لا للدولة الدينية الثيوقراطية ... فقد فشلت في إيران كما فشلت في السودان.

01:00 PM January, 26 2019

سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

لا للدولة الدينية الثيوقراطية فقد فشلت في إيران كما فشلت في السودان.

لا لدولة الجهوية لا للدولة العنصرية لا لدولة القبلية ونعم للدولة العدلية العلمانية العلمية العملية المهنية

نعم لوحدة السودان شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً .. نعم لوحدة السودان بأسس جديدة.

لا للجهوية لا للعنصرية لا للقبلية ونعم للعلمانية العلمية العملية المهنية

لا للدولة الدينية الثيوقراطية فقد فشلت في إيران كما فشلت في السودان.

لا للدولة الحزب الواحد أو الجماعة الواحدة أو الجهة الواحدة


نعم لدولة الشباب الذي سالت دماؤه في أرض السودان

نعم لدولة يحكمها الشباب من عمر 18 إلى عمر 45

نعم لدولة المواطنة .. دولة العدل والمساواة


نعم لوحدة السودان شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً

لا للجهوية لا للعنصرية لا للقبلية ونعم للعلمانية العلمية العملية المهنية

لا للدولة الدينية الثيوقراطية فقد فشلت في إيران كما فشلت في السودان.

لا للدولة الحزب الواحد أو الجماعة الواحدة أو الجهة الواحدة


نعم لدولة الشباب الذي سالت دماؤه في أرض السودان

نعم لدولة يحكمها الشباب من عمر 18 إلى عمر 45

نعم لدولة المواطنة .. دولة العدل والمساواة.

دي شعارات كبيرة ولا تصدر إلا من زول واعي جداً
شكراً الأخ سيف ولك كل إحترامي

أخي سيف - تحية ثورية
اتفق معك

Quote: دي شعارات كبيرة ولا تصدر إلا من زول واعي جداً شكراً الأخ سيف ولك كل إحترامي

وشكراً لك على الاهتمام والتفاعل والتشجيع كذلك الأخ عبد الصمد -- شكراً على ردك المهذب.

فالوعي ما زلت أطلبه في هذا المنبر ولم أجده إلا قليلاً...

فالوعي هو ما يصنع الثورة --

فكل من نشر الوعي طوال السنوات السابقة قد ساهم في صنع هذه الثورة الآن - فهو ثائر بالقلم والكلم

ولن ننسى من ثار بالسلاح أولاً

فهم من أشعل الجذوة التي كانت بالهوامش فانتقلت إلى الحواضر الآن؛

إنهم (أهل الضهاري) أصحاب الوعي ورواده الأوائل الثائرون دوماً على الظلم المنتصرون دوماً على الظالمين والتاريخ شاهد.

ولن تفشل ثورة صنعها الوعي طوال ثلاثون سنة مضت حتماً هي منتصرة لتصنع الدولة العلمانية المنشودة

وتقبل احترامي كذلك.

Quote: أخي سيف - تحية ثورية اتفق معك

أخي إسماعيل

شكراً لك ثم لتحيا الثورة حتى تعبر إلى الدولة - الدولة العلمانية التي تحكمها الدساتير والقوانين والنظم وتنال فيها الحقوق وتؤدي الواجبات على أساس المواطنة.

فالثورة سلمية كانت أم دموية فهي منتصرة عما قريب ومن يستطيع أن يكتب الخلود لهذه الدولة الفاشلة فليفعل وما هو بمستطيع.

والثورة تعني التغيير الشامل -- فما بعدها ليس كما قبلها..

نريد الدولة العلمانية (الناجحة) -- فالعلمانية لم تغادر السودان منذ خروج البريطان وتسليم الحكم للسودانيين، بل إن دولة الاخوان المجرمين تمثل العلمانية الفاشلة في أوضح صورة، فلتسقط إلى الأبد إذن.

نريد الدولة العلمانية (الناجحة) دولة للعدل والمساواة سواء في سودان موحد أو سودان مقسم.

ولا للدولة الدينية ونعم للدولة العلمانية.