وطن خلف القضبان رواية جديدة / خالد عويس

عن دار الساقي في بيروت، صدرت مؤخرا الرواية الثانية للروائي السوداني خالد عويس الموسومة بـ (وطن خلف القضبان)، في 190 صفحة من القطع المتوسط، وصدّرت دار الساقي الرواية الثانية لعويس بعد روايته الأولي ( الرقص تحت المطر) التي صدرت عن دار أنا الخرطوم للنشر في السودان منتصف هذا العام برؤية عن أبعاد الرواية جاء فيها:


رابعة، احدي معتقلات الرأي في السودان، تروي مأساتها داخل أقبية السجن وخارجها. في الداخل سجن له أربعة جدران تمارس فيه أبشع أنواع التعذيب، وفي الخارج وطن حولوه إلي سجن كبير، تكمّ فيه الأفواه، ويتسلّط فيه العسكر ورجال الدين، ويحوّلون الحياة داخل حدود الوطن إلي مستحيل.
تتطرّق هذه الرواية إلي موضوع غياب الحرية في مجتمعاتنا العربية، وتفشّي القمع، وتسلّط الضوء علي تواطؤ ثالوث الأنظمة العربية المقدس: رجال الدين والعسكر والساسة، علي قمع المواطن.
وهي تعمل مبضعها في تشريح جسد المجتمع السوداني، وتحاول أن تجد سبب تحوّله عن إعمال لغة الحوار، وإبدالها بلغة القتل.
وهي في ذلك تركّز علي السبب ولا تغفل النتيجة: تقتل أجهزة النظام والد رابعة بتهمة التآمر علي الدولة، ثم تعتقل رابعة بتهمة التحريض علي النظام وممارسة "الكفر" من خلال لوحاتها. تحاول أن تغتصب أنوثتها. وضمن هذا التسلسل من الرعب، تعرض لنا هذه الرواية، كيفية انتقال المجتمع السوداني، رويدا رويدا، إلي مجتمع قائم علي لغة القتل سبيلا وحيدا للحياة.

يا اخونا الروائي والصحفي والناقد والوووووووووووووووو

ريحنا شوية كفاية رسالتك لعمر البشير
بعدين دا منتدي نقاش ما صالة بيع
واصلو من المنطقي والموضوعي انو يقدمك شخص اخر لكن تقدم نفسك والله شييييييييييييييييييييييييينة منك
واصلو لو روايتك رواية بالجد حتصلنا ما حتحتاج منك لتسويق

الاستاذ الروائي والصحفي والناقد الكبير خالد عويس
لك التحية و التجلة وانت تنور المنتدى ببوستاتك الرائعة و المفيدة واعجبنى تقديمك لروايتك الجديدة واتمنى ان نساعدك فى تسويقها عبر اصالة

الأخ مصادم
حقيقة أعبر لك عن أسفي البالغ ان كنت قدأزعجتك بنشر تعليق كتبته دار الساقي عن الرواية ، واجدد أسفي ايضا اذا احتوت رسالتي الي رئيس الجمهورية عن شيء يضايقك او يمسك
الاخ الرائع بكري
يا عزيزي انا شاكر من اعماق قلبي لما ظللت تطوق به عنقي من كرم أصيل ، والحقيقة أنه ليس من شيمي تسويق عمل ما فدار الساقي تتولي بنفسها هذا الشيء ، ما أردته حقيقة هو أن يشاركني الاخوة الافاضل والاصدقاء الاعزاء هنا في المنتدي فرحة ميلاد عملي الروائي الثاني ، لأنني هنا فقط أحس بوجودى بين اخوتى واخواتى ، ولك الحق كاملا في الكتابة عنها في أصالة وان كنت معنيا أكثر بالحصول علي عناوين ادباء سودانيين حسب طلب دار الساقي ليتم ارسال الرواية لهم علي عناوينهم في السودان أو المهجر كما هو حال الدار المذكورة مع كل عمل جديد يصدر عنها فهل تساعدني في ذلك واوّلهم انت بالطبع ، لعني عنوانك؟

الاستاذ الحبيب خالد عويس
نحن الاسعد يا استاذ بوجودك معنا و يازول اخد راحتك تب و سوق ذى ما داير البيت بيتك
و عنوانى موجود فى الصفحة الرئيسية للموقع
ولك حبى

خالد عويس المجتهد
حياك الحيا
يامن طلقت
.المشافهة
لينا بى حالك ولى قدام

الأستاذ خالد
لك تحياتي وألف مبروك صدور الرواية وأتمنى لك مزيد من النجاح في درب الأدب والإبداع

خالد العويس
تحية طيبة
الحمدلله من قبل ومن بعد ان تزدهر الساحةقى البورد بالابدعات السودانية الجديدة وكل عمل ابداعى فى حد ذاته رسالة لمن اراد ان يعيش كانسان ،لان الكتابة نشاط انسانى رفيع ونحن ان شاء الله نقراء رواياتك واصبر ان شاء الله الزبد يذهب جفاء وما ينفع الناس يمكث فى البورد



اخاق الطريق الم يودى ليك
واعاق الصديق الما يهم بيك

الاخ خالد عويس

مبروك المولود الثانى ...وعقبال دسته عيال
وسؤالى لما الناشر دار الساقى ... مع وجود دور نشر سودانيه
تحفز الشباب وتطبع لهم مما يساعد فى انتشار الكتاب .. وتوفيره بثمن مناسب علما بان مطبوعات دار الساقى دوما فاخره .. وغاليه ؟؟؟



ولك الود


ديك الجن

الاخ عاطف
شكرا من الاعماق علي كلماتك المشجعة
الاخ عادل
تغمرني بكرمك ونبلك كون كلمات كهذه تصدر في حقي من مثقف مثلك
الاخ ديك الجن
الحقيقة اننى طرقت ابواب دور سودانية على رأسها مركز الدراسات الاستراتيجية ولم تبد هذه الدور حماسا لنشر الرواية ، وتعجبت فعلا من الاهتمام منقطع النظير الذي ابدته دار الساقي لنشر العمل وتحملها كل التكاليف بل ووجدت اكثر من ذلك انهم يودون استمرارى معهم الامر الذي شجعنى فعلا على توقيع عقد معهم واتجه الآن لتشجيع مبدعين سودانيين لتوثيق علاقتهم بالساقي ، ودعنى اكون صريحا ، هل تحقق دور النشر السودانية الانتشار الذى تحققه الساقي او رياض الريس مثلا ، المبدع السوداني في حاجة حقيقية لأن يعرف فى العالم العربي ليس من اجل المبدع وانما من اجل الابداع

الأخ خالد

مبروك هذا الوليد، والذي آمل أن يكون إضافة حقيقية للإبداع السوداني، والرجاء الإفادة عن إمكانية الحصول على نسخة منه ومن الوليدات الأكبر منه، وبعدها سيكون لي حديث بعد قراءتها بعيدا عن مجاملات لن تضيف شيء، وإن كان ماقرأتها لك يبشر بكتابة من نوع خاص

شكرا خالد، وألف مبروك

الاخ خالد

الف مبروك وعقبال الاعمال القادمة ؛ وهذه بشرى حقيقية للكتاب الشباب ؛ وانت خير من تمثلهم

سارسل لك فى القريب العاجل مجموعة من عناوين بعض الكتاب السودانيين فى مختلف بقاع الدنيا

ومبروك مرة اخرى

خالد
نحن في منتهي السعادة بانتاجكم الجديد ونرجو لكم مزيدا من النجاحات
ولك كل الشكر علي تقديمك لنا هذا العمل الرائع

أبنوسة
عادل
يوسف
أيها الرائعون روعة وطن بحجم السودان
شكرا لقلوبكم الجميلة وهي تمنحني قدرة علي المشي في هذا الدرب الصعب ، وسأبذل وسعي لارسال نسخ من الرواية لكم ولكل مبدعي بلادي الذين يكفي أن يسعدوا بعملي لأسعد به من الأعماق

الاخ الرائع خالد عويس لك التحايا اين يمكن ان اجد الروايتين لقد شوقتنا لهم ان في الشرقيه

الأخ الاستاذ خالد عويس
أولا لك كل التقدير والإحترام
ومبروك صدور روايتك الثانية
وأكيد حتكون إضافة فعلية للمكتبة العربية ورمساهمة حقيقية لإبداعات الادب والفكر السوداني
إنتظرناك ليلة الخميس وأتصلت عليك أكثر من مرة على الموبايل دون جدوى
نرجو أن تتاح لنا لقاء قريب
والله كل الإخوة في الجمعية كانوا متشوقين للقاك ومحضرين ليك أسئلة كتيرة
بس يا خسارة ما جيتنا

عزيزى الضو
تحياتى لك
الرواية الاولى صدرت داخل السودان عن دار أنا الخرطوم للنشر _ المكتبة الأكاديمية
اما الثانية فهى صدرت عن دار الساقي بيروت _ لندن وستجد طريقها الى المكتبات العربية خلال شهر اكتوبر باذن الله
الاخ العزيز حبيب بلدو
اولا اعتذر منكم اشد الاعتذار وتجدنى مملوءا بالأسف كوني اخلفت وعدي ، لكن قاتل الله الصحافة فهى دائما تدعنا نخلف مواعيد مهمة في اللحظات القاتلة فلك ولكل الاحباب بجمعية كرمة المعذرة ولكم جميعا العتبي حتي ترضوا
واتمني عليك أن تشرفنا بالمكتب من اجل التعرف
شارع العروبة
شرق برج المملكة
بناية رقم 40 ( البناية التي يوجد في اسفلها صيدلية الحزيمي ومقهي طريقتي )
مكتب رقم 19 الطابق الثاني )
او فى اى مكان تختاره

ده الكلام يا صديقى

دايرين نقراها وين نلقاها

بدون اذن
التحيات النواضر
دخلت البيت قبل شوية وفي يدي
وفي يدي رواية وطن خلف القضبان
واتصفحتها وانا جاي في السكة
وكنت مندهش جدا
التحية تاني لهذا المبدع
ولينا رجعة

التحية و الاحترام
ايها الرائع الذي ... النيل
مبروك العمل ...لم اقرا الرواية الاولى و صادفنى من كتاباتك الرائعة جدارية للوطن احببتها كثيرا
اتمنى الحصول على العملين معا
التحية و التادب لك و انت صاحب قضية اولا
و مرة اخرى و انت تغوص في اغوار المجتمع السوداني
على الهامش والله يا هدهد لما فتحت بروفايلك اشوفك في ياتو قارة لقيت الرواية وييين؟؟

لايسعني يا أبوعويس إلا أن أزجي لك الشكر .. كل الشكر علي هذا العطاء المتجدد كتجدد قلمك الرصين الحصيف الشفيف
ربما تجد في هذه الحياة بعض همزات ولمزات من بعضنا ... لكنها تبقي في النهاية هي الحياة بكل متناقضاتها .. بكل سلبياتها وإيجابياتها وبعناصر خيرها وشرها
واصل يا صديقي رحلة الإجتهاد هذه .. فلك الأجر والثواب والثناء .. فأنت خير منا نحن الجالسين القرفصاء
لك حبي وعاطر تحياتي ولنا لقاء
صلاح الباشا
[email protected]

شكرآ يا خالد،،وبالتاكيد إذا لم يسفر الحال الراهن عند ابداع ,حتمآ لساقنا إلى الجنون،بفعل الحروب الدمار أهدى ألأدب السوفيتي العالم رائعة الحرب والسلام[تولستوي] ،وعلى الشواطيء البعيدة،وسقينا الفولاذ،،،،وبسببها انتج أريش ماريا ريمارك [ليلة لشبونة]،وابدع برونو ابيتز[عريان بين ذئاب]
والقهر العربي أفرز شرق المتوسط ،والآن هنا ل عبدالرحمن منيف ،،،والحال/المأزق السوداني هاهو يفتح الباب لأدب جديد خارج من رحم المعاناة ،معمد بالنار والعذاب، غنبهل الإبداع ،مروان حامد الرشيد،محمد الحسن بكري،أبكر آدم إسماعيل
وخالد عويس،،صادفني اول مرةمن خلال الإطلاع الواعي ل علاء الدين سنهوري الذي حمل لي الرواية مصورة ووعد بتدبير لقاء ،لم يتم،،وها انا احصل على نسخة من الفنان معاوية الزبير وهي مجدولة للقراءة الاسبوع القادم

الاخ العزيز خالد
أطيب تحية لك والتهاني القلبية الحار بروايتك الجديدة والى الامام

شكرا لكم أيها الجميلون شكرا من أعماق قلبي
ابوساندرا
لك التحية
هذا الشاب الشفيف علاء الدين سنهوري ، كونوا معه ، قفوا بكل قوة لدعم تجربته ، ومد يد العون له بالتشجيع والنقد الموضوعي الصادق وانا أكيد من أنكم ستفعلون ،
علاء فنان استثنائي له قضية ، وانا اتمني أن يستجيب صديقي الموصلي لدعوتي له بالتعاون مع هذا الشاب النادر الذي لم تتلبسه الخرطوم بجنون الاغنيات الميتة فاختار أن يحيا في نبض الاغنيات النزيف
ولي عودة في بوست منفصل للموصلي عن هذا الموضوع

ويين مشى تعليقى؟ حاجة غريبة


ام واصل

خالد عويس تحياتى

اتابع مقالاتك الصحفية بشغف، و اتفق مع بعض ارائك و اختلف مع البعض الاخر و فى هذا امارس حقآ انسانيآ اصيلآ بسلام و احترام

لقد اجريت بحثآ فى الانترنيت عمّا كتبته انت او ما كتبه اخرون عنك و عن مساهماتك الصحفية و الادبية و هاهى نتيجة البحث فى الوصلة ادناه

اتمنى لك موفور الصحة و مزيدآ من الابداع

http://www.google.co.uk/search?q=%22%D8%AE%D8%A7%D9%84%...e=UTF-8&start=0&sa=N

الأخ والأستاذ
خالد عويس
عندما اجد لك موضوع هنا او رد اجدني التهم السطور إلتهامآ
اخي
والله مجهودك مقدر و تواصلك معنا شي نحترمه لك جدآ
و إنه من دواعي الفخر
ان تتاح لي الفرصة ان اكون من المهنين بميلاد عمل جديد
التحية لك و لقلمك الحر
كل التوفيق و الإحترام
و إلي الأمام

ورورورك

الاخ المبدع دوماخالد عويس
اهنئك بهذا الانجاز
و اهنئنا بك
اتمنى ان اتمكن من الحصول عليها و التمتع بقرائتها
دعواتي لك بالصحه والعافيه
و السداد والتوفيق

الاخ خالد
لك الود والسلام
تعودت ان اقراك فقط دون تعليق وحقا انك تدهشني واستمتع بكل ماتكتب
الف مبروك علي الرواية التي اتمني ان اقرأها قريبا
كل الامنيات لك بالتوفيق
ومزيد من الابداع
عبدالله جعفر

العزيزالمبدع خالد عويس
الواحد يحس بالفرح عندما يسمع بمثل هذه الابداعات التى تضاف الى المكتبه السودانيه والعربيه والتى تمس قضايا هذه المجتمعات الجوهريه بمبضع التشريح والفضح والكشف عن هذه الممارسات فى قالب ادبى فلك التحايا القلبية والف مبروك وعقبال المئويه ونرجوا ان لاتقبع خلف اسوارها كغالبيه الادباء السودانين الذين يتسمون بالاقلال ولقدام دمت

اعزائى
حقيقة بت أحمل على كاهلى هما كبيرا كونكم وضعتمونى قسرا ضمن الخارطة الابداعية فى بلد فيه من الجهابذة ما يدعونى للتوارى تماما
لا زلت اذكر وانا اجلس قبالة استاذى الطيب صالح حين تحدثت معه عن ابداعه قال لى
يا خى السودان ده فيهو مبدعين كبار خالص اكبر منى بكتير
فيهو التجاني يوسف بشير ، ومعاوية نور ، وعبدالله الطيب ، وادريس جماع ، والعبادى ، وخليل فرح ، والبنا ، وابوصلاح وووو ، ذكر لى اسماء كثيرة لا تحصى
هذا هو الطيب صالح الاديب العالمى فكيف يكون حالى انا المبتديء الذى لا زال يتحسس خطواته
انا منكم وبكم ، انتمى لهذا الوطن المنهك المجروح ، العظيم ، احتاج لنقدكم البناء ، احتاج لتوجيهكم وملاحظاتكم ، احتاج لدعمكم الايجابي ، من خلال حوار معمق عن الرواية والاخطاء التى وقعت فيها ، وبالطبع انا واثق من انكم لن تجاملوا ، ليس فقط لأنكم مثقفون ، لكن ، لأن القاريء السودانى قاريء واع وحساس جدا ،

عزيزى
استاذ خالد عويس
مبروك هذا المولد الجديد
دخلت على هذا المولد اول
نزوله وجدت الاخ مصادم
اطلق مسيل للدموع هربت
وهاأنا اعود تربطنا زامله
الدراسه فى مجال واحد
فان هربت من الزراعة فى
شمبات الى صيدليه فى دمشق
فسقانى القدر مرة اخرى الهندسة
الزراعية فى حلب والان مرة اخرى
هربت مرة اخرى لا ادرى الى اين .
مرة اخرى مبروك المولد وتعيش وتخلف

عزيزي المهندس
لك التحية واتمنى لك التوفيق فى مجال دراستك
هل درسنا سويا فى شمبات ؟
بالله عليك اذا كنت لا تزال فى سورية ، فبلغ عنى حين ينام الناس مظفر النواب سلامى
وقل له
لجوامعها
لشوارعها
لأطفالها
ستبقي بغداد حبيبتنا