Post: #1
Title: يا
Author: امبدويات
Date: 01-07-2006, 11:58 PM
Parent: #0
|
Post: #2
Title: Re: يا
Author: عشة بت فاطنة
Date: 01-08-2006, 04:13 AM
Parent: #1
دي مش تكفي يا
شوف الصورة دي وأقراها طعم الغبينة والظلم شوفوا يا جماعة الدم والدموع في ابشع تصوير في ذكرى ما جرى .ز
|
Post: #3
Title: Re: يا
Author: ملكة سبأ
Date: 01-08-2006, 04:27 AM
Parent: #2
ايضا شتت دموعي تلك الصورة !!
وأغمتني ياعشة
وكنت قد رفعتهافي لحظة رفعك لها
هنا
كـان لـي بيـت ...
|
Post: #4
Title: Re: يا
Author: Masaoud Ali
Date: 01-08-2006, 04:41 AM
Parent: #3
ظلمونا على مر السنين فى مياه النيل .
ثم أخذوا حلايب وشلاتين عنوة بفضل تواطؤ نظام الأمر الواقع العاجز وحماقته وضعفه ، مع إنه أى تحكيم دولى يرجعهم بسهولة شديدة صفر الأيادى ..ومجردالتفكير فى الشكوى يرعبهم ويطير قلوبهم ، ويقلق منامهم
.
يحاولون وبإنتهازية مكشوفة إيهامنا بتكامل زائف وغير حقيقى ولامتجذر لنهب خيراتنا ولتفريغ اكتظاظهم السكانى وبلاويهم فى بلادنا .
يلجؤون دوماً للمراوغة والخداع والمدح الكاذب للأستيلاء على حقوق الغير ونهبهم
فهاهم يحاولون الآن رشوة اثيوبيا ببعض المنح الدراسية بعد أن ارتفعت أصوات الإثيوبيين وبدأت تضيق علناً بالظلم التاريخى الواضح فى اتفاقية مياه النيل .
ونحن ظلمونا وأهانونا وقتلونا ... إلى متى !!؟ وما العمل !!؟
|
Post: #5
Title: Re: يا
Author: ahmed abdelati
Date: 01-08-2006, 06:02 AM
Parent: #1
القصاص
القصاص
القصاص
|
Post: #6
Title: Re: يا
Author: ود العجمى
Date: 01-08-2006, 08:34 AM
Parent: #1
سلام ...
ما سلام حكومة وسياسة
سلام من زول جديد لنج ومشتاق للكثيرين وعارف ما بلقاهم الا هنا
ومتابع جدا للبورد
لكن اجبرتنى مجزرة ميدان مصطفى محمود للدخول
اتمنى ان اقدم ولو اضعف الايمان
خالدعبد العاطى(امبده الرابعه)
|
Post: #7
Title: Re: يا
Author: Masaoud Ali
Date: 01-08-2006, 08:44 AM
Parent: #6
رأي عام
حادث الميدان في علاقة مصر والسودان
بقلم : محمود مراد
أبدي سودانيون ـ دبلوماسيون وشخصيات غير حكومية ـ أسفهم ودهشتهم من الاستثمار غير السوي لحادث الميدان في حي المهندسين بالقاهرة الكبري الذي راح ضحيته عدد من الأخوة السودانيين وتعجبوا من أصوات مصرية ـ وأجنبية ـ تستغل الحادث للهجوم علي الحكومة وأكثر من ذلك لافتعال أزمة بين مصر والسودان. وقال لي هؤلاء إن مصر لم تقصر بل أنها فتحت ذراعيها ورحبت بكل من جاء إليها من مختلف مناطق وأنحاء السودان حتي بلغ عددهم ما يقرب من المليون أقاموا فيها علي الرحب والسعة وحصل الألآف منهم علي معونات مادية من مفوضية اللاجئين ورغم هذا فإنهم كانوا يعملون في مهن وحرف مختلفة بأجور عالية..وعندما هدأت الأوضاع في السودان وساد السلام أبدت الحكومة السودانية رغبتها وبذلت مساعيها ليعود أبناؤها إلي بلدهم يسهمون في بنائها وتعميرها..وترتيبا علي هذا قطعت مفوضية اللاجئين الإعانة المالية..وهنا حدث التظاهر في الميدان ـ حيث يطل عليه مكتب المفوضية ـ وحدث الاعتصام الذي استمر ثلاثة أشهر..
قال لي مسئول سوداني ـ وليس مصري ـ إن مصر لم تطلب من أحد مغادرة أراضيها..لكنها فقط طلبت إنهاء الاعتصام والتظاهر لأسباب قانونية واجتماعية وصحية وأمنية..إذ ليس من المعقول أن يقيم في الميدان الفسيح نحو ألفين وخمسمائة شخص من الجنسين ـ ومعهم أطفالهم ـ يعيشون ويمارسون حياتهم الطبيعية بما في ذلك ممارسة الجنس وشرب الخمر والتخلص من الفضلات وما إلي ذلك علنا وأمام الجميع بما يخدش الحياء والآداب العامة ويهدد الأمن وينشر الأمراض ويفرز سلبيات لا تطاق..
ولقد شكل هؤلاء قنبلة ضخمة موقوتة لا يعلم أحد متي تنفجر ولا يمكن التكهن بما ستحدثه من تدمير..ولهذا ذهب إليهم في محاولة لمناقشتهم أكثر من مسئول سوداني وعلي حد تعبير دبلوماسي سوداني' ما في أحد الا وزارهم وحاول التفاهم معهم..' لكنهم طلبوا السفر الي دول غربية..وأصروا علي هذا رغم محاولة إفهامهم ان كل دولة حرة في قبول أو..عدم قبول المهاجرين إليها وانه لا سلطة عليها لأي جهة!
هنا تبرز مشكلة مهمة لم يهتم الذين أثاروا الحادث وتلاعبوا به سواء في مصر أو..خارجهاأن يعرفوها ويتقصوا الحقائق مع أن هذا ميسور ومعلوم للجميع..وكمثال فان السيدة ربيكا أرملة الزعيم الراحل جون جارانج ووزيرة الحكم المحلي في حكومة جنوب السودان تعرف وتدرك ما حدث وهي الأكثر حرصا علي هؤلاء لأنهم من أبناء الجنوب وقد أكدت في حديث تليفوني مع مسئول مصري أنها ـ وهي حاليا في نيروبي ـ تعرف الحقيقة وتعلم أن موقف الحكومة المصرية سليم تماما..وان أبناء الجنوب تجاوزوا الحدود..خاصة هؤلاء الذين تحدثوا باسمهم!
.إن هؤلاء الذين تحدثوا باسم المعتصمين هم' المشكلة'.. فهم الذين كانوا يتفاوضون باسم الجميع..وتبين فيما بعد انهم كانوا يخفون مضمون المفاوضات وما عرضه عليهم المسئولون السودانيون والمصريون دون ان يخبروا زملاءهم..واكثر من ذلك قالوا لهم انهم اذا عادوا للسودان فان أحدا لن يهتم بهم وربما سيتعرضون للعقاب أو..الضياع!
|
Post: #8
Title: Re: يا
Author: Masaoud Ali
Date: 01-08-2006, 08:48 AM
Parent: #6
مرحب بيك ياخالد
زمن وأشــــــــــواق
والتحايا عبرك موصولة للحارة "وناسا" ، مش وكالة الفضاء الأمريكية
|
Post: #9
Title: Re: يا
Author: ود العجمى
Date: 01-08-2006, 09:24 AM
Parent: #8
مسود كيفك
نفس الراى سمعته هنا من كبار الجبهجيه لكن طبعا ده ما مبرر لحدوث ماحدث
|
Post: #10
Title: Re: يا
Author: امبدويات
Date: 01-08-2006, 11:24 AM
Parent: #9
الحديث يختلف اذا كان لهم حق التوطين ام لا
نعرف هذا المكتب قذر ولنا تجارب معه
نتحدث عن الكيفية التى تم لها انها الاعتصام دا شكل متخلف لا يشبه الفاشست
|
Post: #11
Title: Re: يا
Author: عمر ادريس محمد
Date: 01-08-2006, 05:27 PM
Parent: #1
يا
لطيف
|
Post: #12
Title: Re: يا
Author: Masaoud Ali
Date: 01-08-2006, 05:30 PM
Parent: #11
| Quote: واكد راضي في تصريح صحفي برئاسة مجلس الوزراء المصرية اليوم أن كل الاجراءات التي تمت لانهاء اعتصام اللاجئين السودانيين بميدان المهندسين مؤخرا حصلت في اطار من التنسيق مع الحكومة السودانية ومكتب المفوضية السامية للاجئين التابع للامم المتحدة . |
المقتبس أعلاه ده "براهو" بس بند شكوى وإدانة قوى جداً .
ياتو بلد مضيف فى الدنيا بيتشاور لفض اعتصام لاجئين تمّ على أراضيه مع النظام القائم فى بلادهم والذى عذبهم وشردهم !!؟
وهل كانت المفوضية على علم بإخطار مصر للحكومة السودانية والتنسيق معها!!؟ ده كمان كوم تانى .
|
Post: #13
Title: Re: يا
Author: عمر ادريس محمد
Date: 01-08-2006, 05:54 PM
Parent: #1
سلام ...
ما سلام حكومة وسياسة
سلام من زول جديد لنج ومشتاق للكثيرين وعارف ما بلقاهم الا هنا
ومتابع جدا للبورد
لكن اجبرتنى مجزرة ميدان مصطفى محمود للدخول
اتمنى ان اقدم ولو اضعف الايمان
خالدعبد العاطى(امبده الرابعه)
ده فاول إبن ستين هرمه ....ياعادل ..مسعود ..الزنجى ... بكرى العجمى ..أحمد عبد العاطى.. أبو يسرى ..وأمبده
جاى ...واحد نفر
وفى روايه أخرى
خرق
لبنود لائحة ....تنظيم الدهشات
وما قلنا
ليك ..ياخالد
الحب طريق قاسى وصعيب من اولو
مليون
سلام
ومحبه
ومرحب
وحباب
وجبت كلام ياترفس والله
|
Post: #14
Title: Re: يا
Author: suhair elsheikh
Date: 01-08-2006, 06:09 PM
Parent: #1
سلام ياعادل ود جيرانا
ومعك أتالم لآلامهم واحس بالظلم في دمي
سما مر المذاق
ويا احبابي مظاليم ذوي القربي غدا ننتصر
|
|