اوقفوا محولات طمس معالم الجريمه يا مركز الشرق الاوسط

وفقا لشهادة عدد من اهالي ضحايا مجزرة 30/12/2005، قام مركز الشرق الاوسط وشمال أفريقيا للمساعدة القانونية لللاجئين "أميرة" بعقد إجتماع لاهالي الضحايا في مقره (1 ش أمريكا اللاتينية - جاردن سيتي). وفوجئ من حضروا الاجتماع بعرض المركز تقديم ألف دولار لكل أسرة توافق على استلام جثة ذويهم، دون تشريح..!
هذا وقد زادة محولات اغراء اسر الشهداء ووصل المبلغ الى 2 الف دولار هذا اليوم فيا ترى من يدفع هذه المبالغ والى حساب من
نداء لكم يا ابن السودان با الخارج نحن فى انتظار وقفتكم الصلبه الى جانبنا للرد الحقوق .
معن من اجل ملس اخرى
معن من اجل اطفالنا الذين فقدو اسرهم
معن من اجل الموجدين الان فى السجون
معن لنحمى الموجدين الان فى مصر من تزيف الحقيقه

الاخ\امير جابر كل سنه وانت طيبه
يبدو ما احزر منه واكرره قد حدث بالفعل وها انتى تاتين بمثال بسيط
طيب ايه رايك ان هؤلاء الخوه بذكاء حاد اذابوا لجنة الاعتصام فى عدة لجان من اجل قتل هذه القضيه والتى فعلا بدات مراسيم تشييعها قبل ان نعرف العدد الفعلى للضحايا والمفقودين والذين دفنوا من غير علم ذويهم ولقد صرخت فى هذا المنبر لكن يبدوا اننا ناخذ الامور الجاده فى منحى اخر
وها هى بوادر قتل القضيه بدات وستستمر وبدات بمبلغ الثلاثمائة جنيه والذى اهينت فيه الكرامات وذلت فيه النساء والرجال على حد سواء ويا ليت ناس اللجنه لو مروا بتلك البنوك وليس ببعيد ان نسمع ان مصر عوضت اللاجئين فجميع هذه المكاتب يبدوا انمها مروضه جيدا من قبل النظام المصرى
اللهم اخرجنا من وادى الصمت

الاخ عبد الغفار شكرا لاهتماك بهذه القضيه لاكن هناك اشياء يجب ان توضحه اولها ان القضيه لن تموت نحن احياء اذا قتل نصف اللاجئين السودانيين فى القاهرة فهناك نصف اخر واذا قتل كل سودانى مهتم بهذه القضيه الله حياء لا يموت .
عن مبلغ 300 جنيه والطريقه المهينه التى يتم الصرف بها هذا المبلغ ياسيدى الفاضل المفوضيه منذ العام 1994 تهين اللاجئين السودنيين ولن تتوقف من هذه الاهانات سوى بوقفت كل ابناء السودان داخل وخارج مصر خلف هذه القضيه والوسائل كثير لذلك ومجبور من فقد كل شى ان يقف فى صف بنوك كرتاس للصرف مجبور جدا يا صديقى المهم ان نسعى جاهدين ان نسلم كل دولار وصل الى هولا من اخوه لهم خارج مصر . نحن بدورنا ننتظر ماذا سيكون رد المفوض السامى بشان القضيه . والله المعين فى هذا الامر واذا كانت طريقه جيده لدعم هولا المحتاجين بشده الى دعم مادى سريع فهيا بنا نعمل سويا حتى لا تموت القضيه