الصحفي أسامة عبد الماجد مثال للصحفي عديم الشرف و الوطنية والنزاهة

09:37 PM April, 22 2019 سودانيز اون لاين
Nasser Amin-
مكتبتى
رابط مختصر

أسامة عبد الماجد مثال للصحفي الانتهازي المنافق
سوف أورد فيديوهات تبين نفاق المدعو
كان يدافع عن نظام البشير حتى آخر لحظة و مع قطر
و الآن يدافع عن المجلس و مع المحور الآخر.

انت عار على الصحافة السودانية
الصحفيين الشرفاء امثال فيصل محمد صالح
سعد الدين ابراهيم و غيرهم ُكثر دفعوا ثمن مواقفهم
سجون و معتقلات وقفوا مع شعبهم و احترموا قدسية الكلمة
وانت تطبّل للنظام السابق.
و الآن تحولت لسيدك الجديد.

صورة له مع اللمبي


و نمازج من ارائه قبل السقوط




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد السقوط ..أمس في حصاد الجزيرة متحدثا باسم المجلس العسكري
و الغريبة يدافع عن السعودية و محورها و الدعم الذي قدمته



...
..
.

ما زال هذا المتصحويف النكرة يبث سمومه
في قنوات العرببة و الحدث بعد أن كان زبونا دائما
للجزيرة...
لن نقبل بأسم الحرية فيمن كان يساند في قتلنا و اعتقالنا
أن يصول و يجول و يشكك و يكذب لمساحة الحرية التى أفردت
له بفعل نضالات الشعب أن يكون صوتا للجزيرة و الأن للعربية و الحدث..

الواضح انه شخص ما عندو مبدأ و يجب أن يكون هدفا للثوار
و الناشطين لفضح نشاطاته المشبوهة مع قوى خارجية و داخلية
تريد اجهاض الثورة.

نعم يا أخ نماصر لاحظت نفس الشيء بإمتعاض
كيف يمكن لهؤلاء تبديل جلودهم بهذه السرعة والحديث عن نجاح الثورة ومتطلبات المرحلة المقبلة
ولماذا تفتح لهم القنوات أبوابها بهذا الشكل
ولماذا لا يرفض الوطنيون من المحاورين الحديث عند استضافتهم معهم في نفس القناة
هنالك ضياء الدين البلال وعبدالملك النعيم وغيرهم يستضافون بشكل يومي للحديث عن الثورة وهم أعداؤها

ده واحد خبيث يلعب على الرهان الخاسر، تف عليهو

ناصر وضيوفه سلام..
سنوات عجاف كانت من الانحطاط والانحدار في شتي ضروب الابداع
صحافي رياضي فني الا من رحم ربي.
طاقات ح تتفتح وشباب ح يتقدم ومستقبل واعد ينتظر سودان الغد.
بس من اعتصام القياده ابداع في كل منحي وضرب.
فاما الزبد فيذهب جفاء ويبقي ما ينفع اهل السودان.

سلام يا ناصر، وسلام للمتداخلين ..

يقول أخونا عبدالصمد :

Quote: يستضافون بشكل يومي للحديث عن الثورة وهم أعداؤها

وقد صدق، إلى حــد كبير!
فبالفعل، يقوم قُدامى الصحافيين الذين كانوا متمتّعين بـ "ظَلامية وَ فسَدانية إنقاذ السجم والرماد" بالكثير المثير الخطر! والأخطر أنهم يقولون القول لأجل القول! بدليل أن بعض قولهم "أحكام" وأكثره " هُراء" بلا معاني وهذا إن دَلّ على شيء فإنما يدلُّ (دَحين ماااأخيرلكم من أحســَبْ..؟!) على أنّ إخواننا الإعلاميين هؤلاء، نسل هؤلاء "الأصل"!
مدفوعين أو مدفوع لهم كي يقولوا ..!
كما لا أستبعد أنهم ما زالوا يشعرون بكونهم: كُراع في البَرّ والتانية في "الطوف" ..! فإن هبّت الرِّيح من تالا اليمين، قبعوا في مكانهم القديم! وإن اشتدّت ريحُ الشمأل، برروا ما أبرموا ثم غالطوا بــ" نحنا قُــنّا الكلام دا في الجزيرة، والحدث، والطهارة وال عوارة

وقديماً قال المعري أبوالعلاء:
مــُـلّ المقــامُ فكم أُعاشر أمــّةً .. أمرت بغير صلاحها امراؤها
ظلموا الرعية و استجازوا كيدها .. فعدوا مصالحها و هم اجراؤها

وأقدَم منه قليلاً قال شاعره وشاعرنا المتنبي:

جـُمـِع الزمانُ فما لذيذٌ خالصٍ ... مما يشوب ولا سرورٍ كامـــلُ
حتى < بِشــة ود البشير!> رؤ ... يتهُ المٌنى فـَ هيَ المقام الهائل
ممطورةٌ طـُرقي إليه دونه ... من جودِه في كل قــَـجٍّ وابـــــلُ
محجوبةٌ بسرادقٍ من هيبةٍ ... تثني الأزمة والمطي زوامـــــلُ



ويا أخي ناصر،
لا تستعدي الثّوّار على "إعلاميينا" بمتل هذه الزّهجة غير المُصيبة!
فالثورة سِلمية .. والسودان يسع الجميع .. والحقُّ، كما قال ابن أبي طالب (رض) قديم،
وَ سيرجع الحق حتى تمتلئ أرض السودان عدلاً وسيُقمَع الجور بالقانون..

هي بقت على دا يا ناصر!
لازال الأمن زي ما هو بتاتشراته و هيئة عملياته في محلهم, لا يزال عدد كبير من مدراء المصالح و الهيشات الحكومة الكيزان الذين وصلوا للمناصب بالولاء لا بالكفاءة في مناصبهم
لازالت شركات الكيزان الحكومية و الخاصة التي مصت وتمص دم ميزانبة البلد في حالها ولا يزال قوش خارج التوقيف يتضرع بجلابيته البيضاء و العمة كما وصفته الفورين بوليسي! و امثاله كثر!
لازالت صحف وقوات النفاق وكوادرها الكيزانية او المتملقة في حالهم
الثورة دي ناقصة لسة ولم تبلغ اهدافها بعد وللأسف الزمن يجري في صالح الحرامية يخفون ما امكن من جرائمهم و الدولة العميقة ترخ اقدامها اكثر واكثر و تعمق جذور شجرتهم الخبيثة في مفاصل البلد
هذا الصحفي و اشباهه حدهم تولي قوى الثورة للحكم بشكل كامل وفعال و سيبحث حينها عن جحر يختبئ فيه!!