عنوة واقتدارا

النيل يصعد صوبنا اقتدارا
مسيره يقودنا إلى المصب عنوة
الطمي يكسو لوننا اقتدرا
يبث فينا الدفء عنوة
يلفنا في طهره اقتدارا
وصبحنا يسوق نسمة تداعب الأغصان عنوة
فترسم الأغصان ظلّها اقتدارا
وشمسنا تعاند الأصيل عنوة
فترسم انكسارنا اقتدارا
والهمس يحتسي الضجيج عنوة
تهمهم الأحزان في أفراحنا اقتدارا
وضجة الطبول تهزم السكون عنوة
تصارع الرذيلة اقتدارا
يلثم الفراش زهرة الرحيق عنوة
تستقر فوق العشب قطرات الندى اقتدارا
شقشقة العصافير تحتل موقعها في أسماعنا عنوة
فيهزم الضجيج صمتنا اقتدارا
النهر يدفق فيضه على الضفاف عنوة
والاخضرار يكسو شطّنا اقتدارا
وشطّنا يحفه المساء عنوة
وليلنا يهيم في ظلامه اقتدارا
البوم ينعق في الخراب عنوة
والريح العاتية تقتلع الشجر اقتدارا
والشيب يغزو شعرنا المصفوف عنوة
كالصيف يمحو خضرة الحقول في ربيعنا اقتدارا
وذرات الغبار تمتطي أقدامنا عنوة
وأمسنا يدوسه أسلافنا اقتدارا
فخيلنا تجافل الصهيل عنوة
ودهرنا يسوقنا لحتفنا اقتدارا
نسابق الأقدار بالهتاف عنوة
ونرسم الطريق للحقيقة اقتدارا
تتثاءب الأقدار في الكآبة عنوة
تهزها أسمارنا اقتدارا
وزهرةٌ تطل خلف سورها عنوة
تدس العطر في أنوفنا اقتدارا
فتخرج ابتسامة الأطفال عنوة
تشرق الشموس
يلثم الفراش زهرة
تداعب الغصون نسمة
وتكتسي الضفاف بالضجيج
مواسم الجمال
فرحة الأطفال
وعودة الصفاء
عنوة واقتدارا

ثم اقرأ :

النيل يصعد صوبنا
مسيره يقودنا إلى المصب
الطمي يكسو لوننا
يبث فينا الدفء
يلفنا في طهره
وصبحنا يسوق نسمة تداعب الأغصان
فترسم الأغصان ظلّها
وشمسنا تعاند الأصيل
فترسم انكسارنا
والهمس يحتسي الضجيج
تهمهم الأحزان في أفراحنا
وضجة الطبول تهزم السكون
تصارع الرذيلة
يلثم الفراش زهرة الرحيق
تستقر فوق العشب قطرات الندى
شقشقة العصافير تحتل موقعها في أسماعنا
فيهزم الضجيج صمتنا
النهر يدفق فيضه على الضفاف
والاخضرار يكسو شطّنا
وشطّنا يحفه المساء
وليلنا يهيم في ظلامه
البوم ينعق في الخراب
والريح العاتية تقتلع الشجر
والشيب يغزو شعرنا المصفوف
كالصيف يمحو خضرة الحقول في ربيعنا
وذرات الغبار تمتطي أقدامنا
وأمسنا يدوسه أسلافنا
فخيلنا تجافل الصهيل
ودهرنا يسوقنا لحتفنا
نسابق الأقدار بالهتاف
ونرسم الطريق للحقيقة
تتثاءب الأقدار في الكآبة
تهزها أسمارنا
وزهرةٌ تطل خلف سورها
تدس العطر في أنوفنا
فتخرج ابتسامة الأطفال
تشرق الشموس
يلثم الفراش زهرة
تداعب الغصون نسمة
وتكتسي الضفاف بالضجيج
مواسم الجمال
فرحة الأطفال
وعودة الصفاء
عنوة واقتدارا

وقراءة ثالثة بالشكل وبعض تعديل:


النيلُ يصعدُ صَوبَنا
مَسِيرُه يقودُنا إلى المَصبِّ
الطميُ يكسو لونَنا
يبثُّ فينا الدِّفء
يلُفُّنا في طُهرِه
وصُبحُنا يسوقُ نسمةً تداعبُ الأغصانَ
فترسمُ الأغصانُ ظِلَّها
وشمسُنا تُعانِدُ الأصيل
فترسِمُ انكسارنا
والهمسُ يحتسي الضَّجيجْ
تُهمهمُ الأحزانُ في أفراحِنا
وضجةٌ الطبولِ تهزمُ السكون
تصارعُ الرذيلة
يلثُم الفَراشُ زهرةَ الرحيقِ
تستقرُّ فوقَ العشبِ قطراتُ النَّدَى
شَقشقةُ العصافيرِ تحتلُّ موقِعَها في أسماعِنا
فيهزمُ الضجيجُ صَمْتَنا
النهرُ يدفقُ فيضَه على الضِفاف
والاخضرارُ يكسو شَطّنا
وشطُّنا يحفُّه المساء
وليلُنا يهيمُ في ظلامِه
البومُ ينعقُ في الخراب
والريحُ العاتيةُ تقضُّ مضْجعَ الأشجار
والشَّيبُ يغزو شَعرنا المصفوف
كالصيفِ يمحو خُضرةَ الحقولِ في ربيعنا
وذراتُ الغبارِ تمتطي أقدامَنا
وأمْسُنا يدوسُه أسلافُنا
وخيلُنا تجافلُ الصّهيل
ودهرُنا يسوقُنا لحتفِنا
نسابقُ الأقدارَ بالهُتاف
ونرسِم الطريقَ للحقيقة
تتثاءبُ الأقدارُ في كآبة
تهُزُّها أسمارُنا
وزهرةٌ تُطلُّ خلفَ سُورِها
تدسُّ العِطْرَ في أُنُوفِنا
فتخرجُ ابتسامةُ الأطفالِ
تشرقُ الشموسُ
يلثمُ الفَراشُ زهرةً
تداعبُ الغُصونُ نسمةً
وتكتسي الضفافُ بالضجيج
مواسمِ الجمالِ
فرحةِ الأطفالِ
وعودةِ الصفاءِ
عنوةً واقتدارا

اخونا وصديقنا العزيز ودقاسم
لك التحايا العطرة ،،

عمر الاشياء ما تجي عنوة

خاصة الطبيعه ،،،

وزهرةٌ تُطلُّ خلفَ سُورِها
تدسُّ العِطْرَ في أُنُوفِنا
فتخرجُ ابتسامةُ الأطفالِ
تشرقُ الشموسُ
يلثمُ الفَراشُ زهرةً
تداعبُ الغُصونُ نسمةً
وتكتسي الضفافُ بالضجيج
مواسمِ الجمالِ
فرحةِ الأطفالِ
وعودةِ الصفاءِ

هذا هو التفاول ،،،

يراقصني عجاج البحر ..
ترعد داخلي المطار ..
يكلمني تراب الأرض ..
تشدي قلبي الاوتار ..
أغنيكم .. أغنيكم
أغني جذوة النار التي فيكم ..
وألعن ذلك البرد ..
المدثر روحكم برماد موتاكم ..
وأبني في عيون الشمس مملكتي ..
تناديكم ..
نسوراً تعشق الترحال في الآفاق ..
تبغي الكون حرية ..
فإن شئتم تعالو الآن ..
نرقص رقصة البدء .. ونعلم أن نمد الكف ..
نحو الشمس بالدفء ..
تعالوا أيها الجوعى ..
تعالوا أيها الفقراء ..

بالتفاول يمكننا أن نعيش دون معاناه لتحقيق الاحلام عنوة

احترامي ووودي استاذنا العزيز ...

الصديقة خالدة البدوي
لك التحية والود
كما أهديتنا كلمات عجاج البحر ، نهديك إياها لحناً :
هنا في هذا الرابط :
عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن بيومى

وهذه المرة أيضا نرفع البوست عنوة واقتدارا

نلقي التحية عنوة واقتدارا

زول ساكت
ونرد تحيتك إلفة واحتراما ...
اهلا بك قريبي الغائب ، أين أنت ؟

الخال ودقاسم
مسكاقمي
القصيدة جميلة ومعبرة
تكرار كلمة عنوة واقتدارا لم يعطي الكلام نكهة الحنكشة
فياريت لو استعملت كلمات ناعمة مثل نعومة وجداننا
اذا قلنا ابداننا يقوم يفهومنا غلط
ما عارفين نعمل شنو مع الزمن دا
وابعد عنا كلمات مثل ذبح الخروف شااااااااااااخ

أسمتمعت بقراءة القصيدة بإتجاهاتها الأربعة عنوة وإقتداراً
التحية لود قاسم وضيوفه في هذا البوست

الحبيب وليد
حياك الله وأبقاك ،،،
شكرا للزيارة وابقى أظهر ولو في الصالحية ...

الدفعة حمزاوي
سلامات
تعرف يا حمزاوي لكل جيل مفرداته ، لذا فإن هذا النص مكتوب فقط لأولاد دفعتنا ، ( شايف أولاد دفعتنا دي كيف ؟! ) ..
والأجيال التالية لو ما عاجبها خليها تقول كلامها بنفسها ، نحن ما جابرين لينا زول ...

همسك الشفيف يضئ كالمنارة
وحسك الرهيف يحيلنا سكارى
وشعرك الرصين ياسرنا عنوة واقتدارا
لك الود
ومليار باقة ورد

معتمد
سكران على العليك !
مأسور أكتر من أسرك المستمر لأكثر من اربعة شهور ؟
ربنا يديك العافية يامعتمد
يسعدك
ويهنيك
والسعادة البين إيديك
تبقى ديمة تغني ليك
وتسر عينيك
ذريتك المقسومة ليك
بنات بنين جايين عليك
ومناي ليك
تلقى النجوم واقفين جميع
طايعين إليك