اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوار

اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوار


01-27-2019, 08:49 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1548575393&rn=0


Post: #1
Title: اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوار
Author: بدر الدين الأمير
Date: 01-27-2019, 08:49 AM

07:49 AM January, 27 2019

سودانيز اون لاين
بدر الدين الأمير-دولة قطر
مكتبتى
رابط مختصر

ياخى بركة الجيت

Post: #2
Title: Re: اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوا
Author: بدر الدين الأمير
Date: 01-27-2019, 08:51 AM
Parent: #1

العندو حسابات مع الصادق المهدى
يحسمها بصناديق الاقتراع او المحاكم

Post: #3
Title: Re: اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوا
Author: بدر الدين الأمير
Date: 01-27-2019, 08:51 AM
Parent: #1

العندو حسابات مع الصادق المهدى
يحسمها بصناديق الاقتراع او المحاكم

Post: #4
Title: Re: اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوا
Author: بدر الدين الأمير
Date: 01-27-2019, 08:54 AM
Parent: #3

شخصيا مغبون ولدى غباين من الصادق المهدى
عبرت عنها وسوف اظل اعبر عنها

Post: #5
Title: Re: اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوا
Author: بدر الدين الأمير
Date: 01-27-2019, 08:54 AM
Parent: #3

شخصيا مغبون ولدى غباين من الصادق المهدى
عبرت عنها وسوف اظل اعبر عنها

Post: #6
Title: Re: اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوا
Author: بدر الدين الأمير
Date: 01-27-2019, 08:59 AM
Parent: #5

بس كونو يصطف الان مع الثورة والثوار
احسن كتير من المكلكع التانى النايم فى الفتة المطايب

Post: #7
Title: Re: اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوا
Author: najma
Date: 01-27-2019, 04:31 PM
Parent: #6

أن تأتي متأخراً خير من ألّا تأتي

عقبال باقي الأحزاب

#تسقط_بس ✌🏼

Post: #8
Title: Re: اهلا بالصادق المهدى فى صفوف الثورة والثوا
Author: Mohamed Doudi
Date: 01-28-2019, 06:45 AM
Parent: #7


*دعوة حزب الأمة القومي لإسقاط النظام ليست جديدة، ومناشدة رئيس حزبه لجماهير الشعب السوداني بأن تتحرك تظاهراً واعتصاما، وإضرابا ضد الاستبداد والفساد، دون عنف او تخريب، ليست وليدة اليوم.. دونكم نداء الواجب الذي أعلنه الحبيب الإمام الصادق المهدي قبل أكثر من عامين*.
====

*بِسْم الله الرحمن الرحيم*
*الجمعة 29/4/2016*
*رسالة من الصادق لأهلنا في السودان*
*نداء الواجب*
____________
يا شعبنا الصامد، الصادق، المبتلى بطاعون الطغيان، الحارس لمشارع الحق.
مضى 27 عاما على الانقلاب الغادر المدبر بليل، الذي سام البلاد خسفا وفسادا واستبدادا، وفرض عليها تجارب لم تشهدها من قبل: قسم ترابها الوطني، أشعل فيها الحروب الأهلية، تاجر بدماء ابنائها، بدد المعايش، تفّه العملة الوطنية، وشرد المواطنين داخليا في معسكرات نازحين، وخارجيا لاجئين. مرتكبا موبقاته العشر باسم الاسلام، ربطا بين دين الرحمة والعدالة والطغيان.
حتى شهد السودان لأول مرة، منذ دخول الاسلام للسودان، ردة عن الدين في أوساط كثيرة من النخبة والقاعدة الشعبية.
ولأول مرة تقف قيادة الدولة السودانية متهمة بجرائم حرب، وجرائم ضد الانسانية، والإبادة الجماعية امام المحكمة الجنائية الدولية محالة اليها بقرار بإجماع مجلس الأمن الدولي؛ القرار 1593.
هؤلاء الجناة هبطوا بالوطن في مقاييس الفساد، والفشل، والقمع، وتدني المعيشة الى أسفل سافلين.
طرقنا بابهم مرات ومرات، حتى ظُنت مرونتنا تهاوناً. ولكنهم بالمراوغة والإخلاف فوتوا كل الفرص. إنهم جماعة مكتوب على جبينها: (وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10)).
على طول عمر هذا الكابوس المستلب لإرادتنا لم يستكن شعبنا. وعبر عن رفض الاستبداد والفساد دافعا ثمن اقدامه تضحيات بالنفس، وحبساً في السجون، وتعرضا للتعذيب حتى بلغ الرفض كتلة حرجة أشعلها قتل الشهيدين أبو بكر الصديق في كردفان، ومحمد الصادق في ام درمان. تقبلهما الله في رحابه.
ان ما تشهد بلادنا اليوم من حركة رفض للنظام واسعة حصيلة تراكم بلغ مداه.
*صار الواجب الوطني على كل وطني ملتزم بمصلحة الوطن، وكل مؤمن غيور على حرمة الدين، بل على كل حريص على حقوق الانسان: ان يتحرك تظاهرا، واعتصاما، وإضرابا ضد الاستبداد والفساد، دون عنف او تخريب، ليقف شعبنا موحدا كما فعل في كل مفاصل التاريخ لتحقيق السلام العادل الشامل، والتحول الديمقراطي الكامل*.
{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون}
وباسم الشعب السوداني نناشد القوات النظامية، وهم اخوتنا وأبناؤنا، رفض البطش بأهلهم والانحياز لشعبهم. فالحسنات يذهبن السيئات.
اما الحكام فأمامهم قدوة الفريق ابراهيم عبود، رحمه الله، في أكتوبر 1964. وقادة القوات النظامية فأمامهم قدوة اسلافهم في رجب/أبريل 1985.
بلادنا تستشرف مرحلة اخرى من مراحل العطاء الوطني، وعلينا جميعا تلبية نداء الواجب. فليس لمتخلف او متخلفة عن تلبية النداء عذر.
أعاذلتي مهلا إذا ما تأخرت
قوافلنا يوما فسوف تعود
ولابد من ورد لظمى تطاولت
ليالي سراها واحتواها البيد

------------
سورة الليل
سورة الشعراء