.. الخواف ربى عيالــو

المستطرف في كل فنٍ مستظرف لمؤلفه شهاب الدين محمد بن أحمد الأبشيهي


الموضوع اليوم عن الجبناء ،
نستعيذ بالله من الجبن.


كان للحجاج جارية حسناء ، فوهبها لإبن عمه ، فما كان منها إلا أن هجرته في أول ليلته ، فأغضب ذلك الحجاج ، فقالت : إن إبن عمك هذا الذي أخترته لي لما أظلم الليل قام اليّ ، فلما علا بطني وقعت فارة من السقف – فخرج منه ريحاً عاليا – ثم غشي عليه ، فمكث زمانا طويلا وأنا أرش عليه الماء وهو لا يفيق ، فخفت أن يموت فتتهمني به فهربت فزعناً منك ، فما ملك الحجاج نفسه من شدة الضحك .

كان أبي حنيفة النميري مشهوراً بالجبن ، وكان له سيفاً ليس بينه وبين العصا فرق ، وكان يسميه لعاب المنية ، كان واقفاً على باب بيته ، فسمع حساً في داره وهو يقول : أيها المغتر بنا ، والله ما أخترت لنفسك ، خير قليل وسيف صقيل وهو لعاب المنية الذي سمعت به ، أخرج بالعفو عنك قبل أن أدخل بالعقوبة عليك ، ثم فتح الباب على وجل فإذا كلب قد خرج فقال الحمد لله الذي مسخك كلباً وكفانا حرباً .

روي عن ابن الزبير أنه قال . كان حسان بن ثابت في قاع أطم مع النساء يوم الخندق ، فأتاهم يهودي يطوف بالحصن ، فقالت صفية بنت عبدالمطلب رضى الله عنها : يا حسان إن هذا اليهودي كما ترى يطوف بالحصن ، وإني والله ما آمنه أن يدل على عوراتنا من وراءه من اليهود فأنزل اليه فاقتله ، فقال يغفر الله لك يا بنت عبدالمطلب ، لقد عرفت ما أنا بصاحب هذا ..

خرج المعتصم يوما لبعض متصيداته فظهر له أسد فقال لرجل من أصحابه أعجبه قوامه ، وسلاحه ، وتمام خلقه : أفيك خير يا رجل ؟ قال لا ، فضحك المعتصم.

وقع في بعض العساكر ضجة فوثب خراساني الي دابته ليلجمها ، فصير اللجام في الذنب ، وقال يخاطب الفرس : هب جبهتك عرضت فناصيتك كيف طالت.


خرج أحدهم في ألفين لمحاربة أبي هلال مرداس ، وكان أبي هلال في أربعين رجلا فقط ، فأنهزم ذلك الرجل فلاموه على ذلك، وذمه غبن أبي زياد فقال : لأن يذمني أبي زياد حياً أحبّ اليّ من أن يمدحني ميتاً.


والخواف ربى عيالو


رحمابي

اللهم انا نعوذ بك من الفقر والجبن وغلبت الدين وقهر الرجال

آمين


انت عارف طبعا اخوك صنديد وكده ولكن ده برضو ما بيمنع ان الواحد يدعوا رب العالمين يديم علينا هذه النعمة ويذيلها من من كانت به


انت ما سمعت قصة السودانين المشو يصلوا المغرب في المسجد قام لاقاهم واحد في مكان الوضو وفكا ليهم آخر شمار ان في قائمة تفنيشات طلعت وانه فيها فلان وعلان ويازول الموضوع طول خلاص المهم لما خلصوا شمارهم واضوضوا مشو لقوا الامام فاتهم فقالوا خلاص يقدموا واحد يامهم وقد كان
فقال ليك الامام بدأ على طول الله أكبر
الجماعة بي وراهو
الله أكبر
دخل ليهم طوالي بالاخلاص
لما انتهى من الاخلاص
الجماعة كلهم بي وراهو وبصوت عالي
آمين

تقول لي الجري ده ما حقي
هسع ده يقولواعليه شنو

عزيزي الرحمابي
منتهى المتعـة
متعك الله بالصحـــة والعافيــــــة
الحلاوي

بسم الله الرحمن الرحيم

الغالي/ الرحمابي

أنا لا بخاف ولا بعرف الخوف ... وكان كشكش كديس تلقاني قايم صوف


أنا غايتو لو الحرامي بشيل ويفوت ما عندي مشكلة لكن الخوف من الحرامي البضرب بعد مايشيل لأنو ما بخلي ليك فرضة تقول للناس إنك ما صحيت

الحرامي دخل البيت وبدا يقلب في شماعة الهدوم والمرة صحت راجلها قالت ليهو هوي الحرامي شال جلابتك قوم عليهو
الراجل قال ليها: خليهو اليشيلها هي زاتها قصيرة علي



عاطر التحايا
بدرالدين شنا

ياسر حنا

انتا ما سمعت الراجل الجا من الإجازة وفنشوهو قال ليهم
والله كان خلوني شوية كنت ناوي أججج البنيات - وأختن - المراة
طبعا ما بين القوسين أو الشرطتين اسبدلناها بالكلمة الفحصى خوفا من الناس الشايلة السواطير دي
أوعى تقول لي دا برضو بدخول في مصطلح الخوف



الحلاوي

تسلم يا جميل ومشكور على الطله


بدر الدين

ات معذور يا زول لآنك مسافر اهلك
واحسن ليك تمش جنب الحيط


والسلام