في زيارتنا لبلوم الغرب (عذرا الصور ليست جيدة)

مع الأستاذ مربي الأجيال / محمد طه الدقيل رئيس جمعية أبناء مدينة الأبيض الخيرية بالرياض


مع السيد / عبد اللطيف بكري / سكرتير الجمعية




مع المهندس / صلاح غريبة عضو الجمعية

اخي عبد اللطيف

انها لحظات جميلة وسعيدة
ان نلتقي مع استأذنا وأستاذ الفن بلوم الغرب المغرد عبد الرحمن عبد الله

انها بالنسبة لي ذكريات سنين وسنين

اعدنا فيها ماضي تليد
ليلة كردفانية صافية

دعاش مطر

سحاب يتسابق نحو اللاشئ

تذكرت فيها

ود العليقي
مبار عبد الله
حسن عبد الله
حسن غريبة
المرحوم حاجة منيرة
امنا وام الجميع حاجة حواء

تذكرت فيها

علي العجب
فضيلي جماع
الحلاج
تذكرت فيها

اخوات عزاز لنا ولهم

تذكرت فيها ذكريات الجوار والصحبة والاخوة مع عبد الرحمن

فلتدم صحة عبد الرحمن لنا
ولنراه أكثر صحة وعافية
وأكثر عطاء
فهو ابن المرأة المعطاة ( حواء )
ابن المراة التي لاتعرف الكلل ولا الملل
انها الام الحنون
رضاعة كردفان .... وثدي كردفان الحافل بالعطاء

عبد الرحمن عبد الله

كل عام وانت بخير
وكل عام وانت في موفور الصحة

كل عام وانت اكثر عطاء و بذل

فرحت كثيرا بمعافاة بلوم الغرب
اخي عبد اللطيف الصور معبرة , وياليتك لم تعتذر عن عدم جودتها ,فقد صدني ذلك امس,
ولكني وجدتها جيدة ,خاصة اذا اخذنا في الاعتبار حجم الباندوث.وفقك الله وطمنك علي احبابك دائما.

شاكراً لك أخي باشمهندس محمد ، رأيك الفني هو الغالب ، واسفي على الإعتذار ،،
المهم وصلتكم هذه الإبتسامة العريضة من فنان كردفان الأول، وابشرك أيضاً أن الصوت كما عهدته من قبل جميل وشجي فقد أسمعنا بعض مقاطع من أغنيات جديدة سترى النور قريباً فهي بحق أجمل مما غنى سابقا بكثير ،،
شكرا لك مجددا وخالص التحيات

أخي عبد اللطيف،
كم أحب الأستاذ عبد الرحمن،
هذا البلوم الذي لا يضايهيه مغني
في قدرته على التطريب الحنون.

غنيت معه في حفل واحد في رحلة نيلية
من كوستي في السبعينات.
لم يكن عمري وقتها قد تجاوز الاربعة عشرة
عامة. تنبأ لي بمستقبل زاهر في الغناء,
ولكني اخترت بديلاً عن ذلك طريق الإنشاد العرفاني
الجمهوري.
أرجو أن تزورني في قسم الإنشاد العرفاني موقعنا:
alkikra.org
لتستمع إلى قصائد عرفانية بصودتي.
شكراً. تحياتي لهذا الفنان العملاق، الذي أرجو
أكون قد بقيت في ذاكرته.

أعزائي البورداب،
أرجو زيارتي في هذ الخيط:

الـــــــــــلـــــه

يناقش الخيط موضوع الساعة.

الاخ عبد اللطيف بكري


شكراً ليك لأنك لا تنسى أبناء الأبيض لانك منهم


تحياتنا للفنان الراقي بلبل كردفان


ولاسرتك الكريمة.

الأخ الأستاذ/ حيدر بدوي،،
شكراً على مرورك، ونرجو أن نكون قد أعدنا إليك ذكرى عطرة وأنت في الرابعة عشر وقد بدأت بالفعل مبكرا في الإستمتاع بمقدرات الفنان ((ودبارا)) ،، إنشاد الجمهورين بالفعل كان عملا فنيا راقيا وقد أقتنيت عدة أشرطة لإنشادهم وتلاوتهم القرآن (المختلطة) ايام كان الأخ العزيز الباقر العفيف بأدبه الجم وشخصيته الأخاذة يجبرنا للتأمل فيما يقدمه الجمهوريون. تلكم اللحظات أستعيدها كلما قرأت في صلاتي ((من كل أمر سلام، هي حتى مطلع الفجر)) فقد كانت هي تعويذة البداية لأركانهم المثيرة للجدل آنذاك والجديرة بالإحترام. لن أنسى ابداً مناكفات الأخ / دالي مع الصديق إدريس إبراهيم أزرق (الذي لقبناه وقتها بإسلامبولي) ولم أكن أبداً أتوقع أن يكون في معسكر مضاد يشن الحرب على بعض من بني السودان مهما كبر الخلاف، ولم أكن أظن في يوم من الأيام أن الصديق والمربي الرقيق الدكتور عبد الرحمن موسى أبكر سيكون مصطلح ((إطلاق النار)) وارداً بين طيات أحد قواميسه الموشاة بالأزاهر والكلم الجميل.
فيا إخوتي ( إن كنت أنا أحد أسباب شنكم الحرب في دارفور فأنا أعتذر لكم بصدق ، وإن كنتم تسببتم بحربكم هذه في إتعاسي كإنسان فأنا أغفر لكم ذلك لما أكنه لكم من ود وذكرى لن أقدر على تشويهها بما يحدث)) إذن المشكلة منتهية الآن : فهلا عدتم وعادت بنا الأيام؟؟؟ أسال الله في هذه العشر أن يتحقق ذلك.

الغالية القلب النابض :
مدينة الأبيض الآن يتنازعنا في محبتها الكثيرون ، فالكثيرون أيضا ينكرون علينا هذا الإنتماء بعد أن أخذت النعرات البغيضة تتعالى وأصبح لها مريدون. هذه المدينة هي التي نعرف بين سائر المدائن وقد نشأنا فيه ولم يكن ذلك بإختيارنا وقتها ، ولكنا سنختارها الآن إن وضعنا في محك!!
هي سودان مصغر : داخلها لم نسمع صوتا مشاتر يدعو لتقسيم الأحياء تبعاً للقبيلة أو تفضيل إحداها على الأخريات ، مجموعة من أعز أصدقائي لا أعرف قبائلهم أو من أين أتوا!!!! ولكن ومن عجب تصاعدت الأصوات تنادي بالجاهلية أن تعود : كان ردي دائما للذين ينتقدون وجودنا في (رابطة أبناء الأبيض) بإعتبارنا ليس من ابنائها الأصليين ((تصوري!!!)): أناأحق منكم بها لأني أدين لها بالولاء رغم كوني غريبا كما تظنون ، وماقولكم في من يبر أماً أكثر من بنيها؟؟.
على العموم بنيت لي بيتاً في الخرطوم تحسباً للتهجير المحتمل وسأعمل على ترميم الركام وبقايا الحضارة في شرق مروي زيادة في الإحتياط ، ولكني سأبقى في مدينتي التي شكلت وجداني بكل شيء جميل (( وحاتكم تطلعوا مداعي : تلموا الحي : شباب الحي : رفاقتنا)) (( وشوف جمال بت بلدي وحلاتها : أجمل البنوت في السباتا)) (( صبرك لحظة واحدة : ياضابط السجن : أتزود بنظرة وأرجع أنسجن))
هكذا أسهم الفنان موضوع البوست في حياتنا ولنا أن نرد له الجميل ،،
أسف للتخريم ، ياست الحريم ،،

يااااااااااه

بجد كمية حميمه

تسلمو ياعبداللطيف وياخالو صلاح
علي الاحساس الاديتوني ليه دا

تحياتي لبلبل السودان كلو
وتمنياتي بدوام الصحه والعافيه

ويطول عمرك مع العافيه