يا ترى كيف حالك اليوم يا بثينة وكيف حال سامر وسيد أحمد هل بودسلفاب مع ست الجيل

يا ترى كيف حالك اليوم يا بثينة وكيف حال سامر وسيد أحمد هل بودسلفاب مع ست الجيل


01-17-2006, 05:49 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=50&msg=1137473388&rn=2


Post: #1
Title: يا ترى كيف حالك اليوم يا بثينة وكيف حال سامر وسيد أحمد هل بودسلفاب مع ست الجيل
Author: بهاء الدين سليمان
Date: 01-17-2006, 05:49 AM
Parent: #0

اليوم السابع عشر من يناير يصادف الذكرى العاشرة لرحيل القيثارة الحزينة الامبراطور مصطفى سيد أحمد طيب الله ثراه...فكيف يكون حال أسرته اليوم... اننى أعتقد أن رسائل الرحمة والمغفرة قد انهالت على بثينة عن طريق الموبايل هذا غير الزيارات الخاصة بمنزل المرحوم بالجريف محطة السينما.... انه يوم الحزن النبيل ويوم الشتاء الغارس الذى رحل فيه فنان الأمة السودانية سيد الغناء السودانى مصطفى سيد أحمد ... ويا ترى كيف حالك يا ست الجيل وكيف حال بناتك خديجة وأمنة وعبلة وزبيدة... كيف حال السودان عامة وودسلفاب خاصة...كيف حالكم يا سامر ويا سيد أحمد.. كيف حال الأهل والعشيرة ...اليوم نفتقدك يا مصطفى وكلنا حزن... اليوم يا مصطفى نترحم عليك وعلى شقيقك المقبول وعلى شقيقتك مريم.... اليوم يا مصطفى كل السودانيين فى كل أنحاء العالم يفتقدونك ويبكونك... اليوم يا مصطفى قد كتب عنك الملايين كل حسب فجيعته ...اليوم يا مصطفى تركنا أعمالنا حدادا عليك ... اليوم أنت تضئ لنا الطريق من جديد... اليوم هل نستمع الى الحزن النبيل أم الى صابرين... أم نستمع الى عم عبد الرحيم أو الحاج ودعجبنا أم البت الحديقة أم الى طيبة... طبعا لا نستطيع أن نحصر يا مصطفى... فغناؤك وصوتك وألحانك وآداءك وصورتك ووقفتك على المسرح تؤلمنا وتعذبنا ... ماذا نفعل اليوم يا مصطفى ... اليوم قد خنقتنا العبرة يا مصطفى
اليوم قد رثوك الملايين يا مصطفى... اليوم نبحث عن الصبر يا مصطفى... اليوم لا نقول الا ما يرضى الله انا لله وانا اليه راجعون

Post: #2
Title: Re: يا ترى كيف حالك اليوم يا بثينة وكيف حال سامر وسيد أحمد هل بودسلفاب مع ست الجيل
Author: بهاء الدين سليمان
Date: 01-17-2006, 06:08 AM
Parent: #1

رحمك الله يا مصطفى

Post: #3
Title: Re: يا ترى كيف حالك اليوم يا بثينة وكيف حال سامر وسيد أحمد هل بودسلفاب مع ست الجيل
Author: بهاء الدين سليمان
Date: 01-17-2006, 01:59 PM

فوق مع الرحمة والمغفرة