Post: #1 Title: ٢%قالوا كلمتهم فماذ يقول حسين خوجلي Author: جمال الدين احمد عبدالقادر Date: 03-17-2019, 01:48 PM
01:48 PM March, 17 2019 سودانيز اون لاين جمال الدين احمد عبدالقادر- مكتبتى رابط مختصر
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});لا نستنكر علي حسين خوجلي دفاعه عن المنظومه فان لكل نظام ابواقه من سدنه ومنتفعين ومصلحجيهانما نستنكر عليه الاسلوب والطريقه التي وصف بها ٢%بحسب زعمه انهم جرزان وشذاذ افاق وانهم هم اكثرية الشعب السوداني يعني من خرجوا ليس لهم الحق في الخروج والمطالبه بحقوقهم تلك هي نفس النبرات الاستفزازيه والتقول علي المواطن البسيط الذي خرج مغاضبا ورافضا للادعاءت والاباطيل ويا خوجلي الا تعلم بان الحكم بيد الله وليس ايديكم الا تعلم ان الظلم ظلمات ولكل ظالم نهايةبدلا من ان توجه كلامك الثوار وجهه الي حكومتك وابذل لهم النصح بان يفسحوا المجال لغيرهم فقد فشل مشروعهم امام العالم باثره بعد تجربة ثلاثين عاما من الفشل بحسب كلامك يعني السودان ما اقطاعية لكمولستم السودانين وحدكم والثوار يقيمون فيه بتاشيرة دخول ٦اشهرشئت ام ابيت ان الذين خرجوا هم اهل الحل والعقد طال الزمن ام قصر فالغلبة لهم طالما لهم مبدأ يؤمنون به وهو اجتثاث النظام واذياله من جزوره وان غدا لناظره قريب
Post: #2 Title: Re: ٢%قالوا كلمتهم فم Author: كمال عباس Date: 03-17-2019, 02:07 PM Parent: #1
ياللمهزلة حسين خوجلي يصف الشهداء والثوار وطلابالحق *با ل ج ر زان )! إن كنت تسعي لمعرفة مدي بؤس وسقوط النظام وفقره المعرفي فيكفيك أن تعلم أن من يدافع عنه هم حسين خوجلي -- والطاهر حسن التوم وإسحق فضل الله! والفاتح عز الدين فهول اء هم إمنختار الإنحياز لعصبة الفساد والإستبداد ضد الشعب وإختاروا معسكر الجلاد وفضلو حماية مصالحهم ومنافذهم الأعلامية الزائفة ! وقفوا ضد مطالب الحرية والديموقراطية والعدالة ! ياللمهزلة حسين خوجلي يواجه مشاعل النور في الجامعات وحماة الإنسانية في المستشفيات ودينموهات الشركات والمؤسسات - الثائرة وسائر الغبش يصفهم بالجرزان ! يصف الشهداء والجرحي وهم ضمن نسيج من خرجوا -يصفهم بال با ل ج رزان) ! ويزعم أن القتلة واللصوص يمثلون 98 % من شعبنا وأن من يرفض ويعارض النظام لايتعدي ال2%!
غايتو حسين خوجلى دا ، مافى (...) اكتر منه الا الهندى زفت الطين.. نمازج عميقة لافرازات الكيزان فى السودان..
Post: #5 Title: Re: ٢%قالوا كلمتهم فم Author: عبد الصمد محمد Date: 03-17-2019, 07:16 PM Parent: #4
ههههههههه حسين خوجلي لسة نايم في العسل لسة بيعيد إنتاج أحاديثه في أركان النقاش في الجامعة الإسلامية والخرطوم والفرع متجاهلاً الأعداد الهائلة من الكيزان ذات نفسهم الإنشقوا عن النظام الفاسد وخرجوا الشارع مع الشعب وبعضهم إستشهد بشكل مرعب مثل الإستاذ الشهيد الفكرة القديمة البعيد إنتاجها حسين خوجلي هنا إنه الحاصل دا بإختصار إنه ديل الشيوعيين وأذيالهم ناس عمر الدقير والبعثيين والناصريين وهم يا أخواننا لا يمثلون إلا 2% من الشعب السوداني طبعاً هو في خاطره إنه المظاهرات ضعيفة ولم تبلغ المليون بعد وبالتالي فالأمر مطمّن السبب في أن الأعداد المشاركة تزداد ببطء هو الرعب كأداة رقم واحد في تصدي النظام وبعنف لأي خروج علماً منه بعقابيل إشتداد عود الثورة لكن الناس بتخرج كل يوم بإصرار زائد وأعداد زائدة إذا كان حسين يريد يعبي ناسه ويقول ليهم من خرجو هم الكفار وهم اليسار أعداء الشريعة وهم لا بمثلون إلا 2% فبأي حق تفتي بأن من لم يخرجوا أي ال98% الباقين قلوبهم مع البشير وليس مع الشارع ؟ مضحك انت هو يلجأ للحيلة القديمة التي إستفاد منها الكيزان كثيراً في الماضي تصوير ما يحدث على أنه الحرب بين معسكر الكفر والإيمان ناسي إنه باقي السودانيين هؤلاء الذين كنتم في الماضي تعتبرونهم عمقكم الشعبي كفروا بعد أن جربوكم بكل ما يمت للحكم بالشريعة ياخي بس عاين عملتوا شنو في غرب السودان الكان أقوى قاعدة للإسلام في السودان وما كان للمهدي أن ينتصر بدونها الآن مشتتين بين معسكرات اللجوء واللجوء السياسي في الغرب وقرى فقيرة مشتتة لا تحمل لكم غير الكراهية والمقت المؤسف أنه عندما تأخرت الإنتفاضة في خلع النظام بدأت الجرزان الحقيقية الخروج من جحورها وبعد أن صمتوا خلال الشهرين الماضيين خوفاً من نجاح الإنتفاضة بدأوا يجهرون الآن بأنهم صامدون وأن الإنتفاضة فشلت بس بينا ويينكم الأيام وستسقطون يا حسين وتسقط معكم كل الإمتيازات التي نلتموها في عهد الكيزان أو باسمهم
لو كان هم حقا 98% لماذا كان انقلاب 1989م وإذا صاروا الأن 98 % فلماذا ما زالوا يتحصنون خلف العسكر ؟! لماذا لا يخرجوا لنا من خلف ستار العسكر ويعلنوا كمدنيين عن انتخابات عااااادلة ثم حرة ونزيهة يرشحون لنا فيها منتخبا مدنيا يمثلهم ؟! فلماذا الخوف من تلك الإنتخابات التي تسبقها حكومة انتقالية إذا كانوا هم حقا 98% ولماذا التشبس والتمسك بالبشير وعسكره ؟! إن كانوا هم حقاً 98%
Post: #10 Title: Re: ٢%قالوا كلمتهم فم Author: كمال عباس Date: 03-18-2019, 01:55 AM Parent: #9
ياللمهزلة حسين خوجلي يصف الشهداء والثوار وطلابالحق *با ل ج رذ ان )! إن كنت تسعي لمعرفة مدي بؤس وسقوط النظام وفقره المعرفي فيكفيك أن تعلم أن من يدافع عنه هم حسين خوجلي -- والطاهر حسن التوم وإسحق فضل الله! والفاتح عز الدين فهولاء هم من أ ختار الإنحياز لعصبة الفساد والإستبداد ضد الشعب وإختاروا معسكر الجلاد وفضلو حماية مصالحهم ومنافذهم الأعلامية الزائفة ! وقفوا ضد مطالب الحرية والديموقراطية والعدالة ! ياللمهزلة حسين خوجلي يواجه مشاعل النور في الجامعات وحماة الإنسانية في المستشفيات ودينموهات الشركات والمؤسسات - الثائرة وسائر الغبش يصفهم بال ############ ان ! يصف الشهداء والجرحي وهم ضمن نسيج من خرجوا -يصفهم بال با ل ج رذ ان) ! ويزعم أن القتلة واللصوص يمثلون 98 % من شعبنا وأن من يرفض ويعارض النظام لايتعدي ال2%!
القرنتية افرغت ما فى كرشها من قاذورات فافسدت الهواء والماء
Post: #12 Title: Re: ٢%قالوا كلمتهم فم Author: محمد بدرالدين Date: 03-18-2019, 09:05 AM Parent: #11
المسالة هل هو الحق ام القوة و الكثرة ... الغلبة للحق دائما .. يا حسين لا تُحسب هكذا ال98% بتاعتك دى فى مخيلتك و كغثاء السيل اين هم الان ؟؟ هل هم الملثمون؟ ام الذين يتفنون فى انواع القتل ام الذين ينتهكون حرمات البيوت .... بس ما قلت لينا ماذا حدث لك عقب لقاء راجل مرتين ؟ و الماهية ما بتكفى و خصوصا لراجل مرتين ....... و اى واحد حرامى او استفاد بطريقة غير قانونية او شرعية من الانقاذ خائف على مكتسباتو و اول ايام الانقاذ قالو حسين اخد مطبعة النيلين الحديثة جدا وقتها .. و كانت بتاعت البعثييين ... يومك جاى
إذا كان بني كوز تبلغ نسبتهم من الشعب 98% حقاً! فحينئذ ماكان هناك أحد من البشر والآدميين خرج ثائراً منتفضاً بل لخرجت الأغنام والأبقار والكلاب والوحوش في الغابات ثائرة غاضبة لما أصاب الأرض من فساد.
سلام الاستاذ جمال الدين رد الباشمهندس عمر الدقير واسمه ورد في مقطع الفيديو
Quote: إلى حسين خوجلي
عمر الدقير
أرسل لي أحد الأصدقاء مقطعاً قصيراً من تسجيلٍ لحديثٍ بثّه الإعلامي حسين خوجلي عبر قناته الفضائية "أمدرمان"، اعتبر خلاله أن نسبة المشاركين في الحراك الجماهيري الحالي - الذي جاوز شهره الثالث - لا تتعدّى الـ 2% من مجموع الشعب السوداني، ووصفهم بـ "ال############ان" مؤكداً أن التيار الوطني الإسلامي الذي يشكِّل نسبة 98% سيخرج لمواجهتهم وإدخالهم في جحورهم .. ولم يَنْسَ حسين أن "يُشَرِّفنا" حين وصفني، والأستاذ محمد مختار الخطيب، بـ "شُذّاذ الآفاق".
أعترِفُ بأن لغة الشتائم والإساءات لا تجري على لساني ويخلو قاموسي الشخصي من مفرداتها .. تلك بضاعةٌ يمتلكها الحسين وكثيرٌ من رفاقه الذين أساؤوا لمهنة الإعلام، "مهنة الضمير الحي الحر"، منذ أن أصدرت الجبهة الإسلامية صحيفتي ألوان والراية في ثمانينات القرن الماضي ليجعلوا منهما خنجرين مسمومَيْن في خاصرة الديموقراطية الثالثة وينقضُّوا عليها في هزيع ليلٍ بهيم - كما يفعل اللصوص - ويفرضوا على أهل السودان مزاجهم الكئيب وظِلّهم البغيض.
من الواضح أن الدرس الذي لم يفهمه حسين خوجلي ونظامه، من تجارب الشعب السوداني السابقة وتجارب شعوب الربيع العربي خلال السنوات الماضية، أن حراكاً جماهيرياً احتجاجياً مطلبياً سلمياً لا تُجدي معه أساليب العنف والقمع التي تعتمدها أنظمة الحكم المستبد والتي تتطور، مع تصاعد الحراك الجماهيري، من الضرب بالهراوات والصعق بالعصي الكهربائية واستخدام الغاز المسيل للدموع والإعتقالات، وصولاً إلى إطلاق الرصاص الحي الذي يسفك الدماء ويزهق الأرواح .. كما لا تُجدي محاولات تخوين الحراك الجماهيري ووصف المشاركين فيه بالمأجورين وال############ان وشذاذ الآفاق.
لم يكن متوقعاً من النظام الذي يدافع عنه حسين خوجلي أن يواجه الحراك الجماهيري، الذي بدأ ينفجر في وجهه منذ ديسمبر الماضي، بغير أساليب الردع الأمنية القمعية المألوفة .. ولكن، لمّا كان ثابتاً من التجارب السابقة أن هذه الأساليب عاجزة عن كسر إرادة الجماهير أو منع تصاعد وتيرة حراكها الغاضب ولا تحمي النظام المستبد من السقوط، يحاول نظام الإنقاذ - ممثلاً في حسين خوجلي وأمثاله - أن يصدّ هذا الحراك ويحمي سلطته بروادع دينية حين ينسب الحراك الجماهيري الحالي إلى قلة قليلة تستهدف التوجه الإسلامي للشعب السوداني! .. وحين يختزل حسين خوجلي، وأمثاله، الحراك الجماهيري الحالي في محض شذاذ آفاق و############ان يستهدفون توجه نظامهم الاسلامي الذي يمثل غالب أهل السودان كما يدّعون، فإن اختزالهم هذا لا يزيد نظامهم في محنته ومتاهته ومأزقه إلّا ضغثاً على إبالة .. فإذا كان الفشل في إدارة الشأن الاقتصادي وكل شؤون الدولة ابتلاء قضت به المقادير، كما يقول تفسيرهم القَدَري، فذلك أوجب للسعي والاجتهاد في دفعه بالتخلص من مسببيه وعزلهم من دست الحكم وإدارة الدولة.
لن نردَّ على حسين خوجلي المذمة التي دَمَغَنا بها عبر فضائيته .. لكننا نقول له - ولأمثاله - أن الشعوب دائماً أذكى وأقوى، ولذلك لم يكن التاريخ كله استبداداً .. قلّما تعبأ الشعوب بالأكاذيب والأوهام التي يطلقها إعلامٌ لا ضمير له، إذ سرعان ما تتبدّد سًحُب الزّيف وتسطع شمس الحقيقة التي تحرق نظام الاستبداد وتُحيل جثته رماداً تذروه الرياح إلى مزبلة التاريخ.
أقترح أن يقوم الناس بحملة توقيعات في كل مدن السودان للذين لا ينتمون لحزب المؤتمر الوطني والذي لا يؤيدون نهجه . عشان نشوف حكاية الاتنين في المئة دي وممكن نبدأ بهذا الموقع .