لم يصدق ظنى فى شخص...كما صدق فيك يا بكـــرى

أن تكون مبدعاهذا شأن
لكن أن تحس بالآخرين فذلك شأن آخر
وأحيانا لا تكفيك تنهيدة إرتياح لشخص أن تشبع إحساسك
وأحيانا تتمنى أن يكون فلانا هكذا فلا يكون
لكنه كائن فى هذا السودانى الأنيق فى عالم أصدقاءه
المجدل بالأثير والخيال
أقول لك...ولا دعنى ألا أقول لكنى سأحفظها فى جحر قصى فى نفسى مازلت أحتفظ فيه بشوية ذكريات جميله وحبيبات لحظات شقاوه وأشياء أخرى

الحبيب ابوك يا السارة
مرحب بعودتك الى البيت الكبير و شكرا للكلمات الجميلة فى شخصنا الضعيف و الله يا ابو السارة ما قاعدين نقوم الا بالواجب و تسلم لينا والى سارة و ام سارة واهديك هذه الاغنية و اتمنى ان تنال اعجابك

الحبيب/بكرى
اليوم سعدت بهذا التواصل الصادق
وهذه أشياء لا يدركها كما تعلم الا عقلنا الباطن
وبالمناسبه لشدة شوقى لم أحتمل إنتظار أن أصل البيت
لفتح النت ولكن أبت نفسى الا أن أعطر جو العمل بمزيد
من الألق والبهاء...وحقيقة أعتقد أننى أخذت أكثر مما أستحق
ولكن ذلك يعيدنى حقيقه إلى أمنية خلق عالم من الأصدقاء وسط شبابناالسودانى
لا تجرهم تفاهات السياسه الى قيعانها الرديئه ولا تقودهم اختلافات الأمزجه الى مفترقات الطرق
سعدت أيضا بهذا الأهداء الرائع...وبالمناسبه يشرفنا هذا الأسبوع الرائع وردى ضمن احتفالات الجاليه بدبى والقريه السودانيه
عموما لا أطيل عليكم..ولكن دعواتى لك من هنا من جزيرة العرب الى ذلك العالم الجميل الغريب وتحياتى عبركم الى الأسره الكريمه فردا فردا والأصدقاء...وكل من طاف يوما سماء سودانيز أون لاين راحلا أو مقيما
ودمت
أبوالساره