|
من المركز الصحفي للقمة العربية ... منع الصحافيين من دخول القاعة
|
على غير المأمول تم منع الصحافيين من الدخول للقاعة الرئاسية لحضور إجتماع القمة العربية
الزحمة في المركز الصحافي شديدة حينما حضرت في السابعة والنصف وجدت عدد من وكالات الأنباء ومنها الأسوشيتد برس حاجزين أجهزة الكمبيوتر عبر الكتابة على الجهاز إسم الوكالة .... وتذكرت زحمة المواصلات في الخرطوم والحجز بالشنط والكراتين وغيرها ....
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من المركز الصحفي للقمة العربية ... منع الصحافيين من دخول القاعة (Re: عبد الله إبراهيم الطاهر)
|
للمعلومية تم إدخال مصوري الصحف والوكالات وقنوات التلفزة وهناك صحافيين دخلوا القاعة الرئاسية ... من المفترض أن يدخل كل الصحافيين مثلما حدث في القمة الأفريقية ولكن يبدو أن الزحمة وعدم وجود كراسي ومكان محدد للصحافيين وجلوسهم في وسط القاعة جعل دخولهم هذه المرة محكوم أو مرفوض لذلك تم إحضار أجهزة تلفزيون زيادة من المركز الصحفي حتى يتمكن الصحافيين من متابعة القمة ... والدليل على أن أمر دخول الصحافيين كان مرتباً له فإن ال‘لان المكتوب في المركز كان يشير لتوقيت حضور الصحافيين إلى القاعة ومن ثم دخولهم للقاعة الرئاسية ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من المركز الصحفي للقمة العربية ... منع الصحافيين من دخول القاعة (Re: عبد الله إبراهيم الطاهر)
|
هل لهذا المقال أثر في ما حدث كل شيء متاح امام الصحافيين ... إلا اماكن الاقامة! الخرطوم - محمد صلاح الحياة - 27/03/06//
وقف وزير عربي على شرفة الطابق الخامس من قاعة «قصر الصداقة» حيث كان وزراء الخارجية العرب في استراحة في اليوم الثاني من اجتماعاتهم التحضيرية للقمة. وبدا مندهشاً إلى درجة الغضب، وسألني: «هل خضعت لإجراءات أمنية حتى وصلت إلى هنا؟». فأجبته بالنفي. فعاد يسألني: «كيف إذاً يأمن الزعماء على أنفسهم إذا كان هذا هو الحال؟». لخص هذا الحوار المناخ السائد في اروقة الاجتماعات قبل يومين من انعقاد القمة العربية في العاصمة السودانية الخرطوم غداً الثلثاء.
وعلى خلاف ما عهده الصحافيون ومراسلو الفضائيات في القمم السابقة فإن كل شيء متاح امامهم في الخرطوم إلا أماكن المبيت. تستطيع أن تدخل إلى قاعة الاجتماعات حيث يتناقش الوزراء، وأن تزور القاعة الكبرى التي ستعقد فيها القمة، وأن تتجول في فندق «هيلتون» الذي خُصص للوفود الرسمية، ويمكن أن تطوف حول وبالقرب من حوالي 30 فيللا تم تجهيزها لإقامة الزعماء. لكنك لا تستطيع أن تؤمن مكاناً مناسباً لتقيم فيه. أزمة الفنادق الخانقة في الخرطوم كانت بدأت قبل وصول الوفود الإعلامية وتمثلت في العجز عن حجز غرف في الفنادق نتيجة ارتباك المنظمين، وضيق ذات اليد عن تدبير أماكن لإقامة مئات الصحافيين والإعلاميين في عاصمة عربية لا تعتبر السياحة وسيلة للدخل. فغالبية الفنادق تقع في شارع السيد عبدالرحمن المهدي في منطقة السوق العربي وسط المدينة، ووضع الصحافيون والمرافقون لبعثة الجامعة العربية في فندق «الشارقة»، و»خرطوم بلازا»، أما الذين اعتمدوا على أنفسهم أو مؤسساتهم فكان حالهم أكثر تعاسة بعضهم وجد المأوى في فندق «البحرين»، والآخرون كان عليهم أن يختاروا ما بين الإقامة في فندق «شهرزاد»، أو استئجار شقق، وحين بحثوا عن أحياء راقية ليستأجروا فيها وجدوا العاصمة السودانية حياً شعبياً كبيراً.
في المركز الصحافي الملحق بقاعة «الصداقة» حيث اجتماعات الوزراء كان الدخول سهلاً للغاية، ويكفي مجرد فاكس من الخارج موجه إلى إدارة الإعلام الخارجي حتى تؤمن بطاقة تضمن لك اختراق الحواجز (إذا وجدت)، والوصول إلى أي مكان. ازدحم بهو القاعة بالوزراء والصحافيين ومراسلي الفضائيات، واختلط الحابل بالنابل وحول المكان غاب الوجود الأمني، كما غابت من شوارع العاصمة السودانية مظاهر احتفالية دأبت عواصم الدول العربية التي استضافت القمم السابقة على إظهارها. التسهيلات الأمنية التي ترصد بعض الوفود الرسمية أبهجت الإعلاميين الذين بحثوا عن معضلة في القمة يبنون عليها قصصهم فعجزوا، إذ أن غالبية الملفات متفق عليها ونقاط الخلاف محدودة ولا تلبي نهم الباحثين عن «بلاوي» ينسجون حولها الأخبار والتحقيقات، لكن عزاءهم كان تمكنهم من التجول في كل مكان، والوصول إلى أي شخص مهما كانت مكانته.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من المركز الصحفي للقمة العربية ... منع الصحافيين من دخول القاعة (Re: Zoal Wahid)
|
سلام عدد الاجهزة فى المركز تذيد عن السبعين جهاز كمبيوتر ... هنالك خدمة الويرليس لاصحاب الكمبيوترات المحمولة... و10 خطوط اتصال عالمية ومحلية و3 اجهزة فاكس .. و15 وحدة مونتاج و4 استديوهات للبث المباشر و6 شاشات بلازما للمتابعة التلفزيونية وبوفى يقدم الساخن والبارد خمسة مرات على مدار اليوم مجانا اضافة للصحف اليومية هنالك اصدارات يومية خاصة بالقمة
منعم
| |
|
|
|
|
|
|
|