قتلناكم ونتحداكم

09:22 PM June, 13 2019

سودانيز اون لاين
Khalid Abbas-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر

اختار المجلس الانقلابي التحدي والتصعيد بعبارات واضحة قتلناكم واعلى مافي خيلكم اركبوه
التفاوض مع القتلة المجاهرين بقتل شعبهم عمل غير اخلاقي وسوف يفض الجماهير من قحت
وكل من يجلس مع هؤلاء فهو شريك في الجريمة هم مجموعة من العسكر يخافون الجنجويد وقائدهم
ولا يخافون الله

الكورة الاااان في ملعب التجمع وقوي اعلان الحرية.
ما محتاجة تحقيقات بعد الاعتراف بالفعل.. الطريقة ما مهم كيف تمت ومنو القام بيها.
سلام يا خالد.

وعليكم السلام معتصم
الخطة واضحة جدا العسكر لا دين لهم واى حزب يتفاوض معهم يسقط بس

الشارع بس..

الشارع بس..

السؤال المهم ماهو الاتفاق بين العسكر وحزب الامة والمؤتمر السوداني

Quote: السؤال المهم ماهو الاتفاق بين العسكر وحزب الامة والمؤتمر السوداني

ممكن توضح اكثر

Quote: یاسر العطا قال انه السودان ما محصور فی قحت بس۔۔۔۔۔ ممکن نکون الحکومه من مکونات مدنیه اخری: حزب الامه بکل تاریخه العریض و حزب المٶتمر السودانی بقیادته و شبابه۔۔۔۔ يا أريت نسمع راي الامة والموتمر. السوداني

دي مجرد اوهام فارغة

تحليلك سليم يا خالد
هو تحدي و لغة مستعلية من هذا التافه الكباشي
الشارع بس هو الحل

Quote: هو تحدي و لغة مستعلية من هذا التافه الكباشي  الشارع بس هو الحل

خضر سلام
العسكر لا يتعلمون ولا يفهمون غير صوت البندقية

Quote: یاسر العطا قال انه السودان ما محصور فی قحت بس۔۔۔۔۔ممکن نکون الحکومه من مکونات مدنیه اخری:حزب الامه بکل تاریخه العریض و حزب المٶتمر السودانی بقیادته و شبابه۔۔۔۔يا أريت نسمع راي الامة والموتمر. السوداني

من وجهة نظرى الشخصية :الكلام المقتبس اعلاه من آمال ورجاءات وامانى ياسر العطا والمجلس الانقلابى
وهذا ان تمّ فهو انتحار سياسى للحزبين المذكورين .
.انا استبعد ان يخوض الحزبين المذكورين فى هذا المعترك لوحدهما دون اجسام قوى الحرية والتغيير الاخرى
وللان ليس هناك ما يدلل على ان الحزبين سيشاركان لوحدهما .

Quote: ممكن توضح اكثر

يجب التوضيح من الحزبين فقد وضعهم في قفص الاتهام

حزب المؤتمر السوداني

الإنتصار للشهداء ووحدة قوى إعلان الحرية والتغيير مناراتنا على درب الثورة

خرج المجلس العسكري مساء يوم أمس الخميس على جموع الشعب السوداني بمؤتمرٍ صحفي اختار فيه أن يواصل في درب مواجهة الشعب السوداني والإلتفاف على مكتسبات ثورة 13 ديسمبر المجيدة والهرب من تحمل المسؤولية الجنائية والأخلاقية والتاريخية عن جريمة ومجزرة اعتصام القيادة العامة، ليجيء مؤتمره الصحفي حاملاً جملةً من الأكاذيب والمغالطات التي لا تعني سوى التمترس في الجانب الخاطيء ووضع المزيد من العثرات في طريق تطلعات الشعب في حريته وكرامته والإنتصار لشهداء ثورته الظافرة لا محالة.

إننا في حزب المؤتمر السوداني وأمام ما ورد في المؤتمر الصحفي للمجلس العسكري الإنقلابي وبالإضافة إلى عددٍ من قضايا الراهن السياسي نؤكد على التالي:

- نؤكد على ما جاء في بياننا المشترك الصادر عن قوى إعلان الحرية والتغيير صباح اليوم الجمعة 14 يونيو والذي أكد على ضرورة وحدتها في خندق مطالبها المنحازة إلى جانب تطلعات شعبنا والوصول بثورتتا إلى غاياتها المأمولة.

- وحدة قوى إعلان الحرية والتغيير وسلمية الحراك الجماهيري المقاوم هما الركيزتان الراسختان اللتان قامت عليهما ثورة 13 ديسمبر المجيدة، وستظل هذه الوحدة هدفاً يعمل الحزب لأجله عبر حراكه السياسي وعبر وجوده في تحالف نداء السودان، إذ يرى الحزب أن هذه الوحدة هي الضامن الأكبر لإنفاذ بنود إعلان الحرية والتغيير والداعم الأفضل للسلطة المدنية الإنتقالية التي ستقود البلاد في واحدةٍ من أهم سنوات تاريخنا الوطني الحديث.

- يرفض الحزب أي اتهاماتٍ توجه نحو تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير أو أيٍ من مكوناته لا سيما تلك المزاعم التي عمل المجلس العسكري على بثها بالقول أن بعضاً من مكونات إعلان الحرية والتغيير عملت على إنفاذ انقلابٍ عسكري في الأسابيع الماضية، إن هذه الإتهامات هي مدخل للإنقضاض على بعض القوى الحليفة لنا ونحن نؤكد أننا جسد واحد يدافع عن بعضه البعض ولن تنجح مخططات تجزئتنا تحت أي ذريعة كانت.

- يؤكد الحزب على ثقته الكاملة وتثمينه للجهود والمهام النضالية التي تطلع بها لجنة أطباء السودان المركزية ونقابة الأطباء الشرعية وجميع التكوينات المهنية التي تنشط في المجال الصحي، ويرى الحزب أنه وفي حالة التغييب القسري لأجهزة ومؤسات الدولة في الفترة الراهنة فستظل كل البينات والإفادات التي تقدمها الكيانات المهنية الصحية العاملة تحت مظلة تجمع المهنيين هي المرجعية ذات الموثوقية بالنسبة لنا.

- يتمسك الحزب برفضه المسبق للنتائج التي ستعلن عنها اللجنتين التي أعلن عنهما المجلس العسكري فيما يختص بجريمة ومجزرة القيادة العامة، ويرى في ذات الوقت أن الذي يتسنمون مناصب رئيس القضاء والنائب العام تخلوا عن استقلالية سلطتيهما العدليتين وشاركا في الجرم بحسب الرواية المقدمة من المتحدث باسم المجلس، ويتمسك الحزب بمطلب تكوين لجنة تحقيق مستقلة دولية.

- ينفي الحزب طلب أي من مكونات قوى إعلان الحرية والتغيير نقل المفاوضات إلى العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، ويشير إلى الإلتزام التام بالموقف المعلن مسبقاً من التفاوض مع المجلس العسكري والذي تم نقله إلى الوسيط الأفريقي فخامة رئيس الوزراء الأثيوبي أبيي أحمد وعددٍ من المبعثوين الدوليين والإقليميين والقائم على اشتراطاتٍ محددة ومعلومة للجميع سلفاً، واجبة النفاذ قبل أي حديث عن العودة للتفاوض.

- يعمل الحزب مع شركائه في تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير على تطوير هذه التجربة النضالية الفذة التي كان لها سهم وافر في قيادة هذه الثورة المجيدة، وفي سبيل ذلك يعمل الحزب على الإسهام في إحكام العمل التنظيمي للتحالف وتطوير لوائحه بما ينعكس إيجاباً على آدائه ويصب في مصالح الشعب السوداني والتي لأجلها كان هذا التحالف.

إننا في حزب المؤتمر السوداني ندعو جماهير شعبنا وكافة مكوناتنا السياسية الوطنية للخروج من وهن الإنتماءات الضيقة إلى رحابة الوطن الذي يسع الجميع، وليكن دربنا هو ما سار عليه شهداؤنا الأكارم الذي نستمد من أرواحهم ومن صمود الجرحي وعزم الثوار وجمال الثورة العصي على الوصف بعصيانها واضراباتها ومواكبها واعتصاماتها ما يجعلنا نقسم جميعاً على أن لا نعود من منتصف الطريق.

حزب المؤتمر السوداني
14 يونيو 2019