Post: #1
Title: البيع بالقطاعي
Author: عبد المطلب خضر عبد المطلب
Date: 03-15-2006, 03:47 AM
Parent: #0
نشرت لي الشرق الاوسط في 31أكتوبر 2000_ في باب كتابات القراء _ مقال بعنوان ( مغانم التبعيه وتبعات الاستقلال ) اتيت به هنا للاستشهاد على ماساورد من وجهة نظري في ان لي طريقه خاصه في ابداء المواقف قد لا يفهمها البعض ..و البعض الاخر من اصحاب الغرض ربما يستغلها لالصاق التهم بي .. أو قد اتلقى بسببها هجاء حاد .. كما فعل واحد ( بلدياتي ) بعد نشر هذا المقال في الشرق الاوسط وهو من القيادات الاتحاديه فقد هجاني هجاءً لازعاً ـ غفر الله لي وله ..
ولكني ـ بفضل الله ـ أكتب ما اكتب واعرف تبعات ان تكون لك مواقف مستقله في بلد لا زالت الناس فيه تساق الى حيشان الاحزاب مؤيده بالجمله !
بالاسفل جزء من المقال .. وساحاول لاحقاً الاتيان به كله من ارشيف الشرق الاوسط لان الرابط بالموقع بالشبكه لم يعمل معي حالياً ...
المقال .....................................................................................
مغانم التبعية وتبعات الاستقلال
* من عبد المطلب خضر عبد المطلب ـ الرياض:
تميزت مواقف حزب الأمة السوداني تاريخياً بالاستقلال والمقدرة على التعبير عن المواقف الوطنية.
...........................................................................................
ساعود باذن الله لتكملة الكلام ...
|
Post: #2
Title: Re: البيع بالقطاعي
Author: عبد المطلب خضر عبد المطلب
Date: 03-15-2006, 03:56 AM
Parent: #1
بالمناسبه .. البيع بالقطاعي .. البيع هنا كلمه رمزيه
وحتى لا يذهب البعض بعيداً
|
Post: #3
Title: Re: البيع بالقطاعي
Author: عبد المطلب خضر عبد المطلب
Date: 03-15-2006, 04:24 PM
Parent: #2
123345678678
|
Post: #4
Title: Re: البيع بالقطاعي
Author: عبد المطلب خضر عبد المطلب
Date: 03-17-2006, 06:20 AM
Parent: #3
Quote:
الثلاثـاء 02 شعبـان 1421 هـ 31 اكتوبر 2000 العدد 8008
مغانم التبعية وتبعات الاستقلال
تميزت مواقف حزب الأمة السوداني تاريخياً بالاستقلال والمقدرة على التعبير عن المواقف الوطنية.. بينما ظل نظيره الحزب الاتحادي الديمقراطي يتقلب من تبعية لأخرى.. فبينما كانت تقيده التبعية لمصر صار اليوم تابعاً لما يسمى بالحركة الشعبية لتحرير السودان أو حركة المتمردين الجنوبيين وتحول من حزب له أهداف وبرامج
|
منقول من الشرق الاوسط .. ارشيف الشبكه و لم يفتح معي الرابط حتى انقل المقال كاملا ...
هذا مثال ( تاريخي ) على طريقتي في ان ابداء مواقفي تجاه ما اراه حقاً .. أو في صالح وطني .. دون التوقف عند من فعله او من قاله
ً
|
|