الجنس : ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــري للغاية

الجنس
الملف الأكثر غموضاً في مجتمعاتنا !


الجنس
الماء اليومي الغامض !


الجنس
تاريخ الأسرة وقلق الأجساد



من يملك جرأة طرح السؤال الأول ؟



لماذا تحظى البوستات التي تتناول الجنس وإيماءاته بعدد قراء اكبر..?
هل ذلك من سبيل الاستفادة القصوى أم من باب التلصص على ثالث المحرمات ؟

لماذا قالوا : اجمل الكلام أفحشه ؟

ماهي العلاقة بين انفجار السكان والفقر والكبت السياسي والاجتماعي : الفرق بين العالم الأول والثالث ؟ هل صحيح أن الجنس هو السبيل الوحيد لتفريغ الإحباط السياسي الذي تعانيه مجتمعاتنا في ظل المناخ اللاديمقراطي ؟

لماذا نحن مجتمع يخشى الخوض في مثل هذه الأمور ؟
في الوقت الذي نمارسه فيه تمردنا على القيود عندما نخلو أو نتوارى عن المجتمع ؟ وان كان ذلك عن طريق النكات المبتذلة .. ؟

ما مدى تأثير ذلك علينا وعلى الجيل القادم الذي يتخبط بين " عيب " وتوفر المعرفة بشتي انواعها .؟

وبعدين؟؟؟؟؟؟؟؟

يوسف الولي .. شكرا على المرور

وبعدين ؟؟؟
سؤال توقعته .. لأنني سالت نفسي نفس السؤال ..
تعال لننظر لعدد القراء .. ولنقارنه بالبوستات الأخري من حيث سرعة الإقبال..
هل المادة شيقة لهذه الدرجة ..
أم أن المانشيت مثير ..
لا علينا ..

نحن لا نبحث عن طرح ساذج ..
وهذا ما نفترضه في وعي المتواجدين هنا

لم أطرح هذا الموضوع لأؤجج حرائق المفهوم السطحي للجنس المتداول في كثير من الأعمال على الأقل من وجهة نظر المتلقى وتفسيراته ..


فالجنس يحرر الجسد من كبت رغبته ..
جسدان يتحاوران .. يتخاطبان .. يشتبكان بعقل وبنفس
وبملامسة وبعاطفة ..
الجنس هو الإختلاف والأرض البكر الأولى للولادة .. هو ضرورة في أطوار حياتنا .. لا الشهوانية الشبقى بلا أطر إجتماعية ودينية

لكن ما بالغت عديل العنوان
ســــــــري للغاية .
مموشى سيدا

ابراهيم عمر

لا بس مشبهاك على زول بعرفو وشك ده مااااغريب على





تحياتى

ما دايرة اتدخل فى "اسرار الناس".....

Quote: ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــري للغاية

سلامات يا راجل
ما بك..وكلمة سري هذه لماذا مددتها حتى كادت أن تنفطر ..
ليس هناك ما يمكن ان تسميه سري فوق هذه البسيطة..
تريق الباندوث في الفارغة وتدعي السرية لشيء أصبح من المواضيع الجانية التي لا تثير إلا أولاد المدارس ..

في هذه الايام ..أنقل سبق صحفي ..بيان سياسي ..بيان ثقافي ..قل هذا سري إستنتجته بنفسي.. ربما..ربما..
يقولون ثمة كتاب لأحد أعضاء المنبر بعنوان ( الحياةالسرية للأشياء) بادر بالحصول عليه..

إستهدى بالله وتوكل عليه..

Quote: الجنس الملف الأكثر غموضاً في مجتمعاتنا !

طوالي سويتلو ملف كدي خلينا نخلص من الملفات القدامنا دي بعدين نجي لي ملفك اريتو ملف السرور





ود الباوقة

amara

حاتم ..
ود الباوقة ..


أشكر لكم مروركم ..

وأثمن لكم خوفكم على مساحة الباندوث .. واولويات الأشياء

ربما لأننا نمارس هذه الأشياء دون إلتفات إليها وبكل قابلية ..
بعضكم تحدث عن التسليم لمعطيات الواقع وان الموضوع بات واضحا للجميع من غير إشارة ..
لكن المشكل هنا بات اكثر تعقيدا من ذي قبل ..

فلو تحدثنا عن إشكالية الجنس في الععل الادبي وفي الكتابة نجدها إشكالية ساخنة يساء فهمها من قبل الكثيرين ويتوجس آخرون من الخوض فيها ويتماى آخرون في تناولها في اعمالهم الأدبية لتكون مثارا لجدل كبير..
فهو خط احمر وومحرم لا يمكن الخوض فيه ..
إن كنا نحن هنا قد تصالحنا مع الفكرة ..
إلا اننا في مجتمع يقدس هذه المعتقدات .. رسميا وشعبيا ..

ودي للكل

خناس سلامات يازولة يا رايعة ..

قلتي لي مشبهاني.. (دي تخمينة ولا شنو )

انا غايتو شفتك .. قبل كدة وين ما عارف يمكن في التلفزيون ..

تحياتي ليك ..

مكر كر

طيب كده قربت اتذكرك..

انت لما شفتنى فى التلفزيون كنت مقبل على وين؟؟


ههههههههههه

مكركر

الحلاق ده وين !!!!

الحبيب ابراهيم عمر

تقول سيدى

Quote: لماذا قالوا : اجمل الكلام أفحشه ؟

ترى من هم الذين قالوا هذا الكلام ؟؟؟
هل هم جماعة المراهقين ؟؟؟
أم الذين غاب وعيهم بفعل الادمان ؟؟؟

على كل الاسلام وضع لنا الطريق السوى لذلك فقال لنا رسولنا الكريم: إياكم والفحش فإن الله لا يحب الفحش ولا التفحش ) حديث صحيح رواه أحمد .

( ولم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً) صحيح رواه الترمذي .

وقد يأتى من يقول لى انها هرطقة وطق حنك وكلام لتزجية الوقت وليس فى ذلك ذنب ولن ارد عليه سوى بحديث حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم :

قال معاذ رضي الله تعالى عنه : ( يا رسول الله : وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ فقال : ثكلتك أمك يا معاذ , وهل يكب الناس في النار على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم ) صحيح رواه الترمذي.

وبعد هذه الجزئية الصغيرة من حديثك اسمح لى ان أدلف الى عمق الموضوع وهو الحديث عن الجنس وكما تفضلت وطرحت السؤال الهام :

Quote: لماذا تحظى البوستات التي تتناول الجنس وإيماءاته بعدد قراء اكبر..? هل ذلك من سبيل الاستفادة القصوى أم من باب التلصص على ثالث المحرمات ؟

حقيقة لم يجانبك الصواب ابدا فاى كتابة عن الجنس تجد البوست فى غضون ساعة وصل قراءه الى اكثر من مئات ولست ادرى هل هو ظمأ للجنس نفسه أم للحديث عنه ام ان الممنوع مرغوب ؟؟؟ ولعل هنالك بعض الكتاب ارتبطت اسماؤهم بالجنس واصبح وجودهم مرادفا لوجود مادة جنسية ...

بالطبع يمكن تناول الجنس بصورة واضحة للاستفادة القصوى ان كان الحديث عن المسالب والايجابيات والطرق الصحيحة للممارسة وكيفية اتقاء الامراض وما شابه ذلك وساعتها لن يقبل احد على قراءة مثل تلك البوستات لانه ذلك ليس محببا فالناس تبحث عن الاثارة باى شكل ويبقى استنتاجك صحيح وهو القراءة من باب التلصص على ثالث المحرمات ( مع انى ما عارف ماهما الاثنين السابقين ) والغريب فى الأمر ان الناس امامها الفرصة لمعرفة الجنس بطريقته الصحيحة عبر وسائل متعددة ولكنه يأبوا الا أن يفعلوا ما يفعلوا هنا ...
المهم وانا اضيف ماذا يستفيد الكاتب حينما يأتى بتهويمات وتلميحات جنسية بذئية واحيانا كلمات صريحة تخدش الحياء ؟؟؟
لقد تم نقاش الجزئية الاخيرة كثيرا هنا ووجدت مدافعين أشاوس مغاوير وانهزمت الافكار والاراء المحافظة أخيرا فنحن فى زمن قل الحياء فيه لدرجة كتابة ما لا تستطيع ان تقوله لمن تمارس معه ذلك ..
ويبقى مثل هذا البوست لاعادة التقييم للكتابات التى تعنى بالجنس وانا هنا لا اعترض على الكتابة الموجهة والموظفة لغرض ما ولكنى اعترض وبشدة على الكتابة المستهترة التى تثير الغرائز وتستفز الاخلاق والقيم والفرق واضح بين هذه وتلك ...

Quote: ما مدى تأثير ذلك علينا وعلى الجيل القادم الذي يتخبط بين " عيب " وتوفر المعرفة بشتي انواعها .؟

اما هذه فلا تحمل همها فالاجيال اللاحقة تعرف عن الجنس اكثر مما نعرف نحن وكل الاجيال السابقة

لك تحياتى واحترامى

الجنس لا يحتاج الى بحث هذه الأيام

الإثارة في كل مكان

الله يرحم أبنائنا
من كثرة اللإغراءات والإباحية التى تعرض في كل مكان
إبتداءً باجهزة الإعلام
وإنتهاءً بالشارع..

ســــــــــــــــــــري !!!!!!!!!

ليس من العيب أن يتثقف الناس ثقافة عامة عن الجنس ولا يمانع الإسلام ذلك ، طالما الغرض من التوعية هدفها تبصير الناس لمخاطر التفحش والفساد الذي يؤدي يخدش الحياء والذوق العام في طرح مثل هذه الأمور ،لقد تميز الإسلام بشموليته في الطرح لكافة جوانب حياة المسلم حتى قبل أن يولد حين اهتم بالزواج والتناسل ولم يتحرج عن التطرق إلى كل ما يشغل تفكير المسلم في أمور حياته الخاصة .. إنه أمر فعله رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين علم الصحابة والصحابيات بلغة راقية وبأسلوب بسيط لا إفراط فيه ولا تفريط كل ما يتعلق بالأمور الخاصة جدا لأن الجنس جزء من الحياة اعترف به الإسلام ووضع له الأطر الصحيحة للتعامل معه، وكانت أموره تناقش علناً في مجلس الرسول الكريم .

من اللطائف :
إهمال القضايا المصيرية والمحورية واللجوء الى القضايا الهامشية يعد من باب ذرالرماد في العيون . هل مشكلتنا اليوم ( الجنس ) ؟؟ مشكلتنا في تخلفنا .. فشلنا في تكوين دولة ديموقراطية ، دولة مؤسسات ، ذات دستور يعترف بالتنوع ويوفر الحرية لأفراده ويكفل لهم حقوقاً متساوية في التعليم والصحة والأمن والثروة والسلطة ، فشلنا في كل هذا ، فكان التخلف والفقر وتراجع في القيم الأخلاقية تبعاً للفشل في القضايا المصيرية والمحورية !!.

خناس ..

إتخيلي .. ما متذكر كنت مقبل وين ..



بس
الكواليس كانت خلفي ..








فيصل نوبي

بالله الحلاقة وجيهة..؟ إتخيل الحلاق دا قاريها قراية ومعاهو شهادة في (hair dressing)..

شفت الكلام دا كيف ..

تقول لي برنو كمان .. !!

باقي ليكم الزول بيرجع تاني???





قرشو العمدة ..

ليك التحية ايها العزيز ..

وشكرا على الإثراء والمرور والتحليل الثاقب ..

لك ودي ..



شوقي إدريس ..

تحاتي



هو السؤال الوحيد الذي يصعب تخيل الإجابة عليه ..

ماذا عن الأجيال القادمة ..



عبد الرحمن الحلاوي ..

لك مني كل الود ..



شكرا على المرور والإضافة ..

والتأكيد على أهمية الثقافة الكلية ..

قداعتبرت الحديث عن هذا الموضوع نوعا من اللطائف . وان الحديث عن مثل هذه المواضيع هو من باب ذر الرماد على الأعين ..

ربما جاء إستغرابي من كلامك لأن الساحة نجتمع فيها حوت وتحوي الكثير من المواضيع المثيرة والخداشة للحياء .. عندها لم يتكلم احد لا من الثوريين ..ولا من الخائفين على مستقبل الأمة السودانية ولا حتى الحريصين على صون وعدم أراقة الباندوث ..



ربما اتفق معك .وربما لأ. ( مع كامل أحترامي لرايك في المقام الأول ) في كون ان التضعضع الذي حصل في قيم المجتمع سببه في المقام الأول التغيرات السياسية الأنظمة .. فيجب ان نغض النظر عن الظواهر الإجتماعية الأخرى ونحارب المسبب ، في الوقت الذي تنحدر فيه كل قيم المجمتع .. كم من الوقت نالت الديمقراطية وارساء السلام والعدل والمساواه وكم من النقاش اهدر فيها .. لا اعيب طبعا .. ولكن ليست هناك اولويات مطلقة .. ولنرجع إلى نظريات الإجتماع قليلا ..

ونحنا عارف إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ..



وأود ان اعتذر لكل المستنيرين والتقدميين عن طرح المواضيع التي تعدوها بمراحل .. فشخصي وبعض الأخوة مازلنا نقف على الحتة في مثل هذه الأشياء .. (يمكن نحصلكم قريب )




وفي ذكر الأعلام .. والخطاب الإعلامي المرئي يا شوقي

*

**

نجد الخطاب الإعلامي المرئي - في التلفزيونات العربية تحديداً - يعرف جيداً انه يخاطب مجتمعات مكبوته على مستوى حريّة التعاطي الجنسي ,
ولهذا فهو يتحرك في الإطار الغرائزي , أو في الهامش المسكوت عنه ...
إن الخطاب الإعلامي المرئي يمتد كسائل شهواني لزج وبأشكال عدّة , منها ماهو مباشر وماهو غير ذلك....
هذا السائل الإعلامي المتدفّق بإتجاه المشاهد العربي ...
هذه القنوات التي تخلع ملابسها على إستحياء ومواربة وغباء غالباً , تعرف جيداً ان ثمّة مشاهد يئن تحت وطأة ضغوط رقابية تكرّست في داخله بشكل خاطىء , ليس اولها ان الجنس ( عيب ) اخلاقي...!
مشكلة الخطاب الإعلامي العربي أنه لايجيد تقديم الجنس برؤية حضارية قيميّة , أعني انه لايتعاطى الجنس كفكر وحياة وتجربة , بل هو يقدمه كسلعة إستهلاكية مؤقته , تؤجّج الجسد , لكنها ابداً لاتخاطب العمق في الإنسان....
الإعلام العربي للأسف لايريد للمشاهد ان يتغيّر ...!
يريده بذات التطلّع والرغبة تجاه كل ماله علاقة بالجنس , لأن ذلك بالتأكيد سيصبّ في خزائن المحطات التليفزيونية......
إذاً الإعلام العربي لايهمّه صناعة مشاهد عربي بمواصفات حضارية , بل يريد إبقائه على ذات النسق في الفهم والإهتمام.....
هذا الكم الكبير من الوجوه والأجساد...
تلك اللغة الناعمة في افواه المذيعات....
ذلك ( الشبق ) الوجداني الساخن والمقهور في المكالمات الهاتفية في برامج المحطات التليفزيونية....
تلك الأفلام والمسرحيات التي تكرّس اللذة الهاربة...!
كل ذلك يؤكد في الذهن ان الخطاب الإعلامي العربي خطاب جنسي مرتبك ومتخبّط....!
إذاً لاتستغربوا ان تناقش مذيعة متعريه تجربة انسي الحاج الشعرية...!!!







ودي للكل

Quote: ودي للكل

دي ياتا؟