لو ما عندك قطعة سلاح تحمى بيها اولادك شتت من الخرطوم(نصيحة)

صرح البروفسيرالزبير بشير طه وزير الداخلية لصحيفة الرأى العام الصادرة يوم امس الخميس ان هنالك 48مجموعة مسلحة بالخرطوم بكامل عتادها العسكرى بينما تعانى وزارة الداخلية من نقص فى القوة!!!!
يا ربى الزول ده يكون كلامه صحيح ؟
ولا بس عاوز يطلعنا على المجهودات الجبارة الملقاة على عاتق وزارة الداخلية بخلاف تشييد المبانى الايلة للسقوط؟؟
الله يكضب الشينة

انتشرت في الآونة الاخيرة ظاهرة المتفجرات التي يلقيها مجهول في انحاء العاصمة والتي ادت الى انتشار الرعب بين افراد المجتمع ولكن دعونا نتساءل من اين تأتي هذه المتفجرات والقنابل؟ ومن الذي له المصلحة في انفجارها وسط المواطنين؟ ولماذا لم يتم التوصل حتى الآن الى الجهة التي تقف وراء مثل هذه الاعمال البشعة التي تهدد حياة الافراد. ان تلك العبوات الناسفة والمتفجرات ما هي إلا مشروع ارهابي خطير في بلادنا يبدأ التمهيد له قليلاً قليلاً حتى يأتي يوم ونجد ان الامر الا يمكن تداركه وانى اتساءل لماذا لم تطلق الجهات الانسانية التي تعمل في مجال حقوق الانسان ومكافحة الارهاب على مثل هذه الحوادث انها اعمال ارهابية يقوم بها مجهولون ضد المواطن السوداني البسيط حيث ان تلك الحوادث وقعت اكثر من مرة في اماكن تجمع الناس العاديين اي ان المقصود منها المواطن البسيط الذي يحلم بالحصول على قوت يومه لماذا لم تطلق الامم المتحدة ومنظماتها ان هناك زهور للارهاب بدأت في التفتح في شوارع الخرطوم في المواقف ومحطات المواصلات واماكن العمل؟ ام ان انسان السوداني محصن ضد هذه الاعمال التي دائماً ما يروح ضحيتها ابرياء.
يجب تسليط الضوء وابراز الحقائق ومعاقبة من يفعل مثل هذه الاعمال شر عقاب حتى يكون عظة لغيره ودائماً ما نتجاهل الامور في بدايتها ولكن معظم النار من مستصغر الشرر.
نريد من وزارة الداخلية ان تحيط المواطن علماً بما يجهله عن تلك المتفجرات ، من اين تأتي ومن الذي يقف وراءها ولماذا تُلقى دائماً في اماكن تجمع الناس العاديين وما هو الدور الذي قامت به وزارة الداخلية وجميع الجهات المسئولة عن امن المواطن في محاربة هذه الظاهرة الدخيلة على مجتمعنا والمعروف عنها انها اطلت علينا بعد احداث الاثنين الشهيرة التي اعقبت وفاة العقيد جون قرنق.
إن أمن المواطن والحفاظ على سلامته وحقوقه هي من اولى واجبات الدولة لذا نريد عقوبة رادعة لكل من يثبت ضلوعه في مثل هذه الافعال الاجرامية. ومعلوم ان تلك الكميات من المتفجرات لو كانت في مكان غير الخرطوم اي في اي مدنية اخري في العالم لقامت الدنيا ولم تقعد ولما سكتت اجهزة الاعلام عن الحديث عن هجمات ارهابية المستهدف منها مواطن بسيط. ولكن لانها في الخرطوم فانها تمر مرور الكرام وكأن شيئاً لم يحدث ولكنه ارهاب بدون جدل. ولك الله وعيشة السوق يا مواطن الخرطوم.

Quote: نتساءل من اين تأتي هذه المتفجرات والقنابل؟ ومن الذي له المصلحة في انفجارها وسط المواطنين؟ ولماذا لم يتم التوصل حتى الآن الى الجهة التي تقف وراء مثل هذه الاعمال البشعة التي تهدد حياة الافراد

وليد تحياتى وشكرا على المرور
هم العارفنو شوية؟؟ ما هو الوزير بقول عينى عينك فى 48 مجموعة مسلحة بكامل عتادها ووزارته تقف عاجزة

با أهل الله
السلام عليكم.
بس نطير وين؟؟؟؟
أنتو متاكدين دا كلام من وزير الداخلية السودانية والا CIA
تجهيزات ناس الشرطة واستعدادم للرشوة والفساد فقط!!!!! وهاكم المثال دا.

يا أخوانا: لو تجوا عندكم حاجة لا قدر الله في قسم شرطة عشان تبلغ والا عشان يقبضوا ليك مجرم والا يعلنوا ليك خصم. يطلبوا منك تجيب عربية وطبعا لازم تجهز فطور من يذهب معك منهم، وفي نفس الوقت تلقاها(عربية الشرطة) واقفة بره يقولوا ليك دي حقت الضابط، ولو ما لقيتها برة تلقاها مشت تودي مرة الضابط ناس البكا والا ناس العرس والا السوق!!!!! والكلام دا في قلب الخرطوم ما ضواحي الجنينة. السؤال الذي يحتاج لإجابة(هل يعلم وزير الداخلية هذا أو من سبقه في هذا المنصب هذا الكلام؟؟؟؟)

يمكن آه ويمكن لا،،،،

ياالله لطفك ورحمتك بأهلنا الغبش،،
هشام

الأخ عاطف

لك التحية

خليك من تصريح الوزير والـ 48 مجموعة المسلحة

فى اتصال هاتفى من الخرطوم حدثنى من اثق فيه بأن الحرامية اصبحوا يأتوا اليوم مسلحين وعاد الحال كما كان ايام الاحزاب ...

والان تحدث حالات نهب مسلح فى العاصمة المثلثة ....

اها كلامك شنو ؟؟؟

كلامك صاح مفروض كل واحد يحرص على وجود السلاح فى منزله ..

Quote: السؤال الذي يحتاج لإجابة(هل يعلم وزير الداخلية هذا أو من سبقه في هذا المنصب هذا الكلام؟؟؟؟)

الاخ هشام ابراهيم
شكرا على المرور
غايتو كان عارف وساكت مصيبة
وكان ما عارف مصيبتين اتنين
وفى الحالتين ضايعين ضايعين
وعلى قولك ربنا يلطف بأهلنا الغبش

قرشو
تحياتى
انتشرت في الآونة الاخيرة ظاهرة المتفجرات التي يلقيها مجهول في انحاء العاصمة والتي ادت الى انتشار الرعب بين افراد المجتمع

بزمتك يا قرشو ايام الاحزاب كان فيها الكلام الذكره وليد ده؟؟
على الاقل ايام الاحزاب كان السطو يتم بشكل فردى وفى اماكن محدودة تتصدى لها الشرطة فى حينها
لكن 48 مجموعة مسلحة بكامل عتادهاداخل الخرطوم مع نقص فى القوة الخاصة بوزارة الداخلية يعتبر كارثة بكل ما تحمل هذه الكلمة من معانى
بس ربنا يكفينا شر المستخبى

حدثني احدهم انه بالقرب من القيادة
بالخرطوم حدث و ان صدمت سيارة بوكس سيارة امجاد
من الخلف صدمة خفيفة....
علي اثر ذلك توقفت السيارتان
حيث نزل من السيارة الثانية ثلاث بالملابس المدنية
اثنان منهم يحملون بنادق الية كلاشنكوف....
و نزل من البوكس ثلاثة ايضا يحملون سلاح مشابه

تفاهمت المجموعتان... بسرعة
وعاد كل الي سيارته و انطلق...
حدث هذا الكلام عصرا و علي مراي و مسمع من كل الناس

و عشان كده اي زول عنده وليدات يسشتت من السودان كله مش
الخرطوم بس و بعدين قطعة سلاح و احدة ما بتحمي ليها زول

الاخوة الاحباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من جانبي فان اخشى ما اخشاه زز
العصابات التي تتألف من مسلحين تابعين لمؤسسات رسمية:
الشرطة
الدفاع الشعبي
الجيش
جيش جنوبي صديق!!!؟
امن

مثل هؤلاء كارثة الكوارث ومصيبة المصائب وسر الاسرار
ولا احد يصل اليهم أو يتهمهم ، واذا اتهمهم احد فهو الخاسر
واذا ثبتت ضدهم التهمة فلا احد يوقع عليهم عقوبة
انا لله وانا اليه راجعون
ترى ما هو الحل في هكذا حال؟
_______________
رب اشرح لي صدري

Quote: و عشان كده اي زول عنده وليدات يسشتت من السودان كله مش الخرطوم بس و بعدين قطعة سلاح و احدة ما بتحمي ليها زول

السادة المتداخلين ...

الخرطوم و السودان لا حاميه جيش ولا حامياه اسلحة ...

السودان محمي من رب العالمين ولو ربنا ما شايف البلد دي من زمان كان اتحرقت ...

مين كان يتخيل انو موضوع موت جونقرنق ده البلد تطلع منو بسلام ...

و الكثير و الكثير ....!!!

بس مطلوب منكم تقولوا حاجة واحدة بس بعد كل صلاه ...

اللهم اجعل هذا البلد أمنا ... !!!

آمييييييييييييين

و دمتم ...!!!

Quote: ترى ما هو الحل في هكذا حال؟

شكرا الاخوة والى الدين ومحمد عبدالقادر على المرور والمشاركة
فعلا ما هو الحل سؤال يطرح نفسه واجابته تنذر بمستقبل كارثى ربنا يجنبنا شروره

Quote: بس مطلوب منكم تقولوا حاجة واحدة بس بعد كل صلاه ... اللهم اجعل هذا البلد أمنا ... !!! آمييييييييييييين

آميييييييييييين يا سوباجو
لكن برضو
اعقلها وتوكل
ولا ما كدى؟