مائة سوداني ينتظرون اللجوء إلى إسرائيل

عمان / أعلنت منظمة حقوقية إسرائيلية عن وجود 100 سوداني تسللوا إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي قادمين من مصر في انتظار الحصول على اللجوء السياسي للكيان الصهيوني , وطالبت المنظمة سلطات الاحتلال بمنحهم اللجوء .
وقالت منظمة تسمى " الصندوق الجديد لإسرائيل " إن على الحكومة الإسرائيلية منح نحو 100 شخص من إقليم دارفور حق اللجوء السياسي.
يشار إلى أن الصحف العبرية والسلطات الصهيونية كثيراً ما تروج لمسألة تسلل سودانيين إلى الكيان الإسرائيلي لتجميل صورتها على أنها مكان مرغوب فيه للهجرة كما تتخذها ذريعة للترويج لمزاعم اضطهاد الخرطوم لسكان إقليم دارفور المضطرب.
http://news.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=186167&q=[/B]

مسلحو دارفور

الناصرة- خدمة قدس برس/ طالب منظمة حقوقية إسرائيلية بمنح أكثر من مائة مواطن سوداني، تسلّلوا إلى الدولة العبرية، قادمين من مصر، حق اللجوء السياسي في الدولة العبرية، لا سيما وأنّ القانون الإسرائيلي لا يجيز طرد هؤلاء إلى السودان، لعدم وجود علاقات دبلوماسية بينهما، لكن يحق لها إعادتهم من حيث أتوا، أي إلى مصر.
وقال ما يسمى "الصندوق الجديد لإسرائيل"، وهو منظمة إسرائيلية تقول إنها تُعنى بدعم الديمقراطية وتحقيق المساواة؛ "على الحكومة (الإسرائيلية) منح حوالي مائة شخص من إقليم دارفور تسلّلوا إلى الدولة حق اللجوء السياسي في إسرائيل"، مشيرة إلى أنّ إعادة هؤلاء الأشخاص إلى دارفور "حيث تجرى عملية إبادة شعب ستعرض حياتهم للخطر"، على حد تعبيرها.
ويشهد إقليم دارفور الواقع غربي السودان نزاعاً متفاقماً، يتهدد بالتحوّل إلى حالة مزمنة وسط انعكاسات بدأ يجرها على الاستقرار والأمن الإقليمي في دول الجوار، وبخاصة تشاد المحاذية للإقليم، والتي انطلقت فيها مؤخراً نزاعات مسلحة.

الاخ صلاح الدين عبدالله

لا اعتقد انه اسرائيل تروج فقط لفكرة تسلل سودانين اليها ، لانه المسالة حقيقي موجودة وفي سودانين بيدخلوا من مصر لاسرائيل ومن مناطق تانية برضو
وفي الاخر الناس بقت بتبحث عن مكان بعيدا عن ناس الانقاذ ديل

اخى/maia
لك التحيه وشكرا على المرور
نعم كثيره احكى لك قصه (التقيت اثنين من الشباب فى المنافى سودانيين بالضبط عام 92 وكعادتنا السودانيين التعارف والونسه وانا فى انتظار العودة للخرطوم بالمطار حوالى خمس ساعات انتظار حسب روايه احدهم انه سودانى الاصل يحمل جواز صومالى قادم من اسرائيل حيث يعمل هناك . رسخت صورته فى ذهنى التقيته بعد عده سنوات التقيته (199فى الخرطوم بالحله الجديده عرفته وسلمت عليه وبعد فترة تذكر الحدث وحاول اقناعى الا احكى ذلك ومنها نسيت الموضوع تذكرته الان بحديثك )