جرقاس الانقاذ يونس محمود .. ومجلس الكيزان العسكري

12:57 PM April, 19 2019

سودانيز اون لاين
عبدالقادر محمد-عمق الوطن
مكتبتى
رابط مختصر

لم تسقطـ بعد
واعتصامنا متواصل
رسالتي للمعتصمين بميدان الاعتصام يجب تطبيق مقولة اي كوز ندوسه دوس فعليا
اليوم وبعد انتهاء صلاة الجمعة صاح احد انجاس الهوس الديني المرجفين اهل النفاق
ومن علي المنبر وبمكبر الصوت
حرية عالة سلام والشريعة خيار الشعب
ذات الشعارات التي أُكِلنا منها مسبقا تعود من جديد ومن ساحة الاعتصام
اهذه الشعارات التي مزقت بلدنا لدولتين وشردت اهلنا وقتلتهم باسم الدين
وذات الشعارات هي التي استند عليها اب قلبا ميت لقتل 50% من الشهب
..
يلدو ان الكيزان يحاولون دس عناصرهم بنيدان الاعتصام ليهتفوا بشعاراتهم مجددا ويزرعوا الفتنة بين المعتصمين
وعلي ثوار القيادة الانتباه لهذا المخطط وتطبيق شعار اي كوز ندوسو دوس فعليا
..
اعود لجرقاس الانقاذ يونس محمود الذي عينه المجلس الكيزاني العسكري مستشارا اعلاميا
وكأن هذا المجلس يمد لنا لسانه ساخرا في اسوأ مسرحية
سيشهدها مسرح الاحداث الايام القادمة
فكل ما وجد مناثرين ومتعاطفين معه يأبي الا ان يخزلهم ويؤكد لهم ما هو الا واجهة كيزانية بنسخة اخري

الأح عبد القادر لك التحية
وأحيي ثوريتك ونشاطك وحمل هم القضية
الأمر لا زال بيد الثوار وفي إمكانهم ذلك
ولكن هناك تغييب وعي كبير وهذا التغييب محمي
بصورة أشد مما مضى!
نعم النظام لم يسقط بعد
تجمع المهنيين يقول عمليا بأنه سقط
التجمع هو المسيطر الأن على المشهد وهنا مربط الفرس
وموضع للتأمل .
الضمان يا أخي لكسب ما تحقق هو إزالة اللغم الذي وضعه
ابن عوف ذراع الكيزان بمباركة تجمع المهنيين
وهو إلغاء دستور ٢٠٠٥ لجعل البلد تعاني من فراغ دستوري
يهيئ لفوضى وعراك ييسر ويسهل لجماعة الهوس الديني
الحضور وللأسف ستجد أذن صاغية من غالب الشعب المسلم
وتضيع القضية
للأسف سنخسر ما كسبناه لهيمنة المتاجرين بالدين على المشهد
وهم اليسار والكيزان والسلفيين
الذين اتضح أنهم عمليا ضد الشعار المرفوع
حرية سلام وعدالة!!!!

هذا هو يونس محمود وغي هذا الفيديو يهدد بوصول الدم للركب
مهددا ومتوعدا المتظاهرين بالموت
مدافعا عن النظام البائد بكل ما يملك من قوة
وما قامت هذه الثورة الا ضد العهد البائد ورموزه الفاسدة الضالة والمضلة وعلي راسهم
هذا الجرقاس القميئ المسمي بيونس
اذا ما يقوم به هذا المجلس الكيزاني ما هو الا مسرحية سمجة
وهي تدوير للانقاذ واعادتها بشكل جديد
ووجود مثل هذه العلات امثال عمر زين العابدين وجرقاس الانقاذ يونس
لهو اكبر دليل علي صدق ظنوننا
ولكن الشارع لا يخون
الشارع بس وتسقط بس
ولن نبارح ميدان الاعتصام حتي تسقط مجددا
وعلي المجلس العسكري الكيزاني ان يعي
ان استفزازنا يعني نهاية لعمر مجلسكم الكيزاني
وان سودان اليوم ليس مثل سودان الامس
نحن من واجهنا الرصاص بكلمتين فقط تسقط بس
وقد انتصرنا رغم الرصاص
وسننتصر ثانيا وثالثا واخيرا
وعلي المجلس العسكري الكيزاني يعي
ان محاولتهم لتلميع صورتهم بواسطة بعض الانتهازيين
من صحفيين وناشطين لهي محاولات فاشلة
فالشعب اليوم علي درجة عالية من الوعي والفطنة
فالتسريبات المتعمدة للتلميع والاشارة لبعض الناشطين ان يتحدثوا ايجابيا عنكم
لهو بلاهة وخطل وانكم علي ذات درب الدكتاتور والسفاح اب قلبا ميت

الشارع هو من يحدد من هو الذي سيضحك اخيرا
وتسقط بس ان تجسدت شعارا لنا مجددا سنسقط كما نريد
وستسقطون
ثلاثين عاما من عمرنا عايشناكم فيها ونعرف كيف تفكرون وتخططون
ولن نبارح ياحة الاعتصام لنخون اخوة لنا نالهم رصاص الغدر من جانب مليشياتكم
لن نبارح ساحة الاعتصام ختي نطمئن نحن فعلا علي مشارف عهد جديد يكون فيه الجميع علي خط سواء
لن نبارح ساحة الاعتصام حتي نري دولة القانون الذي لا يفرق بين احد واحد
السودان دولة متعددة الاعراق ومتعددة الاديان فلنتحد جميعا بكل لونياتنا واثنياتنا
لاجل السودان وشعبه الذي صبر
لا نريد ان نضيع اي يوما مجددا من عمر هذا الوطن في شعارات جوفاء وهتافات حمقاء ومليشيات ديدانية مسرطنة
ماقادنا لهذا الحراك سوي خوفنا علي هذا الوطن وشعبه
فلن نعود لنصبح علي واجهة اخوانية اخري
تقودنا باسم الدين
تقسمنا باسم الدين
تقتلنا باسم الدين
تشرذمنا باسم الدين
تفتك بنا باسم الدين
وتقتل منا 50% باسم ذات الدين
..
رنوز العهد البائد طلقاء او ممثلين في مجلسكم الكيزاني
يعني اننا لم ننحز بعد
وان جهدنا علي مشارف الضياع
فالعودة او الاستلقاء اثناء المعركة يعني الهزيمة كما قال اخيارنا الذين ضحوا بدمائهم وارواحهم
لاجل ان يكون هنالك سودان جديد

الشارع هو من يحدد من هو الذي سيضحك اخيرا
وتسقط بس ان تجسدت شعارا لنا مجددا سنسقط كما نريد
وستسقطون
ثلاثين عاما من عمرنا عايشناكم فيها ونعرف كيف تفكرون وتخططون
ولن نبارح ياحة الاعتصام لنخون اخوة لنا نالهم رصاص الغدر من جانب مليشياتكم
لن نبارح ساحة الاعتصام ختي نطمئن نحن فعلا علي مشارف عهد جديد يكون فيه الجميع علي خط سواء
لن نبارح ساحة الاعتصام حتي نري دولة القانون الذي لا يفرق بين احد واحد
السودان دولة متعددة الاعراق ومتعددة الاديان فلنتحد جميعا بكل لونياتنا واثنياتنا
لاجل السودان وشعبه الذي صبر
لا نريد ان نضيع اي يوما مجددا من عمر هذا الوطن في شعارات جوفاء وهتافات حمقاء ومليشيات ديدانية مسرطنة
ماقادنا لهذا الحراك سوي خوفنا علي هذا الوطن وشعبه
فلن نعود لنصبح علي واجهة اخوانية اخري
تقودنا باسم الدين
تقسمنا باسم الدين
تقتلنا باسم الدين
تشرذمنا باسم الدين
تفتك بنا باسم الدين
وتقتل منا 50% باسم ذات الدين
..
رنوز العهد البائد طلقاء او ممثلين في مجلسكم الكيزاني
يعني اننا لم ننحز بعد
وان جهدنا علي مشارف الضياع
فالعودة او الاستلقاء اثناء المعركة يعني الهزيمة كما قال اخيارنا الذين ضحوا بدمائهم وارواحهم
لاجل ان يكون هنالك سودان جديد

كيف لنا ان نأمن علي مكتسباتنا التي تحققت من ضياعها
وجلس الكيزان العسكري ما زال يضم عرابيد العهد البائد
امثال شتارة الفريق عمر زين العابدين وجرقاس الانقاذ يونس محمود
كيف لنا ان نأمن علي وطننا في هذا العهد البائس
وهذا المجلس العسكري يستقطب في الانتهازيين لتجميل صورته وسط المعتصمين وفي منصات التواصل الاجتماعي
بذات نهج العهد البائد
ما سلف هو دجاج الكتروني وما خلف هو قمل الكتروني
والاثنان بذات
واخيرا
الشارع بس
تسقط بس
وبرهن برهن يا برهن قبل نقول تسقط انت كمان
ومعتصمين
وسقطت ما سقطت صاااااابنها