حيض ونفاس وخلل في العقل

ضلع اعوج .. ان استطعت تقويمه سينكسر ... وان تركته اعوج ...فهو اعوج .. ايضا انها ناقصه في العقل والدين *** ضلع خرجت منه حواء

****__****
اذا لاعجب اذا خرج بعضهن تتحدث عن امور دينيه واضحه ولا تحتاج الى نقاش .. اقول لاعجب فـ ليس عليها ملامه اذا عرفنا ان هناك ( خلل )في العقل ،،ثم كيف ندخل في جدل عقيم ونقاش مضحك اذا عرفنا انها ( ليست على طهاره ) و لاتجوز ان تصلي بسبب ان موعد ( الدورة الشهرية ) قد حان ... *****المرأه لها ميادين تستطيع ان تثبت وجودها غير تلك الميادين التي لاتليق بها كـ ( انثى ) .. هذا اذا كانت تتمتع بـ ( انوثتها ) .. اصلا ***بعض السلوكيات التي تصدر من بعضهن تنم عن مستوى ( التربيه ) لديها بما فيها ( الدينيه ) و ( الاخلاقيه )******بعضهن اصابهن ( الملل ) كون انهن ( انثى ) .. وعدم حصولهن على لقب ( زوجه ) لذا ضاعت الكثير منهن بـ انتهاك مسمى ( انثى ) .. بأمور لاتمت بالمرأه باي صله****** ولذا كانت الدنيا عبارة عن ظلال تظهر على الحائط .. ونحن نحاول أن نفهمها .. أي أن نفهم العالم البعيد عن طريق هذه الظلال ..

ولماذا كل هذا ايتها الجميله
يابنتي ان اردتي اية حسناً وجمالا ً يزين جسماً وعقلا فنبذي ...... فجمال النفوس اسمى


دائماً جيمو

الأخ الفاضل/ gemo .

تحية طيبة

الحديث الشائع هو ""النساء ناقصات عقل ودين" والصحيح في الحديث هو "فعن أبي سعيد الخدري (رض) قال: خرج رسول الله (صلَى الله عليه وسلَم) في أضحى أو فطر إلى المصلى، فمرّ على النساء فقال: "يا معشر النساء تصدّقن، فإنّي أُريتُكنَّ أكثر أهل النّار" فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال: "تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب لِلُبِّ الرجل الحازم من إحداكنّ". قلن وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: "أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟" قلن: بلى قال: "فذلك من نقصان عقلها. أليس إذا حاضت لم تصلّ ولم تصم؟" قلن بلى. قال: " فذلك من نقصان دينها" أخرجه البخاري في كتاب الحيض وكتاب الزكاة.

والمعني: الوجه الأول: هو أنّ النساء المسلمات كنَّ يحرصن على سماع الموعظة من الرسول (صلَى الله عليه وسلَم) فقد ورد في حديث آخر عن أبي سعيد الخدري (رض) قال: "قالت النساء للنبيّ (صلَى الله عليه وسلَم) : غلبنا عليك الرجال فاجعل لنا يوماً من نفسك، فوعدهنّ يوماً لقيهنّ فيه فوعظهنّ وأمرهنّ..." الحديث أخرجه البخاري في كتاب العلم.
الوجه الثاني: أنّ الرسول (صلَى الله عليه وسلَم) كان أكثر حرصاً منهنّ عليهنّ ولذلك لمّا جلّى الله له النار ليلة الإسراء والمعراج، وفي رواية أنّه في صلاة الكسوف نظر فيها فإذا أكثر أهلها من النساء وإذا به يسارع في موعظته لهنّ فيقول:" يا معشر النساء تصدّقن، فإنّي أُريتكُنَّ أكثر أهل النار..." من أجل إنقاذهنّ من النار باستدراك الأخطاء وكشف الصفات السلبيّة التي جعلت النساء أكثر أهل النار.
الوجه الثالث: أنّ المراد بالنساء اللاتي في النار عموم نساء العالمين من أوّل الخليقة إلى يومنا هذا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. وأنّ سبب كثرتهنّ في النار هو: "كثرة اللعن وكفران العشير". فنبّه النساء المؤمنات الحاضرات مجلس وعظه لاجتناب هذه الأسباب حتّى لا يقعن في النار ويكنّ أكثر أهلها.
أما توجهه إليهنّ بصيغة المخاطبات: "إنّكنّ تكثرن اللعن وتكفرن العشير" فهي صيغة التفات من الغيبة إلى المصور لغرض بلاغي وهو لفت النظر إلى أنّ هذا موجود في جنس النساء فلا تكوننّ كذلك. ولذلك بيّن العلامة الزرقاوي في شرحه لمختصر الزبيدي بأنّ الحكم على الكلّ بشيء لا يستلزم الحكم على كلّ فرد من أفراده. فإذا أضفنا ما هو معلوم أنّ أكثر أهل الأرض على الكفر وأنّ المؤمنين قلّة كما نطقت بذلك الآيات القرآنيّة فكيف بنصف المجتمع المؤمن القليل وهي المرأة المؤمنة وكيف لو أخرجنا من بينهنّ المجاهرات بالمعاصي والمكابرات والتاركات لأوامر الله ؟ كم يبقى من النساء المؤمنات وكم يبقى من الصالحات القائمات على حدود الله. فهؤلاء قطعاً لا يدخلن النار ولا يصلين حرّها. على هذا نصّت آيات لا تكاد تحصى منطوقاً ومفهوماً، وهذا يعني قطعاً أنّهنّ لن يتّصفن بكثرة اللعن ولا بكفران العشير الموجب لكثرة النساء في النار.
الوجه الرابع: أنّ قوله عليه الصلاة والسلام: "ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للبّ الرجل الحازم من إحداكنّ" ليس معناه حصر نقص العقل والدين في النساء فقط وهذا يتذوّقه من كان ذوّاقاً للّغة العربيّة لأنّ معناه المقدّر: ما رأيت من ناقصات عقل ودين أشدّ إذهاباً لعقل الرجل القويّ من إحداكنّ. وما الفرق من الناحية اللغويّة –بين هذا وبين من يخاطب الفلسطينيّات فيقول: ما رأيت من قويّات قلب أشدّ نكايةً للعدوّ من إحداكنّ ومعنى هذا أنني رأيت قويات قلب ولكن لم أر أشدّ منكنّ نكاية للعدوّ.
ومن هنا يتبيّن أنّ كلام الرسول (صلَى الله عليه وسلَم) يفيد تخصيص إذهاب عقول الرجال الأشداء بالنساء. والغرض هو التنبيه والتنبّه.
ولذلك لمّا قال عليه الصلاة والسلام ذلك لم تبادر النساء إلى الإعتراض ولكن سكتن عنه وبادرن إلى السؤال عن ماهيّة نقص العقل والدين فيهنّ.
والحقيقة أنّ نقص العقل والدين شيء نسبيّ فقد تجد امرأة أكمل عقلاً من الرجل وأعظم ديناً أضف إلى ذلك التفاوت بين الكامل والأكمل والناقص والأنقص.
ثمّ أضف إلى ذلك أنّ العموم في النساء (كونهنّ ناقصات عقل ودين) يعارضه حديث "كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلاّ مريم ابنة عمران وآسية بنت مزاحم" وهو حديث أخرجه البخاري في كتاب الأنبياء باب قوله تعالى : (وإذ قالت الملائكة يا مريم...) انظر فتح الباري 10 ص. 691 وأخرجه مسلم رقم 2431 في فضائل الصحابة باب فضائل خديجة... وأخرجه الترمذي رقم 1830 في الأطعمة باب ما جاء في فضل الثريد. وأخرجه أيضاً برواية أخرى برقم 3888 في المناقب باب مناقب خديجة ورواه أحمد في المسند وابن حبان رقم 2222 والحاكم ج3/157. أنظر جامع الأصول ج9 ص. 124-125 ورواية الترمذي وأحمد: "أربع: مريم ابنة عمران وآسية امرأة فرعون وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمّد."
ومن هنا يتبيّن أنّ الرسول (صلَى الله عليه وسلَم) ما أراد التنبيه إلى نقصان العقل والدين وإنّما أراد التنبيه إلى إذهاب عقول الرجال بالافتتان بهنّ. وفي نصّ الإمام الحافظ ابن حجر في الفتح على ذلك يقول: "وليس المقصود بذكر النقص في النساء لومهنّ على ذلك لأنّه من أصل الخلقة لكنّ التنبيه على ذلك تحذيراً من الافتتان بهنّ. ولهذا رتّب العذاب على ما ذكر من الكفران وغيره لا على النقص. أي على ما ذكر من إكثار اللعن وكفران العشير وإذهاب عقول الرجال.
وهنا نقول بأنّه ? قد توجّه إلى النساء في مجلس وعظه في البداية إلى أنّّ أكثر أهل النار من النساء وفي النهاية وعظهنّ حتّى يتخلّين عن الصفات الموجبة للنار ممّا ذكر إن وجدت فيهنّ ونبّه إلى قوّة تأثير النساء مع ضعفهنّ على العقول الكبيرة في الرجال الأقوياء الحازمين لأمورهم فكيف بالضعفاء منهم والطائشين فكأنّه يقول للنساء: يا معشر النساء تصدّقن ولا تكثرن اللعن ولا تكفرن العشير ولا تفتنّ الرجال فإنّ أكثر أهل النار من النساء.
الوجه الخامس: هو بيان ماهيّة نقص العقل والدين فيهنّ حسب ما طلبن بقولهنّ: وما نقصان عقلنا وديننا يا رسول الله قال:" أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟ قلن بلى قال: فذلك من نقصان عقلها، أليس إذا حاضت المرأة لم تصلّ ولم تصم؟ قلن بلى، قال: فذلك من نقصان دينها".
إنّ المتأمّل في هذا الشطر الأخير من الحديث يجد الجواب الشافي والحكيم منه ? وأنّ المعنى بخلاف ما يتبادر إلى أذهان الناس وأفهامهم ولأنهم يقفون فقط على نقصان عقل ودين كمن يقف على قوله تعالى: (فويل للمصلّين) ولا يكمل الآية ليتّضح المعنى وهو قوله تعالى (الذين هم عن صلاتهم ساهون، الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون). ويتبيّن أنّ المراد بنقص العقل هو نقص الشهادة تخفيفاً عليها وهذا له شرح طويل وكلّه حكم ورحمة منه تعالى. وأنّ المراد بنقص دينها هو أنها تضع الصلاة أيام حيضها فلا تقضيه وتقضي الصوم فقط كما هو معروف لدى النساء.
والمتأمّل يجد لطيفة في جوابه (صلَى الله عليه وسلَم) ربما لم يتنبّه إليها كثيرون وهي أنّهنّ سألن عن نقص العقل والدين، أي سألن عن نقصهما فلم يجب عن نقصهما وإنما أجاب عن شيء من نقصهما لذلك قال: "فذلك من نقصان" ولم يقل "فذلك نقصان" لأنّ كلمة "من" تفيد التبعيض كما هو معلوم لدى علماء النحو. وهذا يدلّ على أنّ نقصان العقل والدين يكون بما ذكر من نقص الشهادة ونقص الصلاة وبغيرهما أيضاً ممّا يشترك فيه الرجال والنساء وهو كثير. وبناءً عليه يزيد الإيمان وينقص. فقد يزيد في بعض النساء وينقص في بعض الرجال والعكس بالعكس كذلك. ومن هنا نقول بأنّ المرأة والرجل متساويان في الخطاب التكليفي وفي الثواب والعقاب. والله أسأل أن يوفقنا في ديننا وأن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علّمنا إنه هو أرحم الراحمين

اخى جيمو
لن نجادل فى كلام الله و رسوله الأمين ، و لكن تفسيرى او مفهومى لخلق المراة من ضلع ابونا آدم ( و ليس لأنه اعوج)و لكن لأن الله اراد ان تكون المرأة فى كنف الرجل و من نفس تكوينه ، ليحتويها دوما ابا كان او زوجا ، و هذا و الله لا اعتراض لنا فيه ، و لكن لا يفسر الكلام على انه عيب فى خلق المرأة و تكوينها ، فهى الأم قبل ان تكون الأخت او الزوجة ، و الجنة يا اخى تحت اقدام الأمهات .
وتسلم

اختي انا اعرف تماماً بان الام في البداية كانت ماقلتي ولكن اذا نظرنا الي الواقع الذي نعيشه واذا نظرتي الي المجتمع اللي حولك بماذا تحكمين وانا اقولها بان هنالك فرق شاسع بين البنت وامها وخاصه امات قبل الستينات وبهذا اقصد نساء جيلنا وياويلنا منهن


دائماً
جيمو

أخى جيمو

لست ادرى ماذا اغضبك من شقائق الرجال كل ذلك الغضب ..
اذكر نفسى واذكرك بان رسولنا الكريم فى آخر خطبة له فى حجة الوداع قال اوصيكم بالنساء خيراً..

ليتنا اخى نعمل بوصية شفيع الامة

اخى جيمو ، المثل المصرى بيقول لينا (( ابنك على ما تربيه ، و زوجك على ما تعوديه )) و قصدى انو المشكلة ما فى النسوان و لكن فى التربية و البيت الذى من المفروض يضع اللبنات الصالحة فى التربية ، و انا كتير بقول انو الرسول صلى الله عليه و سلم كان فى حديث له قال بما معناهو (انى لو كانت آمر احد ان يسجد لأحد لأمرت المرأة ان تسجد لزوجها ) و لكن برضو مع علمى انو القرآن و السنة يصلحان لكن زمان و مكان ، و لكن بالله قل لى : اى الرجال هم الذين يستحقون ان يركع لهم هذه الأيام )) و انا اقول قولى هذا و استغفر الله ان كنت قلت ما لا يجب قوله .
انا غايتو و الحمد لله عندى زوج يمكن ان ينطبق عليهو هذا الحديث
و لكن بس حبيت اقول ليك انو المعادلة عندها طرفين ، و التقصير من الطرفين ، فما تلوم المرأة على اشياء لا ذنب لها فيها ، و صحى انو صاحب العقل يميز ، و لكن قالو (الطبع جبل) يعنى صعب تغييره .
غايتو انا كلامى كتير و حاسة بيهو ما منظم لأنى مهمومة بى مشاكل كتيرة فى البيت هنا ، بس حبيت انو الحوار يمتد و ما ينتهى و محاولة ايجاد لب المشكلة و طرق المعالجة اذا كان ممكنا .
دمت يا اخى

الأخ جيمو
لم أشاء الرد فالأخوة كفوا ووفوا
لاكن احزنني ان تكون قد خرجت من رحم امرأة وتحمل لها كل هذه الاهانة ولا تقل ان والدتك ضلعها مستقيم أم أنها كاملة العقل والدين؟؟
المشكة يا أخي الفاضل ان الله ابتلانا بأناس يمتهنون النقد ولا يرون ما بأنفسهم
ان كنت تحفظ أحاديث الرسول فالأجدر أن تذكر وصيت÷( رفقآ بالقوارير) فأي رفق هاذا في كلامك وأي رحمة
لقد أصبتني بالطمااااااااااااام أرجو الاعتذار عن الاسائة لبنات حواء حيث أنك للتو قد جرحت واحدة منهن
أكرمك الله وأدخلك الجنة بعقلك الكامل و دينك الكامل

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء
والحميراء اي السيده عائشه
اوائل من استشهد كانت السيده سميه
وهي امرأة
الخنساء ، استشهد لها اربعه وقالت لو لي اخر لدفعته للجهاد

نصفنا ديننا يعتمد علي امرأة ، وهي ام المؤمنين
شهادة امرأة ، وصبر الخنساء ، ما تعني هذه
العبر ؟
الجنه تحت اقدام الامهات ، والامهات نساء
شكرا

دعوه للنقاش

وانظروا للاحتقار داخل النص الاساسي

تري من الاعوج هل الضلع ام مثل هذ1 الفكر

..
.
gemo
كلامك الاخير جميل جدا جدا.((.جمال النفوس ))لكن الكلام السبقو نفى اي شي...بدليل انك اتخدت بالمظهر مش بدواخل المراه...
ولو ونفرض انو نحن ضلع اعوج و دي حقيقه... و ما فيها جدل..ما سالت نفسك الحكمه من كده ايه؟
نحن اضعف منكم يا اخي..لذلك انت من واجبكم الرحمه الحب الموده و العطف...........و نحن مخلوقين منكم عشان تعرفو و تتذكرو انكم جزء مننا.......فملزمين بانكم تصتوصو خير بينا لانو ما في شخض بازي نفسو.....
من ناحيه الحديث اظن مفهوم ..نحن ناقصات عقل لانو شهادتنا تمثل النصف و ليس الكل...ناقصات دين للعذر الشهري المعروف و هو المتحكم (في انجابكم يا رجال.......؟؟وهل النقاش يحتاج لطهاره اذن يجب على فرد(رجل ,طفل ,امراه, مسن)... الوضوء و الاغتسال..للاستعداد للحديث.واذا لم توجد الطهاره فالنقاش عقيم؟؟؟؟!؟


الضلع الاعوج مع الزمن ممكن الين و بالتالي تقويمه...لكن الترام
الصبر اهم حاجه....اما اذا استعمل العنف ماذا تتوقع ان تكون النتيجه؟
رقم صفر اشكرك كثير لاحياء هذا الموضوه

تحياتي
Solara...

وماذا عن هذا الحديث

ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم

فاين انت من هذا الحديث


ولاتنسى انك كنت تسكن فى مكان الحيض
وانك جريت فى مجرى البول والحيض
ولا تنسى انك حامل للغائط
ونهايتك جيفة منتنة ياكلها الدود

اخي جيمو
برغم ما يبدوا من حديثك من غيرة علي الدين....فان حديثك ابعد ما يكون عن جوهر الدين....ولا تستطيع ان تبرره مهما اتيت من الحديث .....فانت تستخدم القران والسنة بفهم انكفائي......وقد يعود ذلك لعدم تفقهك في الاسلام....ومثل حديثك هذا لا يخدم احدا بل يضر الاسلام....وفيه تشويه بيان للنصوص,واشارات اخري
ابدا ...ابدا لا تنسجم مع خلق القران ...خلق المصطفي....واعتقد انك تحاجج بالاسلام ولما يتمكن الاسلام من خلقك......
النساء سورة في القراءن....وخديجة هي من لجا لها محمد عند الوحى....ومريم العذراء...
قال تعالي: ياايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منها رجالا كثيرا ونساء.....;الخ الاية بسورة النساء....
................
وقال تعالي: يايها الذين امنوا انا خلقناكم من ذكر وانثي لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم.
.............
اخى جيمو
لايعنى خلق المراة المحدث في القراءن انها اقل درجة....ولست انت برجولتك بافضل من مريم التى اصطفاها الله وكلمتها الملائكة....الا بالتقوى......
.................
اتري من خلق من نار بافضل ممن خلق من طين....لا .....بطبيعة الخلق....
.................
اعلم يااخي ان المراة هي خلق الله....اتتحدث عن خلقه هكذا......
..........
اخى جبمو
استعنت بالقراءن والسنة واخذك الشيطان ...فنفثت ما في نفسك ....بغير ما يرضي الله...وطرحت فهما مغلوطا...
.................
قال تعالي: قول معروف خير من صدقة يتبعها اذي والله غنى حليم.....
...................[/B]

حديث كل الاخوات في بوست جيمو....هو حديث ضعيف...
الاسلام كرم المراة....وفهم الاسلام الصحوى....يعالج كل ماساقه اهل الانكفاء.......ويزيد..
المرأة هي نقطة الضعف ...وهي ما يجب ان يقوى...دعاة الجندر يجب يبدا بفهم صحوى للاسلام.....
اي تغيير للمجتمع السودانى لم يعالج الجندر بفهم صحوى للاسلام ....فهو حرث في الماء....ولو اجتمعت كل قيادات الشيوعة او الحداثة او غيرها......وارجو ان لا يطول استيعاب هذه الحقيقة....لانو دا زمن ضايع علينا وعلي المرأة في الريف..
التغيير بيكون من الداخل.....الخارج ممكن يلون لكن ما بغير......الكلام بتاع الحداثيين ناس بلقيس واشراقة وسعاد وفاطمة وغيرهن ممكن يقنع الفكر اللادينى.....لكن اي مراة بتصلي الصبح حاضر....الكلام حيعجبها...وكمان حيعذبها.......وكلكم عارفين وشايفين وحاسين.....ودا بيبعدنا من رحمة ربنا وحبه...ودا ما الاسلام لان الاسلام سكينة وطمانينة....واصحوا

السيدة خديجة....امرأة ناجحة...امراة تسمى الان امراة اعمال.....تحاجج وتتاجر ومكانتها عظيمة في قريش....اول من امن بالرسالة.....حصن لجا اليه المصطفي ...قائلا زملونى زملونى.....اعطت محمد الامان والسكن.....بل عمل لديها....وطلبت هى الزواج منه...دعمته وقوته .......هى تمثل مثال لامراة في عهد النبوة.....موتها احزن المصطفي...واضعف قوته.....وكذلك المسلمين........في زمن تؤد فيه النساء في كل الجزيرة.....بل تؤد حقوقهن في كل العالم.
........................
السيدة عائشة كان يطلب منها العلم....
.................
نحن اليوم اشد حوجة الي من هى بقوة وايمان وعلم عائشة
تقارع الحجة بالحجة........بفهم صحوى

اخي جيمو
لو لا ضيق الوقت وكتابة الماوس لحدثتك عن فضل النساء...وفهم الصحوة........ولعلي اعطيتك اشارات لو تمعنتها لعلمت مقدار ما حققته في نشر فهم مغلوط

اعتذر عن عدم ورود الاية كما نصت....فقد اسقطها الماوس
وكذلك الخطاء النحوية والاملائية....

ملاحظات
الكلام حيعجبها...وكمان حيعذبها,,,,,,لا اقصد انقاصا من قدر النساء اللاتى ذكرتهن......بل عتابا ولفتا للانتباه...........كلامهم بيعجب لانو فيه الكثير من استعادة حقوق المرأة والمساواة في المجتمع لا التساوى الرياضي العلمى........وبيعذب لان بعض علماء الانكفاء لا يزالوا ينشرون فهم السبات والقعود......وبالتالي المراة البسيطة المسلمة ستتبع الانكفاء بذكاء الربح والخسارة.......وتترك حقوقا اصيلة لها
...........................
الفكر الصحوى.....هو كل فكر يرمى بحجر في سكون الجمود والانكفاء