم الدعايا له
وسيرته الذاتية المتخصصة فى الإقتصاد !! توقت وأتوقع عدم نجاحه
كرئيسا للوزراء، وأصبحت أشك فى أنه يمتلك الحلول الإقتصادية
إذا إرتضى الهروب من وزراة الإقتصاد ليصبح رئيسا للوزراء


أويد ترشيح الأستاذ فيصل محمد صالح للعوامل والصفات التى
ذكرت لترشيحه .. خبرنا صاحب نظرة ثاقبة وفكر، وحكمة،
وفوق هذا وذاك أنه مقيم بالسودان خبير بتفاصيل كثيرة وبالناس
وكيف يتعامل معهم .. والتكليف ليس أبدى بل لفترة إنتقالية
أقصاها أربع سنوات .. وصاحب الفكر والقلم لا سيكون حاضرا
بعد فتره تكليفه الوطنى.

أما حمدوك لا نحبره فهو مجرد ورقة سيرة ذاتية فى مهنته،
وخبرة عمل فى منظمات دولية هى خبرة نوعية خاصة قد تصلح
فقط فى نوعية عمل تلك المنظمات الدولية وإن بدت لها علاقة بالدول.
قد تكون له معين لو تولى وزارة المالية ولكن لا يملك عصا موسى،
وليته يحقق نجاحا مماثلا لما ورد بسيرته فى أعماله الماضية.
الذاتية فى (برامج) أشرف أو شارك فى تنفيذها.!

فيصل مناسبجدا لمنصب رئيس الوزراء في الفترة الانتقالية، لأنه يمتلك علاقات واسعة حول العالم وهو ملم بتفاصيل مشاكل السودان ولا أعتقد بأنه قد يواجه أي مشكلة في التعامل مع أي وزير.

أما الدكتور حمدوك رغم أني أعتقد بأنه لا يملك عصا سحرية لحل المشاكل الاقتصادية في السودان إلا أن الرجل متمكن جدا في مجاله الاقتصادي، خصوصا في أقتصاد دول حالتها مشابهة للسودان.

بالمناسبة

الدكتور حمدوك من الخبراء الاقتصادين الذين أستعانت بهم الشقيقة أثيوبية من أجل وضع خطتهم الاقتصادية الحالية.
وكلنا اليوم نرى كيف ينمو وينهض الاقتصاد الاثيوبي.

منذ اكثر من عقدين ونيف عرفت فيصل محمد صالح
منذ ان كنت متدربا في بلاط صاحبة الجلالة .
عرفت فيصل مهنيا متميزا وصحفيا مبدئيا مدافعا
بقوة عن الحق مهما حاول الاخرين ان يبحثوا عن
اشياء اخرى من حطام الدنيا. لا ادعى ان فيصل
كان يبحث عن الاخرة ولكن اؤكد ان الاستاذ فيصل
كان يبحث عن الكلمة الطيبة التي اصلها ثابت
وفرعها في السماء . هذه الكلمة الطيبة التي
كان يبحث عنها في كل كلمة يكتبها او بيان
يخطه بيده او ينشره في الملا كان يرجوا منه
الصالح العام كان يرجوا منه ان دولة فاضلة تستند
علي الحرية والديمقراطية والاسس المهنية في
كل ناحية وفي كل مكان . عندما جاء فيصل الي
امريكا حيث نال جائزة حرية الصحافة كنا من
اوائل الناس جاءوا مهنيين ومباركين ليس الجائزة
ولكن المواقف الرائعة الشجاعة التي اوصلته الي
ثقة من رشحوه لتلك الجائزة الكبيرة التي هواهل لها .
وبعدها قدمه شخصي الضعيف في ندوة عن تلك
الجائزة وعن الوضع السياسي الراهن وكالعهد
به كان فارسا في الكلمة وكان مقنعا في السرد
وكان منطقيا في طرح ارائه التي لا يصر عليها
ولكنه يبحث دائما عن الرأي الاخر وهذا ما سبب
له الطرد والرفض والسجون والشجون .
ولكنه ظل قويا ثابتا في قول الحق لذلك اقف مع
اخي الاستاذ ميرغني وارشح اخي فيصل بدون
تردد لمنصب رئيس الوزراء فهوا أهل له
بسبب المواقف الراسخة والقوية التي تمسك
بها حتي زوال هذا النظام الاثم الذي افسد
الحياة السودانية وافسد الواقع السوداني
وحول السودان من دولة كان من الممكن
ان تكون عظمي الي دولة متسولة .

Quote: كنت مستغرباً من ترشيح حمدوك رئيسا للوزراء رغم الدعايا له وسيرته الذاتية المتخصصة فى الإقتصاد !! توقت وأتوقع عدم نجاحه كرئيسا للوزراء، وأصبحت أشك فى أنه يمتلك الحلول الإقتصادية إذا إرتضى الهروب من وزراة الإقتصاد ليصبح رئيسا للوزراء أويد ترشيح الأستاذ فيصل محمد صالح للعوامل والصفات التى ذكرت لترشيحه .. خبرنا صاحب نظرة ثاقبة وفكر، وحكمة، وفوق هذا وذاك أنه مقيم بالسودان خبير بتفاصيل كثيرة وبالناس وكيف يتعامل معهم .. والتكليف ليس أبدى بل لفترة إنتقالية أقصاها أربع سنوات .. وصاحب الفكر والقلم لا سيكون حاضرا بعد فتره تكليفه الوطنى. أما حمدوك لا نحبره فهو مجرد ورقة سيرة ذاتية فى مهنته، وخبرة عمل فى منظمات دولية هى خبرة نوعية خاصة قد تصلح فقط فى نوعية عمل تلك المنظمات الدولية وإن بدت لها علاقة بالدول. قد تكون له معين لو تولى وزارة المالية ولكن لا يملك عصا موسى، وليته يحقق نجاحا مماثلا لما ورد بسيرته فى أعماله الماضية. الذاتية فى (برامج) أشرف أو شارك فى تنفيذها.!

تحياتي الأخ نادر

فيصل لرئاسة الوزراء
وحمدوك للمالية والإقتصاد الوطني

الرجل المناسب في المكان المناسب


كل هذه الأحلام ربما ذهبت أدراج الرياح مع مجلس الريموت والإملاءات
الذي أصبح مع صباح كل يوم يبتعد أكثر من أهداف الثورة

لكن دعونا نتفاءل ونمضي قدماً

Quote: فيصل مناسبجدا لمنصب رئيس الوزراء في الفترة الانتقالية، لأنه يمتلك علاقات واسعة حول العالم وهو ملم بتفاصيل مشاكل السودان ولا أعتقد بأنه قد يواجه أي مشكلة في التعامل مع أي وزير. أما الدكتور حمدوك رغم أني أعتقد بأنه لا يملك عصا سحرية لحل المشاكل الاقتصادية في السودان إلا أن الرجل متمكن جدا في مجاله الاقتصادي، خصوصا في أقتصاد دول حالتها مشابهة للسودان. بالمناسبة الدكتور حمدوك من الخبراء الاقتصادين الذين أستعانت بهم الشقيقة أثيوبية من أجل وضع خطتهم الاقتصادية الحالية. وكلنا اليوم نرى كيف ينمو وينهض الاقتصاد الاثيوبي.

تحياتي الأخ دينق

لاشك حمدوك لديه كل مؤهلات الوزير الناجح
لكني أرى أن طول سنوات إبتعاده عن السودان سيحد من نجاحه
الحياة في السودان شهدت متغيرات كبيرة تجعل من الصعوبة بمكان مجاراة رتم الحياة المتغلب
وهذا ما يتوفر لفيصل محمد صالح بحكم الإستقرار

Quote: فيصل محمد صالح يتسلم جائرة بيتر ماكلر العالمية للعام 2013 م

شكراً كوستاوي لرفد البوست بهذا الفيديو

Quote: منذ اكثر من عقدين ونيف عرفت فيصل محمد صالح منذ ان كنت متدربا في بلاط صاحبة الجلالة . عرفت فيصل مهنيا متميزا وصحفيا مبدئيا مدافعا بقوة عن الحق مهما حاول الاخرين ان يبحثوا عن اشياء اخرى من حطام الدنيا. لا ادعى ان فيصل كان يبحث عن الاخرة ولكن اؤكد ان الاستاذ فيصل كان يبحث عن الكلمة الطيبة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء . هذه الكلمة الطيبة التي كان يبحث عنها في كل كلمة يكتبها او بيان يخطه بيده او ينشره في الملا كان يرجوا منه الصالح العام كان يرجوا منه ان دولة فاضلة تستند علي الحرية والديمقراطية والاسس المهنية في كل ناحية وفي كل مكان . عندما جاء فيصل الي امريكا حيث نال جائزة حرية الصحافة كنا من اوائل الناس جاءوا مهنيين ومباركين ليس الجائزة ولكن المواقف الرائعة الشجاعة التي اوصلته الي ثقة من رشحوه لتلك الجائزة الكبيرة التي هواهل لها . وبعدها قدمه شخصي الضعيف في ندوة عن تلك الجائزة وعن الوضع السياسي الراهن وكالعهد به كان فارسا في الكلمة وكان مقنعا في السرد وكان منطقيا في طرح ارائه التي لا يصر عليها ولكنه يبحث دائما عن الرأي الاخر وهذا ما سبب له الطرد والرفض والسجون والشجون . ولكنه ظل قويا ثابتا في قول الحق لذلك اقف مع اخي الاستاذ ميرغني وارشح اخي فيصل بدون تردد لمنصب رئيس الوزراء فهوا أهل له بسبب المواقف الراسخة والقوية التي تمسك بها حتي زوال هذا النظام الاثم الذي افسد الحياة السودانية وافسد الواقع السوداني وحول السودان من دولة كان من الممكن ان تكون عظمي الي دولة متسولة .

تحياتي أخي صلاح إدريس

فيصل إنسان رائع
وزول جميل
صاحب سجل مهني ناصع
وحضور إنساني مميز

وخير من يشغل المنصب

” وصلنا الآن إلى النقطة الحرجة التي طالما خشينا بلوغها، وهي دخول قوى الحرية والتغيير تحت عباءة المجلس العسكري وداعميه الإقليميين، ونراها تعبر بين أيديهم وبكامل وعيها فوق جسر التسويات الذي يقود إلى المهلكة.

مليونيات الثلاثين من يونيو لا يبدو لها أي أثر في المشهد الماثل، وكأن الملايين التي هدرت في الشوارع ظهيرة الأحد الماضي خرجت لشيء آخر غير رفض عسكرة الدولة، ولا أدل على ذلك من طبيعة الأخبار التي أعلنها الوسطاء اليوم وتلك التي سربوها. “

-----=----------

هذا المقال للصديق الأستاذ حامد الناظر، الإعلامي والروائي المعروف، وقد نشره في صفحته في فيسبوك، مع تاق لعدد من الأصدقاء، كنت من بينهم.
ولعل من البديهيات التي لا مناص من شرحها ان كل من تشير اليه بالتاق فإن البوست يظهر بصفحته
المهم تكرم احدهم ولفح البوست وطاف به القری والمدن والوديان ومجموعات الواتساب منسوبا لاسمي بدلا من كاتبه الأصلي حامد الناظر، ولهذا وجب التصحيح
فيصل محمد صالح

Quote: أويد ترشيح الأستاذ فيصل محمد صالح للعوامل والصفات التى ذكرت لترشيحه .. خبرنا صاحب نظرة ثاقبة وفكر، وحكمة،

هو أنسب واحد ، ويكون درس للمطبلاتية
امثال الرزيقي وكمان صاحب جريدة آخر لحظة
يجب ان نقودد حملة مقاطعة ضد كل الصحف التي وقفت ضد إرادة الشعب السوداني3

Quote: هذا المقال للصديق الأستاذ حامد الناظر، الإعلامي والروائي المعروف، وقد نشره في صفحته في فيسبوك، مع تاق لعدد من الأصدقاء، كنت من بينهم. ولعل من البديهيات التي لا مناص من شرحها ان كل من تشير اليه بالتاق فإن البوست يظهر بصفحته المهم تكرم احدهم ولفح البوست وطاف به القری والمدن والوديان ومجموعات الواتساب منسوبا لاسمي بدلا من كاتبه الأصلي حامد الناظر، ولهذا وجب التصحيح فيصل محمد صالح

تحياتي أخي عمر دهب

بنفس السرعة التي أنتشر بها المقال المريب منسوباً للأستاذ فيصل
أنتشر النفي

Quote: يجب ان نقودد حملة مقاطعة ضد كل الصحف التي وقفت ضد إرادة الشعب السوداني3

تحياتي أخي الموسيقار ساطور

أتفق معك

ونضيف ليها القنوات كمان مثل تلفزيون السودان والشروق والخرطوم