هل وصل هواننا الى هذا الحد???

لم تنتهى سلسله الأهانات المتواصله لديننا وعقيدتنا والأستهذاء برسولنا الكريم من قبل أعداءنا فبالأمس سلمان رشدى وأستهذاءه الواضح بالعقيده وبعده شركه الأحذيه الشهيره نايك بكتبها لفظ الجلاله على أحدى أحذيتها وما ذالنا نتعامل معها ونشترى منتجاتها وبعد ذللك يأتى حيدر حيدر بروايته المشهوره والتى يسئ فيها الى ديننا وحبيبنا المصطفى ويسخر من الذات الألهيه وهنا يكتب الملجن بأسأءه واضحه لعقيدتنا بدون حوار عقلانى أو حوار من يبغى الحقيقه وتتواصل اللأهانات والسخريه الواضحه لديننا ونبينا وحتى الوصول الى المساس بالذات الألهيه

وكل ذلك ونحن نتفرج على كل ما يحدث ببلاهه منقطعه النظير

هانت علينا أنفسنا فأصبحنا ملطشه للرايح والجاى

بالأمس عند بحثى فى قوقل 00المخصصه للبحث المختلف وجدت هذه الصوره والتى مصدرها البيت الأبيض كما يوضح العنوان

وأترك لسعادتكم التعليق وأتخاذ ما تروه مناسبا للحد من هذا السخف الواضح


00اللهم أن لم يكن لك غضب على فلا أبالى00

00اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ويتقيك

00اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا 00وأغفر لنا وأرحمنا00





وفى أمان الله

لا اله الا الله

للتأكدمن الصوره الرجاء الذهاب الى الموقع التالى


اللهم هل بلغت00اللهم فأشهد


http://www.whitehouse.org/dof/images/pc_muslim_tn.jpg



وفى أمان الله

لا اله الا الله

العزيزه بنت الاحفاد
لك كل الشكر على اثارة هذه النقطه
ولكن بكل اسف نحن اصبحنا غثاء كغثاء السيل
وقد تكالبت علينا الامم كما اخبرنا الرسول
صلى الله عليه وسلم ولكن حتما سياتى اليوم الذى
نسترد فيه كرامتنا فتلك الايام نداولها بين الناس
ولكن لانجعل الروح الانهزاميه تتسرب الينا
حتى نستطيع تغير ما يمكن تغيره ولك تقديرى

bit alahfad,
whitehouse.org website has nothing to do with the White House.
The White House website is www.whitehouse.gov but the site
you are talking about is of one individual who ia against the
US government.. he simply bought the domain name and put whatever
he wanted in it.
For your information, ALL US government websites end with .gov
if you saw www.usgovernment.org or .com or .net then this
is NOT a government site..

لكم كل الود والتحايا
اشكرك اختي بنت الأحفاد علي هذا الطرح الذي يدل علي مدي إهتامك بأشياء كاد الناس في زماننا هذا أن ينسوها أو يتناسوها والشكر موصول للأخ الكريم عليمو (أذا صح نطق الأسم بالعربية) أخي أشكرك علي مثل هذا التوضيح والذي يجعلنا نتريس كثيرا قبل مهاجمة الأخرين وفي أعتقادي أن الأمر لا يتطلب الإستنكار والتباكي والهوان كما قالت الأخت الكريمة بنت الأحفاد إنما يتطلب منا الرد بالمثل والتعامل مع الأمور بمنطق هذا الزمان وهو منطق الحرية ولكل شخص الحرية فيما يقول وما يفعل ويبقي علينا الدور الأصعب وهو توضيح الأمور بالشكل السليم وإتاحة الفرصة لكل الناس لمعرفة الدين افسلامي بشكله الحقيقي وما فيه من عظمة ، أود أن أذكر الأخت بأن العدد الهائل الذي يعتنق الإسلام الأن كافي لإزالة مثل هذه التفاهات خاصة في الدول الأوروبية وأمريكا ذاتها ولكن يبقي السؤال كيف يمكن لنا أن ننمي من هذا العدد هل يحدث هذا بالتباكي أم بتوضيح الإسلام كما جاء بعيدا عن الإتجاهات السياسية التي تدعي ملكيتها له الأن وتسئ له بقدر كبير؟؟؟
حتي نجد إجابة علي هذا السؤال سوف يكون الحال كما هو عليه وسوف نتباكي وندين ونشجب و.... اشياء كثيرة سلبية
ختاما لكم التحية والتقدير
شوكت

يقول الحق عز وجل في محكم تنزيله العزيز:
{كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ...}.
فالحالة الدينية تشكو من فشو الجهل وانتشار الشرك، والناحية الاقتصادية تئن من البطالة واستغلال الثروات، والحالة السياسية تعيش تحت وطأة العنف، ومن أسوأ الأوضاع مأساوية هي الحالة الثقافية!!
لأننا أصبحنا نرى في "الإسفاف" رقياً! و"التعدي على الذات الإلهية" إبداعاً!! لذلك يجب أن نفهم لماذا استطاع الكفار أن يسخروا من ديننا !!
نحن أمة مبتعدة عن دينها، منهكة اقتصادياً، محاربة عسكرياً، محاصرة سياسياً، ينشغل المثقفون – زعموا - بصناعة السخف والتفاهات!! فكيف لأمة هذا حالها أن تكون خير أمة

بسم الله العزيز المنتصر القادر

السلام للإخوة الغيورين على الإسلام


الحقيقة رأيي في هذه المسألة أن الإسلام تعرض عبر تأريخه ليس للإساءات اللفظية، بل للحرب بالسيف والنار والقهر وكل الوسائل، من شوك ابي لهب وزوجته الى قولهم مجنون او اساطير الخ والى حروب الروم والفرس والصليبيين الخ

وكل هذا لم يزد الإسلام الا قوة، واعلموا ان مئات آلاف الناس دخلوا الإسلام حين سمعوا عنه من أعدائه، بعد 11 سبتمبر مثلا، ولله وسائل عجيبة لا نعرفها نحن

لذا رأيي أن خير علاج لظاهرة شاتمي الإسلام هؤلاء هو تجاهلهم

انهم باختصار شديد يبحثون عن الشهرة والمال

وخير معين لهم هو الضجة التي يثيرها المسلمين فتأتي لهم بالشهرة التي يريدون

لقد أصبح اسهل طريق الى الشهرة والثروة هو شتم الإسلام، ثم يأتي التهديد بالقتل، ثم الدفاع في كل المنابر عن حرية الرأي والإبداع وهووووووب يكون اصبح قمة في الأهمية والشهرة العالمية وهو المطلوب

لذلك أرجو ان ينتبه المسلمون لهذه الخطط وألا يعطوا أصحابها الفرصة، فنباحهم قديم وممجوج ولم ولن يضير الإسلام في شئ

في هولندا أرادت إحدى الصوماليات بلوغ الشهرة بسرعة، فارتدت عن الإسلام وملأت الإعلام ضجة عن هذه الردة لأن الإسلام يظلم المرأة، ثم لما لم يأت ذلك بدخل، ادعت انها هددت بالقتل من قبل المسلمين، وهاك يا أهميات واخبار في الإعلام وعرايض من مثقفين تطالب بحمايتها وبحرية التعبير، واستغلت هي الفرصة وعادت فورا من مهربها المزعوم في امريكا وخرجت من حوبها اليساري ودخلت حزب أقصى اليمين وبالفعل دخلت أمس البرلمان وكمان زادتهم تاني حبة وأساءت في لقاء صحفي للرسول صلى الله عليه وسلم. وانا بصراحة أضحك فقط، ليس من سذاجتها وسذاجة من أيدوها ومن هددوها، بل من يقيني بما قالته صومالية اخرى مسلمة: ماذا ستفعل بعدين في برلمان الآخرة؟؟ه

ياخوانا تجاهلوهم

اللهم الا مثل الشركات، فهذه يجب مقاطعتها بهدوء، لأن الضجة ستجعل مبيعاتها تزيد في الأماكن الأخرى، وهذا هو هدفهم، فهم لا يتوقعون أن يبيعوا المنتجات المسيئة في بلاد المسلمين ولكن يريدون من المسلمين الدعاية المجانية، فلا تساعدوهم بالدعاية

اهزموهم بالتجاهل


وللدين رب يحميه، والله بالغ امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون

والسلام

الأخوه الكرام

صادوح
عاليمو
شوكت
الملومر
الصاوى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جذاءكم الله كل خير لأهتمامكم وأشكرالأخ عاليمو على التوضيح

أخوتى الكرام

نحن ندرى ما عانوه أخوتنا الأوائل من أجل تمسكهم بالأسلام ورفع رايته عاليه خفاقه00لا نود أحداث ضجه حتى لا تكون دعايه لصالحهم كما ذكر الأخ الصاوى00 فقط يجب علينا فعل شئ لتوقيفهم عند حدهم وحتى لا نترك كل من هب ودب التطاول على ديننا ونحن نقف موقف المتفرجين

أقترح أن نرسل برساله الى موقع قوقل وموقع البيت الأبيض بأذاله هذه الصوره وتقديم أعتذار لكل المسلمين وألا سنقاضيهم بتهمه العنصريه والمساس بمعتقداتنا ونجمع أكبر عدد من التوقيعات فى هذه الرساله

ما رأيكم ???

سدد الله خطاكم وفقكم لما يحب ويرضى


وفى أمان الله

لا اله الا الله