Post: #2 Title: Re: الدباب انجلد جلدة كاربة Author: اسماعيل عبد الله محمد Date: 04-26-2019, 05:15 PM Parent: #1
Quote: جلد الدباب الناجي في مسجد
يستاهل الكلب.
Post: #3 Title: Re: الدباب انجلد جلدة كاربة Author: عبداللطيف حسن علي Date: 04-26-2019, 05:24 PM Parent: #2
اكتر حاجة بتغيظ يا سمعة هي الحجازين والاجاويد
لولا ذلك كان اتمعط معطة مايقوم منها الا بعد الحكومة المدنية هههه
حيث الحساب الجد جد
الفيديو حاليا في الفيس
Post: #4 Title: Re: الدباب انجلد جلدة كاربة Author: اسماعيل عبد الله محمد Date: 04-26-2019, 05:31 PM Parent: #3
Quote: الحجازين والاجاويد
تصدق و تآمن يا لطفي أنا عندي قناعة إنو لازم يدو الناس فرصة تفش غبينتا لأنو تلاتين سنة من القهر و قلة أدب بني كوز لا يجب أن تمر ساكت , لازم يدو الناس فرصة ينفسوا عن الغبينة ولو لمدة قصيرة,,
أنا ما مع الجلد لا للكوز لا لغيرو العجبني هو رفض الناس لخطاب الكيزان لهم داخل المساجد حصلت في أكتر من مسجد وإنتهى زمن خداع الناس بالدين الفيديو التحت دا من مسجد النيلين ومعاهو التعليق التالي:
الكوز نورين عامل حركات في مسجد النيلين في صلاة الجمعة بمسجد النيلين وفي حضور الفريق عمر زين العابدين خطب في الناس بمفردات الخطاب الكيزاني الماكر البائد موصياً المجلس العسكرى أن لايفرط في الشريعة ويحكم بشرع الدين وقال له نحن اولادنا المجاهدين الكانو بجاهدو في الغرب لا يرضو بهذا وهم جاهزين لاعلاء كلمة الدين. المصلين كتموها فيهو حرية سلام وعدالة.. والثورة خيار الشعب
Post: #11 Title: Re: الدباب انجلد جلدة كاربة Author: عبداللطيف حسن علي Date: 04-26-2019, 06:10 PM Parent: #8
انتهي الخطاب الديني ودولة الاسلام السياسي بالفعل ياحافظ
الكوز ذو النون يتمسح بالعلمانية رغم أنه لا يسميها ولا يؤمن بها عموماً ذو النون وجد شعبية كبيرة في بدايات الثورة ولكنها انحسرت كثيرا بعد تكشف بعضاً من الشروخ في خطابه
المفروض الكيزان يكونوا أذكياء ويفهموا إنه زمن خطابهم الديني المزور .. قد انهت فصوله وولى زمانه وإلى الأبد لأن الناس كشفت نومتهم .. وعرفت إنهم لا علاقة لهم بالدين الذي يتمسّحون بتعاليمه ويتشدقون بآياته زورا .. ويريدون فقط اللعب على عواطف الشعب باسم الدين لسرقتهم ونهبهم وقتلهم .. فمايتعبوا أنفسهم في الفاضي لأن نسبة عودتهم لحكم السودان تاني أراها مستحيلة .. أي واحد حيجي تاني ويردد لينا اسطوانات الكيزان الفالصو رافعا اصبع السبابه مكبّرا .. الناس يكسروا ليهو اصبعو ويدوهو جلدة كاربة ويتمرمط لامن يعرف حاجة .. غايتو أكتر حاجة كنت بتجيب لي عفاريت الدنيا كلها قدامي حكاية رفع أصبع السبابة .. حركة غيّاظة وغبية وبايخة تحس فيها بكل أنواع التزلّف والكذب والنفاق .. وتحس بأنه من يفعل هذه الحركة عايز ياكل حقك ويسرقك .. مفروض وهمات الكيزان دي الناس تحاربها بكل حسم وقوة .. بعدين حكاية الرقيص وهز العجيزات المترهلة مابتخيل مع الرجال .. فحقو تاني أي ضابط أو وزير أو مسؤول يجي يرقص على انغام الموسيقى .. ويهز لينا جعباتو يبطحوهو يدوهو كم سوط عنج عشان يرجل شوية .. وأصبع السبابة ده تاني مايترفع إلا في تشهد الصلاة وبس ..
تُف على الكيزان الأنجاس .. قبحهم الله في الدنيا والآخرة ..
ذا النون في النهاية عبارة عن كوز حردان زيه وزي أي كوز .. ومصيره في يوم من الأيام يرجع لفكر الكيزان القذر .. مازلت حتى وقتي هذا أتعجب لي شعبيته الكبيرة دي ..!!! ...
Post: #15 Title: Re: الدباب انجلد جلدة كاربة Author: عبداللطيف حسن علي Date: 04-26-2019, 08:42 PM Parent: #14
شكرا جمال القوز في كل مجتمع يوجد فلوترز
ليس لهم قاعدة صلبة للتفكير في الاشياء باعتبارها حزمة متكاملة
او ضعفاء عقليا ، والكيزان ومن يؤيدهم من هذا الصنف وكذلك اتباع ذوالنون
إختيار الذاتي بديلا للموضوعي
اختاروا (فرد) مجرد فرد بدلا من الانحياز لقضية متكاملة الجوانب
نحن مثلا نتحدث عن تصفية ايدولوجية الدولة الدينية ، لانها تقوم علي اساس
عنصري-عروبي ، لايحترم التعدد الاثني ، فقط العروبية الاسلاموية وإقصاء
كل الاعراق بثقافاتها ولغاتها وفنونها وتراثها وتاريخها ، لذلك دولة الكيزان
حاربت الفكر والثقافة ومناهج التعليم وكل ارث السودان السابق لليوم المشؤوم
في 30 يونيو 1989 وحلت مكان كل ذلك الولاء لبرنامج الدولة الدينية او مشروعهم
الحضاري ، ولم ترضي حتي علي الانسان السوداني ، لم تري فيه شيئا جميلا وعملت
علي إعادة صياغته ، فكرا ودينا وثقافة ، كي يزعن لشروط دولتهم الدينية ويكون صاغرا
لها ...
ونسبة لغياب اي رؤي او فكر ، فقد كانوا يسممون الحياة باطلاق التوصيفات بشكل متكرر
وشيطنة تلك التوصيفات وتسميم العقول في التعاطي او التناول الناقد لها ، إقصاء كل شكل
من اشكال التفكير النقدي بإعتباره كفرا وعداءا لهم وبالتالي عداء للدين !
الثورة الحالية فضحت هذه الايدولوجية بفضح خطابها وتعريته بالكامل ، بل طرحت خطابا
يشكل قطيعة كاملة مع الماضي ودولته الدينية ، ونعني صياغة دولة المؤسسات وتمكين الانسان