Post: #1
Title: ضابط الامن محمد حامد تبيدى - اعفاؤه لن يفلته من المحاسبة والعقاب
Author: wadalzain
Date: 06-10-2019, 05:36 AM
05:36 AM June, 09 2019 سودانيز اون لاين
wadalzain-
مكتبتى
رابط مختصر
محمد حامد تبيدى
ضابط الامن الذى تم اعفاؤه مؤخرا كان يشغل مدير الاعلام في جهاز الامن
كان مسؤولا عن قفل الصحف ، مصادرة الصحف والطبعات ، منع بعض الصحفيين من الكتابة
قبل ذلك كان ضابطا امنيا في عطبرة وبربر ، اتهمه الناشطون هناك بأنه كان يمارس شخصيا التعذيب والاهانة الوحشية على المعارضين والناشطين السياسيين
اعفاؤه من منصبه ومن الجهاز لن يجعله يفلت من العقاب والمحاسبة
لن نجعله يهدأ له بال ولا تقر له عين ولن يفر من جرائمه
|
Post: #2
Title: Re: ضابط الامن محمد حامد تبيدى - اعفاؤه لن يفل
Author: ترهاقا
Date: 06-10-2019, 05:42 AM
Parent: #1
ده واحد من اوسخ من انجبته أم سودانية
|
Post: #3
Title: Re: ضابط الامن محمد حامد تبيدى - اعفاؤه لن يفل
Author: ابوحراز
Date: 06-10-2019, 07:24 AM
Parent: #2
الاحظ من أكثر من 30 عاما
لم يقدم أي مسؤول للمحاكمة
بل حتى المجرمين
والذين يثبت تورطهم في جرائم قتل وابادة
وجرائم تعذيب
وجرائم فساد
وجرائم أخلاقية
لم يقدموا للمحاكمات
وحتى الذين يتم تقديمهم سرعان مايخرجون
أو يتم تهريبهم
أو يختفوا نهائيا عن المشهد
والطامة الكبرى من يعملون في الوظائف الامنية
ففي اللحظات التي يوشك القضاء المدني على إصدار قرار بحقهم
فجأة يتم أخذهم ليتم محاكمتهم بالقضاء العسكري
لم نسمع بأي محاكمات منذ فترة طويلة
رغم فظاعة الجرائم التي يرتكبها بعض النافذين
نحن نحتاج لمؤسساتية في القانون
وفي جميع مرافق الدولة
بحيث يكون القانون ثابتا وغير متغير
ويحاكم كل من يذنب
بغض النظر عن تغيير الحكومات من عدمه
|
Post: #4
Title: Re: ضابط الامن محمد حامد تبيدى - اعفاؤه لن يفل
Author: wadalzain
Date: 06-10-2019, 08:10 AM
Parent: #3
الجنجويدى حميدتى ظل في الفترة الأخيرة يكرر ان المحاسبة بالقانون ، وعندما ممثل القانون وكيل النيابة بامر الى صلاح قوش في منزله لكى يقدم امام القانون تصدى لهم حرسه الخاص ومنعهم من ممارسة عملهم القانوني ، وحتى تاريخ اليوم لم يستطع حميدتى ان يدعم القانون او يترك ممثل النيابة ان ينفذ القانون وبذا يصبح ما ظل يردده يوميا هو كلاك للاستهلاك الاعلامى فقط ، وهاهو المجلس العسكرى او قل اللجنة الأمنية للانقاذ تعفى ضباط كبار من الامن على الرغم من انه في فترة الثلاثين عاما الماضية هؤلاء الضباط عاثوا فسادا في ارض السودان ومارسوا افظع الانتهاكات في حق البشر والأرض والحجر ومع ذلك لم يقدموا للمحاسبة ولا التدقيق في املاكهم وافعالهم ، وهناك الآف الشكاوى ضدهم من تعذيب وقبض واعتقال ، وكمثال هذا التبيدى لقد كتب عنه ناشطون هنا تعرضوا للانتهاك منه شخصيا والاساءات البالغة ، وها هو يريدون منه ان يخرج هكذا ، مما يدلل على تواطؤ اللجنة الأمنية المتربعة على سدة الحكم وانها شريكة في كل افعالهم .
|
|