هل تغنى سيف الجامعةلجهازالامن قلبك كل ما باب الشارع دقة يدق؟ التحيةلشهداءالتعذيب بوطني والمنافي

هل تغنى سيف الجامعةلجهازالامن قلبك كل ما باب الشارع دقة يدق؟ التحيةلشهداءالتعذيب بوطني والمنافي


04-02-2006, 09:16 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=50&msg=1143965815&rn=0


Post: #1
Title: هل تغنى سيف الجامعةلجهازالامن قلبك كل ما باب الشارع دقة يدق؟ التحيةلشهداءالتعذيب بوطني والمنافي
Author: hanadi yousif
Date: 04-02-2006, 09:16 AM

كنت اود ان يتغنى سيف الجامعة

قلبك كل ما باب الشارع دقة يدق
يرقص على انغامها الامنجية السودانين
ويغني علي الفضل ما مات ما همتوا الضربات المحن الجلاد
الني للنار
ولكم يوم يا امنجية نشوفوا قريب قرب نضمي

Post: #2
Title: Re: هل تغنى سيف الجامعةلجهازالامن قلبك كل ما باب الشارع دقة يدق؟ التحيةلشهداءالتعذيب بوطني والم
Author: saif massad ali
Date: 04-02-2006, 09:31 AM
Parent: #1

الاخت هنادي يوسف

صدقيني جد حزين , وعندما رايت الصور زاد حزني

هذا ليس سيف الذي تعرفت عليه بداية التسعينات هو والموصلي والراحل المقيم مصطفي سيداحمد في القاهرة

لكن السقوط درجات

Post: #5
Title: Re: هل تغنى سيف الجامعةلجهازالامن قلبك كل ما باب الشارع دقة يدق؟ التحيةلشهداءالتعذيب بوطني والم
Author: Elmosley
Date: 04-02-2006, 03:02 PM
Parent: #2

الاحبة

اليوم الوحيد الذي ساغني فيه داخل جهاز الامن السوداني

هو ذلك اليوم الذي يصير فيه درعا واقيا لديموقراطـية حقيقية


Quote: نظيفة

Post: #3
Title: Re: هل تغنى سيف الجامعةلجهازالامن قلبك كل ما باب الشارع دقة يدق؟ التحيةلشهداءالتعذيب بوطني والم
Author: Sabri Elshareef
Date: 04-02-2006, 10:16 AM
Parent: #1

سلام سيف الجامعة غني لنميري في ذكري انقلابه المشئؤم بسينماقصر

النيل 1996 ورقصوا فيها بعض قيادات المعارضة والحكايه هايصة هيصة

جبانة يمشوا في جنازة القتيل وقلوبهم غلف وتدعم القاتل

ان شاء الله عساكر الامن ينتابهم احساس ومشاعر ويلتفتوا الي عدم

تعذيب وقتل الناس

غدا سيغني لشعبي كما غني الخليل اجمل الفنانين وتساقط

اوراق الخريف يعقبه زهر واجمل الثمار لم تفتق بعد

Post: #4
Title: Re: هل تغنى سيف الجامعةلجهازالامن قلبك كل ما باب الشارع دقة يدق؟ التحيةلشهداءالتعذيب بوطني والم
Author: ابوعسل السيد احمد
Date: 04-02-2006, 11:30 AM
Parent: #3

هنادي سلامات كتيرة..
أذكر أيام أن كانت بعض أشرطة و أغنيات الفذ مصطفى سيد أحمد ممنوعة في السودان و تجر على من تضبط بحوزته السجن و التعذيب في معاقل الأمن، كان أفراد أجهزة الأمن يحفظون تلك الأغنيات عن ظهر قلب و يترنمون بها.إلى اليوم أتساءل إن كان أؤلئك الجلادون أنفسهم ضحايا، و يجدون العزاء في تغنيهم بأغنيات كان كل معنى فيها ضد المؤسسة التي يعملون بها و ضد السلطة أم كانوا يرددون تلك الأغنيات دون فهم لمفرداتها و رمزيتها الصريحة؟