حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى

حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى


02-23-2003, 07:34 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=5&msg=1045982069&rn=15


Post: #1
Title: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: الكيك
Date: 02-23-2003, 07:34 AM
Parent: #0

ولألوان كلمة

الانقاذيون من جدلية الكلية الي فرضية التبعيض
{ لعل من الكلمات الصغيرة الودودة التي كان يقولها كبار السودانيون في حق الانقاذيين وهم يختلفون معهم في بعض الاشياء والاجتهادات . كلمتهم الشهيرة «علي اي حال سيظلون في الاخير اولادنا».
ومفردة (ولد) عند السودانيين اعمق بكثير من مفردة الابن !!وتحت هذه العبارة التي تحمل وراءها الف معني ومعني يطل المراد بأن التفاهم معهم ممكن وان الاختلاف معهم لا يقود الي ذلك المدي من الخلاف والدم لو كانوا قوميين او يساريين وعبر ذات العبارة ايضا يمكن للانقاذيين ان يعيدوا ترتيب بيتهم الداخلي انطلاقا لترتيب علاقتهم مع الآخرين لان اولادنا تفيد الوطني والشعبي ومعا.
{ ومن حسن حظ الانقاذ ان كل العروش ما بعد الخلافة الراشدة بدأت سلطتها وسطوتها بتكوين واسرة صغيرة او بأثر او بعصبية واكتست دون الآخرين شعار الاسلام العريض الفضفاض ووجدت لها مثلما وجدت لها نهاية وكانت للاسف دامية فالعصبيات دائما ما كانت تمنع الناصحين .
ولو كانت ابياتهم تتوجع ومن اشهرها البكائية الشهيرة والنذير الاشهر
اري تحت الرماد وميض نار
واخشي ان يكون لها ضرام
فان النار بالعودين تزكي
وان الحرب اولها كلام
فقلت التعجب ليت شعري
أأيقاظ امية ام نيام
{ وبالطبع لم يدرك احد الصرخة خارج السور الاموي حتي اطبق ابو مسلم الخراساني وزلزلت السيوف البيض والرايات الخضر والسود ذلك الملك العربي العضوض المبين .
{ وهل كان الانتصار العباسي يا تري دريئة عن هجمة التتار ومن ورائهم الصليبيين وشذاذ الآفاق واعداء التوحيد لقد كانت النهاية اشد لؤما حيث حصدت السيوف المتعطشة لسحل الحضارة كل شئ كل شئ الخليفة ونساء الخليفة واطفال الخليفة والزرع والضرع والجيش وبعد ان تقسموا (بنات العز) واطهر ما صنعت الظهور من حرائر احرقت مكتبة بغداد واحرقت من بعد ذلك بغداد وظلت نار الحريق العريق كما قال المؤرخون تضئ ليالي ذلك الزمان الموحش دهرا ..
{ ولعل من حسن حظ الانقاذ والانقاذيين والسودان والسودانيين ان المبادرة كانت دائما وما زالت لحكومتهم المبادرة لهم وهم يغيرون وهم يحكمون وهم يتحكمون وهم يقاتلون وهم يتقاتلون وهم يصالحون دون ان يفقدوا كل بريق البشريات القديم .
{ ولعل من اللطف ان الصبر والابتلاء والمعارك والانتصارات والحزن والنفط والخروج من بؤس المسغبة والترفع باليد العليا كل هذا اتي في عهدهم وما زال في الذاكرة كالمعجزات.
{ ومن لطف الله بالسودانيين ان الانقاذ كانت دائما اجتهادا سودانيا خالصا بكل تفاصيل سعادتها وشقائها وكان الذين يصطرعون في المسرح السوداني اعضاء اصلاء في مسرح الواقع التجريبي ولا ينتمي اي واحد منهم لجماعة مسرح اللامعقول .
{ والناظر بعمق للساحة السياسية يري من غير غمام او عتمة او غبش ان خطوات التصالح والمصالحة والسلام اني كان شكله او لونه او طعمه او رائحته قادم قادم مكره قلم التوقيع فيه لا بطل او بطل قلم التوقيع فيه لا مكره .
دون الدخول في التفصيل والتأويل فان طول الحرب وظلامية المستقبل وقطبية الارادة الدولية الواحدة وانشطار الارادة العربية وشتات الارادة السياسية للسودان المنظوم بالانسجام دون الاقليم الجنوبي تشي بان التوقيع اصبح المخرج المعتمد وغير الوحيد للشماليين والجنوبيين لينشغلوا حول معركة المنجل والوقود والماء والاسماك لا زناد البندقية .
{ ولذلك فان المرحلة الراهنة تتطلب اليوم قبل الغد مفكرا استراتيجيا وعمليا وشجاعا للتيار الاسلامي قد يكون واحدا والسودانيون بطبعهم يحبون ذلك لانهم يحبون الابطال . او مجموعة مفكرة وذات ارادة علي قلب رجل واحد ولو جاد الزمان بذاك او بهذه فان اشرف امر وازمة يواجه التيار الاسلامي الحاكم والمنقسم والمتفرج التنظير لدور «التبيعيض» لا «الكل المطلق» الذي عاشوا به اي الاسلاميين وعليه منذ ليلة الثلاثين من يونيو .
فهم قطعا مقدمون علي (بعض) السلطة (وبعض) الوزراء (وبعض السفراء) (وبعض الامن) وقليل من الطلاب وقليل من النقابات وكثير من الانجازات التي سيعمل الاعداء جاهدين ان يحيلوها الي اخفاقات .
سوف تنتظرهم جملة من الاغتيالات المعنوية والادبية لكثير من القيادات والافعال والاقوال. ولن ينتبه احد لكوكبة الشهداء ولا لكوكبة الاسري ولا للاتقياء الاخفياء الذين حرسوا ثغور السودان القارة والناس نيام .
{صحيح ان اشرف ابناء الحركة الاسلامية المعاصرة مدنيين وعسكريين قد تقسموا اعباء هذا الوطن المحاصر لاكثر من اثني عشر عاما تحملوا فيه اشرس معارضة داخلية وخارجية وتحالف قذر تجمع فيه التمرد والعملاء وغلاة المبشرين والصهاينة واصدقاء بوش ما بعد صدمة العراق الاولي واصدقاؤه المتأخرون ايضا ويشهد التأريخ بانهم ما لانت لهم قناة ولا انكسر لهم خاطر .. فمضوا في دروب المجد المؤثل فمنهم من قضي نحبه ومنهم ينتظر وما بدلوا تبديلا .
{ ان عبقرية الاسلاميين ستتجلي في فقه (التبعيض) هذا ولان التجارب قد اثبتت دائما ان جزءهم الذكي المبارك اضخم بكثير من (كل) الآخرين الاخرق والغارق في ذبيحة الذي اهل به بغير اسم الله وقد يقول قائل ان تبعثرهم ما بين التكاليف والوظائف والادارات والسفارات والمباحثات ما ابقي لهم نجما متفرغا او متفرعا رائق النفس والبال وقد تكون هذه الدعوي صحيحة لكن ما اصح منها وابلغ ان استشعار الدور والخطر القادم والنقد الذاتي والتوحد ومواجهة الذات الفانية والثقة في الله والشعب والمستقبل سوف يصنع مشروعا جديدا وشارعا جديدا ولغة جديدة وقيادات جديدة ورصيدا من الابتلاءات سوف تبقي الصفوف راسخة وتتجاوز الاحن ويعيد الزهد القديم للذي ايدي الناس الي الطمع ما في ايدي السماء .
{ ان العبارة التي ابتدرت بها المقال المبثوثة من افواه السودانيين .« بأن الاسلاميين في نهاية الامر ابناءهم» واولادهم تؤكدت جوهرتها وشرحها المعافي ان الاسلاميين منذ مطلع السبعينات استطاعوا استقطاب معظم القوي الحية من الطلاب والشباب والنساء والتكنوقراط وبعد ثلاثين عاما اصبح هؤلاء اسرا وتيارا وتداخلا وتشابكا اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا عصيا علي الدحر والازالة والتهميش .
{ الاسلاميون اصبحوا نقطة الارتكاز الراسخة للقوي الحية للسودان العربي الافريقي المسلم الموحد صاحب الاغلبية.
وهم بهذه ليسوا بمحاسنهم ومزاياهم فقط وانما بأخطائهم ايضا وتجاوزاتهم وذللهم كمعظم البشر والذي يستحق الف كتابة والف دراسة والف ورشة عمل والف منبر كبار ولهذا اذا نظروا اليه بحق .
{ ولذلك فان الا مل في توحد الاسلاميين في تيار جديد يشبه ويشابه المرحلة ويحتمل الآخر ويشد نظرته صوب المستقبل سوف يؤمن الحاضر ويزكيه ويجعل الثقة في المستقبل الواعد فكرة وبرنامجا ورجالا تيار جديد ارجو ان يسقط من علياءه وتطلعاته اسم (المؤتمر الوطني) والمؤتمر الشعبي فهو اسم مسطح وفارغ منذ ان سمعه الكثيرون تطيروا منه وقد اثبتت الايام شؤمه ولعنته فقد دخل عليهم بالقطيعة والانقسام وتبدد الخاطر وزوال العافية النفسية والمداد والاخاء.
{ وهي مرحلة تحتاج لدعوة خالصة لله وللوطن لا تستبعد احدا ولا تستبعد خطأ ولا خطيئة ولا تحتقر عملا صالحا او رجلا صالحا مرحلة تعترف بالآخر وتعتذر له وتستيقن ان اعظم ما في هذا هو احتماله لهذه الثورة العظيمة وهي تجرب وهي تخطئ وهي تصيب مع الاستعداد للدفاع عنها يوم تبقي ويوم تموت ويوم تبعث حية.
مرحلة تحاول اكتشاف هذا الشعب العفيف الملهم الذي اصابته تشوهات قياداته فاصابته البثور ولم يناله بعد جدري السياسات الخاطئة والسقطات والاسقاطات .
مرحلة تستيقن ان التيار الوطني الاسلامي العريض سوف ينجب الف حكومة وسلطة حتي وان ذهبت الانقاذ اختيارا ولعل اكثر ما يستكن في نفسي واجهر به انها الثورة الوحيدة في تأريخنا السياسي وان ذهبت لن تذهب الا مأسوف عليها وان كان اعداؤها الكثر لا يظنون غير ذلك . .

رجوع

Post: #2
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: Tumadir
Date: 02-23-2003, 09:08 AM
Parent: #1

الكيك

دة كلامك ولا كلام الوان؟؟؟؟

معليش ما فهمت

Post: #3
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: nazar hussien
Date: 02-23-2003, 09:26 AM
Parent: #2

مع انو السؤال ما لي يا المنطط عيني

لكن الكلام واضح كلام حسين خوجلي


والدليل


ليالي ذلك الزمان الموحش دهرا

ولعل من حسن الحظ

وبريق البشريات القديم

دي كلمات لها ايقاع حسين خوجلي

وان جاء الكيك وخزلني وقال ما حسين سوف اصر بانو ده قرين حسين خوجلي

Post: #4
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: Tumadir
Date: 02-23-2003, 09:29 AM
Parent: #3

شكرا يا نزار وكت نططت عينيك وجاوبت

لانى كنت حابدا انط للكيك دة فى حلقو ونعمل مشاكل ، ما كان فى ليها داعى

Post: #8
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: المسافر
Date: 02-23-2003, 09:54 AM
Parent: #2

إذا قام حسين خوجليبكتابة هذا الموضوع فهو لم يترك بابا من الذم إلى طرقه ، فهل يجب هذا الضرب الخفيف على قفا الولد؟

Post: #5
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: WadalBalad
Date: 02-23-2003, 09:33 AM
Parent: #1

الأخت تماضر

إقرئى هذه العبارة فى مؤخرة المقال: (حتي وان ذهبت الانقاذ اختيارا) أعتقد أن ذلك هو موضوع الساعة بالنسبة للإسلاميين

أمريكا الآن ومن خلال مفاوضات السلام دفعت الإنقاذ لتفكيك نفسها بيديها وهم الآن يلملمون أنفسهم لمواجهة إحتمالات المستقبل والتى
سوف لن تكون طاعمة

نعيش ونشوف

Post: #6
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: Tumadir
Date: 02-23-2003, 09:43 AM
Parent: #5

كمان عندك
الثورة الوحيدة التى ...ان ذهبت.... لن تذهب ....الا ....ماسوفا عليها

كلام يثير الحنق بجد


واقول ليك حاجة
الاسلاميون اسسوا لى نفسهم فى وسط شريحة كبيرة جدا من اليافعين

واتسرطنوا جوا الشباب زى المرض الخبيث

وربك يستر بس من الخطر المقيم دة

Post: #7
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: WadalBalad
Date: 02-23-2003, 09:54 AM
Parent: #1

معليش يا تماضر

دول مابيمثلوا شيئ قياساً للشباب السودانى العريض الذى يبحث عن فرص التعليم والعمل وإثبات الذات

وزى ما بيقول المثل البقارى: الفولة بتتملى والبقارة يجو

ولكل حادث حديث

Post: #9
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: Tumadir
Date: 02-23-2003, 10:26 AM
Parent: #7

المشكلة انو الشباب البوعى بحال البلد ويعرف سر طاغيتها ، بيطلع منها ويهاجر

يبقى الفضل هناك منو؟؟؟؟؟


والفولة لما تتملى امكن تتملى موية اسنة والبقارة يجوا يستفرغوا اجوافهم ويسوقوا بقرهم ويطفشوا

مش ممكن؟؟

Post: #10
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: الكيك
Date: 02-23-2003, 10:45 AM
Parent: #1

الاخت تماضر والاخوان اشكركم على المساهمة طبعا حسين خوجلى بعد المفارقة ما بين الشيخ وتلميذه عاش فى متاهة فكرية وزغللة سياسية فى الايام الاولى من الصراع كان يعتقد ان الشيخ هو المنتصر لا محالة فهاجم على عثمان فى مقال مشهور يتوارى منه خجلا الان ويزداد رعبا كلما تذكره ووصفه بالمحامى الفاشل المتامر فى اليلة الظلماء وبعد ان حسم على عثمان الامر لصالحه هرول واعتذر بعد ان هددوه بمطالبته بكل الاموال التى استلفها من البنوك ولم يعيدها حتى الان وهو الان حائر ما بين شيخه الذى تربي على يديه ويدين له بالةلاء وبين مصالحه ووضعه الاجتماعى المرتبطة بالمحامى الفاشل كما قال من قبل

Post: #11
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: BAKTASH
Date: 02-23-2003, 02:16 PM
Parent: #1

اعتقد جازما ان هذا جزء من صراع المتأسلمين حول السلطة والثروة وليس لاهلنا البسطاء فيه ناقة ولا جمل اذ همهم الاساسي هو ازالة هذه العصابة وهذا ال كبك مسمار في آلة النهب المنظم

Post: #12
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: نصار
Date: 02-23-2003, 02:24 PM
Parent: #1

العزيز الكيك


حسين خوجلى لا يدرى للستر معنى

اللهم ازل عنا الهم و الغم
و اشفينا و عافينا

Post: #13
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: امبدويات
Date: 02-23-2003, 03:50 PM
Parent: #12

اى مساحة تغير سوف تكون لصالح الشعب بمتابعة للاحداث يمتلك الاسلامين الاقتصاد ومؤسسات الدولة وجهاز الامن الجيش فى تقديرى اى تغير او تفاوض لن يصب فى مصلحتهم لان تلك المؤسسات محمية بقرارات سياسية ونسبت من يمتلك الاموال نسبة ضئيلة ولا مقارنه بينها وبين فقراء المدن والغلابة فى الارياف كل الشعب السودانى الان فى فقير ولايملك وجبة يومه ونسبة عاليو تعتمد على الخارج فى معيشتهم دول الخليج واوربا وامريكا وبعض الدول الافريقية،
اضافة حسب القانون الدولى كل من شارك فى عملية تعذيب يحاكم فى اى دولة يصله يعنى لاتملك اى حكومة قومية ان تضمن للانقاذين غفل باب المحاسبة ، صدقونى اى مساحة تفقدها حكومة الفاشست سوف يذهب بها الى مزبلة
التاريخ
هناك ادوات يمكن ان تستخدم للضغوط على اى تفاوض ونظام قادم بالمذكرات وان تمارس منظات المجتمع المدنى مهامها ويجب ان نقف خلفها وندعمها
لاخوف على الشباب وهم باى حال ليس رصيدهم وتابعوا مايحدث فى الجامعات

والثانويات ، وغدا احلى اما حسين خوجلى لنا معه لقى اخرى وبكرا احلى
بعدين مامشكلة بعد ان نقتص لناس على فضل والراسخ والتاية وضباط رمضان وعبد السلام وسهير وكل الشهداء ولكل الذين وقع عليهم التعذيب .... مافى مشكلة حنقول ليهم انت برضوا اولادنا !!!!وانا اشك فى ذلك وارجع لمقولة ادبينا الطيب صالح من اين ؟؟؟

Post: #14
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 02-23-2003, 04:11 PM
Parent: #1

اخي الحبيب انك نسخت مقالا للجاهل محمد طه محمد احمد ونشرته في البورد

مع احترامي لك ولمحمد طه محمد احمد لتذهب الجبهه الاسلاميه للجحيم علما لقد كنت انا يوما مديرا للمركز الانتاج الاعلامي فيها والحمد لله تحررت

Post: #15
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: الكيك
Date: 02-24-2003, 04:35 AM
Parent: #1

يلاحظ القارىء ان هناك اخوان لم يقراوا مقال حسين خوجلى او قراوه ولم يفهموه ورغما عن ذلك يحاولون المشاركة وهذا واضح من الردود
مع تحياتى

Post: #16
Title: Re: حسين خوجلى يبحث عن سترة...يغطى بها جسده العارى
Author: المسافر
Date: 02-24-2003, 11:11 PM

يالكيك نحن قاعدين نخاف من الفهم، هو قفة الفهم اليومين دول بكم؟