لامرأةٍ " جَفَلَ " الطريقُ أمامها !!!

Have I told You Lately That I Love You
? Have I Told You There is No one else above You


Singer : Rod Stewart



* باللهِ العندو الأغنيه دي ينزلا لينا هنا ..

إزيك ياشفيف ؟
هل قلت إمرأة جَفَلَ الطريقُ أمامها

" والمارة لا يقولون شيئاً ولا يبالون "*!











* مقطع شعري لا أتذكر مصدره

هى اغنية يا منوت. وهى امرأة ليمونية.
30 ثانية تنفع؟
http://www.content.loudeye.com/scripts/hurl.exe?clipid=...050000020&cid=600111
________

Have I told you lately that I love you?
Have I told you there's no one else above you?
Fill my heart with gladness, take away all my sadness,
Ease my troubles, that's what you do.

For the morning sun in all it's glory,
Meets the day with hope and comfort too,
You fill my life with laughter, somehow you make it better,
Ease my troubles, that's what you do.

There's a love less defined,
And its yours and its mine,
Like the sun.
And at the end of the day,
We should give thanks and pray,
To the one, to the one.

Have I told you lately that I love you?
Have I told you there's no one else above you?
Fill my heart with gladness, take away all my sadness,
Ease my troubles, that's what you do.
There's a love less defined,
And its yours and its mine,
Like the sun.
And at the end of the day,
We should give thanks and pray,
To the one, to the one.

Have I told you lately that I love you?
Have I told you there's no one else above you?
Fill my heart with gladness, take away all my sadness,
Ease my troubles, that's what you do.

Take away all my sadness, fill my life with gladness,
Ease my troubles, that's what you do.

Take away all my sadness, fill my life with gladness,
Ease my troubles, that's what you do.

العزيزُ الأشفُ ،
منصور ،

تعالَ معي - هذا المساء الشفيف - نسترجع نداءات الشاعر محمد سعد دياب ، وتساؤلاته :

" و أسألُ عنكِ ،
لا هدأتْ جراحُ العمرِ ،
لا في رحلةِ السنواتِ ماتتْ جذوةُ الشوقِ العنيدِ ... " .



منصور ،
تعالَ نقول :

لامرأةٍ " جَفَلَ " الطريقُ أمامها ،
و تفرّع ،
و تسرّع ، في جنون !
ليته دربٌ لبون،
يرفأُ ما تهلهلَ من غالي الشجون !!
و المارةُ - شيئاً - لا يقولون !
و لا يبالون ،
بأنها امرأةٌ تنازعُ كي تكون !!
و كي تصون ،
ما شتّته " العيرُ " بدربناالآتي الهتون !!

الحبيب منوت،،

دم بحُب،،

كامل الروعةِ و الألقِ المحبب إلى منوت ،
يا أيها الولد البلد ،
يا عادل عثمان ..

أتابعك على درب التوثيق للكل الجامع بين مضارب الأزوالِ ،
و أُدهش !!

كنْ هكذا ،
أو تمادى في الجمال ..

لك الود حتى آخر قطرةٍ من الليمون !

سوميتا ،
يا سوميتا ،
يا بنتَ أختي الحنينه ..
دمتِ أنتِ ،
و دامت " أُمو " لنا ،
و دام الحبُ بيننا يا حبيبه .

و كيف الصقيعُ بأحواله الخارجية و الداخلية في غياب أُمو ؟

أرقدي عافيه ،
و دومي حباً يا شفيفه .

لامرأةٍ عسجد ،
أبثُّ ما كان احتطاباً نواحي العُمقِ في سيرتي الجافلة !!


"... لو كنتُ في (طنجة) لَما أحسستُ بهذا الفراغِ المُمِلِّ . هناك أستطيعُ أن أولّدَ من أكثرِ الأيّامِ كآبةً و عوزاً بعضَ المتع. العزلةُ هناك حرةٌ لها مذاقُ التوتِ البرِّي ، هنا (العرائشُ) مفروضةٌ لها مذاقُ الحنظل " .

" زمنُ الأخطاءِ " .. سيرةٌ ذاتيةٌ روائية.. للروائي المغربي محمد شكري.

***

"... هل أجازفُ فأقول بأنَّك عوّضتَ حبَّ المرأةِ بحبِّ طنجة أيها المتوحِّشُ الذي يخافُ عتمةَ الدفءِ و ينتشي بشسوعِ البحرِ و لا نهائيةِ المدى... ؟ "

" أخطاؤك التي تُحبُّها " ، مقدمةُ محمد براده في " زمن الأخطاء ".


***

تُرى ، ما سرُّ العلائقِ بين (طنجة) شكري ، و ود دكونتي ؟، و (العرائشِ) و هذه المدينةِ الموسومةِ ب (كوالا لمبور)، أي ملتقى الطمي– باللغة المالايوية- ؟
لمن يا ترى ، تغرّد عصافيرُ خريفه "الدَّرتي" على سرير أمسه المترع توقاً للذي يأتي عبيراً غازل النسماتِ فيه بعضُ إيراق و ذكرى ؟ .. من يا زمانُ .. و يا مكانُ .. و يا بعضَ كلّي .. و كلَّ ألوانِ الفراشات المحلِّقة انتصاباً يحوم مختالاً فوق هامات القرى و البوادي و النوّارِ الأفقي، و قد لفّ الندى – أرقاً - حدقاتِ أعينه السواهر ؟. و مَن يا أنا ، ينساق – مُنجرّاً- تجاه البرق آن يكون أوّلنا يغادر كيف ما شاء الخريف ؟.. إنه الإنسانُ حين تشاغب (دلوَه) المسكونَ امتلاءً بوريقاتٍ تنزُّ أشجاناً ، عواملُ الزمنِ المُعرّي للتواريخِ الصوادح، و المساءاتِ الفوارح ، و الصباحاتِ الأواتي.


_______________


كل ما الريح تطارد الموج ،
أزيد إصرار ،
واحلف بيك ..
أغيّر سكة التيار ،
واقول : يا إنتِ ،
يا أغرق !!

لامرأةٍ تطاولَ السحابُ في هطوله المؤنسن للفضاء ،
نواحي يومها و أمسها الهميم ..
أبعثُ الحميمَ من تفاصيلِ الطريق ،
وبعضَ خوفي المآلي العنيد !!


" من فرحي البَي ،
قلعتَ الخوف ،
و كستني بساله ..
قُتْ ليها النيه متين نتلم ،
و الحال بطال !!؟
قالتْ لِي غنيّه ،
وانتَ معاي ،
مستورت حال ..
بِتْ سودانيه ،
و محبوبتي ،
و لفتاتا غزال ..."

( شعر : حِمّيد ، غناء : مصطفى )

لامرأةٍ ،
تعيرُ الصباحَ عنفوانَ شبابه ،
و تهدي المساءَ كمالَ الحميميه ..
أُجذِّرُ ما كان احتمالاً ،
و أبذرُ الدربَ قاماتِ الوصول ..

لامرأةٍ ،
تندسُ بين ثمين أعماقِ الإنسان ، والإنسان ،
أنثر الكلماتِ شباكاًلسقفٍ منوتي جميل ..


____________

و باكر أجمل

Quote: كنْ هكذا ، أو تمادى في الجمال .. لك الود حتى آخر قطرةٍ من الليمون !

دعنى استعير كلماتك ايها العاشق الليمونى.
قول للبنية الخايفة من نار الحروف
تحرق بويتات الفريق..
قول ليها ما تتخوفى..
دى النسمة بتجيب الامل
والامل بصبح رفيق..
يا ضلنا...
__
من شعر يحى فضل الله
من غناء مصطفى سيد احمد
يا ضلنا المرسوم على رمل المسافة

ايها الحبيب منوت كيف بالله هى من تحب ؟ اود ان اراها لاننى بالقطع ساحبكما معا ، هذه الاغنية من احب اغات رود ستيورات الى قلبى كثيرا ما ارددها لنفسى لاننى احبها جدا ، احب نفسى مؤخرا ايها الصديق لانها التى تلهمنى اكثر من اى شئ فى هذا العالم ، لكن ارجو ان لا تفهم اننى بت نرجسية فذاك ابعد ما يكون عنى ، لماذا بت بعيدا عنا فى الاونة الاخيرة ؟ يسالنى عنك الفاتح الصباغ كلما جمعتنى به الصدفة وجمال مصطفى وكل الذين نحبهم ، ايها الشفيف العفى لك الحب واقول لك كل يوم ( مساك الله بالخير ) ( ومساك زين ايها البلد الذى نحب ) ابكى يا صديقى كلما عبرت الاذاعة لانها لم تعد ذلك المكان الذى احببناه جميعنا ، باتت خواء وبرامجها عبارة عن ( مركز اتصالات لا اكثر ( الو ،منو معاى ، تدخل اغنية لا علاقة لها بالموضوع) ، لكم تجدنى اسفة لما حاق بها وكم تجدنى حزينة لان برنامجا كنجوم بعيدة يتم ايقافه لانه استاضفنى ذات مرة رغم انه يعاد كل فترة !!! حزينة يا منوت الحبيب

عادل عثمان ،
أيها الرجل " المفارق " الفنان ..
يذهلني حضوركَ الواثق المحبب ،
و...

" ما كانت له مداخلة قط إلا و دعمها بالصورة .
ما بخل على الباحثين عن التوثيق الفوتوغرافي .
مهووس هو بالتأريخ الفوتوغرافي للسودان .. في شتى مناشطه
لا تكاد تتبين ميله الأيدولوجي .. فهو فقط ( سوداني صحيح) ..
و يعدل في التعاطي بالحوار العقلاني مع من يختلف معه .
وسيم العبارة .. مختصرها .
و يضع التعليق الأنسب لكل صوره .. باحترافية لغوية عالية
عادل رجل فنان .. و مثقف واع .
له التحية و كثير التقدير على تفرده هذا ..
فالمستفيد هو نحن ... "

(عماد عبد الله ، سودانيز أون لاين ، بوست "عادل عثمان ، ذاكرة الكاميرا"،10أبريل2006)

***


" ... المشافهة مريحة. ولكنها لا تمكث فى الارض.
التوثيق مرهق، ورسمى! ولكنه ما يبقى من الناس ومن المكان ومن الحياة بعد " أن يتوخى حمام الموت" من يوقعه سوء حظه ذلك اليوم!... "

( عادل عثمان ، المرجع السابق ، الساعة 11.39 ص )

_____________

و لليمون مساربُ شتى !!

يعجبنى صوت هذا المغنى ففيه بحة يتم وفجيعة..

وتعجبنى انت يا منوت...

وانت تستنجد بالحب من ثغاء الحياة

لك المجد فى الاعالى..

أمو الحنينه ،
أو ما شاع جمالاً " سلمى الشيخ سلامه " ..
أو " بت الشيخ " كما يحلو للفارس " عميري " ، و الجميل " خطاب " ..

عمن أُحب ،
حكاياتٌ " تنبشق " على رصيف العمرِ ، لتهدي السابلة درباً للتماسك و الوصول ..
هي امرأةٌ ،
تسألني عن داوووووووووووود ..
فقلت لها :

داوود ، هو شيخي الذي يماسكني آن يحاصرني الهم ،
و تقتاتني الغربة ..
داوود ، هو الأمل اليجيء ،
داوود ، هو أنا في أصفى حالاتي الليمونية ،
داوود ، هو أنتِ يا " تبر" الليمونِ المعسجد !!!
***

حبي الأكيد لهما ( الصباغ ، وجمال ) و للاخيرين من الحرس الليموني الجميل نواحي الحيشان التلاته ..
***

و يا أمو الحبيبه ،
الحزن لا يتخير الدمع ثياباً ،
كي يسمى في قواميس ( الحيشان ) و البلاد بكاء !!!



تسلمي ،

و باكر أجمل ..
و ما تنسني من دعواتك .

" يعجبنى صوت هذا المغنى ففيه بحة يتم وفجيعة... "


أم ساريه ،
تماضر ،
صدقتِ ،
إنها " بحّة " الفقد و اليتم الصبي !!
و "فجيعة" الزمن المحايث و التّقي !!

و لكن ،

الهجرةُ إلى شيءٍ فيكَ ، منكَ ، هي الحقيقة !!
و الحبُّ ،
فينا ،
منّا ،
للإنسانِ في تفاصيله الحميمه ..
أو في تجلياته الهميمه ..

هي امرأةٌ ،
تطرّز على منوالِ معدنها الصباحُ ،
و صاحَ ...
يا ليمون الغيابِ تدلى على أغصانِ فرحاتِ المنوت !!
يا ...
ليمونها الفاعل !!
و ...
يا داووووووووووووووووووووووووووووووووووووود،
تلحقنا وتفزعنا !!

" لامرأةٍ تُوازي القمحَ وهو ينامُ ،
أفْتتحُ الحقول ..
فتقدّمي السُّحبَ القتيلةَ في الظلام ..
تقدّمي المُدنَ الجميلةَ ، وهي تنهض ..
للبنفسجِ أن يُعرِّشَ فوقَ صدرِك ،
للصنوبرِ أن يُقلِّدكِ السهول ..
نادي البحرً ،
يُلقي عصاه ..
نادي الأرضَ ،
تكتملُ الفصول ... "

( الشاعر : شوقي بذيع )


***

و تعالَي ،
تعالي أيتها البنتُ ( تِبروية ) منوت ،
تعالَي نقول :

" ... إلى الجحيمِ أيتها المِروحه ، فهذا وقتُ النّسيم ... "

( فيرمينا داثا ، ماركيز : الحب في زمن الكوليرا ، صفحة : 267 )

ايتها المرأةُ الكنز ،
سيظلُ هذا البوستُ مرفوعاً على أعناق البورد ،
حتى آخر خطوةٍ للمروحةِ نحو جحيمها الآتي !!