آه يا زمن الصحافة .. ها هذا العبث.. ( حميدتي فارس أحلام البنات)

12:06 PM May, 21 2019

سودانيز اون لاين
علي عبدالوهاب عثمان-جدة
مكتبتى
رابط مختصر

كتابة المقال سهير عبدالرحيم

بمجرد أن تقول لك إحداهن أنا راضية أكون زوجته الرابعة، تأكد حينها أن الأمر تجاوز مرحلة الكسيّر الى مرحلة الدشدشة والإدمان .
تلك كانت ونسة الكثير من الفتيات في الفترة الماضية، فجأة صار قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو الشهير بـ(حميدتي)، فارس الأحلام، والزوج المرتجى والأمل المنشود، وصار أيقونة البروفايل لعدد من الفتيات والرجال على حد سواء.

المفارقة أن أولئك الفتيات -وأعرف الكثير منهن- على قدر كبير من الجمال والعلم والثقافة، ومن الأسر باذخة الثراء، لم يترددن في الجهر بإعجابهن بالرجل ورغبتهن في الزواج منه. وبقدر ما تفاجأت بإعجابهن الشديد بحميدتي، بقدر ما تساءلت في نفسي حميدتي فيهو شنو بعجب ؟؟.
هل يستقيم أن تُعجب إحداهن بأي رجل لمجرد النفوذ والثروة، أم أن الأولوية تكون دائماً لسحر الشخصية وجاذبيتها وقدرتها على التأثير، ام أن الرجل يمتلك كل ذلك وأنا التي في عيوني رمد؟ ..!!
بالمقابل أيضاً ارتفعت أسهم الشاب الدكتور محمد ناجي الأصم القيادي في قوى الحرية والتغيير في بورصة الفتيات، حتى انتشرت الكثير من الفيديوهات للفتى جميعها تلخص حالة من الهيام والوله به .
وما بين الرجلين، انقسم إعجاب النساء والفتيات على حد سواء، فأصبحت هنالك مجموعتين مجموعة المكسّرين في حميدتي ومجموعة الهائمات بالأصم .

الملفت في الأمر، إننا ومنذ وقت طويل، لم نعش تجربة السياسي الملهم او خاطف قلوب العذارى، ولا أذكر في القريب أني سمعت بواحدة معجبة حد الوله بالرئيس المخلوع البشير او علي عثمان او نافع او قوش او أياً من الوزراء والولاة السابقين.
افتقدت الحكومة السابقة للرجل ذو الكاريزما القوية والحضور الآسر، فكان أولئك السياسيين أقرب الى تجار الخردة، تقف معهم وأنت متأكد أنك لن تبيعهم شيء ولن يشتروا منك شيء، فتصبح المعاملة جُلها لامبالاة ولا اهتمام ولا فائدة ولا إعجاب.
الآن أصبح ميزان الإعجاب بحميدتي، يتأرجح كلما عنّت تفلتات وأشارت أصابع الاتهام الى قواته، وكلما شعر الرجل باهتزاز الأرض تحت قدميه، يخرج في تصريح مباشر وبلغة بسيطة ليحاول استعادة أراضيه.
ينجح الرجل مرة ويفشل مرات، وذلك لمرارات لن يكون زوالها من السهولة بمكان .
خارج السور
تحتاج الكثير من النساء لإعادة فحص لماهية الإعجاب بالرجل، فلا يكفي أن يكون وسيماً او أن هنالك مقصاً يلمع متوهطاً على كتفه.

سهير عبد الرحيم
الانتباهة

لم أرتاح لهذا المقال من صياغة والمضمون
إلى أين نحن ذاهبون ..
بناتنا الكنداكات وصلن مرحلة متقدمة من الفكر والرقي
على المستوى الاعلام العالمي ..
ونحن هكذا نهشم هذه الصور الجميلة

لا أستطيع التمدد أكثر لأنني لا أجيد استعمال ( هي هن وتاء التأنيث .. إلخ)


لا أعرف ربما عامل السن والابوة جعلني لا اقبل هذا المقال

تحياتي للجميع

المرحلة تتطلب كتابة جادة
والصحافة لا بد أن تكون في صميم الاحداث
ولا تشغل الناس بالفارغات

باللاى هده صحفية.. هل عملت إحصائية ؟ الف امرأة كعينات عشوائية .. او 100 الف
من وظائف و شرائح مختلفة.. ام كانت ونسة
بنات حيها او مكتبها؟ صحافة الانتباهة الغرض منها محاولة اخرى
لالهاء الثوار. لا ادرى لماذا نعيد نشر مثل هذه القلذورات.

Just nonsense

لا ادرى لماذا نعيد نشر مثل هذه القلذورات.

==============
حبيبنا أبو الريش .. مودتي وتحياتي ..
لا بد من وضع اليد على بعض النماذج الغير مشرفة
دعك من سودانيز هي منشورة في الانتباهة الأكثر انتشاراً

تحياتي لك .. وإلى الامام بإذن الله ..

صحافة الثورة تفتح الملفات المهمة
تطالب بازاحة السعكر لصالح الدولة المدنية
وليس هذه الكتابات الغريبة مصحوبة بمقال الا الجيش


اغتصاب كنداكات بالتناوب ثم يعودوا يطالبون بالشريعة
https://sudaneseonline.com/board/500/msg/1558371433.html

حبيبنا علي تحياتي

الفيس معظمه حسابات ضاربة

ممكن واحد من تلفونه يعمل 5 حسابات باسماء بنات

قبل كدا واحد عامل نفسه امراة حنانة (متخصصة حناء)

عشان يعمل علاقات ثم يتحرش بالنساء في قروب نسائي

تم فضحه واختفي

سهير يفترض انها عندها حاسة تقصي ، مش تنقل الخبوب

وتجي جارية ساااكت

حبيبنا عبداللطينف تحياتي قرأت من الرابط فوق
و ما ورد في بوست باسمك شيء غريب وتصرف بعيد عن سلوكياتنا
دي حقائق كانت غائبة عنا
ما شاء الله انت متابع جيد ...
مقارنة بما ورد في الرابط ومداخلتك اعلاه
يبدو لي ان مقال سهير بسيط جدا
وكأنه مزاح او نكتة شكرا كثير عبداللطيف وضعتنا في الصورة

حبيبنا جعفر شكرا على الرابط
سبحان الله هل وصل هؤلاء الى هذه الدرجة من الانحطاط
لا بد من محاكم ثورية ولا قضاء ولا محامي

تحياتي جعفر اهم الحاجة القصاص
لم اكن اتخيل ان سوداني يصل هذا المستوى
شكرا كثير كثير وانت الهميم بثورة ابناءنا

السلام عليكم عمنا الحبيب على عبدالوهاب وضيوفو
مقال سهير عبدالرجيم اعتقدانو كان (رصد) لحاله اصبحت ظاهره فى الفيس وتويتر عن اهتمام الفتيات والنساء بالجانب دا واكتر ما قراتو هو الجانب الخاص بمحمد ناجى الاصم وقميصو الكاروهات لدرجه استغربت انتباه النساء لامور زى دى فى الايام المفصليه دى.

حبيبنا عاصم تحياتي وشكرا على حضورك الرائع دائما
الكاريزما مطلوبة لدى القائد
والجاذبية مفيدة لحشد التأييد وليس كل الناس يعرفون السياسة
اذكر نميري نفس الطريقة
ومبارك زروق ... توب بإسم ( عيون زروق)


بدأت اتراجع عن نقد المقال
احساس بناتنا برضو نحترمو

تحياتي الحبيب عاصم

فعلا حاجة تحير !!!ونقول للصحفية الشهيرة سهير نحن في شنو والحسانية في شنو !!!، نحن في مرحلة حرجة جدا تخص مستقبل الوطن والديمقراطية وعدم إعطاء الفرصة للصوص والحرامية للعودة مرة أخرى لنهب ثروات البلاد وانتي تكلمينا عن اعجاب البنات
بحميدتي ..وكان المفروض يا سهير تكتبي لينا مقال عن كيفية الخروج من أزمة الجدل البيزنطي بين المجلس العسكري المؤقت وبين
قوي التغيير والتجمع......

الاميرة امتثال .. تحياتي للاميرات
شكرا على المداخلة
كنت اتمنى ان تكون سهير اعمق في طرح الموضوع
بعد بلوغ الهدف بحكومة مدنية يمكن لها ان توثق هذه المواقف
كخواطر لكنداكات الثورة

تحياتي الاميرة امتثال
كنت اتمنى تمثيل المراة السودانية ضمن وفد التفاوض
نعم هناك مريم الصادق ولكنها تمثل حزبها

عمنا و أستاذنا علي عبد الوهاب
والله لقد قلت الحقيقة، كان يجب أن يكون في تمثيل للمراة السودانية لأنها فعلا شاركت بقوة وفعالية في المظاهرات والاعتصام أمام القيادة العامة كنا نتوقع على الأقل ٢ من الكنداكات ضمن الوفد المفاوض مع المجلس العسكري ، ويكفي أن العالم اختار فتاة ايقونة الثورة ، وهي الاء صلاح التي كتبت عنها الصحف العالمية،، أن قوى التغيير والتجمع لم ينصفوا المرأة السودانية....نعمل شنو يا استاذ علي مع المجتمع الذكوري البحت، ،،،

الاميرة امتثال ... تحياتي
لا اظن ان المراة السودانية سوف تتنازل عن حقوقها بعد موقفها
في الاعتصام .. هناك تحول كبير في سلوك الجيل الحالي من الشابات
والاحظ ذلك في بناتي .. تغيير كبير وثقة بالنفس واقناع الوالدين بشخصيتها المستقلة مع القيم
في تحول كبير وايجابي

تحياتي الاميرة امتثال وباقي ا للاميرات

الاميرة امتثال ... تحياتي
لا اظن ان المراة السودانية سوف تتنازل عن حقوقها بعد موقفها
في الاعتصام .. هناك تحول كبير في سلوك الجيل الحالي من الشابات
والاحظ ذلك في بناتي .. تغيير كبير وثقة بالنفس واقناع الوالدين بشخصيتها المستقلة مع القيم
في تحول كبير وايجابي

تحياتي الاميرة امتثال وباقي ا للاميرات