اليسار الجلابي..اليسار العنصري..فقراء العرب..الاشتراكيين من أولاد العرب!

08:42 AM December, 30 2018

سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

((فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأساً وأشد تنكيلاً))

***********

اليسار الجلابي ... اليسار العنصري...فقراء العرب....الاشتراكيين من أولاد العرب

بحكم العروبة المشتركة بيننا لا الدين وكأحد المسلمين من (أولاد العرب) الذين ينظر إليهم على أنهم هم (الأعداء) اليوم في السودان:


هل يأتي الأنبياء الكذبة من الشيوعية = (اليسار الجلابي) = (اليسار المنافس العنصري) = (كتلة الاشتراكيين من أولاد العرب) لنفي ما ذكر أدناه؟

Quote: حتى كتلة الاشتراكيين من أولاد العرب التي تقود معارضة قوية ضد اليمين الإسلامي الحاكم والذي كان يفترض أن يتحالف مع حركة النيغرز تراجعت إلى منصة العنصرية

Quote: ورعبت من القوة المحتملة للحركة ولم تحاول استغلالها كما تستغل قضايا زنوج الأقاليم . ووصف حركة النيغرز بأنها عصابة إجرامية واتهمتها بتفشيل ثورتها هي في سبتمبر 2013 لإسقاط اليمين

Quote: اليسار تجاهل بعنصرية واحتقار شهداء حركة النيقرز وتماهى مع السلطة العنصرية في تشويه الحركة ومهدت لاستهادف الأبرياء العزل.

Quote: العنف الذي صاحب ذلك الحراك مرجعه تخوف السلطة العنصرية من القوة السياسية القادمة للنغيرز وليس من قوة اليسار الجلابي

Quote: امامها العديد من الاعداء وقد تكسحها بقوة نفسها وصلابة موقفها. وتكسر كل المطبات. ستصدم برجال الأمن والسلطة السياسية والإعلام العنصري واليسار المنافس العنصري والنفاق الزنجي واللاوعي الزنجي. تلك هي الثورة القادمة.

_______________________________

لدي فرصتين فحسب للكتابة على المنبر الشمالي الجهوي العنصري هذا


وبأمر من ذات (الجهة) وإن تلبست لبوس الجهمورية المرتدة والشيوعية الكافرة والاخوانجية المنافقة والديمغراطية الكذوبة.


وهل علم الشيوعيون والجمهوريون والاخوان المجرمون ومن لف لفهم إلى أي درك قد أوصلونا في هذا السودان المفكك؟


لا دين ولا دنيا ... حكم ملوك الطوائف في الأندلس قديماً فهم على ذات الطريق يسيرون ولا رجوع.


فويل للعرب في بلاد السودان من شر قد اقترب.

منظرك بايخ جدا بالمناسبة .
قديتنا قد عرب عرب عرب
هم العرب ديل وين في السودان وينا ياخ

يا سيف الدين يا خي ما تضعف الهجمه

الله يهديك