اخر كرامات علماء السودان

10:54 PM February, 27 2019

سودانيز اون لاين
حسن ادم محمد العالم-اديس-ابابا
مكتبتى
رابط مختصر

- *علماء السودان :اخضاع الوزراء لدورات عن مشاهد يوم القيامة*
__
الخرطوم :هنادي الهادي .

نصحت هيئة علماء السودان باخضاع الوزراء ووكلائهم الى دورات عن مشاهد يوم القيامة قبل تعينهم لتخويفهم حتى يؤدوا اعمالهم بتفاني ، وارجعت ظاهرة الفساد لعدم الخوف من الله ، وحذرت من الغلو في اشارة الى (ان اي شخص اخذ مال عام ياتي بيه يوم القيامة ).
وقال عضو الهيئة الشيخ حسن احمد حسن ان الاخضاع لتلك الدورات يرمي في قلوبهم المهابة والخوف ، ودعا في ندوة الاثار الاجتماعية للازمة الاقتصادية ومنهج التعامل معها اليوم ( الاربعاء)، الى اعادة الهيبة وتخطيط للخدمة المدنية كما في السابق ، وزاد ( ان تسيب في الخدمة المدنية ) على حد تعبيره والتصدق والرحمة لذوي القربى ، ونبه التجار لخطورة ظاهرة الغش والتطفيف وطالبهم بوضع لوحة اعلانية مكتوب عليها الايات الاولى من سورة المطففين لتذكير بامر الغش وما يترتب عليه.

*هذا مؤشر لقناعة الكيزان لا توجد كوادر غيرهم لتولي مناصب المسؤولية
(وهذه هي الكفاءات المذكورة)،، يعني المطلوب مننا حث هذه الكفاءات بتخويفها من اهوال القيامة ،،
وكأن لا يوجد من هو أكفأ واكثر تاهيلاً ،، وعفيفا نظيفاً لتولي المسؤولية
... الي مزبلة التاريخ وزراىهم وعلمائهم ..*
*تباً ولعنة الله عليهم جميعاً..*
*وما عاوزين يقتنعوا بتسقط بس ...*

حقيقة نتساءل اين علماء السودان من الموت الذي
يحدث في شوارع الخرطوم
اين علماء السلطات السودان من الغاء قانون النظام وحديث
البشير عنه
اين علماء السودان والشرطة تنتهك الحرمات حتي داخل
المساجد كما حدث عصر اليوم في المستشفي الدولي
داخل المساجد ومطاردة المتظاهرين

نترك الجوانب الانسانية لان علماء السلطان
لا دين لهم غير مولاهم البشير لكن نريد راي
علماء السودان في هذا الحدث
كتب الرائع فيصل محمد صالح

يصر جهاز الشرطة السودانية أن يغوص في المستنقع...مهما امتدت له الأيادي لتنتشله.
ترتكب الأجهزة الأخرى الجرائم، ثم تمسح دم الضحية في ثياب الشرطة، وهي تقبل ذلك راضية حامدة شاكرة، بل وتقبل أن تصدر البيانات المبرئة لبقية الأجهزة من جرائم واضحة، فتتحمل هي وأفرادها وزر ذلك كله.
اليوم شاهدت بعيني رجال الشرطة بزيهم الرسمي يقتحمون المسجد الصغير الموجود بالميدان شرق المستشفى الدولي بالخرطوم بحري، لتعتقل اثنين من الصبية الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة لجأوا للمسجد بعد مطاردتهم من قبل الشرطة بتهمة أنهم كانوا جزءا من مظاهرة صغيرة تستنكر قتل طفل الدروشاب دهسا بسيارة تاتشر تتبع أحد الأجهزة
كان المسجد يمتلئ بالمصلين لصلاة العصر، وبعضهم لم يفرغ منها بعد، لم يراعوا لهم ولا لحرمة المسجد، اقتحموا المسجد ودخلوا من بين المصلين ليعتقلوا الصبية وينهالوا عليهم بالضرب بالخراطيش بقسوة انتقامية. كان أحد الأطفال يبكي وثلاثة منهم ينزلون ضربا عليه وهم يصيحون بفرحة انتقامية: ما تبقى راجل، تمشي المظاهرة وعامل فيها راجل، تبكي ليه.... ماتبقى راجل
للمعلومية، تم حملهم في دفار الشرطة رقم 39171، وفي مقدمة الدفار ضابط صغير برتبة ملازم، كان يضحك ويبتسم وجنوده يواصلون ضرب المعتقلين من الصبية الصغار داخل الدفار

Quote: نصحت هيئة علماء السودان باخضاع الوزراء ووكلائهم الى دورات عن مشاهد يوم القيامة قبل تعينهم لتخويفهم حتى يؤدوا اعمالهم بتفاني ، وارجعت ظاهرة الفساد لعدم الخوف من الله ، وحذرت من الغلو في اشارة الى (ان اي شخص اخذ مال عام ياتي بيه يوم القيامة ).

هو الزول كان صلاتو وصيامو وقيامو تلاوتو طول عمرو ماغسلت ضميرو .........الدورات الحتميه دى ماش تعمل ليهو حاجه ؟
مايسيبو شغل الاعلام دا

حبيبنا عاصم علي تحياتي
الاسلام السياسي وجد فيما يسمون انفسهم
علماء السلطان ضالته وصنع بعضهم بعناية ليمرر عبرهم
ما يريد من سياسات ولكن الشعب السوداني
ادرك حقيقة هولاء لذا الثورة السودانية
ضربت معاقل ما يسمون انفسهم علماء
ما حدث في بعض المساجداتجاة تجار الدين
يؤكد وعي الشعب بهذه الظاهرة