البحث عن حزب سياسي له برامج واضح لخدمة الوطن في كل المجالات, فمن يدلنا؟؟

يدخل السودان مرحلة جديدة وحيوية بعد إرساء السلام في الجنوب والغرب وبإذن الله سيلحق بهم الشرق بعد قليل

وهذا ما يمهد لصراع الأحزاب السياسية على صناديق الإقتراع بدلاً عن البنادق والحراب
ولكن المتمعن في الساحة السودانية يلاحظ ذلك الخواء السياسي الحقيقي فليس هناك حزب حسب علمي قد قام بطرح برامج سياسي ليخوض به الإنتخابات القادمة

وأنا كغيري اتطلع لحزب يخدم البلد ببرامج واضح ومعقول التطبيق وكما اتطلع لحزب يقوده الشباب والمتخصصين والمثقفين بدلاً عن القيادات التي ترتبط بطوائف أو جماعات دينية لا مؤهل لها غير تلك المكانة في قيادة حزب سياسي له برامج يخدم به كل السودان وكل السودانيين

فهل من دال؟

ساحة لطرح برامج الأحزاب السياسية

كمال

المؤتمر الوطني

يازول تاني مافي ليك غيرو

شكراً لك على النصيحة وياريت لو وضعت برامجه بين يدينا حتى نحكم

المطلوب هو توضيح الخطوط العريضة لإعادة البناء والتعمير في المناطق التي شهدت حرباً أوصراعات مسلحة
وبناء البنية التحية المتردية والعمل الجاد على إصلاح الخدمات الإجتماعية والخدمية والصحية خاصة تلك التي توفر الماء النقي الصالح للشرب والتعليم المجاني والعلاج المجاني والصرف الصحي والكهرباء والخدمات السلكية واللاسلكية والبث التلفزيوني والإداعي وشبكة الطرق البرية والحديدية ونقل بعض الخدمات من العاصمة إلى بلديات المدن كإصدار الجواز وتجديده والسفر إلى الخارج من بقية الولايات والتخطيط لمناطق الترويح والرئات الخضراء حول المدن .


ـ فماهو برامج الأحزاب والقوى السياسية المشاركة في السلطة الحالية وفي الأيام المقبلة ، وتلك التي في المعارضة للصراع حول صناديق الإقتراع في المرحلة المقبلة؟
فمرحلة العيش على أخطاء الغير وتحميلهم مشاكل الوطن قد ولّى.

كمال

Quote: وأنا كغيري اتطلع لحزب يخدم البلد ببرامج واضح ومعقول التطبيق وكما اتطلع لحزب يقوده الشباب والمتخصصين والمثقفين بدلاً عن القيادات التي ترتبط بطوائف أو جماعات دينية لا مؤهل لها غير تلك المكانة في قيادة حزب سياسي له برامج يخدم به كل السودان وكل السودانيين فهل من دال؟ ساحة لطرح برامج الأحزاب السياسية كمال

انت قايلنا عندنا قنابير ولا شنو!!
حالتك ما عندك حزب يا النلوجست !!
أنصحك بحزب على طريقة ابوذر الغفارى يصوت وحده ويرشح وحده ويسقط وحده!
جنى

يا زووول فى السودان مافي

"حزب سياسي له برامج واضح لخدمة الوطن في كل المجالات, فمن يدلنا؟؟"

ولااعتقدانوفي حاجةزي دي فى الشرق الأوسط كله!!

كلهم بيشتركو فى حاجة واحدة "المنفعة الشخصية "

الأخ Frankly
حزب الأمة دون منازع ....
بريمة

Frankly, NIF where u really belong, or u can make ur own NIF

الأخ بريمة

كنت حتى وقت قريب أقول برأييك مع تحفظي للقيادات الملكية والطائفية

ولكن بعد تحالف الصادق والترابي غيّرت رأيي نهائياً

ولو عاد الأمة لطرح برامجه بإستقلالية عن الشعبي فلنا حينئذ حديث

تحياتي
فرانكلي

الأخ العزيز هيثم بشرى

فعلاً هناك فجوة سياسية عميقة فيما يخص الوطن فكل الأحزاب الموجود حالياً ليس لها هم غير تحميل مشاكل الوطن للآخر ولا تقدم أي حلول ولا تصورات مستقبلية

فزمان ندين ونشجب قد ولىّ كما قلنا ويجب على الأحزاب السياسية الموجودة حالياً أن تفيق لواقع الحال وتقدم مشروعاً متكاملاً لرؤيتها لسودان الغد

وعلى الأحزاب الوليدة في ظل السلام أن تتعلم من أخطاء "الكبار" وتنوء بنفسها عن الخوض صراعات الأمس وتقدم بديلاً يحث المقترعين على أن يصوتوا لهم دون غيرهم لما وضعوه من برامج متكامل

قد لا يكون هذا الأمر موجود في السودان الأن أو الشرق الأسط ولكن الباب غير مسدود للشروع في ريادة هذا العمل.

تحياتي
كمال

الاخ فرانكلى

دا موقع الحزب الوحيد فى السودان

العندو حلول واقعية ومنطقية لمشاكل السودان


http://www.midan.net/


أتمنى لك التوفيق






وتحياتى

الأخ عمر ادريس محمد

قمت بزيارة موقع الحزب الشيوعي السوداني
ووجدت به الكثير من المواقف تجاه القضايا المختلفة ولكن لم ألمح برامجاً سياسياً لخوض المعترك الإنتخابي القادم

فهلا تكرمت بنشر برامج الحزب الشيوعي السوداني في هذه الساحة

ولك شكري

كمال

لعل هذا المقال يعبر عن لسان حالي بصورة أوضح وأفصح

د. فؤاد الضاهر

دور الأحزاب السياسية وواقعها الراهن

لا يكفي أن ينحصر دور الأحزاب والقوى السياسية في البلاد في تصيد الأخطاء ونقدها دون تقديم المقترحات اللازمة لمعالجة مشاكل المجتمع وقضاياه· كما لم تعد تجدي شيئاً لهجة العويل والندب على واقع المجتمع وتوزيع الاتهامات في من هم وراء تدهور الأوضاع دون تبني هذه الأحزاب والتنظيمات السياسية انتشال المجتمع من واقعه، والبحث عن حلول ناجعة تقدمها لحل مشاكل المجتمع.
إن المجتمع يعيش حالة العطالة السياسية نتيجة لأن المؤسسات السياسية القائمة في واد والمجتمع في واد آخر. فالأحزاب السياسية، مصابة بداء الخمول السياسي وجفاف الينابيع التي تغذيها بالقوى البشرية كما أنها تعيش حالة تباعد القيادات والقواعد عن بعضها، وعدم تجديد خطابها الأيديولوجي أو السياسي، وتقادم أساليب عملها ونشاطها وبنائها التنظيمي، وتنمو فيها ظواهر الوصولية والانتهازية واستغلال النفوذ لتحقيق مكاسب مادية ومعنوية ويشكل ذلك ظاهرة استفزازية تبعد المواطنين عن تأييد هذه الأحزاب. إن هذه الأحزاب أصبحت تعيش عزلة متزايدة، وتتميز بغياب الديمقراطية في صفوفها وغياب الصراع على التوجهات والبرامج لفائدة الصراع بين الأشخاص والتكتلات على المواقع .أي دور ستقوم به هذه الأحزاب وهي واقعة في حالة ترهل وانقسام وتشتت؟ أي دور ستقوم به الأحزاب وهي تنتج سياسة بصياغتها ومواقفها تؤشر إلى الظواهر والأحداث والتطورات بالسلب والإيجاب؟ فهي رغم دعوتها للديمقراطية والتعددية والدفاع عن مصالح المواطنين تظل محكومة بحكم الداعية لا بعقل المفكر والمنفذ، وبذلك تنتج سياسة بلا ملامح... سياسة ساكنة رتيبة تخاطب بخجل واقعاً ساكناً مسكوناً بالتوتر والترقب، ومشحوناً بالخوف على لقمة العيش والكرامة والخوف على المستقبل. لذلك لا بد من العمل لإنتاج سياسة جديدة من بطن الوطن والشعب واللحظة التاريخية الجديدة دون أي ارتهان أو تبعية أو إلحاق إلا للمجتمع والشعب، و تصاغ وفق التصورات الجديدة و اعتماد الأشكال الديمقراطية التي تتيح التفاعل الحر بين الأفكار والتي تتيح إطلاق المبادرات وتوفر العلنية والمصارحة مع الوسط الشعبي والجماهيري، وإعتاق العقل من القيود الجامدة والبحث الجاد عن البدائل وإنجاز الصياغات الجديدة.
إن برامج معظم الأحزاب قد تجاوزها الزمن بكثير، ولم تعد تتلاءم مع متطلبات العصر الجديد الذي نعيشه، ومن ثم فإن هذه البرامج في حاجة إلى المراجعة والتعديل والتنقيح بما يجعلها تستجيب للتحديات الجديدة المطروحة. فالحاجة ماسة وضرورية لأن يعمل كل حزب على دراسة برنامجه وتنقيحه من كل ما تجاوزه الزمن وتضمينه رؤى جديدة تتناسب مع العصر، حتى تستطيع هذه الأحزاب مواجهة القضايا الحقيقية التي يعيشها المواطن. وإضافة إلى تحديث برامج الأحزاب فهي مطالبة أيضاً بتحديث أدائها السياسي بحيث تخلق لها قواعد جماهيرية تتجاوز بها ما تعانيه من أوجه قصور ونقص. فلا يكفي أن تتضمن برامج تلك الأحزاب مطالب معينة للإصلاح، ولا يكفى أن تكون لوائحها وأنظمتها الأساسية متسقة مع هذه المطالب، وإنما لابد من عمل جاد ومقنع لتحقيق ما تؤمن به من أفكار ورؤى. فالأفكار العظيمة على مدى التاريخ لم تتحقق من تلقاء ذاتها وبمجرد طرحها، وإنما بعد عمل جاد قام به القائمون عليها ضد قوى تقف دائماً ضد ما قد يهدد مكانها ومكانتها.
ومن هنا فإن تلك الأحزاب مطالبة بأن تخوض معارك صعبة في ظل مناخ سياسيي رافض لكل ما هو إصلاحي إلا أن يتم الاستجابة لمطالبها.لاشك أن أداء الأحزاب لابد أن ينعكس سلباً أو إيجاباً على الحياة السياسية بجميع أبعادها لأن فاعلية النظام الحزبي معناها قدرته على تطوير أداء النظام السياسي ككل بما يمكن من الوفاء بالمهام الملقاة على عاتقه والعكس بالعكس.

الاخ

فرانكلى

انت ما قلت داير تفاصيل معينة
انت قلت
البحث عن حزب سياسي له برامج واضح لخدمة الوطن في كل المجالات, فمن يدلنا؟؟
بعدين انتخابات وتدوال , سلمى للسطة بدون تحول ديمقراطى حقيقى و وتصفية كاملة لدكتاتورية الجبهة
الاسلاميةومحاسبة رموزها على الفساد, والجرائم التى ارتكبتها فى حق الشعب السودانى يكون مجرد كلام
والسلام

أخي عمر ادريس محمد

Quote: فرانكلى انت ما قلت داير تفاصيل معينة انت قلت البحث عن حزب سياسي له برامج واضح لخدمة الوطن في كل المجالات, فمن يدلنا؟؟ بعدين انتخابات وتدوال , سلمى للسطة بدون تحول ديمقراطى حقيقى و وتصفية كاملة لدكتاتورية الجبهة الاسلاميةومحاسبة رموزها على الفساد, والجرائم التى ارتكبتها فى حق الشعب السودانى يكون مجرد كلام والسلام

نعم أنا قلت البحث عن حزب سياسي له برامج واضح بخدمة الوطن في كل المجالات وما قرأته أنا في الموقع يقدم صورة من صور المعارضة أنا لا أريد من الحزب أن يقدم برامج معارضته بل أريد برامجه البديل
يعني مثلاً الحزب الشيوعي السوداني في حال حصل على أصوات تؤهله لتكوين حكومة اغلبية ما هو برامجه الذي سيطبقه في الأجور والضرائب على الأجور والضرائب على المواد الإستهلاكية وتعريفة المياه وتعريفة الكهرباء ومصدر الطاقة في الأقاليم؟

وأرجو أن تقرأء هذه الجزئية من المقال الذي اوردت
تحياتي
كمال

Quote: لا يكفي أن ينحصر دور الأحزاب والقوى السياسية في البلاد في تصيد الأخطاء ونقدها دون تقديم المقترحات اللازمة لمعالجة مشاكل المجتمع وقضاياه· كما لم تعد تجدي شيئاً لهجة العويل والندب على واقع المجتمع وتوزيع الاتهامات في من هم وراء تدهور الأوضاع دون تبني هذه الأحزاب والتنظيمات السياسية انتشال المجتمع من واقعه، والبحث عن حلول ناجعة تقدمها لحل مشاكل المجتمع.

.
الأخ فرانكلي

سلامات

Quote: البحث عن حزب سياسي له برامج واضح لخدمة الوطن في كل المجالات, فمن يدلنا؟؟

لم ينجح أحـد!

تجي نعمل واحد؟

.

الأخ الطيب بشير

مرحباً

Quote: لم ينجح أحـد! تجي نعمل واحد؟

المشكلة لو كل واحد عمل حزب تبقى مصيبة نحن عايزين الأحزاب الموجودة تصحى وتخطط لغد الذي صار أكثر قرباً

تحياتي
كمال

يستحق أهل السودان أن تتاح لهم فرصة للتحاور والنظر في حاضر ومستقبل بلادهم، بعيدا عن قعقعة السلاح وضجيج التطرف وسياط القمع. والسودانيون أكثر الناس قدرة -إذا ما جلسوا إلى طاولة واحدة - على الوصول إلى حل وسط . فالسوداني وسطي بطبعه ، متسامح بالتراضي وهذه الأخيرة بالذات قد تكون هي مصدر الداء، لأن بعضهم لم يدرك أنها نتيجة لتراكمات التجارب عبر القرون واعتقد أنها ليست أكثر من (ضعف دين) فحاول إصلاحه، فخرج عن المعادلة - خلال فترات طالت حينا وقصرت حينا آخر - ليدخل السودان وأهله في متاهات الحرب والمجاعة ومختلف المظالم التي سادها التشريد والاقصاء، وإن اشتملت أيضا على الاسترقاق والقتل الجماعي. وفي اعتقادي أن تجربة السنوات الأخيرة تعطينا مثالا صارخا ، للمآسي التي يتمخض عنها الخروج على معادلة التسامح والتراضي.. ولأن الطبع يغلب على التطبع، اعتاد السودانيون أن يفاجئوا العالم بعودة جماعية إلى الأصل في تناغم مع معادلة الوسطية التي لا يكون السودان سودانا إلا بها. ولعل عوامل عدة تداخلت في صنع هذه المعادلة التي اتمني أن يعكف على سبر أغوارها أهل العلم والاختصاص، منها في اعتقادي أن السودان بأنهاره وغاباته وسهوله ومراعيه الممتدة إلى ما لا نهاية جعل الحياة سهلة على أهله وجعل أهله يقبلون بكل قادم جديد، ولا يشعرون أبدا بأنه يشكل عبئا عليهم ، فكان السودان أرضا تستقبل القادم وتستوعبه، أرضا مفتوحة على العالم . . جاءها العرب وغير العرب من الشرق والشمال قبل الاسلام. . ودخلها المسلمون بعد خروحهم من الاندلس، ووجدت الصوفية القادمة من المشرق والمغرب أرضا خصبة في هذه الطبيعة الوسطية والمتسامحة، فهذبتها إذ انتشرت في شماله وشرقه وغربة، واستقبلت القبائل السودانية في الجنوب الهجرات، وبقيت في غالبيتها على دياناتها المحلية السامية المتعالية كغابات الاستواء والممتدة مثل مراعي الجنوب، تتعاطى مع الشمال والغرب والشرق بالتسامح والتراضي ،وتفتح صدرها الواسع لكل القادمين. . اعتنق بعضها الاسلام واعتنق بعضها المسيحية وبقيت الغالبية على دياناتها المحلية السامية . هذه هي حقيقة السودان . . كل من حاول أن يقفز عليها اصطدم بواقع السودانات الكثيرة التي تتحالف ضده . فالمعادلة في السودان لا يمكن لها أن تقوم - على الأقل في حدود الخريطة السياسية التي انتهت إلى حيث انتهت جيوش محمد على باشا - إلا على التراضي .. ومفهوم التراضي هذا بأبعاده الاثنية والثقافية والدينية والسياسية والاقتصادية لايجد تعبيره إلا في الدولة الديمقراطية التعددية التي تحتكم لدستور يفصل بين السلطات ويضمن استقلالية القضاء والحريات الأساسية المنصوص عليها في المواثيق الدولية ، دستور منفتح باتجاه مزيد من الحرية منغلق لم تتح لغيرهم من قبل ، وهم يستطيعون أيـضا. أن يصنعوا السلام . يستطيعون لأنهم يعشقون مفاجأة العالم.بوجه كل ما يمكن أن يفتح بابا لتقييدها. ما يجري الآن في السودان ليس هو نهاية المطاف، إنها عودة إلى نقطة البداية الصحيحة، محاولة لاسترجاع لحظة تاريخية تركناها تفلت منا عام 56 ، بمعنى أن المطلوب الآن هو إعادة تأسيس للسودان .. السودان الجديد.. وهي مسألة ليست سهلة على الاطلاق .. ولكن السودانيين يستحقون هذه الفرصة التي أعتقد أنها لم تتح لغيرهم من قبل ، وهم يستطيعون أيـضا. أن يصنعوا السلام . يستطيعون لأنهم يعشقون مفاجأة العالم.

هذا ما قلته عند التوقيع على اتفاقية نيفاشا وهذا ما أقوله الآن أيضا بعد التوقيع على اتفاقية ابوجا . .
أما فيما يتعلق بمسألة احتياجنا إلى حزب جديد فأعتقد أننا لسنا فى حاجة إلى ذلك فهناك ما يكفي من أحزاب . طبعا إذا افترضنا أن هذه الكيانات (بصرف النظر عن حجمها وقوة تأثيرها وعظمة الشخصيات التي تتزعمها الآن أو تزعمتها فى الماضي) يمكن أن نطلق عليها أصلا أسم (أحزاب) بالمعنى الذي تعارفت عليه الأمم التي اختارت النظام الديمقراطي النيابي ، لا بالمعنى الذي "نستدعيه" قسرا من لفظة (أحزاب) كما وردت فى لغتنا العربية . ما نحتاجه حقا هو ضبط حركة هذه الكيانات القائمة حتى تصبح أحزابا . . بمعنى أن يلزمها القانون والدستور بأمور بديهية مثل : تحديد عضويتها ودستورها وأهدافها وبرامجها وماليتها ومصادر دخلها ومؤتمراتها ، على اعتبار أن هذا حق عليها تجاه المجتمع مثلها فى ذلك مثل أي جمعية أو نادى أو شركة الخ.
والأهم من ذلك الزامها بأن لا تخرج في ممارساتها وخطابها وبرامجها عن الدستور والمواثيق الدولية.
لو أن هذه الكيانات تفعل ذلك أو تبدأ ببعض من ذلك ، لا حاجة لنا اطلاقا لكيان أو حزب جديد.

Quote: البحث عن حزب سياسي له برامج واضح لخدمة الوطن في كل المجالات, فمن يدلنا؟؟

ات داير تشتت من ( القاعده !!! ) و لاشنو ؟؟؟
عبدالماجد

الأخ منصور شاشاتي
ألف شكر على المداخلة الثرة

Quote: ما نحتاجه حقا هو ضبط حركة هذه الكيانات القائمة حتى تصبح أحزابا . . بمعنى أن يلزمها القانون والدستور بأمور بديهية مثل : تحديد عضويتها ودستورها وأهدافها وبرامجها وماليتها ومصادر دخلها ومؤتمراتها ، على اعتبار أن هذا حق عليها تجاه المجتمع

ولي لها عودة بإذن الله
تحياتي
كمال