Post: #1
Title: A can of worms - مشاركة الاحزاب و الحركات المسلحة في الانتقالى
Author: Mahjob Abdalla
Date: 05-07-2019, 08:03 PM
08:03 PM May, 07 2019 سودانيز اون لاين
Mahjob Abdalla-
مكتبتى
رابط مختصر
من اول يوم كان القول "حكومة تكنوقراط" بأسس تراعي كل مكونات المجتمع المدني السوداني بدون مرجعية حزبية. لابد من المحاصصة الجندرية و الاقليمية بالتساوى.
كل الاحزاب (مدنية او مسلحة) البدء في بناء قواعدها المدنية و التجهيز لخوض انتخابات ديمقراطية عند نهاية الفترة الانتقالية.
علي الحكومة الانتقالية التركيز علي بناء قضاء مستقل و التركيز علي تطوير الخدمة المدنية بناء علي الكفاءات و بعيدا عن المحسوبية.
تطوير البنية التحتية و وضع الخطط اللازمة لانعاش الاقتصاد
وضع الدستور.
لا خصوصية لاحد في هذه الفترة.
____________
اذا من الذي يفاوض من في دولة الامارات و علي اي اساس و ما هي النتائج المتوقعة؟
هل للمجلس العسكري اي تفويض للتفاوض مع الاحزاب او الحركات المسلحة؟
هذه البوابات سوف تنتج الف حركة مسلحة و الف حزب سياسي
يا تجمع المهنيين, انتبهو, اذا كانت البداية علي عجل فعليكم بتدارك الاخطاء و وضع الاشياء في الطريق الصحيح. استمرار التخبط او عدم قراءة الواقع قد يؤدي الي نتائج عكسية.
_________
التفكير خارج الصندوق لتجنب اعادة انتاج الدولة القديمة (قبل الجبهة الاسلامية)
|
Post: #2
Title: Re: A can of worms - مشاركة الاحزاب و الحركات المسلح�
Author: Mahjob Abdalla
Date: 05-07-2019, 10:18 PM
Parent: #1
و لما نقول اعادة انتاج الدولة القديمة نعني محاولة البعض مواصلة التمايز بوجود مركز و هامش.
و ده "بل شيت"
سودان متساوى و ممثل في كل شئ.
لو تجمع المهنيين ما زالو نفس الاشخاص المشو قابلو المجلس العسكري في يوم 12 ابريل (بعد يوم من سقوط البشير) نقدر نقول ما زالت العقلية القديمة (السازجة) تسيطر عليهم و يريدون اعادة انتاج نفس الدولة القديمة.
_____________
رمي كلمة هامش و مركز الي مزبلة التاريخ. الكل سودانيين
|
Post: #3
Title: Re: A can of worms - مشاركة الاحزاب و الحركات المسلح�
Author: Mahjob Abdalla
Date: 05-08-2019, 00:46 AM
Parent: #2
و سؤالي اكررو تاني:
هل ما زال تجمع المهنيين بنفس الوجوه الظهرت في يوم 12 ابريل؟
|
Post: #4
Title: Re: A can of worms - مشاركة الاحزاب و الحركات المسلح�
Author: Mohamed Adam
Date: 05-08-2019, 04:20 AM
Parent: #3
| Quote: و لما نقول اعادة انتاج الدولة القديمة نعني محاولة البعض مواصلة التمايز بوجود مركز و هامش |
الأخ محجوب إنت هامش مش كدا!
خليك قاعد جوا في علبك!
ستظل مواطن درجة ثانية دا لو مابقيت تالتة ورابعة!
يا الهبيبب الأريب:
لو عايز تقطع دابر إنتاج التمايز تعال "نمجمج".. شوفو من ضواحي كازابلانكا!
|
Post: #5
Title: Re: A can of worms - مشاركة الاحزاب و الحركات المسلح�
Author: Mahjob Abdalla
Date: 05-08-2019, 08:04 PM
Parent: #4
| Quote: الأخ محجوب إنت هامش مش كدا! |
الهبيب محمد ادم
كيف اخبارك.
اخطر شئ لما الواحد يدق صدرو و يقول "انا هامش". بالضرورة في زول تاني بجي بدق صدرو و يقول انا مركز.
يعني ما ممكن الواحد بكامل عقلو يجي يخت نفسو في الدون و بطلب حقوقو من الاخر. حقك بتاخدو و ما تنتظر زول يديك.
|
Post: #6
Title: Re: A can of worms - مشاركة الاحزاب و الحركات المسلح�
Author: Abdullah Idrees
Date: 05-08-2019, 09:43 PM
Parent: #5
هذه هي الفرصة الاخيرة لبقاء السودان الحالي كدولة موحدة
ويجب على الجميع تقديم تضحيات ملموسة لكي يتم وضع حجر زاوية جديد لهذه الدولة المتهالكة
اقلها عدم تفخيخ عبارات "مركز - هامش" ايديولجيا لأن هذا لو تم فسيعني اعادة انتاج الازمة بشكل اكثر ضراوة
قطعا ستؤدي لجراحات مؤلمة جديدة
محجوب ومحمد رمضان كريم
|
Post: #8
Title: Re: A can of worms - مشاركة الاحزاب و الحركات المسلح�
Author: Mahjob Abdalla
Date: 05-09-2019, 00:13 AM
Parent: #7
| Quote: اقلها عدم تفخيخ عبارات "مركز - هامش" |
اهلين الاخ عبدالله ادريس و رمضان كريم
نحن في مرحلة جديدة و تمنياتنا ان نبدأ صفحة جديدة في كل شئ و البيان بالعمل.
و في هذا اعني تكوين الوفد المفاوض بأسم تجمع المهنيين. من حيث يدرون او لا يدرون فتحو نافذة للمجلس العسكري بمقولة انهم لا يمثلون السودان و كانو محقين في ذلك لان الوفد الذي اتي لمقابلة المجلس العسكري في يوم 12 او 13 كأنهم اصحاب من شلة ونسة.
ظننت انهم سوف يدركون ذلك في اليوم الثاني او الثالث و لكن لا زالو كما هم.
الان تفرخت بأيعاز كتائب المؤتمر الوطني التي ما زالت تعمل بكامل عتادها و انتجت مسرحية قاعة الصداقة اليوم و لكنه واقع لا يمكن تجاوزه بل هي البداية الحقيقية لانهيار الدولة و لا ادري كيف سيتداركه من كان بأمكانه الادراك.
___________
تحرير السودان الام
تحرير السودان الابن
تحرير السودان الحفيد
اللواء خلا
اللواء غابة
اللواء صحراء
|
|