من حمي الثوار ودافع عنهم في ليالي الإعتصام العصيبة الجيش أم مليشيا حميدتي ؟ الني للنار !

01:43 AM April, 13 2019

سودانيز اون لاين
كمال عباس-usa
مكتبتى
رابط مختصر

من حمي الثوار ودافع عنهم في ليالي الإعتصام العصيبة الجيش أم مليشيا حميدتي ؟
الني للنار !
في ليالي الإعتصام حينما كان الثوار يبيتون أمام بوابات القيادة العامة - بجباه عالية وصدور مكشوفة وحشود من العزل تفترش الأرص وتلتحف السماء - كانت غارات خفافيش الظلام
الغادرة تهجم في جنح الليل - تغتال الأبرياء وتحصد الأرواح بالرصاص وتخنق البقية بالبمبان الحارق ..عندها تفتح بوابات القيادة حماية للثوار ويتصدي الجيش للمليشيات الغادرة
ويردها مدحورة , تكرر ذات المشهدفي ليالي متتالية.. وسقط الضباط والجنود قتلي وأختلط دمهم بدم المدنيين .......
فأين كانت قوات حميدتي ؟
هل حمت المعتصمين ؟ الإجابة بالطبع لا ..
هل تصدت للمعتدي الإجابة بالطبع لا ..
هل شاركت في الإعتداء الإجابة لا...
إذا الجيش أو الوطنيون فيه هم من وفر الحماية للثوار ودافعوا عنهم وإستشهدوا في سبيل ذلك ..حيث عصوا وزارة الدفاع وبعض المتقاعسين في هيئة الأركان
وفي حال فشل الثورة كان مصير الضباط الإعدام أو الفصل من الخدمة علي أحسن الفروض
* وعندماوضحت الرؤية في اليوم قبل الأخير من سقوط البشير - صرح حميدتي بأنه لن يتصدي للشعب وأصدرت الشرطة - بيانا قالت فيه إنها لن تضرب الثوار وعزف قوش علي
نفس الوتر واصفاالثورة بحراك شعبنا المجيدفي أبريل !
وبعدها رفض جميدتي دخول مجلس بن عوف .......
ُ* نعم لم يتصدي حميدتي للثوار قتلا كما فعل وهو محمد عطا في 2013!
* الخلاصة الدور الحاسم في نجاح الثورة والتغيير هو شعبنا - صمودا ونضالا و من أعتصم ليلا متحديا الموت والرصاص والمغيرات صبحا وهو أيضا من إنحاز لشعبنا من ضباطا وجنودا
ثم هو من حدد وبعبقرية - مكان وزمان موكب القيادة العامة ! وهو كل شهيد قهر الظلم ومات وجريح تحدي العدوان ومعتقل وهب حريته فداء لثورته !
* حميذتي لم يعتدي ويقتل أثناء الإعتصام - نعم وهو مشكورعلي ذلك وبن عوف إنحاز وتنحي - وهناك بيان الشرطة وقوش !
* إذا فليتم تقييم الأدوار موضوعيا - وليعطي كل ذي حق حقه بقدر إسهامه-بلاتضخيم زائف أو تبخيس مضر !

استاذ كمال سلام..
ما بعيد من موضوعك بخصوص الدعم السريع.
كلنا عارفين الدعم السريع مليشيا وزراع امني كان ليه
دور معروف.
وين المليشيا دي اولا ودورها شنو بعد حمدتي قعد فوووووق؟
هل ح تفضل مليشيا وليها قائد مختلف ول حمدتي ح يظل قائدها
وعندو دورين؟؟
هل تم دمجها في الجيش ومتين والاسس كانت شنو؟
هل فيها ضباط ورتب؟ ولو تم او ح يتم دمجها في الجيش كيف
ح يتعامل معاها ضباط الجيش النظاميين؟
مالاقي اجابه والله.

حميدتى يا كمال لقى نفسو اتخدع و ناس ابنعوف ختوهو قصاد الجيش
بعد ما عرفوا تماما ان الجيش انفصل تماما عن هيئة قيادته و خالفوا تنفيذ الاوامر
النصيحة الجاتو من ضبّاطو انو يختى درب الجماعة ديل و يركب مركب الثورة بدعم و مباركة من الامارات و السعودية
..... فى الاخبار السعودبة تقدّم دعم عاجل للسودان ....
شاف درب مصلحتو وين

سلام أخ منتصر معتصم

Quote: هل تم دمجها في الجيش ومتين والاسس كانت شنو؟

دا فعلا سؤال جيد ...

كمال وضيوفك سلام ..
عندما كانت المظاهرات والمواكب في الشوارع والاحياء لماذا لم يتقدم حميدتي او غيره لحماية المتظاهرين السلميين ؟..
الم تكن تلك المظاهرات والمواكب شرعية وتعبر عن ارادة الشعب ؟.

عندما نضج الحراك وتحول لاعتصام الالوف امام القيادة وحتمية السقوط بدأ الزوغان والتودد للجماهير التي تسيدت الملعب ..
كما ان تسليط الاعلام العالمي الضوء علي الحراك ومتابعة مجرياته احجم البعض عن المقامرة باي عمل طائش ضد الجماهير
يضعه في قائمة المطلوبين ...
افراد قوات الجيش الشرفاء هم من حموا الجماهير ...

والاهم من كل ذلك الطبخة التي كانت تحاك لسرقة الثورة وكل اقوالهم مجرد مغازلة وتودد للجماهير لاخراج مسرحية (سرقة الثورة) التي نعيش فصولها الان ....
الحامي هو الله ثم ارادة الجماهير التي ظلت تهتف (ما بنخاف ما بنخاف) هذا الهتاف زلزل كيانهم ....

سلام كمال والجميع

قوات الدعم السريع لم تكن تحت إمرة قيادة الجيش وإنما كانت مباشرة تحت الرئيس "المخلوع" البشير. وفيها رتب وضباط وحميدتي نفسه رتبته فريق. والبشير أساسا كان يخوِّف بهم الجيش الرسمي حتى لا ينقلب عليه.
مع أن جنود الدعم السريع لم يشاركوا في الاعتداء على الثوار إلا أنهم لم يقدموا حماية للثوار لأن القيادة العامة ليست تحت تصرفهم كما هي تحت تصرف الفرع المعين للجيش ، برية أو بحرية أو جوية. وأيضا لم يشاركوا في صد عدوان مليشيات الأمن ومليشيات المؤتمر الوطين "كتائب الظل"، وهذه تحسب عليهم..
أهم حاجة أنهم لم يفعلوا ما أراد لهم البشير وزمرته، ابنعوف وغيره، أن يفعلوه وهو أن يفضوا اعتصام الثوار، وهذا يحسب لصالحهم.
يعني أنهم كفصيل من فصائل القوات التي تحمي البشير كانوا أقرب للثوار منهم إلى مليشيات الأمن تحت قيادة صلاح قوش. حسنا فعل حميدتي عندما اعتذر عن المشاركة في المجلس العسكري الأول.
كل فصائل النظام الأمنية سيئة ولكن بعضها أسوأ من الآخر ونحن علينا أن نقبل بالأخف ضررا. قوات الأمن هي التي كانت تقود العدوان على الثوار ولذلك اضطر صلاح قوش للاستقالة أو تمت إزاحته بينما بقي حميدتي.

السلام عليكم
من حمي الثوار سؤال مهم
اين ذاك الضابط الشاب
هناك فيديو له
قمحي طويل كلامو زي كلام الشباب
الحشود ثم شباب الجيش بالتحديد
الحشود ثم شباب الجيش هم من حمي شباب الثورة
لماذا كل المجلس من كبار الرتب
ما هو مصير ذاك الضابط الشاب
اين هو الان

قم اين المرأة في المجلس العسكري
اين المرأة
هناك فريق امرأة
هناك لواء امرأة


عقيد ان شاء الله
حقنا
ثم حق أخواتكم

شكرا أخ جلالدونا

Quote: حميدتى يا كمال لقى نفسو اتخدع و ناس ابنعوف ختوهو قصاد الجيش بعد ما عرفوا تماما ان الجيش انفصل تماما عن هيئة قيادته و خالفوا تنفيذ الاوامر النصيحة الجاتو من ضبّاطو انو يختى درب الجماعة ديل و يركب مركب الثورة بدعم و مباركة من الامارات و السعودية ..... فى الاخبار السعودبة تقدّم دعم عاجل للسودان .... شاف درب مصلحتو وين

حميدتي يعرف إتجاه الريح ويعي مسار تيار النهر ويسبح معه ..

سلام عليكم
قوات حميدتى كانت موجوده امام القياده طوال ايام الاعتصام بدايه من اليوم التانى وكانوا بيؤمنوا الواجهه الفربيه للقياده المابله لشارع القياده (القصر الرئاسى ومدخل القياده القديم ووزاره الدفاع ورئاسه الاركان المشتركه ورئاسه الاركان البريه ) بعد ازاحه المعتصمين من امامها فى اليوم الاول واصبحوا امام الواجهه الشمااليه (رئاسه الاركان الجويه ورئاسه الاركان البحريه) وفى الوقت الكانت فيهو القوات المسلحه على الواجهه الشماليهه تدافع عن الجماعير ويسقط منها شهداء كانت قوات حميدتى تؤمن الوجهه الغربيه للقياده.ووجودهم ظاهر واضح فى الفيديو الظهر فى التلقزيون وادعى فيهو النظام فض الاعتصام مستغل خلو الواجهه الغربيه من المعتصمين.
https://sudaneseonline.com/board/500/msg/1554787948.html

,,,

●واحدة من الاخطاء التي وقعت فيها الثورة...تلك المرات التي
رجحت فيها بعض الثوار الاماني على المبادئ
فنتجت عنها قراءات خاطئة...للمشهد الكلي...
مثل مواقف تمجيد مواقف مليشيا
الجنجويد من منصات الاماني الزائفة رغم انف الحقائق التاريخية الواضحة

فالذي هزم و اسقط راس النظام الثورة الشعبية و
ليست اللجنة الامنية...المنافقة ولا مليشيات الجنجويد القتلة...

اعتقد من هنا و قدام على الثورة ان تمضي متكئة على مبادئها.... عندها حتما ستنتصر....

الثورة لم تكتمل في يوم 12 ابريل ولم تكتمل بعد
من يحمي الثوار يحميهم حتى نهاية الثورة وليس في مرحلة من مراحلها لتحقيق مكاسب خاصة به
يوم 29 رمضان كشف تماماً موقف الجيش والجانجويد من الثورة
هذا الموقف ليس موقفاً مستحدث ولكنه موقفهم منذ البداية ولو كان خافياً آنذاك.
إذن أي حديث عن حماية الجانجويد للثورة هو موقف كذبته وقائع الأحداث التي تلت الإنقلاب العسكري الجانجويدي الخليجي.