ما يريده شعب السودان ..من قمة الخرطوم العربية !!

1- ان يعلم القادة ان السودان مستهدف الان ومهدد بقوات اجنبية تحت راية الامم المتحدة اسما..ولتحقيق مصالح قوى كبرى عينا وفعلا مما يتطلب وقفتهم ودعمهم لاشقائهم الدعم المعنوي والسياسي وفي المحافل الدولية لايقاف خطر هذا الاستهداف الذي يهدد وحدة واستقرار السودان والاقليم والمنطقة باسرها.

2- ان الخطوة الاولى لايقاف هذه القوات هو بدعم قوات الاتحاد الافريقي التي تحتاج لمبلغ 17 مليون دولار شهريا حتى تستطيع القيام بمهامها على الارض في دارفور - وهو مبلغ تستطيع دولة عربية واحدة التكفل به دعك من جميع الدول القادرة .

3- يعلم القادة ان هناك صراع مسلح في الاقليم الغربي من السودان وبغض النظر عن المتصارعين فان هذا الصراع قد خلق مشكلة انسانية كبيرة - وهي تشرد ولجوء عشرات بل مئات الالاف من المدنيين عن منازلهم وسكنهم الان في معسكرات ومخيمات بائسة يفتقرون فيها للمقومات الاساسية للحياة- ويتلقون جل الدعم المادي فيها من الدول الغربية والمنظمات الاجنبية - مما يدعو اهل السودان للتطلع للقادة العرب بان يتقدموا خطوات اوسع في دعم ومساندة وعون اخوانهم اللاجئين وجميعهم من المسلمين بصورة اكبر واوسع .

4- ليبقى السودان واحدا موحدا فان شعب السودان بحاجة ماسة لدعم اشقائه العرب في مجال التنمية بالجنوب وذلك يتم عن طريق طرح خطة شاملة للتنمية والاستثمار بجنوب السودان الذي خرج من حرب طاحنة ويعاني شعبه من انعدام الاساسيات - والاتفاقية التي اوقفت الحرب بين الشمال والجنوب تدعو لان يعمل الجميع لجعل الوحدة جاذبة واول دعائم خيار الوحدة الجاذبة هو التنمية ثم التنمية ثم التنمية .

5- يتطلع شعب السودان لأن يرى المال العربي مستثمرا في اراضيه الزراعية البكر والواسعة المساحة ومستثمرا في مجال الصناعة والبترول والبنى التحتية وفي مجال الثروة الحيوانية والسمكية وفي قطاع الخدمات والانشاءات وغيرها من المجالات - والاقتصاد السوداني واعد الان بعد ان تم استخراج البترول وقُطع شوطا كبيرا في مجال البنية التحتية بالبلاد من طرق واتصالات ومطارات وغيره -كما تم توفير بيئة جيدة للاستثمار .

ان السودان الذي ساند معظم الدول العربية في محنها وفي حروبها ضد اعدائها ورفد العديد من الدول بابنائه المتعلمين الذين ساعدوا في نهضة هذه الدول - لهو رصيد ضخم لهذه الامة في مستقبلها بثرواته الواسعة الزراعية والرعوية والصناعية والبشرية .لذا يتطلع شعب السودان ان يجد الدعم والمؤازرة في هذه الفترة الصعبة من تاريخه من اشقائه وهم يؤتمرون في عاصمته .

الأخ لؤي
سلام

أتساءل من وما الذي أدخل بلادنا في هذه المعادلات التي تختلف حولها الآراء الآن .. ألم يعلن هذا النظام الذي تؤيّده كما أرى ، ألم يعلن في أوّل بيان له بأنه جاء لنصرة محمّد أحمد المغلوب على أمره ؟؟

لقد هدم هذا النظام الظالم كلّ أعمدة العدل والأمان في هذا الوطن المظلوم ، والآن تتعالي صيحات إعلامه بمختلف صوره وكأنّه المظلوم ..




تحاياي

ـــــ
انا في البعيد مشتاق لهمسة من الوطن يانسمة
[email protected]

هذا ماتريده ازيال الحكومة العميله بهذا الموقع:

Quote: 1- ان يعلم القادة ان السودان مستهدف الان ومهدد بقوات اجنبية تحت راية الامم المتحدة اسما..ولتحقيق مصالح قوى كبرى عينا وفعلا مما يتطلب وقفتهم ودعمهم لاشقائهم الدعم المعنوي والسياسي وفي المحافل الدولية لايقاف خطر هذا الاستهداف الذي يهدد وحدة واستقرار السودان والاقليم والمنطقة باسرها. 2- ان الخطوة الاولى لايقاف هذه القوات هو بدعم قوات الاتحاد الافريقي التي تحتاج لمبلغ 17 مليون دولار شهريا حتى تستطيع القيام بمهامها على الارض في دارفور - وهو مبلغ تستطيع دولة عربية واحدة التكفل به دعك من جميع الدول القادرة . 3- يعلم القادة ان هناك صراع مسلح في الاقليم الغربي من السودان وبغض النظر عن المتصارعين فان هذا الصراع قد خلق مشكلة انسانية كبيرة - وهي تشرد ولجوء عشرات بل مئات الالاف من المدنيين عن منازلهم وسكنهم الان في معسكرات ومخيمات بائسة يفتقرون فيها للمقومات الاساسية للحياة- ويتلقون جل الدعم المادي فيها من الدول الغربية والمنظمات الاجنبية - مما يدعو اهل السودان للتطلع للقادة العرب بان يتقدموا خطوات اوسع في دعم ومساندة وعون اخوانهم اللاجئين وجميعهم من المسلمين بصورة اكبر واوسع . 4- ليبقى السودان واحدا موحدا فان شعب السودان بحاجة ماسة لدعم اشقائه العرب في مجال التنمية بالجنوب وذلك يتم عن طريق طرح خطة شاملة للتنمية والاستثمار بجنوب السودان الذي خرج من حرب طاحنة ويعاني شعبه من انعدام الاساسيات - والاتفاقية التي اوقفت الحرب بين الشمال والجنوب تدعو لان يعمل الجميع لجعل الوحدة جاذبة واول دعائم خيار الوحدة الجاذبة هو التنمية ثم التنمية ثم التنمية . 5- يتطلع شعب السودان لأن يرى المال العربي مستثمرا في اراضيه الزراعية البكر والواسعة المساحة ومستثمرا في مجال الصناعة والبترول والبنى التحتية وفي مجال الثروة الحيوانية والسمكية وفي قطاع الخدمات والانشاءات وغيرها من المجالات - والاقتصاد السوداني واعد الان بعد ان تم استخراج البترول وقُطع شوطا كبيرا في مجال البنية التحتية بالبلاد من طرق واتصالات ومطارات وغيره -كما تم توفير بيئة جيدة للاستثمار . ان السودان الذي ساند معظم الدول العربية في محنها وفي حروبها ضد اعدائها ورفد العديد من الدول بابنائه المتعلمين الذين ساعدوا في نهضة هذه الدول - لهو رصيد ضخم لهذه الامة في مستقبلها بثرواته الواسعة الزراعية والرعوية والصناعية والبشرية .لذا يتطلع شعب السودان ان يجد الدعم والمؤازرة في هذه الفترة الصعبة من تاريخه من اشقائه وهم يؤتمرون في عاصمته .

وحياتك يا لؤي لا صياغتك ولا كلامك جاك بالايميل من كيزان الداخل قالوا لك انشره

او من ناس السفاره.

يا اخي اختشوا.

تراجي.

حباب مسؤولة كندا واميركا الجنوبية في حركة تحرير السودان المسلحة !!
ياسيدة تراجي مسؤولياتك في كندا وفي البرازيل والارجنين والبيرو وتشيلي
ووفنزويلا وغيرها..معقوله انتهيتي من مسؤولياتك هناك وجيتي تتابعي حتى الايميلات
البتصلني من السفارات هنافي الشرق الاوسط ..والله انت بتلخبطي الامور للجماعة قالوا
ليك اميركا الجنوبية ما الشرق الاوسط ..لذا ما عندك دخل بايميلاتنا ووالله احلف ليك
صادق ما جاني اي ايميل من سفاراتنا من اميركا الجنوبية اذا كنت متابعاهم حسب مسؤولياتك !!

تخريمة :
والله انا زعلان يا تراجي انو ما ضمو ليك كوبا من ضمن مهامك
مالو كاسترو ما مالي عينكم ولا ما رمز نضال ..

وسلملي على البتنجان ...اسف (النضال)..

الاخ لؤي تحية طيبة ...

القضية الان ليست النظام ..القضية ان هناك مهددات الان تستهدف السودان ظل هذا النظام ام ذهب ..لانه اذا ذهب فمن يخلفه باعتقادي ليس بافضل منه .

لذا نريد لوطننا استقرارا ومشاركة للجميع ..وتنمية وعمران ..

تحياتي ،،،

تنبيه للحكام العرب قبل تطأ أرجلهم مطار الخرطوم: لا تزجو...نوفكم فى قضية دارفور

ان شعب السودان الكريم المضياف يرحب بقادة الأمة وزعمائها في مقرن النيلين
في خرطوم اللاءات الثلاثة ويتطلع اليهم ولدعمهم ومساندتهم .

تلقى المجلس الوزاري لجامعة الدول العربية تقرير واف عن سير مفاوضات أبوجا بين الحكومة والحركات المسلحة بدارفور.
وقال الدكتور لام أكول أجاوين وزير الخارجية ورئيس المجلس الوزاري في مؤتمر صحفي عقده اليوم إن التقارير الواردة من أبوجا تشير إلى إمكانية التسوية السياسية لإقليم دارفور وتسير وفق السقف الزمني الذي حدده قرار مجلس السلم والأمن الإفريقي الأخير بأهمية الوصول إلى اتفاق سلام في أبريل القادم.
[B]وأعلن أكول موافقة المجلس الوزاري للجامعة العربية على دعم قوات الاتحاد الإفريقي بدارفور دعماً لتسريع العملية السلمية وإعطاء الحل السلمي الأسبقية مشيراً إلى ان الموقف العربي في هذه القضية داعم وجهة نظر الحكومة السودانية ويريد الحل لمشكلة دارفور حتى لا يتم استغلالها من دوائر غربية لأهداف أخرى.
من جانبه وصف الدكتور عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية قرارات القمة المرتقبة بأنها سوف تكون قرارات تصب في خانة تعلية المصالح العربية باعتبار ان هذه المصالح أصبحت معقدة وشائكة.
وكشف موسى عن قرارات مهمة سوف يتبناها الرؤساء العرب في اجتماعاتهم حول القوات الدولية لدارفور وقال إن جلسة الرؤساء سيكون ملف دارفور حاضراً فيها بكل تفصيلاته.وأكد موسى ان موضوع القوات العربية لدارفور هو جزء من التعامل مع المشكلة منوهاً إلى أنهم سيتحدثون الآن في الإطار الذي تسير عليه مفاوضات أبوجا التي تعقد تحت وساطة الاتحاد الإفريقي.
في سياق آخر طالب موسى إسرائيل باحترام قوانين الشرعية الدولية في مشاكل الحدود مع فلسطين مشيراً إلى ان حكومة (حماس) التي سوف تشكل جاءت بعد انتخابات حرة ونزيهة.
وأعلن موسى إعادة فتح مكتب الجامعة العربية بالعراق خلال شهر من الآن منوهاً إلى ان العالم العربي لن يكون مغيباً عن الأوضاع بالعراق
المركز السوداني للاعلام

"""""""""

نص البــيان الختامي للقمة الــعربية قبل إنعـقادها .....











..

القمة ودارفور

في نهاية مؤتمر القمة العربي 1967 أو ما اصطلح عليه بقمة اللاءات الثلاث التي انعقدت بالخرطوم، وبعد المصالحة بين عبد الناصر وفيصل، وبعد ان تقرر دعم دول المواجهة من الدول البعيدة نسبياً عن اسرائيل خاصة دول الخليج، التفت الملك فيصل الى محمد أحمد محجوب وقال له:- وأنتم يا أبوسامي ماهي طلباتكم؟ فرد عليه المحجوب قائلاً: (سلامتك يا طويل العمر، الحمد لله نحن سعداء بما تم، ولسنا في حاجة لأي شئ) نعم يومها لم يكن السودان محتاجاً لدعم مادي أو سياسي، فمن ناحية مادية لم تكن هنالك خطط اقتصادية مطروحة تحتاج الى تمويل وحتى وان كانت هنالك فان الوقت لم يكن مناسباً لطلب التمويل. فجراح النكسة كانت نازفة ساعتها، أما من ناحية سياسية فمشكلة جنوب السودان كانت مشكلة محلية بسيطة لم تتدور ولم تتدول.

أما اليوم فللسودان طلبات ومطلوبات ومطالبات، فلندع النواحي الاقتصادية الاستثمارية وسد مروي وما أدراك جانباً، ولكن سلام السودان يحتاج لدعم عربي. فالعرب كانوا خارج شبكة نيفاشا تماماً وهذا أمر يحتاج لوقفة وتأمل، فالمبادرة المصرية الليبية المشتركة ماتت في مهدها ويتباكى أبوعيسى اليوم على اتفاقية القاهرة، أي اتفاقية هذه؟؟ لم تكن للعرب قوات ضمن القوات الدولية التي أذنت بها اتفاقية السلام الشاملة باستثناء المداخلات المصرية المتواضعة وتصريحات عمرو موسى، فقد كان غياب العرب عن سلام السودان في الجنوب كاملاً. فهل يقومون الآن بالمساعدة المالية في تنمية وتطوير الجنوب؟ هل سيعقد السيد سلفاكير اجتماعات ثنائية مع الزعماء العرب؟ نتمنى ذلك.

الدعم السياسي الحقيقي الذي يحتاجه السودان اليوم مكانه دارفور. ولكن دارفور يبدو انها اغلقت بالضبة والمفتاح أمام العرب، فقرار الاتحاد الأفريقي الذي أعلن فيه الموافقة المبدئية على دخول قوات دولية في دارفور في سبتمبر القادم قامت بعده الولايات المتحدة الأمريكية وبانتهازية عالية بتمرير قرار من مجلس الأمن في أمسية الجمعة وصبيحة السبت الماضي يقضي بتكليف الأمين العام للأمم المتحدة باعداد خيارات للتدخل الدولي في دارفور (يعني زي ما تقول يقوم بعملية واجب منزلي (homc work) استغلت الولايات المتحدة فرصة التجديد لقوات الأمم المتحدة الموجودة أصلاً في السودان، واستغلت القمة العربية التي تمنع الحكومة السودانية الآن من أية (شوشرة) وما عليها إلا أن (تأكل) قرار مجلس الأمن الذي صدر بالاجماع.

ما الذي يمكن أن يقدمه المؤتمر لدارفور، وامر قوات الأمم المتحدة اصبح محسوماً؟ من المؤكد أن الزعماء العرب لن يوافقوا الحكومة السودانية إذا طلبت منهم الوقوف معها في رفض دخول قوات الأمم المتحدة إلى دارفور. قد يطالبون بضرورة موافقة الحكومة السودانية على تلك القوات قبل اتخاذ أية خطوة عملية، وقد يذهبون الى أكثر من ذلك ويقررون ضرورة وجود قوات عربية ضمن القوات الأممية في دارفور، فإن فعلوا ذلك يكونوا قد أقروا وجود تلك القوات. هل يصدرون قراراً بالتدخل في مفاوضات أبوجا؟ كأن يطالبوا بنقلها الى بلد عربي أو يرسلون وفداً للوقوف على التفاوض ودفعه؟ لا أعتقد انهم سوف يفعلون، قد يقررون دعماً مادياً لدارفور بعد السلام ولكن أين السلام؟

حكومة السودان وعدد كبير من سكان دارفور يتطلعون لدور عربي في دارفور، ولكن حاملي السلاح ليسوا متحمسين لذلك، وأمريكا رافضة تماماً لأي دور عربي في دارفور. ولكن إذا انفض المؤتمر دون التعرض الايجابي لدارفور فستكون خسارة كبيرة.

دكتور عبداللطيف البوني - الراي العام اليوم

الاخ الاكرم luai
التحايا
كيف عرفت ان هدا ما يريده شعب السودان؟
هل جري استفتاء مثلا علي هدا الطرح وايده كل او اغلبيه الشعب السوداني
ياخي الكريم قل هدا ما اريده انا من القمه العربيه
اما انا فما اريده هو ان يعلن السودان انفصاله من جامعه الدول العربيه من داخل هده القمه
وانا احد افراد الشعب السوداني الدي يتحدث هدا البوست باسمه

Quote: ما يريده شعب السودان ..من قمة الخرطوم العربية

ياكلو براحه براحه عشان التلطاشر مليون تكفيهم
عندنا عيال عايزين نربيهم

الاخ الكريم عمر بوب تحية طيبة

يااخي انا متاكد انك عايز وقف الحرب في دارفور سريعا
وايضا بالتاكيد انك تريد ان ترى الجنوب معمرا وتنداح فيه التنمية
حتى تتحقق الوحدة .
وبالتاكيد انك تريد ان ترى الاستثمارات في السودان
وبه ما به من الخيرات التي يمكن ان تتفجر فتعود بالنفع للجميع
لا اظنك ابدا ضد كل هذا ..
اما دعوتك لانفصال السودان عن الجامعة العربية فانت محبط منها بالتاكيد
لك تحياتي

up

الأخ لؤى..
والله ياخى امرك غريب عجيب هل توجه ندائك لأناس هم انفسهم يحتاجون من يحل لهم مشاكلهم !! ثانيا وهذا هو الأهم ففى طول بيانك وعرضه لم تصادفنى جملة واحدة تطلب من الحكومة السودانية وهى المتسببة الأولى والأخيرة لهذه الأزمة الخطيرة لم اقرأ بمطالبتها بالعمل الجاد لحل هذه الأزمة بدلا من الولولة والتباكى عن سيادة السودان عن تدخل اجنبى مزعوم غير موجود الا فى خيالها هى .