أين الأخوان الجمهوريون ليفتونا

أين الأخوان الجمهوريون ليفتونا


01-06-2006, 12:17 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=50&msg=1136549826&rn=0


Post: #1
Title: أين الأخوان الجمهوريون ليفتونا
Author: malik_aljack
Date: 01-06-2006, 12:17 PM

http://www.sudaneseonline.com/anews2006/jan5-49427.shtml

لا أظن أن هذا البيان له علاقة بالفكر الجمهوري
كما لا أظن أن له علاقة بالجمهوريين على الاطلاق

لأن طريقة الطرح كادت أن تعلن أنها غثاء
أين دكتور حيدر و ياسر الشريف و بنت الحسين و غيرهم ليقولوا أن هذا البيان ل يمت بأيي صورة لما كتب باسمه

Post: #2
Title: Re: أين الأخوان الجمهوريون ليفتونا
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 01-06-2006, 01:17 PM
Parent: #1



Dear Malik,
Yes, indeed, these are Repubicans who got disatified with the silence of our leaders and their utter submission to the forces of religious fanaticism. This breakaway group has contributed to the good practice of crticism of our leadership, which helped augment public debate in our society. The Republicans who wrote this are good Repblicans who believe that we should not be sitting idle. I completely agree with them in this regard, and I have made know to alll my brohters and sisters that I do so. The number of people in this breakaway group may not exceed 10 people. But these 10 poeple are very committed to both the Repulican Thought and to Sudan.
Please click on the link below to read what I have wtitten in the past on this topic, in this forum.

الجمهوريون: الفكرة والمجتمع؟!


You may alos want to go to my archives in this forum for more threads on the same topic.
Thanks for inviting me!

Post: #3
Title: Re: أين الأخوان الجمهوريون ليفتونا
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 01-07-2006, 05:49 AM
Parent: #2

أعزائي البورداب،
أرجو زيارتي في هذ الخيط:

الـــــــــــلـــــه

يناقش الخيط موضوع الساعة.

Post: #4
Title: Re: أين الأخوان الجمهوريون ليفتونا
Author: Abureesh
Date: 01-07-2006, 03:56 PM
Parent: #3


Quote: these are Repubicans who got disatified with the silence of our leaders and their utter submission to the forces of religious fanaticism.


Dear Haydar

I do not think we have any leaders today as Republicans.. everyone is responsible for his/her own acts and stances.. no one is claiming, as far as I know, that he/she is a leader

best
Mohamed

Post: #5
Title: Re: أين الأخوان الجمهوريون ليفتونا
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 01-10-2006, 07:01 PM
Parent: #4


أتفق معك يا محمد أبو الريش، ولكني أيضاً لا أتجاوز واقع كون كثير من الجمهوريين لا يرون رأيك ورأيي!
أتشوق للقياك في الاحتفالات بالذكرى.
أرجو المساهمة في نشر البيان الصحفي أدناه على من ترغب توصيل هذه المعلومات لهم، خاصة وأنك من بادر باقتراح إقامة الذكرى في شرق الولايات المتحدة.


Press Release
Al-USTADH MAHMOUD MOHAMED TAHA“Islamic Transformation: Celebrating Martyrdom for Freedom”
THE 21ST COMMEMORATION
United States Institute of Peace
American University
January 20-21, 2006
In Khartoum, Sudan, on the 18th 0f January 1985, the government of General Numeiri executed the 76 year-old pacifist Islamic reformer Al-Ustadh Mahmoud Mohamed Taha, confiscated his mud house, burned his books, banned his organization- the Republicans- and put hundreds of his followers in jails. Taha was accused of a thought crime; he was virtually the first person in modern times to be convicted of apostasy, by a court that he treated with contempt and refused to recognize.
His main reform ideas, among other things, include the major concept of “absolute individual freedom,” enshrined in the Quran. Accordingly, Islam provided for equality of men and women before God and before the law. It provided for equity between all people regardless of ethnicity or religious background. It also provided for necessity of abrogating Jihad, if Islam to resume it influence as a major force in human history.
To commemorate Al-Ustadh’s remarkable life, United States Institute of Peace has kindly sponsored a panel presentation. American University has graciously sponsored another panel and launching the Al-Ustadh Center to keep his rich legacy alive in a world that demands his reform insights.

United States Institute of Peace
Friday, January 20th, 2006
2:00-4:00 PM (Hall and room number)
“Islamic Reform: Life and Work of Al-Udadh Mahmoud Mohamed Taha”
Dr. Elnour Hamad, University of Mansfield, Mansfield, Pennsylvania
Dr. Earnest Johnson, Shoreline Community College, Seattle, Washington
Dr. Steve Howard, Ohio University, Ohio University, Athens, Ohio
American University
Saturday, January 21ST, 2006
2:00-4:00 PM (Hall and room number)
“Islamic Transformation for Democracy, Peace, and Development”
“Secularism from an Islamic Perspective” Dr. Abduallahi An-Na’im, Emory University, Atlanta, Georgia.
“The Sudanese Republican Thought: Islamic Transformation for Peace and Development in a post 9/11 World” Dr. Haydar Badawi Sadig, Medaille College, New York.
“Sudanese Republican Thought and Movement: An African Phenomenon” Dr. Steve Howard, Ohio University, Athens, Ohio.

American University
Saturday, January 21ST, 2006
4:00 PM (Hall, and room number)
LAUNCH OF AL-UTADH MAHMOUD MOHAMED TAHA CENTER FOR ISLAMIC TRANSFORMATOIN
The purpose for which Al-Ustadh Center is formed is to promote global understanding and peace through interfaith and cross-cultural exchange. The Al-Ustadh Center will: (a) foster exchange of reform and transformation ideas and experiences; (b) promote multicultural tolerance with the altruistic goal of promoting global interfaith awareness, understanding, and peace; (c) Advocate the guarantee of basic human rights.
NOTE
Attendance at American University is open to all. Attendance at the U.S. Institute of Peace is by reservation or invitation.
Those who would like to attend are strongly advised to e-mail their names to Dr. Baqir Mukhtar ASAP ([email protected]).
For any other enquiries please contact Mr. Mukhtar M. Mohamed Taha at (703-980-2301

Post: #6
Title: Re: أين الأخوان الجمهوريون ليفتونا
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 02-05-2006, 11:45 AM
Parent: #5

افتتحت احتفالات هذا العام بالذكري السنوية لاستشهاد الأستاذ بتدشين "مركز الأستاذ محمود محمد طه للتجديد الإسلامي." وذلك في الساعة الثانية عشرة ليلاً، مع إطلالة اليوم الجديد، 18 يناير بتوقيت شرق الولايات المتحدة الأمريكية. وتم ذلك بإذاعة بيان التدشين بصوت الأستاذة أسماء محمود، رئيسة مجلس إدارة المركز، ومديرته. وقد حضر جلسة الافتتاح الكوكبية، بواسطة الشبكة الدولية، جمهوريون وغير جمهوريين من أرجاء مختلفة من العالم. وتم بث البيان في الصالون الصوتي الشبكي للجمهوريين وفي الموقع المخصص للمركز : alustadhcenter.org

وفي يوم الجمعة 20يناير عقدت ندوة نظمها الدكتور الباقر العفيف في معهد الولايات المتحدة للسلام. وهذا المعهد مرموق للغاية، وممول من الكونقرس الأمريكي. ويعمل المعهد كبيت خبرة يعين الحكومة الأمريكية وصناع القرار على رسم استراتجات وخطط على ضوئها تسهم الولايات المتحدة في صنع وترسيخ السلام في العالم. شارك في الندوة د. إيرنست جونسون، متحدثاً عن الطرح الديني للأستاذ، وعن ضرورة أن يبدا السلام من داخل الفرد كما تحدث عن كيف أن الفكرة الجمهورية أجابت على أسئلته هو شخصياً كشخص أمريكي نشأ في الغرب، وعاش كل تناقضاته. وتحدث عن منهج الجمهوريين في العبادة والتفكر وإعانة ذلك المنهمج للفرد في توحيد بنيته الذاتية وترسيخ السلام والأمن داخلها، وإنعكاس ذلك على المجتمع.
ثم تحدث د.استيف هواراد عن المجتمع الجمهوري، كمجتمع واعد. وتناول في حديثه دور الجمهوريين في كسر القيود التي أقعدت المجتمعات العربية والإسلامية عن النهوض وعن مواكبة العصر. وفي ذلك تناول عدة جوانب تميز بها المجتمع الجمهوري. من هذه الجوانب تحرير المرأة، والتآزر والتعناون اللامحدود داخل المجتمع، واختراق الريف، وعيش الجمهوريين ببساطة تماثل حالة الفقراء. كما تناول جهد الجمهوريين في الإصلاح الاجتماعي. وتحدث عن وفود الجمهوريين للأرياف ودورها في ترييف جمهوريي المدن ودور المدينة في تمدين الريفيين منهم، حيث وزعوا فيها الكتب وعقدوا فيها الحوار أثناء حملات الكتاب والأركان، وغيرها من الأنشطة.
ثم تحدث د.النور محمد حمد عن طرح الأستاذ محمود المتفرد عن مشكلة الشرق الأوسط. وقد أبان النور بعرض بصري خلاب باستخدام الحاسوب، بنصوص ملونة، ومكبرة، مقتبسة بدقة عن تميز طرح الأستاذ محمود. وقد أوفى النور كتابي "مشكلة الشرق الأوسط" و"التحدي الذي يواجه العرب" شرحاً معمقاً مما كان له الأثر البالغ على الحضور. وقد استحوذت مساهمة النور على جل الاهتمام في اليوم الأول، وعلى جل التعليقات، لأن معظم من كانوا في الحضور من أميز الباحثين والإداريين في معهد السلام لم يكونوا قد عرفوا الأستاذ من قبل، خل عنك أن يعرفوا عن أفكاره.
وقد كان لمساهمة النور أبعاد كثيرة جعلت الحضور من الباحثين والإداريين المتميزين يقولون للأخ الباقر أنهم يجب أن يهتموا أكثر بفكر الأستاذ محمود وأن يعقدوا المزيد من المناشط بشأن هذا المفكر المتفرد. وذلك بسبب أن أفكاره تجيب على الكثير من حاجة العالم الإسلامي والعالم بأسره لهذا النوع من الفكر.
وقد تميز الطرح في هذه الندوة بأنه بدأ بتناول الفرد في الفكر الجمهورية والطرح اللاهوتي لها في حديث د.إيرنست جونسون، ثم دلف إلى المجتمع الجمهوري المحلي كوحدة أكبر في حديث د.استيف هوارد، ثم دلف للمجتمع الدولي عند تناول مشكلة الشرق الأوسط بكل أبعادها الإقليمية والدولية. فكأنما كان السلسل هكذا: الفرد، المجتمع المحلي، والمجتمع الدولي!
من التعليقات التي أمدني بها الباقر بعد انتهاء الندوة قوله بأن المعهد لم يشهد حضوراً بهذه الكثافة لاي ندوة عقدها منذ إنشائه. ومنها أيضاً بأن القاعة لم تشهد مثل عدد الكاميرات التي كانت تجول في القاعة لتوثق الحدث. وكان حملة الكاميرات هم د.إسماعيل علم، هادف حيدر بدوي، سعيد هارون، عبده الحاج، وآخرين من غير الجمهوريين. ومن التعليقات الأخرى أن نوعية المشاركين في الندوة والحضور أتاحت للاستفادة من الوقت بصورة ليس لها ضريب في سابق تجارب المعهد. فقد كانت كل ثانية من الجلسة محشودة بالمعاني والأمثلة والنصوص، مما جعل من الصعوبة أن يتجول فكر الحاضرين بمشاغل خارج القاعة.

يبقى أن أقول عن اليوم الأول في معهد السلام بأن فاعلية الباقر، وحضوره المتميز، وسعة وعمق تفكيره، وحلاوة سيرته بين زملائه في المعهد، هي التي هيأت لهذا النجاح الباهر. وكذلك يجب أن أقول بأن كلمة الباقر الافتتاحية عن حياة وفكر الأستاذ محمود كانت متفردة للغاية. وقد كان لها الأثر البالغ في التوطئة لنجاح الطرح من بقية الإخوان وترقية روحه. وقد علقت للأخ الباقر فور انتهاء الندوة بأن كلمته لم تزد فيها كلمة أو تنقص، كما لم تزد فيها نقطة أو فاصلة أو تنقص.

التحية من هنا للأخ الباقر، وعلى تهيئته الخلاقة لنجاح اليوم الأول من مؤتمر الاحتفال بالذكرى الواحدة والعشرين. وقراءتي لهذا النجاح تقول لي بأن الباقر قد جاء للمعهد على قدر من ربه ليفتح لنا أفقاً جديداً في أهم عواصم العالم. والباقر، لمن لا يعرفونه -كما أزعم أني أعرفه- من أكثر المثابرين على العمل الدؤوب في أي عمل يوكل له. وهو يعمل في بحوثه كزميل مرموق في المعهد وفق زمالته لساعات طويلة، تشمل ساعات في عطلة نهاية الأسبوع. وربما لاحظ زملاؤه هذا الجد، وهذه المثابرة، فعرفوا أنه يختلف عن البقية اختلافاً يكاد يكون نوعياً. فنال ما نال من الاحترام، ونال موافتهم الفورية على عقد الندوة في دار المعهد. وهذا أمر لا يتيسر بسهولة في أي مؤسسة مماثلة لجماعة مثلنا لم يعرف لها شأن في مراكز القرار في العالم.

أما أنشطة اليوم التالي 21يناير، في جامعة جورجتاون، فقد افتتحت بالإنشاد العرفاني، حيث أنشدت قصيدة "أحمدك اللهم كثيراً،" التي أثارت إعجاب الحضور واستحسانهم لدرجة أنهم شاركوا في تريددها مع المنشد ومع الجمهوريين. وقد لاحظت بأن محامياً يهودياً ، من أصدقاء الجمهوريين، من ضمن الحضور، كان يردد معنا الانشاد مثلما يردده الجمهوريون. وقد سألني لاحقاً عن معاني القصيدة و حدثني عن شبهها بالترانيم في اليهودية. وقد طربت لذلك كثيراً، إذ أنه ليس من المألوف أن يطرب يهودي لأي نشاط إسلامي.

بعد ذلك انعقدت الندوة بجامعة جورجتاون. وق حضرها عدد كبير من السودانيين، وعدد من الأمريكيين. قدم للندوة وأدارها الأستاذ بشير بكار. وتحدث فيها د.عبد الله النعيم ود.استيف هوارد وشخصي، حيدر يدوي. وقد افترعت الحديث بتناول "الفكرة والحركة الجمهورية في عالم ما بعد 11سبتمبر." وتناول حديثي الأفكار الأساسية وتجسيد الأستاذ محمود لها. ثم دلف لتناول البعد الاستراتيجي الدولي لأفكار الجمهوريين في حل أزمة العالم الإسلامي بتطوير التشريع ونسخ الجهاد، وانعكاس ذلك على الوضع الدولي الراهن. واستخدمت الحاسوب لتدعيم أرائي بصورة بصرية خلابة أثارت إعجاب الحاضرين، وتعليقاتهم أثناء، وبعد، الندوة.
ثم تحدث د.استيف عن الفكرة والحركة الجمهورية باعتبارهما منتجاً أفريقياً من الطراز الأول. وذهب يحكي عن تجارب ذاتية له مع الأستاذ ومع الجمهوريي لتدعيم طرحه. وتحدث في ختام الندوة د.عبد الله النعيم متناولاً "العلمانية من منظور إسلامي." وقد ركز حديثه على أنه ليس هناك أي إمكانية لطرح ديني تتبناه الدولة، أي دولة. وتناول في ذلك أمر الحدود، قائلاً بأنه ليس هناك إمكانية أن تصبح الحدود نصاً قانونياً لأن تطبيقها يعني خضوع غير المسلمين لقانون إسلامي، وهذا يتناقض مع روح الدستور. وقد ركز حديثه على أنه لم تكن هناك دولة حكمت بالشريعة الإسلامية على مر التاريخ الإسلامي، ولن تقم دولة إسلامية في المستقبل. وظل يؤكد بأن الدولة لابد أن تكون علمانية حتى يتهيأ للملسمين ولغير المسلمين من كافة الأديان التمتع بالحريات التي توفرها علمانية الدولة. بمعنى آخر، يقول د.عبد الله، أن تمتع المسلم أو المسيحي، أو اليهودي بالحرية في ظل الحريات التي توفرها الدولة العلمانية هو السبيل الوحيد للازدها ر الديني لهؤلاء ولأفكارهم ومعتقداتهم.
أثارت الندوة الكثير من التعليقات والأسئلة.
أرجو أن يفيد يثري الآخرون، الذين حضروا الاحتفالات، هذا الخيط بالمزيد من الانطباعات.