علي عثمان بنسقطه وناسه. الصادق المهدي ما بشمها تاني. الميرغني بنديوه التبروقة!

علي عثمان بنسقطه وناسه. الصادق المهدي ما بشمها تاني. الميرغني بنديوه التبروقة!


01-25-2019, 07:45 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1548441904&rn=0


Post: #1
Title: علي عثمان بنسقطه وناسه. الصادق المهدي ما بشمها تاني. الميرغني بنديوه التبروقة!
Author: سيف الدين بابكر
Date: 01-25-2019, 07:45 PM

06:45 PM January, 25 2019

سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر


حتماً إنهم جميعاً ساقطون وإلى متاحف التاريخ ذاهبون

السودان حتماً يحكمه سودانيون حلفاء لإسرائيل ..قادمون لبناء دولة شمال السودان بعد زوال الفاشلون ..

فمرحباً بأبناء العم .. أبناء يعقوب واسحاق حلفاءً لدولة شمال السودان.. القادمة .. دولة العدل والمساواة -- حليفة الإنسانية جمعاء

ومرحباً بدولة شمال السودان القادمة حليفاً لإسرائيل كما هي دول الجوار الافريقي.. اليوم

ولن نكون ملكيين أكثر من الملك نفسه ...

مرحباً بالقادم الجديد .. ومرحباً بشمال سودان جديد -- متحالفاً مع الإنسانية بأكملها.

ولا زعامة للقدامى.

لا زعامة للقدامى.

لا زعامة للقدامى.

فلقد خرج مارد الهوية الأفريقية السوداء من الأغلبية الغالبة من سكان شمال السودان .. هويةً سوداء أصبحت كالدين!

فقد حسمت هوية السودان اليوم --- هوية الدولة لا هوية الفرد -- السودان الدولة الافريقية السوداء التي يمثل العرب فيها جزء من سكانها.

لقد خرج مارد الهوية الأفريقية السوداء من هذه الأغلبية ليجتاز الماضي والحاضر معاً ..

ماضي وحاضر الأحزاب والجماعات والزعامات الفاشلة التي ينساق وراءها قوم لا يكادون يفقهون قولاً.

لقد اجتاز المارد الأسود كل الواقع الحاضر والماضي السابق ليسعى نحو المستقبل حاكماً قاهراً لا محكوماً مقهوراً..

لقد جاء السود ليحكموا شمال السودان (ومهديهم منهم وفيهم)

فلن ينساقوا مرة أخرى مع المهدي أو الميرغني أو علي عثمان أو كمال أو قوش أو الخطيب أو الحبيب .. أحمد وحاج أحمد !!

من زعامات الفشل التي أثبت الواقع أنها لن تحكم شمال السودان مرة أخرى وإلى الأبد.

فيا من ينساق وراء الأوهام في شمال السودان والزعامات الحزبية المنقرضة والقابلة للانقراض:

لن يحكم شمال السودان بعد اليوم واحد من هذه الزعامات الفاشلة.

فقد جاء لشمال السودان (أهله الأصليين) السود

سودان جديد حليفاً لإسرائيل بجانب حلفائها القدامى والجدد من دول الجوار:

مصر – ارتريا - اثيوبيا – كينيا – اوغندا – جنوب السودان – تشاد .. حلفاء إسرائيل التي أحطات بشمال السودان من جميع الجهات.

حتماً بعد زوال المجرمون .. وهم زائلون ... حتماً دولة شمال السودان القادمة ستكون حليفاً لإسرائيل شاء من شاء وأبى من أبى.