|
Re: الوجه الاخر للثورة (Re: أيمن نواى على)
|
عندما انطلقت الشرارة الاولى فى الجنوب سنة 1955 .. كان اهل السياسية يغطوها بالعويش .. قضت على ارواح أربعة مليون نسمة من كل الطرفين .. انفصل الجنوب .. و شتعلت النيران فى كردفان والنيل الأزرق ثم دارفور .. وزهقت الأرواح قرابة نصف مليون نسمة من جميع الأطراف .. لكنها لم تنفصل بعد .. الان الشرارة وصلت الخرطوم .. كم سيكون عدد الضحايا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوجه الاخر للثورة (Re: أيمن نواى على)
|
الان نرى ان تجمع المهنيين والمجلس العسكرى والاحزاب يغطى النار بالعويش .. كلما طال الامد تمكن العساكر اكثر .. وكل ما طال الامد يقل الإنتاج ويزيد حوجة البلاد .. و كل ما طال الامد نحتاج الى الدعم الخارجى و نفقد سيادة الدولة .. و كل ما طال الامد زادت الفوضى .. كل ما طال الامد توشك وميض النار ان يكون لها ضرام .. كل ما طال الامد الحدود تكون عرضة للانتهاك .. المستفيد الاول الطامعين فى ثروة البلاد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوجه الاخر للثورة (Re: أيمن نواى على)
|
الخلاصة لايوجد تنظيمين متفقين فى الساحة .. التحالفات تكتيك مرحلى شكلى على أن يكون الضرب تحت الحزام و اخفاء الأجندة عن الشارع العام .. كل التنظيمات على مسرح السياسة قد نالت من الاتهامات ما يكفى أن تجعلها غير مؤهلة ان تكون فى سدة الحكم الانتقالى ..
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|