Post: #2
Title: Re: شذا بلة/مريم الصادق/ وربيع عبدالعاطي
Author: Arif Nashed
Date: 12-25-2018, 06:12 PM
Parent: #1
الكنداكة شذي بله تخرصهم
|
Post: #3
Title: Re: شذا بلة/مريم الصادق/ وربيع عبدالعاطي
Author: عبير خيرى
Date: 12-25-2018, 06:38 PM
Parent: #2
.
نعم يا عارف بناتنا شذا وعزاز الشامي ناهد محمد حسن من سودانيز فارسات لا يشق لهن غبار .إتمنى لو تحرص المواقع على إستضافتهن بدلاً عن كثيرات لا يبلين البلاء الحسن
|
Post: #4
Title: Re: شذا بلة/مريم الصادق/ وربيع عبدالعاطي
Author: نادر الفضلى
Date: 12-25-2018, 06:58 PM
Parent: #3
عبير
تحياتى
ونسأل الله النصر لشعب السودان
دكتورة شذا بله دائماً مدهشة وذكية وذات أفق واسع ولباقة حديث وخير الكلام ما قل ودل
أفحمت ربيع عبد العاطى .. وأيضا الثرثارة مريم الصادق التى ضاق بها ذرعاً ممقد البرنامج
شذا أول تعقيب لها على مريم كان ذكياً .. بدأته بشكرها لمريم لأنها ذكرت أن الشعب متقدم
على المعارضة السودانية .. مريم تهز رأسها لأعلى وأسفل مرارا فى حماسة علامة الموافقة ..
فأكملت شذا كلامها فى غير صالح مريم والمعارضة .. فكان منظر مريم بائسا وهى توقف
هز رأسها وتصر وجهها ... وفى حتة أخرى جعلت مريم تبلع كلامها عن المذكرة. شذا صاحبة
العقلية والبصيرة الراجحة كان حديثها صادقا وتحليلها أصدق
شذا بلة لها التحية والتقدير .. هى من الشباب الواعى لمرحلة التغيير .. وليست من طلاب
الشو أو الحكم معتمدين على وهم وزيف طائفية لم تستطع أن تواكب لا الزمان ولا الأحداث.
|
Post: #5
Title: Re: شذا بلة/مريم الصادق/ وربيع عبدالعاطي
Author: معتز عبدالله
Date: 12-25-2018, 08:03 PM
Parent: #4
التحية للثائرة شذي وكل الثوار
والخزي والعار للقتلة ورخيصي الذمم
|
Post: #6
Title: Re: شذا بلة/مريم الصادق/ وربيع عبدالعاطي
Author: عبير خيرى
Date: 12-25-2018, 08:13 PM
Parent: #5
.
شكراً أخ معتز
شكراً أخي نادر
الأخوات شذا وعزاز وناهد وإشراقة لا يحببن الظهور
لكنهن واعيات وقادرات على التعبير عن المعارضة بدرجة مدهشة
أتمنى لو تتاح لهن الفرص للحديث في القنوات المتعددة المهتمة بما يجري الأن
وليفخر المنبر بأنهن من عضواته
|
Post: #7
Title: Re: شذا بلة/مريم الصادق/ وربيع عبدالعاطي
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 12-26-2018, 03:49 AM
Parent: #6
الأخت عبير خيري
كل سنة وأنت طيبة
لا شك أن النظام الآن يترنح مع ضربات الثورة، ومع سكرة موتته نشهد الكثيرين من أتباعه يحاولون القفز عن مركبه الغارقة، وبعض من ظل يكابر مثل ربيع عبدالعاطي أصبح مهرجاً يدفع ويسد عورات نظامه بخرقة بالية..
التحية للأستاذة شذى بلة والدكتورة مريم الصادق اللتان جادتا الحوار وتركن عبدالعاطي عارياً
مودتي
|
|