نحارب مع الدعم السريع فقط من اجل ان يبقوا في الخرطوم للأبد

07:19 PM June, 15 2019

سودانيز اون لاين
Sediq Hamad-
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: نحارب مع الدعم السريع فقط من اجل ان يبقوا في الخرطوم للأبد محمد ادم فاشر حتي هذه اللحظة من عمر الثورة السودانية كل المؤشرات تدل علي اننا لم نتحرك خطوة واحدة الي الامام لا بالفهم ولا بالعمل وكل التي أنتجناها بذرة جديدة لصراع جهوي بدلا من الصراعات العرقية التي امتدت نصف قرن ، والعجب هناك من يريد عاصمة فقط خالية من الموت لكن نعم للأطراف . هناك كثير من السودانين لا يريدون التحرك الحقيقي نحو العدالة وان بقاء حلم السودان القديم والنظام الطبقي العنصري مازال معشعش في عقول الكثير من تنظيمات وأفراد وبل يسعون له .ويعتقدون البقية في غفلة من امرهم او مغلوبي الحيلة . هناك قضايا لابد التوقف حولها طويلا وبشكل جاد ولم تكن المشكلة السودانية في المدنية او العسكرية او الخليط فيما بينها. وبل المشكلة تكمن في الفكر الاقصائي والعقلية الوصائية والإرث الاستعماري والمفاهيم الطبقية منذ عهد العبودية. ليس هناك جديد اليوم ، شعارات هذه الثورة تكررت في اكتوبر وأبريل وان الهيئات والنقابات تكررت بالصورة طبق الأصل والقيادات من ذات المنظومة العرقية وان الشكل البنائي للقيادة اليوم اكثر تطرفا حتي من اكتوبر وأبريل ليس هناك ما يجعلنا ان نتوقع نتيجة مختلفة .اذا كان تجمع المهنين القيادة كلهم شماليين بالتمام والكمال والمجلس العسكري فيما عدا الاثنين ما هو الجديد الذي تعلمناه حتي نثور عليه. والأغرب ان القيادة السياسية من الطرفين كلهم عنصر واحد ما عد اثنان منهم حميدتي وكباشي وأهل الخرطوم ضاق صدرهم من الاثنين ،كباشي الذي ينادونه بالغراب .، ومع ان المجلس معترف بانهم اصدروا قرار فض الاعتصام وشارك الجيش والأمن والدعم السريع والشرطة وكل الضباط هذه الواحدات الأمنية بمن فيهم في الدعم السريع من الشمالين وكل اهل العاصمة يعلمون تماما ان الضباط الذين ارتكبوا المجزرة كلهم من الشمال حتي الان يعرفونهم بالاسم وهم قابعين في سجن كوبر مع ذلك الخرطوم ضاق صدرها من حميدتي وجنوده ، وبل حتي الذي اشتكي المجلس العسكري لمحكمة الجنايات الدولية وضع حميدتي المتهم الاول بوجود الرئيس برهان . هكذا ان العنصرية تعميهم حتي من المنطق والقانون اذا كان برهان المسوؤل الاول من تصرف المجلس كيف يكون نائبه المتهم الاول ؟ ان رسالتنا لأهل العاصمة الذين يفكروا في اخراج الدعم السريع من العاصمة قبل ذلك ان يجدوا له مكانا .وبالضرورة ليست دارفور لان محاولة إعادتهم نحن علي استعداد ان نحارب بجانبهم ليبقوا في الخرطوم للأبد لانها الجهه التي أنتجت الدعم السريع . ثانيا أية محاولة التمييز بين المجرمين في الجيش والأمن والدعم السريع بالواضح مبني علي فهم عنصري عرقي جهوي كريه لان ما يسمي بالجيش السودان اكثر جرما من الدعم السريع ببساطة لانه يتحمل مسؤلية كل تصرفات دعم السريع لكونه منتجه بالإضافة الي مسؤلية سفك دماء أمم السودان من قبل وبعد الدعم السريع .هذه هي الحقيقة يفترض ان نواجهها اذا كان المنطق ثوريا . اما فكرة طرد الدعم السريع من العاصمة بدعوة انهم ارتكبوا الجرائم كيف يسمح بوجود الجيش الذي ارتكب الإبادة في غرب البلاد حيث ارتكبوا الإبادة والاغتصاب ؟ واذكركم ان اغتصاب نساء وأطفال طابت جريمة الجيش وليس الدعم السريع ،ولذلك هذه المؤسسة مجرمة اكثر من الدعم السريع. ولذلك علي الجميع ان يعلم ان الذين انتجوا الدعم السريع لتحارب نيابة عنهم جاء اليوم الذي يدفعوا ثمن غلطتهم وان قتلوا 300000 وقبل الطرد من الخرطوم يفترض سحب كل جيش الجلابة من غرب البلاد واعني غرب النيل بما فيها امدرمان وقته اعتقد من المناسب كل شخص يستمع للآخر من دون اي استهبال وأكرر القول ان الغلط بدأ بفكرة طرد الدعم السريع الي دارفور بالضرورة لانهم جاءوا منها .وهذه في منتهي الأنانية واستمرار والتعمد في أذية اهل دارفور ولذلك نعمل علي بقاء الدعم السريع في الخرطوم وليس حتي امدرمان حربا او سلما . وبعدين نسيتكم الشر ليس لدينا ما نخسره وحتي لو ارتحل كل اهل الخرطوم الي معسكر في ابوقوته مثل معسكر كلمة وأهل امدرمان الي مويلح مثل معسكر ابوشكوك .مافيش حد افضل من حد ، لان تلك المعسكرات ليست منتجعات سياحية بل بفعل المليشيا تقوده ضباط شمالين وطيارين شمالين اين يتم طردهم من القواعد الجوية وليس هناك شخص احق بالحياة من شخص اخر. ان الحل الوحيد العمل معا لانجاح ثورة الشباب ومساعدتهم بحل الجيش و الدعم السريع معا ومن بعده اعادة هيكلة الشرطة بحيث ضابط الشمالين لا يتجاوز عشرين في المائة في كل الرتب والا يتطلب تكوين دعم سريع من الشرطة والسجون وكمان في الوزارات في حالة تعزر تكوين شرطة وجيش جديد للبلاد وإعادة صياغة كل مؤسسات الدولة لتكون مناسبة أمل الشعوب السودانية وإذا قررتم بقاء هذا الجيش فالدعم السريع يبقي جيشا البلاد وإضافة عليهم بقية جيوش الحركات المسلحة وتكون جيش السودان غصبا عن اي شخص والحشاش يملأ شبكته . والأفضل من ذلك تكوين قيادة تمثل كل القوميات في السودان لتخطط لمستقبل السودان في وضح النهار بعيد من الاستهبال الذي نعيشه او ديموقراطية مؤتمر الخريجين واحسب ان الخطوة التي قاموا بها الشباب في استعادة ثورتهم من إنقاذي الصف الثالث الذين أدمنوا الفشل ولم ينتجوا طيلة ست عقود سواء الموت والذل والفقر والإهانة والتخلف .كفاية.

نحارب مع الدعم السريع فقط من اجل ان يبقوا في الخرطوم للأبد
محمد ادم فاشر
حتي هذه اللحظة من عمر الثورة السودانية كل المؤشرات تدل علي اننا لم نتحرك خطوة واحدة الي الامام لا بالفهم ولا بالعمل وكل التي أنتجناها بذرة جديدة لصراع جهوي بدلا من الصراعات العرقية التي امتدت نصف قرن ، والعجب هناك من يريد عاصمة فقط خالية من الموت لكن نعم للأطراف .
هناك كثير من السودانين لا يريدون التحرك الحقيقي نحو العدالة وان بقاء حلم السودان القديم والنظام الطبقي العنصري مازال معشعش في عقول الكثير من تنظيمات وأفراد وبل يسعون له .ويعتقدون البقية في غفلة من امرهم او مغلوبي الحيلة .
هناك قضايا لابد التوقف حولها طويلا وبشكل جاد ولم تكن المشكلة السودانية في المدنية او العسكرية او الخليط فيما بينها. وبل المشكلة تكمن في الفكر الاقصائي والعقلية الوصائية والإرث الاستعماري والمفاهيم الطبقية منذ عهد العبودية.
ليس هناك جديد اليوم ، شعارات هذه الثورة تكررت في اكتوبر وأبريل وان الهيئات والنقابات تكررت بالصورة طبق الأصل والقيادات من ذات المنظومة العرقية وان الشكل البنائي للقيادة اليوم اكثر تطرفا حتي من اكتوبر وأبريل ليس هناك ما يجعلنا ان نتوقع نتيجة مختلفة .اذا كان تجمع المهنين القيادة كلهم شماليين بالتمام والكمال والمجلس العسكري فيما عدا الاثنين ما هو الجديد الذي تعلمناه حتي نثور عليه. والأغرب ان القيادة السياسية من الطرفين كلهم عنصر واحد ما عد اثنان منهم حميدتي وكباشي وأهل الخرطوم ضاق صدرهم من الاثنين ،كباشي الذي ينادونه بالغراب .، ومع ان المجلس معترف بانهم اصدروا قرار فض الاعتصام وشارك الجيش والأمن والدعم السريع والشرطة وكل الضباط هذه الواحدات الأمنية بمن فيهم في الدعم السريع من الشمالين وكل اهل العاصمة يعلمون تماما ان الضباط الذين ارتكبوا المجزرة كلهم من الشمال حتي الان يعرفونهم بالاسم وهم قابعين في سجن كوبر مع ذلك الخرطوم ضاق صدرها من حميدتي وجنوده ،
وبل حتي الذي اشتكي المجلس العسكري لمحكمة الجنايات الدولية وضع حميدتي المتهم الاول بوجود الرئيس برهان .
هكذا ان العنصرية تعميهم حتي من المنطق والقانون اذا كان برهان المسوؤل الاول من تصرف المجلس كيف يكون نائبه المتهم الاول ؟
ان رسالتنا لأهل العاصمة الذين يفكروا في اخراج الدعم السريع من العاصمة قبل ذلك ان يجدوا له مكانا .وبالضرورة ليست دارفور لان محاولة إعادتهم نحن علي استعداد ان نحارب بجانبهم ليبقوا في الخرطوم للأبد لانها الجهه التي أنتجت الدعم السريع .
ثانيا
أية محاولة التمييز بين المجرمين في الجيش والأمن والدعم السريع بالواضح مبني علي فهم عنصري عرقي جهوي كريه لان ما يسمي بالجيش السودان اكثر جرما من الدعم السريع ببساطة لانه يتحمل مسؤلية كل تصرفات دعم السريع لكونه منتجه بالإضافة الي مسؤلية سفك دماء أمم السودان من قبل وبعد الدعم السريع .هذه هي الحقيقة يفترض ان نواجهها اذا كان المنطق ثوريا .
اما فكرة طرد الدعم السريع من العاصمة بدعوة انهم ارتكبوا الجرائم كيف يسمح بوجود الجيش الذي ارتكب الإبادة في غرب البلاد حيث ارتكبوا الإبادة والاغتصاب ؟ واذكركم ان اغتصاب نساء وأطفال طابت جريمة الجيش وليس الدعم السريع ،ولذلك هذه المؤسسة مجرمة اكثر من الدعم السريع.
ولذلك علي الجميع ان يعلم ان الذين انتجوا الدعم السريع لتحارب نيابة عنهم جاء اليوم الذي يدفعوا ثمن غلطتهم وان قتلوا 300000 وقبل الطرد من الخرطوم يفترض سحب كل جيش الجلابة من غرب البلاد واعني غرب النيل بما فيها امدرمان وقته اعتقد من المناسب كل شخص يستمع للآخر من دون اي استهبال وأكرر القول ان الغلط بدأ بفكرة طرد الدعم السريع الي دارفور بالضرورة لانهم جاءوا منها .وهذه في منتهي الأنانية واستمرار والتعمد في أذية اهل دارفور ولذلك نعمل علي بقاء الدعم السريع في الخرطوم وليس حتي امدرمان حربا او سلما .
وبعدين نسيتكم الشر ليس لدينا ما نخسره وحتي لو ارتحل كل اهل الخرطوم الي معسكر في ابوقوته مثل معسكر كلمة وأهل امدرمان الي مويلح مثل معسكر ابوشكوك .مافيش حد افضل من حد ، لان تلك المعسكرات ليست منتجعات سياحية بل بفعل المليشيا تقوده ضباط شمالين وطيارين شمالين اين يتم طردهم من القواعد الجوية وليس هناك شخص احق بالحياة من شخص اخر.
ان الحل الوحيد العمل معا لانجاح ثورة الشباب ومساعدتهم بحل الجيش و الدعم السريع معا ومن بعده اعادة هيكلة الشرطة بحيث ضابط الشمالين لا يتجاوز عشرين في المائة في كل الرتب والا يتطلب تكوين دعم سريع من الشرطة والسجون وكمان في الوزارات في حالة تعزر تكوين شرطة وجيش جديد للبلاد وإعادة صياغة كل مؤسسات الدولة لتكون مناسبة أمل الشعوب السودانية وإذا قررتم بقاء هذا الجيش فالدعم السريع يبقي جيشا البلاد وإضافة عليهم بقية جيوش الحركات المسلحة وتكون جيش السودان غصبا عن اي شخص والحشاش يملأ شبكته .
والأفضل من ذلك تكوين قيادة تمثل كل القوميات في السودان لتخطط لمستقبل السودان في وضح النهار بعيد من الاستهبال الذي نعيشه او ديموقراطية مؤتمر الخريجين واحسب ان الخطوة التي قاموا بها الشباب في استعادة ثورتهم من إنقاذي الصف الثالث الذين أدمنوا الفشل ولم ينتجوا طيلة ست عقود سواء الموت والذل والفقر والإهانة والتخلف .كفاية.

هذه الثورة اعتقد انها اخر فرصة لدولة سودانية إن لم تنجز الشروط التي يجب توفرها لمشروع وطن يكون من الصعب التوقع بالمستقبل.
- وطن مرهق ل ٣٠ سنة يثور وتتكوم كل الحاجات في أن واحد اني اشفق علي نفسي وعلي وطني.
- هل لدينا النُخبة المؤهلة لإنجاز هذي المهمة الكبيرة !
اعتقد ان المقال فيه كمية من الالم والوجع والحقائق المٌرة التي توخز الثورة المضادة داخل الإنسان (الإحباط/اليأس) #BlueForSudan

المقال لا يحتاج لشرح..
و لكنه يشير الي من ينظرون الي ظاهر القول، و من ينفذون الي الاعماق.
و شتان بين المكر و البراءة.

المقال لا يحتاج لشرح..
و لكنه يشير الي من ينظرون الي ظاهر القول، و من ينفذون الي الاعماق.
و شتان بين المكر و البراءة.

المقال لا يحتاج لشرح..
و لكنه يشير الي من ينظرون الي ظاهر القول، و من ينفذون الي الاعماق.
و شتان بين المكر و البراءة.

المقال لا يحتاج لشرح..
و لكنه يشير الي من ينظرون الي ظاهر القول، و من ينفذون الي الاعماق.
و شتان بين المكر و البراءة.

سلاام صاحب البوست تحياتي
الازمة السودانية ليست وليدة اللحظة
انما مربوطة بنشأة الدولة السودانية
لذا لابد من اعادة الدولة السودانية
لمنصة التاسيس وفق معادلة تستوعب
كلما جاء في المقال بالنظر عليه بعين
الاعتبار
ولكن بالمقابل هناك محاولات جادة للإصلاح
تصطدم بعقبة السودان القديم عقلا ومساعدة
نخب الهامش نفسها التي تُمارس الانتهازية
بالانحياز لعقلية السودان القديم وليس مناصرة
الهامش

هل يدري صاحب هذا المقال أن المهمة الاساسية لمليشات المجرم حميدتي كانت هي لقتل وقمع أبناء الهامش والذي يطلق عليهم حميدتي ب "الزرقة"

كاتب هذا المقال رجل مستهبل ويريد خلط بعض الاوراق مع بعضها البعض ولكن يجب على أبناء وبنات الهامسش أن لا تمر عليهم مثل هذه الخدع.

يا صاحب البوست أنت دفعوا لك كم بالله علشان تقوم بهذه المهمة القذرة؟؟

صاحب المقال ايه رايو في اخبر التحت ده :

وصل عدد من السلاطين والنظار والشراتي والعمد والمشايخ إلى الخرطوم أمس الاول قادمين من ولايات دارفور الخمس، وذلك لتقديم الدعم الجماهيري والسياسي لقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي.
وقال مصدر فضل حجب اسمه لـ(الجريدة) أمس، إن حميدتي دفع لكل العمد والنظار كل واحد على حدة 200 الف جنيه، وطلب منهم الحضور إلى الخرطوم مقابل مساندته في العملية السياسية بالبلاد ويشمل ذلك المفاوضات المنتظر استئنافها بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغير. وأكدت مصادر متطابقة لـ(الجريدة) أن الإدارات الاهلية اجتمعت بولاية جنوب دارفور، واتفقت على دعمها لحميدتي، وتم ترحيلهم إلى الخرطوم عبر مطار نيالا أمس الأول، مضيفة أن حميدتي منح عددا من العمد والنظار عربات ذات الدفع الرباعي بعد عزل عمر البشير عن السلطة، ومقابل ذلك تجنيد الشباب في صفوف قوات الدعم السريع، وتم انزال قيادات الادارة الاهلية في مدينة سوبا الواقعة جنوب شرق الخرطوم.

الجريدة
Facebook

السلام عليكم جميعا كتر خيركم علي المرور

يا دينق انت دائما خلف الناس
كنت انت ولا تكن نسخة الآخرين

😂

يا جنجويد المنبر.

أرجع الارشيف علشان تعرف من يقود من؟

Quote: ان رسالتنا لأهل العاصمة الذين يفكروا في اخراج الدعم السريع من العاصمة قبل ذلك ان يجدوا له مكانا .وبالضرورة ليست دارفور لان محاولة إعادتهم نحن علي استعداد ان نحارب بجانبهم ليبقوا في الخرطوم للأبد لانها الجهه التي أنتجت الدعم السريع

هذه هي خلاصة كلام الكاتب و ليس العنوان.

تحياتي لكل الاخوة المتداخلين حسب اعتقادي ان كاتب المقال وضح الحقيقة التى طالما كنا ندفن رؤسنا في الرمال هو في الاصل من الذي صلخ هولاء الجنجويد صتع البشير وزمرته لمحاربة الحركات المسلجة في مناطق الهامش وكان هذا الجيش المؤدلج راضي كل الرضاء عما تقوم به هه المليشيات بعيدا عن اعين الاعلام والان بعض ان انكشف القناع وظهرت حقيقتهم بعض الاصوات طالبت باخراج الجنجويد من الخرطوم ولكن الى اين ؟؟ من الذي يتحملهم؟؟؟؟ دارفور لا اعتقد اهالي دارفور على استعداد لاستقبالهم اقترح ان ياخذهم اولاد زايد وسلمان مشية بدون عودة