Rasha

http://www.worldmusicportal.com/Artists/African/Sudan/rasha.htm#Interview



It was just sent to me by Adil Osman. Thanks Adil

شكرا يا تماضر

والله الفرحة دايره تقتلنى

هذه هى آخر العنقود فى بيتنا

الله يحفظها ويسدد خطاها

سلام مربع

سلام مربع
الى
الفنانه
التي تغني للناس من اجل تعرف بثقافات مرقت هي منها

شكرا رشا كونك
لم تنسينا

وربنا يحفظك


والرسول والنبي البعرف كيف يصل
للغبيانات التانيات ديلك
البعرفهم وبتعرفوهم وصلوا ليهم الرسالةبتاعة رشا دي
وقولوا ليهن نحن برضو بريئات منكم

طالما في فنانه زي رشا
شاربه موية النيل

"I’ve always wanted to introduce my native music to a broader public and at the same time not limit it to the strictly traditional themes. Sudan’s music is incredibly diverse and differs in many ways from all other 'African' music: it is not as distinctly rhythmic and danceable - even though it is full of complex rhythms - but puts more emphasis on melody. It is more melancholic; partially it even sounds downright sad. And even though it is, at a first glance, very similar to Arabic music, Sudanese music is different - a mixture of both and yet unlike either of them

salam

here is rasha...

http://www.m-huether.de/ram/rash1.ram

adil

قبل سنة تقريبآ إستمعت لشريط رشا [سودانيات/مدريد] ومن يومها إحتفظت بثلاث نسخ واحد للبيت والسارة والمكتب والآن بفكر في نسخ شريط رابع كله اغنية [أقيس محاسنك بمن] ,,نسبة لأميتي الالكترونية لم استطع معرفة المادة فإذا كانت شريط آخر دلوني على كيفية الحصول عليه ،وعشاكم علي

حاجة راقية جدا ومشرفة

بس المحيرني انو انا لم اسمع بها الا من خلال الانترنت.. فهل ذا تقصير مني ام وهو كالعادة تقصير اعلامنا المرض؟

رشا شيخ الدين

القومة ليك

ايتها البنت الخرافة

تماضر شيخ الدين
احييك حتي تحترق اللهاة من النبيح

وارفع ليك شموع الكون محبة وسلام

ايتها الشامخة الواثقة الوافرة فرشا قطعا
هي من قميص ابداعنا المنتظر وفقها الله وحرسها يا رب

شوفي كيف نحن بننتظر الحاجات تجينا جاهزة

وما عارفين حجم التعب والرهق والمعاناة وراء الابداع

الزمن : عصر احد الايام
المكان : حبيبتي الخرطوم
الرفقة : هي من دون شك ... حبيبتي جوليا
كنت أحتسي عصير البرتقال واتحدث الي حبيبتي مساء ذلك اليوم في كافتيريا هادئة في الخرطوم 2 حين تسلل الي مسمعينا صوتها الدافيء ، صدقيني يا تماضر ، احببت حبيبتي أكثر ، واحببت السودان اكثر ورحنا نحلق انا وجوليا في عوالم لا مرئية فقط انا وهي وصوت رشا يسافر بنا الي البعيد
قولي لها شكرا من اعماق قلبي فقد حملت الي روحي فرحا لا نهائيا وحزنا لا نهائيا وجنونا لا نهائيا ، كل ذلك كان جراء غنائها الجميل بمصاحبة فرقة محدودة غير انها باهرة ، وسأوسعك ضربا يا تماضر ( اعتبريه ارهابا واشتكيني لبوش ) اذا لم تهديني شريطا لرشا واذا لم تعرفيني اليها ذات يوم

اوسعنى سماحا يا خالدعويس

وبيناتنا الملامة

وتحياتى لحبيبتك