المعتقدات الدينية والأطفال

07:02 AM September, 04 2016

سودانيز اون لاين
Hatim Alhwary-
مكتبتى
رابط مختصر

صباح الخير

هل من العدل ان نفرض على أطفالنا هوية دينية محددة؟

هل من حق "الابوين" على الطفل ان يهودانه او ينصرانه او يأسلمانه؟

هل يمكن اعتبار ذلك اننهاك لحقوق الطفل وفرض ديانتهم ورؤيتهم الوجودية عليه؟

موضوع مهم جدا ....خاصة انو الاطفال الزمن دا very smart وعادي ممكن مايقيل فكرة مامقتنع بيها ...كمان انو اليات الاقناع الديني اصبحت ضعيفة للتطور الحياتي والتكنلوجي الكبير خلال العشرة سنوات الماضية ..........توجد الكثير من المواضيع الدينية اصبحت لا تتماشي مع الزمن الحالي ..والعلماء المسلمين لم يغيرو كثيرا من خطابهم النمطي ليواكب الجديد ...شخصيا لاافرض اي رؤية دينية محددة علي اطفالي واعتمد علي فطرتهم في التميز ..

ضيف ليها "أو يمركسانه"
التوريث موزع على كل المعتقدات.. التوريث وفق "النوايا الحسنة"
بيد أنه لا يحجر عنه "التفكير" في مقبل سنواته.. شفتو كيف!

Quote: شخصيا لاافرض اي رؤية دينية محددة علي اطفالي واعتمد علي فطرتهم في التميز ..

تحياتي استاذ محمد ابراهيم

معلوم ان الطفل قبل 18 سنة هو تحت وصاية والديه ...ولكن هذا لايعني ان نفرض عليه رؤيتنا الوجودية...لما لا نعطيه حقه كاملا في اختيار ما يراه؟

الذين يضربون اطفالهم ويعاقبوهم على العبادات ويخوفهم بالنار والشيطان الا يعتبر قمة الانتهاك لطفولته؟

Quote: شفتو كيف!

المعز سلامات

بصراحة ابداً ما شفنا كيف...

الفايدة شنو بعد يصنعو منو متعصب لفكرة او عقيدة موروثة؟؟؟

وما هو مقياس النوايا الحسنة التي وفقها سيورث الأبناء الدين؟؟؟

ما هو عندي حسن عندك انت سيئ وما هو عندي تعصب وتطرف عند البعض حسن



تحياتي حاتم

هيثم سلامات

التعصب مرتبط بالسياسي في غالبه، و بالتحزب
التوريث في جوهره يأمل في صناعة أناس "أخيار" و هو السائد بناء على
توريث حزمة قيم متكاملة و انتماءات قومية و اجتماعية و وجدانية
تصيغ هوية الفرد في الآخر و هي عمليات توريث ليست بمنأى عن
الغريزة و العاطفة بأي حال من الأحوال.
تحياتي،

Quote: هيثم سلامات التعصب مرتبط بالسياسي في غالبه، و بالتحزب التوريث في جوهره يأمل في صناعة أناس "أخيار" و هو السائد بناء على توريث حزمة قيم متكاملة و انتماءات قومية و اجتماعية و وجدانية تصيغ هوية الفرد في الآخر و هي عمليات توريث ليست بمنأى عن الغريزة و العاطفة بأي حال من الأحوال. تحياتي،

المعز سلام وعوافي

المشكلة يا المعز في تباين الآراء فيما يختص بالسيئ والحسن

عشان كدا سالتك عن المقياس او الالية البنقدر نحدد بيها ما هو السيئ وما هو الحسن

المسألة شائكة جداً ولا تترك كثير من الخيارات بل خياران اما ان ينشأ الأطفال على دين ابائهم

او يتركوا لحرية اختيارهم حين يشتد عودهم ويستطيعوا تمييز الخطأ من الصواب

Quote: ضيف ليها "أو يمركسانه"

تحياتي أ.المعز وشكرا على الاضافة

هل الماركسية عقيدة دينية ؟

....

هل قراءة الشهادة في اذن المولود...يمكن ان نتعبرها ملزمة لهذا الطفل؟
قانونيا واخلاقيا...وحتى منطقياً؟

سلام يا حاتم،

أنا لا أفرض أو ألقن أطفالي أي نوع من الخطل الديني وأتركهم حتى يكبروا ويختاروا دينهم أو لا يختاروه لوحدهم،
وأبعدهم بقدر الإمكان من عدم الإحتاك بأي أسر تحاول أن تلقنهم أي شيء ديني بقدر الإمكان، وأضف لذلك حتى
التسمية لا أسميهم على أي اسم له دلالة دينية، وبستغرب من ناس عاملين فيها علمانيين وبسموا أطفال
بأسماء لها دلالات دينية.

تحياتي

=

Quote: هل من العدل ان نفرض على أطفالنا هوية دينية محددة؟

برغم أن أسئلتك مُباشرة وواضحة كل الوضوح أخي حاتم
إلا أنني عجزت عن فهم واستكناه دوافعها وتحديد غاياتها ومراميها..
فهل هي أسئلة على طريقة (الاتجاه المعاكس) تطرحها في الهواء باعتبارك مقدم البرنامج، أم أن وراء أكمة أسئلتك ما وراءها؟

كما لا أدري إن كان الاستفهام شامل وعام موجه إلى كافة أعضاء المنبر (مسلمين و غير مسلمين) أم أن فوهة السؤال مصوبة بدقة تجاه أدمغة المسلمين دون غيرهم؟

وهل هو سؤال عملي؟ بمعنى أنه إن جاءت الإجابة على السؤال توافق وجهة نظركم
فهل لدى الأستاذ حاتم التصور البديل لمشروع مثالي نبيل يحمي الطفل ويحصنه ويُعقمه بعيداً عن "مسببات التلوث" التي تحدث جراء دكتاتورية الأبوين وحشر أنفيهما في أخص خصوصيات ذلك الكيان الذي خرج من أصلابهما، والذي يُفترض – بحسب طرحكم– أنه انفصل عنهما وقرر مصيره بمجرد قطع وانفصال حبله السُري وبقية "كوابل التغذية" التي كانت ممتدة تُلصقه إلى جوف أمه؟

فهل يملك الأستاذ حاتم مخططاً تفصيلًيا للفردوس المفقود الذي يوفر للطفل هوية صحية خالية من السُعرات الدينية؟
وهل نجحت العولمة في ابتكار بوصلة فِكرية وحاضنة اجتماعية نظيفة ومثالية تحمي الأطفال من "تغول" الوالدين وتآمرها معاً في توريط صغيرهما باختيارهما لديانته وتحديد عقيدته؟

...
..
.

=

Quote: هل من حق "الابوين" على الطفل ان يهودانه او ينصرانه او يأسلمانه؟

وهل تملك يا حاتم حلاً تنويرياً – كما فعل الأخ النذير- يخلص الأطفال من سيطرة الآباء إن أطلقوا على الطفل اسماً يحمل دلالات دينية، خصوصاً وأن ذلك الاسم الذي سوف يلازم الطفل خلال حياته وطوال مسيرته قد يعتبره أسماً قديماً غير مساير للموضة ولا متوافق أو منسجم مع أحدث صيحات "الحنكشة".

فماذا تفعل يا نذير إن حاججك طفلك مستقبلاً متفلسفاً ومدعياً بأن اختيار الاسم وإن كان "محايداً" ينافي حرية الاختيار؟
وماذا إن ذهب الطفل "الضحية" يقاضيك باعتبارك انت – لا هو – من اخترت الاسم وألصقته به دون مشورته، كما أنك أنت من قررت أن الاسم حيادي وليس هو، وأن ما يُعد حيادية وفق منظورك قد يُعد شكلاً من أشكال التحكم والديكتاتورية وفق الأعراف "العولمية" المستقبلية.

وحتى بافتراض أننا تجاوزنا عُقدة اختيار الاسم، فكيف يمكننا الخلاص والانفكاك من تحشُر جد الطفل أو حبوبته في اختيار نوع القِماط الذي يُلف به صُلب الجنين لحظة ولادته؟

...
..
.

=

Quote: هل من حق "الابوين" على الطفل ان يهودانه او ينصرانه او يأسلمانه؟

وهل مثل سؤال هيثم هذا يا أخي النذير
يمكن طرحه في مجتمعات الدول المسيحية التي تضم في مجملها مئات الملايين ممن لايزالون يُعمدون أطفالهم في أديرتهم ومعابدهم الدينية، ويأخذونهم بانتظام لزيارة مؤسساتهم الكنسية، ويلتقطون لهم الصور على الصلبان، تلك الصُلبان التي يلبسونها ختماً في أصابعهم وأقراطاً في آذانهم، والتي نراها مرسومة على صدورهم كل يوم وكل لحظة إن كسر دفاع برشلونة تسللاً وإن أحرز (ميسي) هدفاً. فمن قال أن تطور الغرب جاء نتيجة أن الغرب أعتمد إطلاق اسماء محايدة، وهم الذين لم يتوقفوا حتى يومنا هذا، وربما لن يتوقفوا حتى قيام الساعة عن إطلاق أسماء من شاكلة: وليام وفلاديمير وكاترينا وميري، وبيتر وكريستينا ..إلخ؟

وأظن أن أسئلتك الجرئية هذه يا حاتم غير موجودة ولا مطروحة في مجتمعات الهندوس المتدينين والذين تفوق كُتلهم السكانية المليار نسمة؟
كما أن مثل هذه الأسئلة ليس له أي محل من الإعراب حتى داخل مجتمع مغلق صغير لايتجاوز عدد سكانه بضعة ملايين من المستوطنين، لم تنجح أحزابهم العُمالية والعلمانية قيد أنملة في إبعاد أطفالهم عن الدين.

أظن أن الواقع الذي أمامنا أجاب مسبقاً على سؤالكم الهام أخي حاتم من خلال محطتين بارزتين:
المحطة الأولى هي واقع الدولة الستالينية التي ما أن انهارت مؤسساتها حتى عادت أفواج الشعوب إلى أرثوذكيتهم وإلى كاثوليكيتهم وإلى لبس الصُلبان، وإلى إسلامهم ورفع الآذان، وإلى نفس معتقداتهم العتيقة التي سبق أن قُمعت عشرات السنين برغم أنهم بُرمجوا فكرياً بالضد من الدين، ومنعوا إجرائياً وعملياً من الاقتراب من تلك المؤسسات الدينية التي عشعشت فيها الخفافيش وباضت فيها العناكب طوال تلك السنوات الطوال.

والمحطة الثانية: هي واقع الدولة الصهيونية (إسرائيل) التي لا يُسمح فيها بطرح سؤالكم هذا، بل هو محرّم شرعاً داخل كيان الدولة العِبرية الغارقة في موضوعة التدين حتى النخاع، والتي يتولى شأن التعليم عموماً وتعليم الصغار خصوصاً حِفنة من رجال الدين (الحاخامات) هم من يُشرفون على حقن شرايين الأطفال بشريعة يهوة، وهم من يتلون في آذان الاطفال وبلا انقطاع التعاليم اليهودية، وهم من يعتنون بشأنهم ويصبون بلا كلل في أدمغة صغارهم الطرية ما لا يخطر على قلب بشر من الدعاوى والأساطير العنصرية التلمودية.

تحية لكم أخي حاتم ولضيوفكم
...
..
.

حاتم الهواري
الزول الدغري
الطفل يحتاج من ابويه للحب و الرعاية و الإهتمام
غير تلبية الإحتياجات المادية
الاهتمام الرعاية يشملان المعرفة و التعليم و التثقيف
أنا ارفض ختان الأولاد و خفاض البنات
و ارفض التهويد و الاسلمة و التنصير
لكن هنالك حقيقة اجتماعية و هي أن الطفل تتم تربيته بالمثال
فمعظم امتصاص الطفل من ابويه نوع الحب فالطفل انسان صغير السن كبير العقل
و يحب علي طريقته فيشابه ابويه في الديين و المظهر و أحياناً المخبر نتيجة لفداحة سيطرة الحمض النووي
التعمد في التربية يفسدها فقط نحتاج أن نكون أباء مثلنا و مثل آباء مملكة الحيوان نوفر الحماية و الرعاية التدريب.

سألت طفلاً عمانيياً ( 14-15 عام) من أسرة ثرية و ابوه في منصب تنفيذي كبير يدرس معي في صف من صفوف مدرسة تدرس المناهج البريطانية
لماذا لا تحترم ابويك؟ و هو قد قال ذلك سابقاً بلغة انكليزية باهتة الغربة . فقال يشتمان السلطان و يكرهانه ولا يفوتان فرصة لاظهار الخضوع له و الاحترام في حضور الآخرين
فلماذا احترمهما؟
تكلمت معه عن الاستبداد و شرحت له لماذا يفعل الكبار ذلك لأنني كنت أعرف أنه لن يفعل غير ذلك مستقبلاً.
شفت التدريس صعب كيف.
في معيتي حكاوي مفجعة عن اولاد اثرياء السودان فلقد عملت في واحدة من المدارس الاجنبية في الخرطوم 2009-2011م
و نتيجة لحكم الزمن كان هؤلاء الاثرياء كيزان.
العالم صعب و معقد و غريب و غير جدير بالحياة سوي في مجتمع ديمقراطي و علماني عريق.

عمل معي مدرس من جنوب السودان مسيحي و دعاني لسماية بنته التي سماها "مدينة" و قرر أن تكون مسلمة إكراماً لجدته المسلمة
من الزاندي أها الكلام دا معاك كيف.حاولت منعه من ذلك لكنه لم يسمعني فطالبته بعدم خفاضها فقال هذا أمر مفروغ منه فنحن لا نخفض البنات



طه جعفر

Quote: وما هو مقياس النوايا الحسنة التي وفقها سيورث الأبناء الدين؟؟؟

هيثم صباح الخير

للعلم الست سنوات الاولى من عمر الطفل حسب دراسات علم النفس هى الاهم والاساس لكل مراحل النمو والتطور اللاحقة

تحياتي يا النزير حجازي

وهل تجد صعوبات او اختلاف مع الشريك الاخر في البعد عن التاثيرات الدينية العقدية في تربية الاولاد؟

عفوا اذا جاء السؤال خاصا

ولكن انا اقصد بشكل عام...اذا لم يتفق الوالدان في ذلك؟

واصر احدهما على تربية الاولاد وتنشئتهم حسب اعتقاده الديني او عدم اعتقداده الديني ؟

وقد يكون الاختلاف في هذا الامر هو مبرر آخر بضرورة عدم فرض الوالدين على الاطفال عقيدة دينية بعينها

Quote: فهل لدى الأستاذ حاتم التصور البديل لمشروع مثالي نبيل يحمي الطفل ويحصنه ويُعقمه بعيداً عن "مسببات التلوث" التي تحدث جراء دكتاتورية الأبوين وحشر أنفيهما في أخص خصوصيات ذلك الكيان الذي خرج من أصلابهما، والذي يُفترض – بحسب طرحكم– أنه انفصل عنهما وقرر مصيره بمجرد قطع وانفصال حبله السُري وبقية "كوابل التغذية" التي كانت ممتدة تُلصقه إلى جوف أمه؟

تحياتي استاذ الصادق وكل سنة وانت طيب
وشكرا على المداخلات وفتح ابواب اخرى للموضوع

ليس لدي تصور مسبق ولكن اود ان اسمع رؤى وتصورات الاخرين

والاهم..هو التساؤل هل فرض ديانة الابوين على الطفل...اجحاف لحقه ام لا؟

.

مساء الخير

تذكرت محتوى هذا البوست بالامس وانا اشاهد ربما للمرة الثالثة الفلم الجيد لكاميرون دياز...سستر كيبر
والافلام الجيدة بنظري مثلها مثل الروايات الجيدة تحتاج وتستحق قراءة ثانية ...وعن تجربة كل رواية تقراها في فترة مختلفة من العمر تكتشف تفاصيل ورؤى لم تنتبه لها في قراءتك الاولي

فلم سستر كيبر يدور عن طفلة 12 عام رفعت قضية في امها لانها ترغمها على التبرع من انسجتها المطابقة لاختها المريضة بااللوكيميا

طبعا اندهشت الام كاميرون دياز من ذلك لانها لم تفكر لحظة ان ما ترغم طفلتها عليه ربما هى غير موافقة او مقتنعة به


ممثل مشهور قال...ان الافلام هى مرآة للمجتمع

هل يمر علينا بمنطقتنا حينا من الدهر...نرى فيه طفل في العاشرة من عمره يرفع قضيته امام القضاء على والده الذي يضربه على الصلاة

؟

أخ الهواري ... تحية طيبة
1- هل من حقك أن ترسل اٍبنك للمدرسة .
2- هل من حقك أن تمنعه من ممارسة السرقة والقتل وتعاطي المخدرات - والجنس .
3- هل من حقك أن تلزم ابنك بالاٍستحمام والسواك ..
4- هل من حقك أن تلومه بالنوم داخل المنزل .
5- هل من حقك أن تختار لاٍبنك نوع الطعام والشراب المفيد له .
6- هل من حقك أن تلزم اٍبنك بحمل اٍسمك .
7- وهل من حقك أن تعلم اٍبنك (الاٍلحاد) وتبعده عن الدين
***
ماذا تريد في النهاية ( مجتمع مترابط - يمتلك القيمة الأخلاقية - والأمن والترابط ) - أم مجتمع بوهيمي -
هل تنشأون أبنائكم علي ماتدعونه حقا !!!؟؟؟

سلامات الزميل هواري

ود اخوي مشي مع ابوه الصلاة ،

راجعين في الطريق ، قال ليهو ابودقن الصلي بينا دا الله ههههه

تربية سيئة ، اي حاجة يسال منها يقولوا ليهو من الله

ولدي قال مش اقوي بطل هو فورامز(برامج اطفال)

ردت امو (الوهابية) ههه لا يولد اقوي حاجة الله

قال : عندو عضلات اقوي من فورامز ، نهرتو ، سكت وانا اتكشم ساي

ولااتدخل في الشؤون الاخروية .....

بأمانة يا أخ عبد اللطيف ....
تحمد الله انو زوجتك (( وهابية )) -
والحمد لله أنك اوكلت أمر التربية للأم
يبدوا عليك (( ضلامي )) في طريقك الي الهداية ...

Quote: هل من العدل ان نفرض على أطفالنا هوية دينية محددة؟

الفطرة التي فطر عليها الأطفال هي الإسلام .....

Quote: الفطرة التي فطر عليها الاطفال هي الاسلام

الكلام دا بجيب مشاكل يوم القيامة وبدخل الناس في حسابات مخير ومسير ...
------
عبد الله ود الاطرش زميلي في المتوسطة تم جلده خمسة سيطان لانو جاوب لاستاذ الدين انو الانسان مسير ودليلو انو وردي قال يا المسير وماك مخير ...
تحياتي لكم جميعا وللصديق حاتم هواري

Quote: ودليلو انو وردي قال يا المسير وماك مخير ...

هههههههههههههههههههههه


هل تصدق يا علي انو حسب منطق الدين فعلاً الانسان مسير تسيير كاااامل لا ريب فيه؟


بعدين يا احمدونا هل يولد جميع الأطفال على فطرة الإسلام وللا انت قاصد أطفال المسلمين فقط؟


تحياتي

غالينا هيثم يا اخي حتة ابواه يهودانو او يمجسانه او يخللانه هو ذنبو شنو في القصة دي ؟؟؟ يعني الطفل البوزي يدخل النار لا لشيء بس عشان ابواه بوزناه (على وزن بوظانه) ...
وموضوع يلد على فطرة الاسلام دا نوع من التعالي الديني ليس الا ...

وموضوع يلد على فطرة الاسلام دا نوع من التعالي الديني ليس الا ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــ

فطيرة مش فطرة يادفع الله (انت اسمك كدا مالو)!

عامل زي اسر (ايل)(اسرائيل) يعقوب الذي هزم ايل واسره !!

وبعد داك اتجه للعرب ، اسر من طرف هههه لما ناس خيبر يايهود طلبوا ودهم ، تاني تجو ؟!

Quote: بعدين يا احمدونا هل يولد جميع الأطفال على فطرة الإسلام وللا انت قاصد أطفال المسلمين فقط؟

نعم جميع الأطفال يولودوا على الفطرة كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم....
قال تعالى : " أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ".

وقال تعالى : " قال تعالى : " وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (74) وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ (75) فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (78) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ".

سلام عبد الطيف
(اٍسرا ) ماهزم (اٍيل)
لأن اٍسرائيل تعني ((عبد الله ))

صاحب البوست وزواره لكم جميعاً التحية
سنجد في النهاية أساس المشكلة الفهم الخاطىء للاسلام
سواء كان مصدر الفهم الخاطىء للإسلام صاحب البوست ومؤيدوه
أو كان مصدره الذين يضعون المناهج
كيف لطفل صغير أن يختار الطريق الصحيح ويتعرف عليه دون تجربة ونضج ؟!
إذا كان الكبار يعتمدون على التجارب المتراكمة للأجيال فكيف يستغني الطفل عن تجارب والديه وآباءهم الماضون؟!
كيف يحرم الأب أو الأم أبنها من توجيهه و خبرتهم
ويدعوه باختيارهم وإرادتهم طوعاً ليتمرد عليهم وعلى مجتمعهم؟!
أعتقد أن الطريقة الصحيحة والعملية والمفيدة لإنشأ أجيال تغير المستقبل لتجعله مزهراً وجميلاً
وتغير هذه الأجيال حال البلاد والعباد للأحسن وتجعل بلادنا في مصاف الدول المتقدمة هو أمراً بسيطاً وغير صعب
ولا يكلف أمولاً باهظة ...
فقط العزم والإرادة باعتماد هذه الخطوات وهذه الوجهة في الرؤية والتطبيق
وهي لأبد أن يطلع بمخرجات لمادة التربية الإسلامية وأن لا تدرس مادة خام يفسرها كل طالب كما يشاء
وحتى تتم الفائدة من المادة وأن تتضح القيم الإنسانية المشتركة بين شعوب الأرض
لنخرج بمادة أساسية يدرسها الطالب وهي مادة الأخلاق والسلوك
أن يدرس الطلاب دروس بشكل دقيق ومفصل عن
الصدق
الأمانة
الإخلاص
الوفاء
الإتقان
العدل
الإحسان
حب الخير للآخرين
التسامح ونبذ العنف
الخ
إلى جانب تحفيظ القرآن لأبناء المسلمين ...ومن حق المسلم أن يربي ولده كما يحب ويرى أنه الخير
ثم في مراحل متقدمة يدرس الطالب المسلم الفقه الإسلامي
ومنذ البداية في كل المراحل يدرس مواد عملية
مادة للرسم والأشغال الفنية
ومادة للفلاحة
ومادة للذكاء العقلي
وهكذا ...وأمور آخرى يطول ذكرها
مع حسن التطبيق ووضع المنهج بصورة جيدة وتطبيق جيد

.

(-) طالما الاسرة مسلمة اذا مقتنعة بالاسلام والا لكانت ارتدت عن الاسلام وكل اسرة حادبة على اطفالها بان يختاروا الصاح فعلى الاسرة البداية الدينية الصحيحة للاطفال
(-) مشكلتنا التي تحتاج لنقاش ان الحركة الاسلامية صممت منهج ديني معين تريد بها ان ينشأ جيل كامل عليه وهو خطأ في خطأ واعتمدت فيه على العاطفة والحماس لزراعة الحس الجهادي للطفل
(-) على الطفل التدرج في الدين فاولا عليه معرفه هل للكون رب (الله) متحكم فيه وفي المخلوقات ؟؟ اولا توحيد الله ؛ اذا اجتاز التوحيد ؛ التحول لواجبات الطفل تجاه الله اليومية حتى يسيره في الطريق الصحيح ؟؟؟
(-) اذا عرف الطفل وجباته اليومية (كالصلاة والاحسان والبر) تجاه الله تعالى ومعرفة بقدر الاخلاص لله يكون العطا من الله تعالى هو الحد الذي يجب ان يتوقف عنده الطفل
(-) فكيف لطفل تغذيه بمعتقدات دينية كالزكاة والجهاد والحج تغذية كاملة وتترك اهمها له (الصلاة والبر والاحسان) ؛ ولا ضير من المرور على تلك مرورا خفيفا
(-) بحيث ان معتقداته في الدين الكثيفة ستخلق له عدم توازن في مرحلة مبكرة تجعله مضطرب ؛ لذلك حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على الصلاة
(-) وقال : علموهم في السبع واضربوهم في العشر فهي البداية الصحيحة لطفل ومناسبه لسنة وعمره وستقوي من معتقداته مستقبلا

بالله ضيف لينا موضوع الختان للأولاد لما تكبر تقرر وقصة الإسم مفروض يدوك رقم لحدي ما تكبر تسمي نفسك واخيراً دراسة الرياضيات ولا عدمناك

مرحب يا اخ هواري.
في المسائل الدينية نجد العالم كله مصتك ومتورط فيها بصورة واخري!
صناع القرار(الأثرياء)بعالمنا يشجعون الأديان عشان يسيطروا علي العالم(في كل الجوانب)!
الأديان(الجماعية) لاتزدهر إلا في غياب وعي الشعوب لحقوقها الأساسية بالذات
حق المواطنة!
أي دين يعنقد انه هو الصاح وغيرو ما صاح او محرف ودا في حد ذاتو ظلم و(أنا) كبير
داخل متطلبات المواطنة(ليه بس تفتكر دينك احسن من ديني) ودا مامهم حتي لو تدعي
انك متسامح مع ديني!!
العالم الذي نعيش فيه - اليوم - هو عالم متخلف واقصد في(المسائل الروحية) وذلك
قد يحدث بقصد أو بغير قصد من صناع قراره!
الرأسمالية، العلمانية (كنظرية) تستغل الأديان في عملية نهب المواد الخام وإعادة
تسويقها للمسروقه منه بإسم الأديان وبأثمان خرافية(حج مكة، حج بالهند، شجرة بودا،
كنيسة القيامة، الفاتيكان..أسلحة لحماية الدين... صناعة العدو، صناعة مايشيات له... الخ).

برمجة الأطفال علي الأديان جريمة إنسانية ما بعدها جريمة.. من المؤلم جدا لما تشاهد
طفل في عمر السنتين او الثلاثة وهو حافظ ميآت الصفحات او اطفال لم يكملوا
لعبهم تجدهم مقفولين في برامج لتحفيظ كتب دينية في هذه الألفية
الثالثة عصر(الحوسبة).. مفروض بعد كدا الناس تبعد عن الحفظ وتتركه للآلة!
الطفل عنده حق إنساني ان يكمل مراحله التطورية بكل حرية، يلعب ويلهو في الوجود
بدون برمجة أي معتقدات، عشان يعيش ويكتشف وجوده من صغره، الطفل لما يعيش
طفولته بالطريقة الهو عايزها مادام اللعب متوفر فيه طرق السلامة... طفل بهذا الشكل،
عندما يبلغ رشده ح يكون اقرب ل الله أكثر مما نتصور. لأن بداية معرفة الله بالنسبة له
تبدأ من هذا الوجود في لهوه وفي لعبو هذا!!

الإنسانية تحتاج لتعديل في ميثاق الأمم المتحدة لتحرم فيه برمجة المعتقدات للأطفال وتفرضه علي الآباء واولياء الأمور.. عشان تجعل مهمة ولي الأمر تربية الطفل قيم الأخلاق حتي سن الرشد ويترك امر الدين لقناعات هذا الطفل بعدما يبلغ رشده!

كما يمنع منعا باتا فرض أي معتقد علي الغير(اجراس المعابد، الآذان..وغيره) بأن
تجعل، أصواتها، إزعاجها، داخل مؤسساتها وليس خارجها)!.

كذلك أضيف لمسألة المعتقدات والطفل مسائل الزواج؛ مفترض الزواج يكون بتوافق الزوجان ويوثق في الجهات المعنية في الدولة بشرط ان لا تكون من ضمنها جهات دينية، لأن الله سبحانه وتعالي لايتدخل في زواج مخلوقاته، والا يعتبر إرهاب وتخويف للمتعاقدين
وبالذات المرأة.

البوست دا كلو سنة بترفع متر :)


انا بشوف انه من حق الاطفال رفع قضية وعلى ابويهم والمجتمع في حالة الامراض الوراثية ...

لو كنت مريض مرض وراثي والمرجح تورثه لاطفالك ما مفروض تنجب ابناء ..
ولا ان يسمح لك المجتمع بذلك
ومن حق ابناءك بعدين يقاضوك لإنجابهم..
ويطالبوا المجتمع بتعويض عادل .. يعادل بؤس إحضارهم للحياة ..





ــــــــــــــــــــــ
متر السنة دي وتحية للاخ هواري

Quote: تحياتي يا النزير حجازي

كدي اول حاجة صلح الاسم دا وبعدين اتكلم في دين اولادك

السنة دي متريــن عشان المدنيااااااااو وكدة
وشايف في دستور في طور التصويت لحماية الأطفال .. ومكافحة التحرش .. وبيع المريسة .. وخلع العباءة :)

يوجد منهج اسلامي متشدد جدا يتم تدريسة الان ...من اول الاولوليات ان تكون التربية الدينية خاصة يدرسها الوالدين بالمنازل او تكون لها مؤسسات تربية منفصلة عن المدرسة

سلام هيثم....

Quote: هل من حق "الابوين" على الطفل ان يهودانه او ينصرانه او يأسلمانه؟

لا ما يحتاج -- لأن الطفل في الأصل يولد مسلم....

غير المسلمين يقوموا بتغير دين الطفل بالتهويد أو التنصير ويمسى عند النصارى بالتعميد....

لا ما يحتاج -- لأن الطفل في الأصل يولد مسلم....

طبعا دا كلام عاطفي ولا يوجد اي سند علمي لذلك ...

Quote: لا ما يحتاج -- لأن الطفل في الأصل يولد مسلم....

يعني يولد وهو عارف أركان الإسلام الخمسة و أن الكلب نجس وملامسة المرأة تبطل الوضوء!!!

Quote: ــــــــــــــــــــــ متر السنة دي وتحية للاخ هواري

حبيبنا حيدر مبروك المدنياااااااااو ولسه المشوار طويل على الثورة بس وحاتك ما بنمل ولا بنفتر...وما مستعجلين كفانا "متر" كل سنة يا نبيه :)...ومشكور على "المترين" ونردهم ليك في الافراح والليالي الملاح


متر السنة دي 2020