|
إلى صديقى البقارى الأصيل صالح تبلدينا...2
|
كتبت الأخت آمنة مختار بوست بهذا العنوان أستأذنها فى كتابته مرة ثانية و على لسانها. لأنك يا تبلدينا: كنت ، لازلت، وستظل شرياناً .. للمحبة.. و جسر للوئام.. كل ما أتمناه الآن، إنهاء خلافك المنبرى الشهير فلك.. و لآمنة مختار التحية و التجلة.
كتبت آمنة:
Quote: (الكلمة المخلصة لها رنين...والكلمة الحاقدة لها ضجيج ) |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إلى صديقى البقارى الأصيل صالح تبلدينا...2 (Re: عبدالرحمن عزّاز)
|
ثم كتبت آمنة مختار للشفيف تبلدينا:
Quote: قال ابو ماضى :
انى اذا نزل البلاء بصاحبى
دافعت عنه بناجزى وبمخلبى
وشددت ساعده الضعيف بساعدى
وسترت منكبه العرى بمنكبى
وأرى مساوئه كانى لا أرى
وأرى محاسنه وان لم تكتب
والوم نفسى قبله ان أخطأت
واذا أساء الى لم أتعتب
***
(مليون زهرة بيضاء) |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلى صديقى البقارى الأصيل صالح تبلدينا...2 (Re: عبدالرحمن عزّاز)
|
أخى الفاضل عبد الرحمن عزاز
أسمح لى بهذه المداخله .....
بدلا من أن تفتح بوستا لترديد كلمات الأخت الفاضله آمنه.... كان يمكن أن تقوم بدور أسمى .... وتؤلف بين أخو وأخت فرقتهم سخونه الكلمات فقط لاغير... ليس بينهم داحس والغبراء....وعداوه منذ الصغر... بل فقط حده فى الكلمات ...سببتها الغيره على الوطن والإختلاف فى طريقه الإصلاح والتغيير....... ويحمل كل منهم للوطن خالص الحب والولاء...
فهلا رفعت حمائم السلام...
أخوك، أسامه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلى صديقى البقارى الأصيل صالح تبلدينا...2 (Re: أسامة خلف الله مصطفى)
|
العزيز جدّاً ..... أسامة تحياتى.. إلتقينا من قبل فهل تذكر أين؟ ........ إجازتك معنا بملواكى... عند الحبيب معتز الحاج لم نكن أعضاء بهذا المنبر وقتها.. فقط دعنى أوضح لك يا صديق... تبلدينا... صديقى .. و حبيبى.. و ما بين أعزائى.. عثمان الأديب و آمنة الشاعرة أقل من لمح البصر، لكن كلاهما لا يصغى لمثلى، فهل فهمتنى؟ من حقى أن أثور فى وجه أخى.. أختى.. صديقى.. و لكن .....!
تبقى المحبة جسراً للتواصل...
لك السلام و تحايا من المتمرد (مو) أبقى عاودنا أيها الجميل، و زوغ من الأنصار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلى صديقى البقارى الأصيل صالح تبلدينا...2 (Re: عبدالرحمن عزّاز)
|
أخى الغالى عبد الرحمن
شفت كيفن الزمن والذاكره شالنى بعيد خلاص....
رسل لى عفوك أخى العزيز ..يجينى من جور النسيان......
أراك قد أطاقت حمامات السلام فى البوست الأول..
ولكن لم يفتح أحدهم يداه لتلقيها....
ويبقى ألأمل ....
تحياتى لتؤامى (مو).... وقول ليه نحن جاهزين لحمله على الأعناق.... لا لاحرازه هدف....ولكن لدخول القفص الذهبى....
وقربنا نصل لحل مع إخوتى الأنصار....
ولكم منى الود والسلام والتحيه، أخوكم أسامه
| |
|
|
|
|
|
|
|