***** وصف حكومة الكيزان بالإسلامية جريمة في حق الإسلام *****

07:07 PM February, 05 2019

سودانيز اون لاين
ABUHUSSEIN-السعودية الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

وصف حكومة الكيزان بالإسلامية
جريمة في حق الإسلام
و شرف للكيزان لا يستحقونه

فكل افعالها إجرامية و ليست إسلامية

إستغلوا مكانة الإسلام في قلوب غالبية السودانيبن اسوأ إستغلال
و بها قتلوا
و شردوا
و عذبوا
و اغتصبوا
و نهبوا
و القائمة تطول ....

من يصفهم بأنهم اسلاميين ولو كان ألد الخصام
فهو شريك أصيل لهم في جرائمهم .

إلا إذا كان الذي يصفهم بأنهم إسلاميين كافر بالإسلام.

Quote: من يصفهم بأنهم اسلاميين ولو كان ألد الخصام فهو شريك أصيل لهم في جرائمهم .

اهلا منتصر
هم من كذبو على الناس بتوجههم كإسلامي و صدقو كذبتهم
صدقهم البعض و الغالبية من من تبعوهم رددوها طمعا في منفعة
و كل من وقف ضدهم إما وصفوه بالكافر او العلماني
فساوو بين الكافر و العلماني حسب هواهم ....

وصف أي حكومة باسلامية أو غير ذلك نوع من العبث في رأيي، لأن أمور السياسة والحكم هي أمور دنيوية بامتياز وقابلة للأخذ والرد والتعديل والتغيير باختلاف الزمان والمكان، والأهم من ذلك انها ممارسة بشرية تحتمل الخطأ والصواب وبالتالي لا يصح الزج بالدين لمنح القداسة على جهد بشري تجري عليه عوامل الضعف البشري من الخطأ والنسيان والسهو والطمع، ولا يفترض في عالم السياسة أن يمنحك كونك منتميا لدين معين أي مزية ولا أن يكون سببا في اقصائك وحرمانك من المساهمة في بناء وطنك.

هناك حديث في صحيح الإمام مسلم طويل
فيه توجيه للنبي صلى الله عليه وسلم لجيش الإسلام من صحابته صلى الله عليه وسلم ولهم الرضوان
قال لهم في ضمن ما قال: (((وَإِذَا حَاصَرْتَ أَهْلَ حِصْنٍ فَأَرَادُوكَ أَنْ تُنْزِلَهُمْ عَلَى حُكْمِ اللَّهِ فَلاَ تُنْزِلْهُمْ
عَلَى حُكْمِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَنْزِلْهُمْ عَلَى حُكْمِكَ فَإِنَّكَ لاَ تَدْرِى أَتُصِيبُ حُكْمَ اللَّهِ فِيهِمْ أَمْ لاَ))))
رواه مسلم
قال الإمام النووي المقصود تنزيه الله عز وجل .انتهى
يعني ليس المقصود أنه صلى الله عليه وسلم يأمرهم بأن لا يحكموا بشرع الله عز وجل
ولكنه ينهاهم أن يدعوا حتى وهم يطبقون الشرع أن يدعوا أن هذا حكم الله
لأنهم ربما يخطئون في الفهم أو التطبيق ...
أما الكيزان أجهل خلق الله بما يدعون ورغم ذلك يدعون ما نهوا الصحابة عليهم الرضوان أن يدعوه
فهل هم أفضل من الصحابة وأعرف وأعلم ؟!!!
أم هي دعوى الجاهلين بل الظالمين.

Quote: وصف أي حكومة باسلامية أو غير ذلك نوع من العبث في رأيي، لأن أمور السياسة والحكم هي أمور دنيوية بامتياز وقابلة للأخذ والرد والتعديل والتغيير باختلاف الزمان والمكان، والأهم من ذلك انها ممارسة بشرية تحتمل الخطأ والصواب وبالتالي لا يصح الزج بالدين لمنح القداسة على جهد بشري تجري عليه عوامل الضعف البشري من الخطأ والنسيان والسهو والطمع، ولا يفترض في عالم السياسة أن يمنحك كونك منتميا لدين معين أي مزية ولا أن يكون سببا في اقصائك وحرمانك من المساهمة في بناء وطنك.

أهلاً أخونا طارق
إسلامية بتاعتهم دي الغرض منها إستقطاب الطيبين اللي بصدقوا كذبتهم و كسب مزيد من المغشوشين في صفهم
و ليس الغرض منها أنهم يطبقون حكم إسلامي صحيح قويم ....

دا نموذج للمشروع الإسلامي
حكومة الكيزان حكومة إسلامية ودي تجربة حقيقية للدولة التي تحكم بإسم الدين
ينتهي المشروع إلى مجموعة من اللصوص والمجرمين يسرقون قوت الشعب
ويقتلون الذي يخالفهم بالخازوق..
النقاش دا ما وقته
الوقت للثورة
تسقط بس
وبعدين نشوف قصة التجارة بإسم الدين

هم حددوا تجربتهم منذ اليوم الاول بانها اسلامية
فتشوا الكتب وطبقوا ما وجدوه في الكتب
فلماذا النكران الان؟

Quote: فتشوا الكتب وطبقوا ما وجدوه في الكتب

كدي يا اسامة ورينا يا كتاب بحلل السرقة و الظلم و الفساد وتقديم الولاء على الكفاءة و قتل النفس التي حرّم الله إلّا بالحق!
وفي ياتو كتاب يوجد تشريع قتل المعتقلين بدق المسامير في رؤوسهم و الكذب في تقرير الوفاة! ياتو كتاب يأمر بالرشوة و مد اليد على المال العام!

يا أخوانا الإسلام براء من ما فعلته و تفعله الجبهة الإسلامية وكل من يستغل الدين كسلّم للوصول للسلطة وأبدا لا يعيب الإسلام أو ينال منه فساد المسلمين !

Quote: النقاش دا ما وقته الوقت للثورة تسقط بس وبعدين نشوف قصة التجارة بإسم الدين

و أنا عايز أسقطهم بي متاجرتهم بالدين .....

تحياتي ابوالحسين وضيوفه

على العموم لم نصفهم نحن بالاسلاميين هم من سموا نفسهم بذلك و تامروا على الديمقراطية وحكموا وقتلوا وسرقوا وقسموا البلاد والعباد باسم الشريعة والإسلام لمدة 3 عقود

وهم قدموا خدمة عظيمة للسودان وللانسانية بكشفهم الغطاء عن خطل مشروع الدولة الدينية وفسادها موش تنظير ولكن بالتجربة والممارسة ولم يتركوا جريمة إنسانية او قانونية او أخلاقية الا مارسوها
وانتهت تجربتهم بسلطة ديكتاتور ارعن ومجموعة من اللصوص احالوا السودان الى بلد ممزق وفقير وشعب مقتل و مشرد وجائع ومريض يفتقر الى ابسط مقومات الحياة من صحة وتعليم وحقوق
دي ياها نهايات تجربة جماعة الإسلام السياسي في السودان

عايز تتحاسب معانا من هسي تعال...ولو عاوزنا نتحاسب بعدين برضو ما مستعجلين

تسقط بس

سلام يا عادل "أبو حسين" والجميع

في زماننا الحاضر لا توجد حكومة تستحق أن توصف بالإسلامية، إذا كان المقصود هو جوهر الإسلام. أي حكومة تدَّعي العمل بالشريعة الإسلامية إنما تزيف الإسلام نفسه، وتستغل اسمه أبشع استغلال، يستوي في ذلك سلطة الإنقاذ وحكومة إيران وحكومة المملكة العربية السعودية.
الشريعة الإسلامية التي طبقها النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، على تمامها وكمالها، ليست صالحة للتطبيق في زماننا الحاضر. إذا لم يتمكن المسلمون من تطوير هذه التشريعات، كالتي تبيح قتل المرتد، ولا تسمح بحرية العقيدة والاعتقاد، وكالتي تجعل من غير المسلم مواطنا من الدرجة الثانية (يسمى ذمي في السابق) فإن أي حكومة تحاول تطبيق الشريعة سوف تضل وتضلل وتفسُد وتفسِد حتى وإن أرادت الإصلاح.
أحسن خدمة قدمتها سلطة الإنقاذ وحكومة إيران "الإسلامية" وحكومة المملكة السعودية ودولة "طالبان" التي رعتها السعودية ودولة "داعش" هي أنها أظهرت هذه الحقائق التي ذكرتها بعاليه.

الثورة السودانية الجارية هذه الأيام سيكون من أولى واجباتها عندما تنتصر أن تفكك دولة "الإنقاذ" وقوانينها، وتعيد الحكم بقوانين مدنية وضعية محترمة تحترم الإنسان في فترة انتقالية ريثما يتواضع أهل السودان على دستور يحكم كل السودان.

ياسر

Quote: الشريعة الإسلامية التي طبقها النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، على تمامها وكمالها، ليست صالحة للتطبيق في زماننا الحاضر.

الشريعة التي طبقها النبي صلى الله عليه وسلم ليست هي ليست هي فقط العبادة ذات الأركان الخمس
ولا هي فقط الحدود في الأحكام القضائية
بل ما أهم من التطبيق الشكلي لتلك الحدود أن الشريعة
هي العدل والرحمة والإيثار والزهد والتواضع والصدق والأمانة والإخلاص
وحفظ حقوق الناس ورد المظالم لأهلها وعدم إكراه الناس في أمر المعتقد
وتحريم أكل الناس بالباطل وتحريم الغلول (الأكل من المال العام)
بل واعتباره جريمةلا يشفع فيها النبي صلى الله عليه وسلم
لكونها من النفاق الكامل الأركان
وتحريم الضرائب المكوسية والربا وسائر ما فيه
استغلال ظروف الناس لأكل مالهم بغير وجه حق
وكذلك الرفق بالحيوان والإهتمام بالبيئة المادية
والنفسية للمجتمع
والأمر بالرحمة وحسن التعامل بين الناس
ومن ذلك ( التبسم صدقة)و(إماطة الأذى من الطريق صدقة)
والشريعة التي دعا لها النبي صلى الله عليه وسلم
يطبق غير المسلمين منها أكثر مما يطبقه المسلمون!
فهل يا ياسر الشريف هذه الشريعة بهذا الوصف لا تصلح
لهذا الزمان؟!!!

سلام يا منتصر

Quote: والشريعة التي دعا لها النبي صلى الله عليه وسلم يطبق غير المسلمين منها أكثر مما يطبقه المسلمون! فهل يا ياسر الشريف هذه الشريعة بهذا الوصف لا تصلح لهذا الزمان؟!!!

وهذا ما أسميته في مداخلتي بجوهر الدين الإسلامي. وهذا طبعا صالح ليومه وليومنا هذا.

Quote: وعدم إكراه الناس في أمر المعتقد

وليس صحيحا قولك أن النبي عليه السلام لم يكره الناس على الدخول في الإسلام. نعم، لن يستطيع أحد إكراه أحد على الإيمان، لأن مكانه القلب. أما الخضوع للإسلام، وأداء الفرائض، فقد يتم بالإكراه، وهذا هو السبب في وجود منافقين في المدينة.
أها، إكراه الناس على الخضوع للإسلام وأداء الفرائض هذا لا يصلح اليوم. ومفهوم ذمي ليس له مكان في عالم اليوم.

ياسر

وعليكم السلام الأخ ياسر

Quote: وليس صحيحا قولك أن النبي عليه السلام لم يكره الناس على الدخول في الإسلام

حينئذ أطالبك يا أخي ياسر الشريف
أن تورد لي موقفا للنبي صلى الله عليه وسلم
أو قولا يصلح أن يكون دليلا
على إكراه أحد على الإسلام؟؟؟؟؟

طيب جدا يا أخي منتصر

Quote: حينئذ أطالبك يا أخي ياسر الشريف أن تورد لي موقفا للنبي صلى الله عليه وسلم أو قولا يصلح أن يكون دليلا على إكراه أحد على الإسلام؟؟؟؟؟

هناك حديث مشهور: " أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وأمرهم إلى الله" وهذا الحديث موجود بصيغ مختلفة.
وهناك حديث يدل على أن المنافقين يؤدون الصلاة كرها، فقد جاء في الحديث: قال صلى الله عليه وسلم: ( إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بالصلاة فينادى لها، ثم آمر برجل يصلي بالناس، ثم أخالف إلى رجال فأحرق عليهم بيوتهم )

ياسر

وهذا الحديث الأخير موجود بصيغ متعددة مثل هذه الصيغة:

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها، ثم آمر رجلا، فيؤم الناس، ثم أخالف إلى رجال لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم، والذي نفسي بيده، لو يعلم أحدهم أنه يجد عرقا سمينا، أو مرماتين حسنتين لشهد العشاء ) متفق عليه، واللفظ للبخاري ].

Quote: هم حددوا تجربتهم منذ اليوم الاول بانها اسلامية فتشوا الكتب وطبقوا ما وجدوه في الكتب فلماذا النكران الان؟

هم من أول يوم كذبو يعني نحن نكذب كل كلامهم و نصدق دي بس ....؟؟؟؟؟؟

Quote: تحياتي ابوالحسين وضيوفه على العموم لم نصفهم نحن بالاسلاميين هم من سموا نفسهم بذلك و تامروا على الديمقراطية وحكموا وقتلوا وسرقوا وقسموا البلاد والعباد باسم الشريعة والإسلام لمدة 3 عقود وهم قدموا خدمة عظيمة للسودان وللانسانية بكشفهم الغطاء عن خطل مشروع الدولة الدينية وفسادها موش تنظير ولكن بالتجربة والممارسة ولم يتركوا جريمة إنسانية او قانونية او أخلاقية الا مارسوها وانتهت تجربتهم بسلطة ديكتاتور ارعن ومجموعة من اللصوص احالوا السودان الى بلد ممزق وفقير وشعب مقتل و مشرد وجائع ومريض يفتقر الى ابسط مقومات الحياة من صحة وتعليم وحقوق دي ياها نهايات تجربة جماعة الإسلام السياسي في السودان عايز تتحاسب معانا من هسي تعال...ولو عاوزنا نتحاسب بعدين برضو ما مستعجلين تسقط بس

إنتو منو اللي أنا أتحاسب معاكم .....؟؟؟

Quote: إنتو منو اللي أنا أتحاسب معاكم .....؟؟؟

نحنا الجماعة "التانين"

الاخوان منتصر و ياسر
الغرض من البوست توضيح ان حكومة الكيزان إجرامية و ليست إسلامية
و ان تدثرها بعباءة الإسلام لا يعدو ان يكون كذبة الغرض منها كسب تعاطف الناس الطيبة
و هي الكذبة التي اكسبتهم فعلا كثير من التعاطف و السند
و سحب هذه العباءة سيكشف عورتهم امام مسانديهم و المتعاطفين معهم و سيكون اثرها كبير جدا ....

تحياتي للجميع

Quote: و سحب هذه العباءة سيكشف عورتهم

ناس ياسر الشريف ما عايزين عورتهم تنكشف ليه ما عارف!!!

يا أخ ياسر بالنسبة لحديث أمرت أن أقاتل الناس
ربما أنت لا تعلم ما هو الفرق بين القتل والقتال فرق كبير بين القتل والقتال
نقل الإمام ابن حجر العسقلاني في الفتح كلام الإمام ابن دقيق العيد في شرح العمدة قوله:
لا يلزم من إباحة المقاتلة إباحة القتل لأن المقاتلة مفاعلة تستلزم وقوع القتال من الجانبين ، ولا كذلك القتل .
وحكى البيهقي عن الشافعي أنه قال : ليس القتال من القتل بسبيل ، قد يحل قتال الرجل ولا يحل قتله .
انتهى من كتاب فتح الباري لابن حجر العسقلاني
وكذلك القتال يكون للجيوش التابعة للدول وليس عامة الناس
وهو فقط للسماح لمن يريد الإسلام أن يسلم دون أن يمنع من قبل ملوك ذلك الزمن
يعني القتال وليس القتل حتى يسمح لمن يريد الإسلام أن يسلم
ثم نجد أنه في زمن الخلفاء الراشدين عليهم الرضوان عاش اليهود والنصارى والمجوس ونحوهم
في بلاد الإسلام
وحتى كذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فلمذا لم يقتلوا لو كان الأمر كما فهمتم!

Quote: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها، ثم آمر رجلا، فيؤم الناس، ثم أخالف إلى رجال لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم، والذي نفسي بيده، لو يعلم أحدهم أنه يجد عرقا سمينا، أو مرماتين حسنتين لشهد العشاء ) متفق عليه، واللفظ للبخاري ].

قال ابن حجر العسقلاني في شرح هذا الحديث:.
قال الباجي وغيره إن الخبر ورد مورد الزجر وحقيقته غير مرادة . وإنما المراد المبالغة .
ويرشد إلى ذلك وعيدهم بالعقوبة التي يعاقب بها الكفار ، وقد انعقد الإجماع على منع عقوبة المسلمين بذلك ،
وكذلك قال : قال القاضي عياض ومن تبعه : ليس في الحديث حجة لأنه عليه السلام هم ولم يفعل ،
زاد النووي : ولو كانت فرض عين لما تركهم انتهى
قاليك للمبالغة فقط وحيقيقته غير مرادة ونوع من الزجر فقط.

Quote: قال ابن حجر العسقلاني في شرح هذا الحديث:. قال الباجي وغيره إن الخبر ورد مورد الزجر وحقيقته غير مرادة . وإنما المراد المبالغة . ويرشد إلى ذلك وعيدهم بالعقوبة التي يعاقب بها الكفار ، وقد انعقد الإجماع على منع عقوبة المسلمين بذلك ، وكذلك قال : قال القاضي عياض ومن تبعه : ليس في الحديث حجة لأنه عليه السلام هم ولم يفعل ، زاد النووي : ولو كانت فرض عين لما تركهم انتهى قاليك للمبالغة فقط وحيقيقته غير مرادة ونوع من الزجر فقط.

أيضا الحديث واضح ولا يحتاج لكل هذه المحاولات في صرف المعنى. المهم أن المنافقين يأتون للصلاة مرغمين. هذا هو المقصود. ويشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله مرغمين. هذا هو المقصود.

Quote: يا أخ ياسر بالنسبة لحديث أمرت أن أقاتل الناس ربما أنت لا تعلم ما هو الفرق بين القتل والقتال فرق كبير بين القتل والقتال نقل الإمام ابن حجر العسقلاني في الفتح كلام الإمام ابن دقيق العيد في شرح العمدة قوله: لا يلزم من إباحة المقاتلة إباحة القتل لأن المقاتلة مفاعلة تستلزم وقوع القتال من الجانبين ، ولا كذلك القتل . وحكى البيهقي عن الشافعي أنه قال : ليس القتال من القتل بسبيل ، قد يحل قتال الرجل ولا يحل قتله . انتهى من كتاب فتح الباري لابن حجر العسقلاني وكذلك القتال يكون للجيوش التابعة للدول وليس عامة الناس وهو فقط للسماح لمن يريد الإسلام أن يسلم دون أن يمنع من قبل ملوك ذلك الزمن يعني القتال وليس القتل حتى يسمح لمن يريد الإسلام أن يسلم ثم نجد أنه في زمن الخلفاء الراشدين عليهم الرضوان عاش اليهود والنصارى والمجوس ونحوهم في بلاد الإسلام وحتى كذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فلمذا لم يقتلوا لو كان الأمر كما فهمتم!

يا أخي الحديث واضح ولا ينفع معه كل هذه المحاولات للدهدهة. سيبك من الحديث!! اذهب إلى التاريخ تجد أن الحديث تم تطبيقه على الأرض في عدد الغزوات والسرايا على عهد النبي الكريم عليه صلوات الله وسلامه.

Quote: اذهب إلى التاريخ تجد أن الحديث تم تطبيقه على الأرض في عدد الغزوات والسرايا على عهد النبي الكريم عليه صلوات الله وسلامه.

هات يلا خلينا النشوف
جيب من التاريخ ما يعضد حجتك
يلا هات خلينا نشوف..

ركوب العجلة ما بتنسي

Quote: ركوب العجلة ما بتنسي

ركوب العجلة براه .....؟؟؟؟؟؟؟

Quote: يا أخي الحديث واضح ولا ينفع معه كل هذه المحاولات للدهدهة.

يا أخي الحديث واضح ولا ينفع معه كل هذه المحاولات للدهدهة.
مافي دهدهة
في تعامل دقيق وغير سطحي و غير عامي في فهم النصوص
القتال شيء والقتل شيء آخر
1ـ في القتال لا يعرف من الذي سينتصر في المعركة هل المسلمون أم خصومهم ومن هو الذي سيقتل هل هو المسلم أم خصمه.
2ـ في القتال لا يعرف من هو الذي سيقتل ومن هو الذي سينجو من القتل
ولم يكون هناك تعيين للذين يجب قتلهم ...خلاف الحكم بالقتل يكون فيه تحديد لشخص معين ليقتل
3ـ في القتال ربما لا يقتل أحد في المعركة ويستسلم من يستسلم ويهرب من يهرب ويتم أسر من يتم أسره
4ـ والشيء الأهم أن القتال يكون بين طرفين والمسلمين كانوا هم الكفة الأضعف من جهة القوة المادية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وقت التشريع يعني المغزى كان نصرة المستضعفين الذي يقتلون بسيب اسلامهم.
والمقصود قبول تحدي الحرب إذا دعا الداعي لها بخلاف الحالة التي يحرم فيها القتال حتى ولو الطرف الآخر أعلن
الحرب وهو في حالة أن الطرف المعلن للحرب من المسلمين فالإسلام حرم ومنع قتال وإعلان حرب المسلمين لبعضهم البعض
أما غير المسلمين فيجوز حربهم إذا وجدت الدواعي
فمعنى الحديث أن ثمة حرب معلنة على الأنظمة غير المسلمة ما داموا غير مسلمين ويمنعون السماح لشعوبهم أن يسلموا لو أرادوا ذلك
والحرب هي لتأمين هذا الحق وهذا الإختيار وليس الحرب ضد الشعوب فهي حرب لتولي الحكم أو دعم ذلك بوجود ضمانات رضوخ تلك الأنظمة
لما يضمن عيش المسلمون بسلام في كل العالم
ثم من شاء أسلم
ومن شاء بقي على دينه
وفي حالة أخرى إذا قد يصلوا لاتفاق دون ذلك .
وابن خلدون في مقدمة تاريخه المشهورة قال فيما قال عندما تنهار الدول يكثر المنجمون والمتسولون والمنافقون والمدّعون..
والكتبة والقوّالون إلى أن قال:و يختلط الصدق بالكذب والجهاد بالقتل.
انتهى
يعني الجابر وغاصب ابن خلدون علي السميتا دهدهه دي شنو هنا !!!
وهو يتحدث عن إنهيار الدول !
ويفرق بين الجهاد والقتل المحض.

يا منتصر ياخوي
الحديث والآيات ما محتاجة لابن خلدون عشان تفهم، فقد سارت بها السيرة وتاريخ المغازي وحقيقة وجود منافقين. لماذا هناك منافقون؟
بعدين كلامك عن القتل والقتال ما رأيك في الآية الواضحة في سورة التوبة والتي سميت بآية السيف؟: "فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد، فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم"
وبعدين آية أهل الكتاب أن يقاتلوا حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون: (قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)
وكانت العبارة الشهيرة (أسلموا تسلموا يكن لكم ما لنا وعليكم ما علينا فإن أبيتم فأدوا الجزية وإلا فاستعدوا للقتال)

ياسر

Quote: ما رأيك في الآية الواضحة في سورة التوبة والتي سميت بآية السيف؟: " فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد، فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم "

أولا تجد في هذا الآية الكلام عن حالة الحرب جيش مقاتل ضد جيش جيش مقاتل
وهنا في حالة الحرب ثلاث خيارات هي التي تحدث في الحرب التي تكون فيها الغلبة
وهي أولا 1ـ القتل (فاقتلوهم ) والقتل يكون في حالة عدم استسلام الخصم وعدم التمكن من أسره
2ـ (الأسر) وهنا في كلمة (وخذوهم)
3ـ تأمين الحدود من غزو الخصوم المحاربين إلا بإذن وإعطاء أمان
وهذا في كلمة (ْواحصروهم)
وهنا وردة كلمة أقلتوهم ليس بهدف الأمر بالقتل إنما القصد الكلام عن حرمة القتل في الأشهر الحرم
ولاحتمال وقوع القتل في القتال والجهاد منع القتال في الأشهر الحرم
كان الكلام عن القتل لأن كلمة القتال لا تناسب لأنه لو قال الله تعالى كلمة (قتال) وهناك كلو أشهر حرم
أن يفهم أن يكون القتال بدون قتل فذكرت كلمة قتل هنا تحديدا ليفهم أن الحرب التي كانت تمنع بسبب
خشية وقوع القتل في الأشهر الحرم أن هذا المانع سيزول بعد انقضاء الأشهر الحرم
وفي هذه الحالة حتى لو وقع القتل فلا حرج وليس المقصود تعمد القتل.
وبعد هذه الآية مباشرة كان قوله تبارك وتعالى:
((وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْلَمُونَ (6)))
فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ
وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5)
وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْلَمُونَ (6)