ما رأي الطيب مصطفى، الغافل الأعظم، و صحيفته (الدقسـة الكبرى) في فتاوى الترابي أم تخرسون عن الحق

.
هل تذكرون مقالاته في المنبر
الطيب مصطفى ينصح الشعب السوداني
الطيب ينصح الميرغني و الصادق
و توصيفه لجماهير الحركة الشعبية بـ(أولاد جون) للسخرية
ثم مبالغاته في الدفاع عن (عروبتنا)..
مقال بعنوان ماذا دهى الترابي؟
و عتاب بالرااااحة كدة
دة كلللللللو كوم
و صمته المخزي عن قول الحق الآاااان كوووووم
ماذا تقول يا الطيب مصطفى، الغافل الأعظم، عن الفتاوى الأخيرة الختيرة
أرضيت بدور الشيطان الأخرس؟
هل هو دين مستحق على رقبتك للترابي الذي وضعك على رؤوس الناس و ضوّقك الإدارة و الوزارة، بالتنسيق مع قريبك؟
أهـي بعـد لله؟
لا للسـلطة و الجاه؟
كيف يتسنى لك أن تنعـق في كل موضوعات السودان من قبل ثم تصمت الآن؟
لقد كتبت في كل شيء بغير هدى و لا كتاب منير، فما الذي أسكتك الآن؟
أهلنا الغرّابة قالوا:
دابي كان في خشمو جراداي و لا بيعضّـي..
إنت ما بتكتب عن الترابي.. النعمنكم دافننو سـوا
بس تاني بعد الخجلة الكبرى دي ما تجينا حانف وشّـك و تكتب لينا هنا..فاهم؟
.

.
.
" الطيب مصطفي ... ماذا دهى الشيخ الترابي ؟؟؟ "
.
.