المؤتمر الشعبي يدفع بمسيحي مرشحاً لرئاسة الوزراء

12:55 PM April, 29 2019

سودانيز اون لاين
Hasheem Karouri-ارض الله الواسعة
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: الخرطوم : عبد الرحمن صالح دفع حزب المؤتمر الشعبي بمرشح «مسيحي» لشغل منصب رئيس الوزراء في الحكومة الانتقالية. وجزم بخلو ترشيحاته التي قدمها للمجلس العسكري الانتقالي من عضوية الحزب. وأعلن الأمين العام للحزب علي الحاج في مؤتمر صحافي أمس، رفضه للاتفاقية بين المجلس العسكري والحرية والتغيير حول تكوين المجلس العسكري، وأشار إلى أن أبرز بنود رؤية الحزب المطالبة بعدم منح الطوارئ للمجلس العسكري وأن تمنح لمجلس الوزراء، وضرورة أن يكون المجلس العسكري صادقاً، وأشار الى أن المقترحات تحدثت عن قانون ولجنة للانتخابات الى جانب قانون الفساد، ودعا الى عدم مقاضاة الذين يشغلون المناصب التشريعية إجراءً. وفي السياق أعلن الحاج عن رفضهم الاتفاقيات التي تمت بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير، وقال أية اتفاقية تتم مع فئة معينة لسنا طرفاً فيها لن نعترف بها وغير ملتزمين بها، وطالب المجلس العسكري الانتقالي بعدم الرضوخ لأية ضغوط من أية قوى سياسية.

المصدر :
https://www.sudanakhbar.com/500398https://www.sudanakhbar.com/500398

الناس ديل غلبهم البسوه .

--
علي الحاج حرامي طريق الانقاذ الغربي / والقصر العشؤائي / مفروض يتم صلبك علي عمود

السلام عليكم


هو بالله علي الحاج دا ما بختشي!!!؟

قول ليهو اسكت يا حرامي!!!!

Quote: وأعلن الأمين العام للحزب علي الحاج في مؤتمر صحافي أمس، رفضه للاتفاقية بين المجلس العسكري والحرية والتغيير حول تكوين المجلس العسكري

قبل ام بعد المحاكمة علي جرائم الفساد التي ارتكبها وطريق الانقاذ الغربي شاهدا

خلاص الكيزان متاجرتهم بالاسلام تم أكتشفاها ، والان يريدون المتاجرة بالمسيحية كمان!

"أنهم يفوقون سوء الظن"

كما قال الاستاذ محمود.

عشان جنس قوه العين بتاعت المجرمين ديل مفروض الناس تضغط برفع ملفات جرائم وفساد هؤلاء وطلب التحفظ عليهم حتى يتم تحجيم دورهم فى الثوره المضاده

احى اهل البوست واقول للاخ دينق هم تاجروا بالديانتين عندما عينوا جبرائيل رورج وزير دولة بالخارجية لو بتذكره وكان يلبس صليبه بشكل واضح يبرز على بطنه دليلا على ان الانقاذ متسامحة وتشرك اصحاب الديانات الاخرى هكذا كانوا يوظفونه من اجل الاجانب وخاصةا الدبلوماسيين الاجانب لكى يظهروا بهذا المظهر البائس ظنا منهم ان العالم المسيحى سوف يقدر لهم هذا وانهم اغبياء كغبائهم .الا ان ا طرف ما فى الموضوع نكتة او قصة تداولها السودانيون ان البشير استقبل وفدا اميريكا به اعضاء من المنظمات الانسانية والمسيحية وتاخر جبرائيل رورج عن الحضور مما سبب له الحرج ولم يكمل المسرحية اياها- كما كان يتمنى ويقال ان البشير وبخه قائلا اننا معيننك فى الوزارة دى علشان صليبك دا
وعلى ما اعتقد انه نفس الشخص الذى قبل تلك التجارة بصليبه فى ذلك الوقت اراد تكرار العملية مرة تانية طالما نفس الشخص الذى اتلى به يتولى امر المؤتمر الشعبى ولم يعرف عنه الا التجارة بالدين وبكل ما هو مضر حتى لو كانوا ارباب ديانات اخرى
تحياتى لكم جميعا

الناس ديل ثبت نفاقهم ومكرهم وكيدهم من أجل السلطة لانه أساسا من مبادئهم عدم تولية مسيحي منصب رفيع كمنصب رئيس الوزراء لدولتهم التي يسمونها إسلامية، وماهي الإسلامي...ولكن بعد أن عرفنا تجارتهم بالدين من أجل اكتناز المال...ومن أجل الجاه والسلطان فإننا في سوداننا الجديد سوف ننادي بالفعل أولية أهل الكفاءة والخبرة والنزاهة والعفة للمناصب العامة ، ومنها منصب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء حتى ولو كان لا ديني ...

هؤلاء اللصوص والحرامية أساءوا للدين إساءة بالغة ....

التحيه للجميع .

من وجهه نظري الشخصية ، لا امانع ان يكون رئيس السودان مسيحيا ، او امراة ، فما المانع في ذلك ؟ المهم في اخر الامر ان يكون سوداني .


لكن ان يصدر هكذا تصريح ، من حزب ، انتهج الاسلام السياسي واجهه له ، يعتمد علي العنف والقتل ، ودفع في سبيل ذلك بالالاف للقتال في احراش الجنوب ، طوال السنوات الماضية ، حزب معروف بتقلباته السياسية ، وهي نتاج تعاليم زعيمهم " المقبور " ، الذي يغير موقفه وحديثه في كل ثانية وكل برهه ، فهو دائم التقلب في المواقف حسب الحاجة .
حزب برع في حياكة المؤامرات والدسائس والمكائد لخصومه واعدائه ، يقوم بصورة مستمرة بتغير تحالفاته ، لا مبدأ له ، ومستعد يركب اي موجة في سبيل الوصول لهدفه .

المسيحيه تدعو للتسامح والغفران ، فهل يمكن تطبيق ذلك في حزب المؤتمر الشعبي ؟

سلام وتحايا
وشكراً لقولك الفصل:

Quote: من وجهه نظري الشخصية ، لا امانع ان يكون رئيس السودان مسيحيا ، او امراة ، فما المانع في ذلك ؟ المهم في اخر الامر ان يكون سوداني .

وبلا أدنى شك! فالأخ د. علي الحاج، رئيس حزب المؤتمر الشعبي، والمُطارَد كي يتنازل ديمقراطياً عن رئاسته السّيِّئة للحزب الذي يعُجّ بالشباب الثوريين ضد الإنقاذ؛ لا يعرف أن يُبادِر إلّا بالــ(خَــيــّات) كترشحيه هذا الذي إن كان جادٌّ فيه فعلاً، فهو بلا مصداقية سياسية..! وإن كان مُتكتِكاً به، فإنما هو إذن في جُك التآمُرية التي عُرِفوا بها من قديمٍ قد وصمت سيرتهم السياسية والتنظيمية العرجاء. ولعله يُريد أن يُنصِّب مسيحياً مُعيّناً معروفاً بكونه يقبل إيجار "مهامه" من الباطن لأشباه علي الحاج؛ فيكون حينها الحُكم والتسلط باسم ولصالح/ "حَمّاد"علي الحاج .. وَ يُـجقلِب المسيحي الرئيس-وزراء للكيزان ..

هذا الأخ د. علي الحاج، ما يزال - ككثيرين من حِلفِه في الإسلام السياسي - يقدّم كُلّ يومٍ مــَــا يـُــثــَــبّت الحُجــّة عليهم في شظفهم وَ "قَــ رَ فِــهم السياسوي" السّفيل دا..
وقد دنتْ ساعتهم..

الكوز عينو قوية